(أمير بدير) الشهيد الذي لقن المصابين الشهادة

(أمير بدير)

الشهيد الذي لقن المصابين الشهادة


حكى لي الدكتور الذي رأى أمير في آخر لحظاته المشهد الأخير لأمير: كان أمير مستلقي على ظهره وكانوا يحاولون إنقاذه ويضعون أيديهم على مكان خروج الدم لكي يوقفوه والذي وصفه الدكتور بنهر من الدم الطيب ورفع أمير أصبعه للسماء ونطق الشهادة كاملة وقال: اللهم استرد امانتك ... اللهم استرد امانتك... ونظر إلى المصابين بجواره وهو مبتسما وقال لهم أن ينطقوا بالشهادة فنطقوا بها جميعا في صوت واحد... فتبسم وكانت هي آخر كلماته...
الحمد لله... الحمد لله... الحمد لله...

عبد اللطيف بدير اخو الشهيد باذن الله امير بدير

هنيئًا لكم الجنة..

هذه الصورة ليافطة كبرى كانت تزين إحدى البنايات الضخمة التي تطل على ميدان التحرير صبيحة يوم 11-فبراير-2011م

ام ‏سفراء الإسلام تواصل معنا‏ بمشاركة ‏صورة‏ ‏محمد الشايب‏.

هذه الصورة ليافطة كبرى كانت تزين إحدى البنايات الضخمة التي تطل على ميدان التحرير صبيحة يوم 11-فبراير-2011م

يوم سقوط المخلوع حسني مبارك .. لانها كانت من أهم القنوات التى وقفت بجانب الثوار و الحق وقت ما كانت القنوات المصرية تدعى زوراً وكذباً على الثوار انهم تجار جنس و ترامادول و يتناولون كنتاكي و 200 جنيه في اليوم و انهم قلة مندسة !!

كانت قناة الجيزيره هناك و ما زالت هى القناة المهنية الوحيدة فى هذا الفضاء الأسود القاتم !!

هذه اليافطه شهادة لله ثم شهادة للتاريخ والأجيال !

شكراً فضائية الجزيرة

عاجل .. رسالة من الشيخ حازم صلاح ابو اسماعيل

بقى مش عرفين نوصل وصية الشيخ حازم ....
شيرررررررررررررررررر يا احرار
عاجل .. رسالة من الشيخ حازم صلاح ابو اسماعيل

الشيخ حازم ابو اسماعيل يقرأكم جميعا السلام فردا فردا ويبشركم انه بصحة جيدة وفى احسن حال وان معنوياته مرتفعة لاقصى درجة .. ويبشركم بنصر الله
يقول الشيخ حازم فى رسالته انه بمجرد القبض عليه تم ايداعه سجن ملحق المزرعة ..ثم تم نقله الى سجن العقرب شديد الحراسة ثم اعيد الان لملحق المزعة و هو الان مودع سجن ملحق المزرعة وكان لديه جلسة تجديد حبس بالامس داخل السجن . ويقول انه رافض المثول امام النيابة حتى تاريخه ويطلب الشيخ حازم من " المرابطون " ( كتبها كده ) الاستمرار وعدم الوهن فلا مكان لليأس عند المرابطون .. يقول لكم رابطوا فالنصر قريب
كل ما يشدد عليه الشيخ حازم فى رسالته الى المرابطون وكل من يحبه ان يستمر ويرابط ولا يياس ويبشركم بالنصر مع استمرار المرابطة

احمد حلمى المحامى

شاروخان عاشق مصر جمعة الشوال

شاروخان عاشق مصر
رايت ثورة المصرين التى ابهرت العالم ثم قمت بزيارة مصر ورايت بعينى ميدان الثورة وكانت هذة الزيارة شرف لى بعد اذاحة نظاما كان كبوة على الشعب المصرى وعلمت ان ارادة الشعوب لا تقهر
وبعد تطور الاوضاع فى مصر ورجوع شبة كامل للنظام الحاكم الذى تم اذاحتة فى الثورة المصرية وبعد المجازر التى تحدث الان
قررت ان القى هذة الكلمة للشباب المصرى
صمودكم امام هذة المجازر عبرة ودرس قاسى لطغاة العالم
واستشعر ان الشباب هم الذين يقررون مصيرهم ولن تقهر ارادة الشعب مرة اخرى

------------------------------------------------------------
http://youtu.be/dwLdXLDhBEg

شاروخان عاشق مصر جمعة الشوال

شاروخان عاشق مصر
رايت ثورة المصرين التى ابهرت العالم ثم قمت بزيارة مصر ورايت بعينى ميدان الثورة وكانت هذة الزيارة شرف لى بعد اذاحة نظاما كان كبوة على الشعب المصرى وعلمت ان ارادة الشعوب لا تقهر
وبعد تطور الاوضاع فى مصر ورجوع شبة كامل للنظام الحاكم الذى تم اذاحتة فى الثورة المصرية وبعد المجازر التى تحدث الان
قررت ان القى هذة الكلمة للشباب المصرى
صمودكم امام هذة المجازر عبرة ودرس قاسى لطغاة العالم
واستشعر ان الشباب هم الذين يقررون مصيرهم ولن تقهر ارادة الشعب مرة اخرى

------------------------------------------------------------
http://youtu.be/dwLdXLDhBEg

اسمعوا كلام هذا العالم السلفي الجليل ولا تسمعوا لمن بايع الخوارج وتشيع لهم..

حزب النور: عندما تتاجر العاهرة بالشرف وتتهم الشرفاء بالعهر وعندما يتاجر الخارجي بأخف الضررين ويتهم أهل الشرعية بالخروج على الحاكم..

اسمعوا كلام هذا العالم السلفي الجليل ولا تسمعوا لمن بايع الخوارج وتشيع لهم..

يقول الشيخ الجليل: ...مشاهدة المزيد

عبدالرحمن بن عبدالخالق لـ«برهامي»: خنتم الأمانة وخلعتم لباس السلفية وأصبحتم كالخوارج ---------------------------------------------------------------------------------------------------------
لم يقبل الشيخ عبدالرحمن عبدالخالق شيخ السلفية والأب الروحي بعزل الرئيس المصري د.محمد مرسي ووجه رسالة إلى د.ياسر برهامي نائب رئيس الدعوة السلفية الذي شارك مع القوات المسلحة المصرية في صياغة خارطة الطريق وقبل بعزل مرسي قال فيها: لقد خنتم الأمانة ونقضتم العهد وتوليتم كبر إسقاط رئيس بايعتموه ورضيت به أكثرية الأمة المصرية، وظاهرتم أعداء الأمة، ومزقتم الدستور الذي كنت أنت أحد كتابه والذي ارتضاه جمهور الأمة المصرية، ولست أرى مثالا لكم وللرئيس الذي خنتموه وخلعتموه إلا أنه ما كان من شأن عثمان بن عفان رضي الله عنه والذين خرجوا عليه، فقد كان عثمان رضي الله عنه أول خليفة تولى الحكم باستفتاء عام للمسلمين قام به عبدالرحمن بن عوف رضي الله عنه حتى قال بعد أن استفتى رجال المدينة ونساءها حتى العواتق منهن «لقد رأيت أكثر الناس لا يعدلون بعثمان أحدا».

ومرسي كان أول رئيس منتخب في مصر في كامل تاريخها، وقد بايعه عامة أهل مصر وأعطوه ثمرة قلوبهم وصفقة أيديهم وكنت وحزبك من هؤلاء.

وعثمان رضي الله عنه كان حافظا لكتاب الله، صواما قواما، ونحسب أن مرسي كذلك.

وعثمان قام عليه أهل البغي ليعزلوه فلم يتنازل لهم وأسلم نفسه للقتل، وقد رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم في نومه وهو محاصر يقول له «إن الله ألبسك قميصا فإن أرادوك على نزعه فلا تطاوعهم».

ومرسي كذلك أراد منه أهل البغي أن يتنازل وأن ينزعوا عنه لباس الرئاسة الذي قلده شعب مصر إياه فلم يجبهم.

وما كان ينبغي له أن يتنازل لأنه لو فعل دون الرجوع إلى الذين بايعوه لكان خائنا لهم.

وأما أنتم فليس لكم شبه في التاريخ إلا بالثوار الخوارج الذين خرجوا على عثمان رضي الله عنه ولم يراعوا عهدهم ولا حرمته، واتبعوا قول ابن سبأ فيه.

واعلم أن الدم الذي سيسفك والحرمات التي ستنتهك بنقضكم عهدكم، وخيانتكم لأمانتكم ستكون في رقبتك، فإنك الذي توليت كبر هذا الأمر، وسعيت به ظاهرا وباطنا.

وإن تبجحت بأنك قد وضعت خارطة للطريق، فلتعلم أن لصوص الحكم الذين التفوا على إرادة الأمة لا يمكن أن يكونوا قائمين بالعدل شهداء لله ولو على أنفسهم.

ولقد صنعتم ذلك ليخلع الناس عنكم لباس السلفية الذي لبستموه زمانا زورا وبهتانا، ولتسلكوا في سلك الخارجين على السلطان بغير حق.

واعلم أنك لن تكون بديلا لمرسي وإن أطمعوك، فإن الله لا يهدي كيد الخائنين.

اسمعوا كلام هذا العالم السلفي الجليل ولا تسمعوا لمن بايع الخوارج وتشيع لهم..

حزب النور: عندما تتاجر العاهرة بالشرف وتتهم الشرفاء بالعهر وعندما يتاجر الخارجي بأخف الضررين ويتهم أهل الشرعية بالخروج على الحاكم..

اسمعوا كلام هذا العالم السلفي الجليل ولا تسمعوا لمن بايع الخوارج وتشيع لهم..

يقول الشيخ الجليل: ...مشاهدة المزيد

عبدالرحمن بن عبدالخالق لـ«برهامي»: خنتم الأمانة وخلعتم لباس السلفية وأصبحتم كالخوارج ---------------------------------------------------------------------------------------------------------
لم يقبل الشيخ عبدالرحمن عبدالخالق شيخ السلفية والأب الروحي بعزل الرئيس المصري د.محمد مرسي ووجه رسالة إلى د.ياسر برهامي نائب رئيس الدعوة السلفية الذي شارك مع القوات المسلحة المصرية في صياغة خارطة الطريق وقبل بعزل مرسي قال فيها: لقد خنتم الأمانة ونقضتم العهد وتوليتم كبر إسقاط رئيس بايعتموه ورضيت به أكثرية الأمة المصرية، وظاهرتم أعداء الأمة، ومزقتم الدستور الذي كنت أنت أحد كتابه والذي ارتضاه جمهور الأمة المصرية، ولست أرى مثالا لكم وللرئيس الذي خنتموه وخلعتموه إلا أنه ما كان من شأن عثمان بن عفان رضي الله عنه والذين خرجوا عليه، فقد كان عثمان رضي الله عنه أول خليفة تولى الحكم باستفتاء عام للمسلمين قام به عبدالرحمن بن عوف رضي الله عنه حتى قال بعد أن استفتى رجال المدينة ونساءها حتى العواتق منهن «لقد رأيت أكثر الناس لا يعدلون بعثمان أحدا».

ومرسي كان أول رئيس منتخب في مصر في كامل تاريخها، وقد بايعه عامة أهل مصر وأعطوه ثمرة قلوبهم وصفقة أيديهم وكنت وحزبك من هؤلاء.

وعثمان رضي الله عنه كان حافظا لكتاب الله، صواما قواما، ونحسب أن مرسي كذلك.

وعثمان قام عليه أهل البغي ليعزلوه فلم يتنازل لهم وأسلم نفسه للقتل، وقد رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم في نومه وهو محاصر يقول له «إن الله ألبسك قميصا فإن أرادوك على نزعه فلا تطاوعهم».

ومرسي كذلك أراد منه أهل البغي أن يتنازل وأن ينزعوا عنه لباس الرئاسة الذي قلده شعب مصر إياه فلم يجبهم.

وما كان ينبغي له أن يتنازل لأنه لو فعل دون الرجوع إلى الذين بايعوه لكان خائنا لهم.

وأما أنتم فليس لكم شبه في التاريخ إلا بالثوار الخوارج الذين خرجوا على عثمان رضي الله عنه ولم يراعوا عهدهم ولا حرمته، واتبعوا قول ابن سبأ فيه.

واعلم أن الدم الذي سيسفك والحرمات التي ستنتهك بنقضكم عهدكم، وخيانتكم لأمانتكم ستكون في رقبتك، فإنك الذي توليت كبر هذا الأمر، وسعيت به ظاهرا وباطنا.

وإن تبجحت بأنك قد وضعت خارطة للطريق، فلتعلم أن لصوص الحكم الذين التفوا على إرادة الأمة لا يمكن أن يكونوا قائمين بالعدل شهداء لله ولو على أنفسهم.

ولقد صنعتم ذلك ليخلع الناس عنكم لباس السلفية الذي لبستموه زمانا زورا وبهتانا، ولتسلكوا في سلك الخارجين على السلطان بغير حق.

واعلم أنك لن تكون بديلا لمرسي وإن أطمعوك، فإن الله لا يهدي كيد الخائنين.