ليلى علوى تشارك فى صناعة دستور مصر ..
ــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
سوف أحكى لكم حكاية عن ليلى علوى، سمعتها من (الصديق) المرجوم مجدى وهبة، وكان صديقا حميميا لصحفى فنى وهو فى نفس الوقت صديق حميمى لى، وبحكم هذا الوضع اصبحت ايضا فردا فى تلك الشلة التى كان فيها المخرج عادل عوض وبعض الفنانين، وكان ذلك عام 87 و 88
قال وهبة: من سنتين ( يقصدسنة 85 ) كانت ليلى علوى تصور مسلسلا فى اليونان، واستديوهات اليونان بتتأجر بالساعة، وفجأة اختفت ليلى علوى من الفندق ولم تذهب للتصوير، وبحثوا عنها فى كل اليونان فلم يجدوها، واختفى معها ايضا فاروق الفيشاوى، طيب راحوا فين؟
طيارة اماراتية تابعة لأسرة (خليفة) نزلت مطار أثينا بصفة دبلوماسية، وكانت مهمة من فيها استحضار ليلى علوى لأجل احد شباب العائلة المالكة، فلما علم الفيشاوى صمم أن يكون معها، ولما نزلت الطائرة مطار أبو ظبى استقبلها موكب سيارات رئاسى، وركب الفيشاوى سيارة غير السيارة التى ركبتها صاحبة الصون والعفاف .. هى ذهبت لقصر ملكى، لكن الفيشاوى تم التحفظ عليه فى شقة تحت الحراسة، فأراد الفيشاوى (كممثل) أن يقوم بـ (مشهد) رجولى، فاعترض وطلب فورا ان يتواجد مع ليلى، فقال له احد المكلفين بالتحفظ عليه: شوف يا زلمة: انت دخلت هنا دون ان يختم جوازك بتأشيرة دخول، ومحدش يعرف انك هنا، ومحدش هيعرف انك دخلت هنا، وهى رصاصة واحدة تمنها درهم ... ها تسكت ولا؟؟؟؟ .. سكت الفيشاوى، ورفع الايريال لأعلى مستوى !!!
بعدما انتهت (الست) من مهمتها، عادت لليونان، وجدت المنتج يصرخ قائلا: يا هانم انت عطلتينا 3 ايام، انت عارفة تأجير الاستديو بكام فى اليوم؟؟ فردت عليه بكل جرأة: وانت عارف أنا كنت ........ بكام؟ بميزانية مسلسلك كله.
ــــــــــــــــــــــــــــــ
سوف أحكى لكم حكاية عن ليلى علوى، سمعتها من (الصديق) المرجوم مجدى وهبة، وكان صديقا حميميا لصحفى فنى وهو فى نفس الوقت صديق حميمى لى، وبحكم هذا الوضع اصبحت ايضا فردا فى تلك الشلة التى كان فيها المخرج عادل عوض وبعض الفنانين، وكان ذلك عام 87 و 88
قال وهبة: من سنتين ( يقصدسنة 85 ) كانت ليلى علوى تصور مسلسلا فى اليونان، واستديوهات اليونان بتتأجر بالساعة، وفجأة اختفت ليلى علوى من الفندق ولم تذهب للتصوير، وبحثوا عنها فى كل اليونان فلم يجدوها، واختفى معها ايضا فاروق الفيشاوى، طيب راحوا فين؟
طيارة اماراتية تابعة لأسرة (خليفة) نزلت مطار أثينا بصفة دبلوماسية، وكانت مهمة من فيها استحضار ليلى علوى لأجل احد شباب العائلة المالكة، فلما علم الفيشاوى صمم أن يكون معها، ولما نزلت الطائرة مطار أبو ظبى استقبلها موكب سيارات رئاسى، وركب الفيشاوى سيارة غير السيارة التى ركبتها صاحبة الصون والعفاف .. هى ذهبت لقصر ملكى، لكن الفيشاوى تم التحفظ عليه فى شقة تحت الحراسة، فأراد الفيشاوى (كممثل) أن يقوم بـ (مشهد) رجولى، فاعترض وطلب فورا ان يتواجد مع ليلى، فقال له احد المكلفين بالتحفظ عليه: شوف يا زلمة: انت دخلت هنا دون ان يختم جوازك بتأشيرة دخول، ومحدش يعرف انك هنا، ومحدش هيعرف انك دخلت هنا، وهى رصاصة واحدة تمنها درهم ... ها تسكت ولا؟؟؟؟ .. سكت الفيشاوى، ورفع الايريال لأعلى مستوى !!!
بعدما انتهت (الست) من مهمتها، عادت لليونان، وجدت المنتج يصرخ قائلا: يا هانم انت عطلتينا 3 ايام، انت عارفة تأجير الاستديو بكام فى اليوم؟؟ فردت عليه بكل جرأة: وانت عارف أنا كنت ........ بكام؟ بميزانية مسلسلك كله.