المقاومة الفلسطينية تعلن تأهبها للقتال في خندق الجيش العربي السوري
غزة...
أكد القيادي البارز في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين- القيادة العامة ـ ومسؤولها في قطاع غزة لؤي القريوتي أن عناصر الجبهة سيقاتلون إلى جانب الجيش السوري ولن يقفوا مكتوفي الأيدي في حال تعرضت سوريا لعدوان محتمل من قبل الولايات المتحدة الأميركية
وشدد القريوتي على أن الجبهة ستقاتل مع الجيش والحكومة والشعب السوري وستكون في خندق واحد معهم وستتصدى لهذا العدوان المحتمل، خصوصاً وأنه يستهدف كامل الأراضي السورية ومؤسسات الدولة، وهدفه القضاء على كل مكوناتها
وأوضح القريوتي أنّ الجبهة لا تدّعي امتلاك إمكانيات تفوق ما لدى الدول، ولكنها ستدخل المعركة بحسب إمكانياتها، وقال: الجميع يعرفون تواجدنا وقوتنا في الأراضي الفلسطينية وسوريا ولبنان، وليس سراً على أحد أن لدينا معسكرات في هذه الدول وهي الآن على كامل الاستعداد والتأهب وأكد مسؤول الجبهة الشعبية – القيادة العامة في قطاع غزة أن الفصائل الفلسطينية لديها إجماع كامل على إدانة هذا التهديد واستهداف الدولة السورية
وأضاف: "نقولها بكل وضوح وصراحة بأن الدم السوري لا يمكن أن يهون على الفلسطينيين والفصائل الفلسطينية، والكل يعلم حجم الدعم الذي كانت تقدمه سوريا للمقاومة الفلسطينية واللبنانية ممثلة بحزب الله والذي ظهرت شواهده في حرب 2012 عندما قصفت صواريخ المقاومة تل أبيب
غزة...
أكد القيادي البارز في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين- القيادة العامة ـ ومسؤولها في قطاع غزة لؤي القريوتي أن عناصر الجبهة سيقاتلون إلى جانب الجيش السوري ولن يقفوا مكتوفي الأيدي في حال تعرضت سوريا لعدوان محتمل من قبل الولايات المتحدة الأميركية
وشدد القريوتي على أن الجبهة ستقاتل مع الجيش والحكومة والشعب السوري وستكون في خندق واحد معهم وستتصدى لهذا العدوان المحتمل، خصوصاً وأنه يستهدف كامل الأراضي السورية ومؤسسات الدولة، وهدفه القضاء على كل مكوناتها
وأوضح القريوتي أنّ الجبهة لا تدّعي امتلاك إمكانيات تفوق ما لدى الدول، ولكنها ستدخل المعركة بحسب إمكانياتها، وقال: الجميع يعرفون تواجدنا وقوتنا في الأراضي الفلسطينية وسوريا ولبنان، وليس سراً على أحد أن لدينا معسكرات في هذه الدول وهي الآن على كامل الاستعداد والتأهب وأكد مسؤول الجبهة الشعبية – القيادة العامة في قطاع غزة أن الفصائل الفلسطينية لديها إجماع كامل على إدانة هذا التهديد واستهداف الدولة السورية
وأضاف: "نقولها بكل وضوح وصراحة بأن الدم السوري لا يمكن أن يهون على الفلسطينيين والفصائل الفلسطينية، والكل يعلم حجم الدعم الذي كانت تقدمه سوريا للمقاومة الفلسطينية واللبنانية ممثلة بحزب الله والذي ظهرت شواهده في حرب 2012 عندما قصفت صواريخ المقاومة تل أبيب