الأحد، 1 ديسمبر 2013
السبت، 30 نوفمبر 2013
سيف عبد الفتاح: 3 مؤشرات تدل على اقتراب الانقلاب من عتبة الفشل.
سيف عبد الفتاح: 3 مؤشرات تدل على اقتراب الانقلاب من عتبة الفشل.
صرح الدكتور سيف الدين عبد الفتاح، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، بأن هناك عدة مؤشرات تدل على اقتراب مصر من عتبة الفشل، تتعلق بالرؤية والسياسات والمسارات، واصفاً إياها بشديدة الخطورة على الدولة المصرية التى حدثت بها واحدة من أعظم الثورات الكبرى.
وحدّد عبد الفتاح تلك المؤشرات عبر مقاله اليوم بجريدة الشروق, وأولها ما يقع فى دائرة الاستقطاب والانقسام وصناعة الكراهية بما يشكِّل مقدمات خطيرة لاحتراب أهلى وتهديد السلم المجتمعى، وأضاف نستطيع أن نقول وبلا مواربة أن تفكيكا مجتمعيا بدأ يلوح فى الأفق، خاصة لشبكة العلاقات الاجتماعية التى تشكل فى حقيقتها أواصر مجتمع وتماسك الجماعة الوطنية وقدراتها على أن تشكل تيارا أساسيا حاميا وحافظا لقيمها التأسيسية ومبادئها الكلية وقدراتها النظامية والتنموية، ويبدو هذا المؤشر من الخطورة بمكان بحيث يشير إلى فشل الدولة فى استثمار إمكاناتها الحقيقية وعلى رأسها الإمكانات البشرية فتهدرها إهدارا، وتفكك كل ما من شأنه أن يعطى لهذه الجماعة الوطنية معانى الفعل الحقيقى والتفاعل الطبيعى والفاعلية المثمرة.
وأشار الى أن المؤشر الثانى الذى يدل على إرهاصات ذلك الفشل يتعلق بالحالة الانقلابية التى تشكل إفشالا حقيقيا لمسار ديمقراطى، وفى إطارها برزت قوى فى المجتمع والدولة تتواطئ فى مصالحها وتحالفاتها الاجتماعية لتحاول أن تحمى هذه المصالح على حساب مكونات الدولة وبالخصم من إمكانات نهوض المجتمع، كعملية شاملة تشمل السياسى والمجتمعى والثقافى.
وأوضح عبد الفتاح أن هذا المؤشر يتمثل فى سياسات وقرارات خطيرة تصب كلها فى استعادة الدولة البوليسية القمعية والدولة العسكرية الفاشية؛ بحيث تشكل هذه السياسات وما يترتب عليها من اعتقالات عشوائية واستدعاء النيابة والقضاء إلى ساحات السياسة من أقرب طريق وإصدار القوانين التى تهدم الحقوق ولا تنظمها، معربا عن اسفه لأنهم يتخذون من ذريعة التنظيم ساحة لهدم الحقوق ونقض أصلها رغم أن «تنظيم الحق ركن فيه لا ينقضه ولا ينفيه.
ولفت عبد الفتاح إلى أن المؤشر الثالث يتعلق بالحالة الاقتصادية التى تسير من تدهور إلى تدهور رغم الحقن المالى من دول الخليج الذى لا يصلح بأى حال لتحقيق تحريك اقتصادى حقيقى وحالة اقتصادية تنموية تشكل إضافة لرصيد الاقتصاد المعاشى وعمليات الاستثمار، فضلا عن أنها لا تمس معاش الناس بالقدر الذى يحرك أمل الناس فى تحصيل احتياجاتهم ومواجهة كل ما يتعلق بتحديات معاشهم، هذا البعد الاقتصادى الذى يشكل «الرجل العادي» أهم ركن فيه، هو الفيصل الذى يمكن أن يحقق شعورا بالرضا من جانب فئات مهضومة من هذا الشعب تجد أن تحصيل لقمة عيشها أصبح أمرا يشبه المستحيل.
وأوضح إن الخروج من دائرة الفشل والدخول على طريق الفاعلية فى بناء الدولة يحتاج للتعامل بالتفكير الاستراتيجى والفاعلية الحقيقية وبدون هذا العمل الذى يؤسس بنية تحتية توافقية مجتمعية، فإن الفشل وفقا للسنن المرعية هو جزاء هذا المجتمع، وكذا الدولة التى لا تقوم على قاعدة من الرشد والعدل والفاعلية, فى ظل حملات الكراهية الإعلامية وبناء ثقافة التنافى والاستبعاد والاستئصال وروح الانتقام والثأر فضلا عن زراعة مزيد من مساحات الغضب فى كيان المجتمع وأرجائه............ضمير انسان
صرح الدكتور سيف الدين عبد الفتاح، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، بأن هناك عدة مؤشرات تدل على اقتراب مصر من عتبة الفشل، تتعلق بالرؤية والسياسات والمسارات، واصفاً إياها بشديدة الخطورة على الدولة المصرية التى حدثت بها واحدة من أعظم الثورات الكبرى.
وحدّد عبد الفتاح تلك المؤشرات عبر مقاله اليوم بجريدة الشروق, وأولها ما يقع فى دائرة الاستقطاب والانقسام وصناعة الكراهية بما يشكِّل مقدمات خطيرة لاحتراب أهلى وتهديد السلم المجتمعى، وأضاف نستطيع أن نقول وبلا مواربة أن تفكيكا مجتمعيا بدأ يلوح فى الأفق، خاصة لشبكة العلاقات الاجتماعية التى تشكل فى حقيقتها أواصر مجتمع وتماسك الجماعة الوطنية وقدراتها على أن تشكل تيارا أساسيا حاميا وحافظا لقيمها التأسيسية ومبادئها الكلية وقدراتها النظامية والتنموية، ويبدو هذا المؤشر من الخطورة بمكان بحيث يشير إلى فشل الدولة فى استثمار إمكاناتها الحقيقية وعلى رأسها الإمكانات البشرية فتهدرها إهدارا، وتفكك كل ما من شأنه أن يعطى لهذه الجماعة الوطنية معانى الفعل الحقيقى والتفاعل الطبيعى والفاعلية المثمرة.
وأشار الى أن المؤشر الثانى الذى يدل على إرهاصات ذلك الفشل يتعلق بالحالة الانقلابية التى تشكل إفشالا حقيقيا لمسار ديمقراطى، وفى إطارها برزت قوى فى المجتمع والدولة تتواطئ فى مصالحها وتحالفاتها الاجتماعية لتحاول أن تحمى هذه المصالح على حساب مكونات الدولة وبالخصم من إمكانات نهوض المجتمع، كعملية شاملة تشمل السياسى والمجتمعى والثقافى.
وأوضح عبد الفتاح أن هذا المؤشر يتمثل فى سياسات وقرارات خطيرة تصب كلها فى استعادة الدولة البوليسية القمعية والدولة العسكرية الفاشية؛ بحيث تشكل هذه السياسات وما يترتب عليها من اعتقالات عشوائية واستدعاء النيابة والقضاء إلى ساحات السياسة من أقرب طريق وإصدار القوانين التى تهدم الحقوق ولا تنظمها، معربا عن اسفه لأنهم يتخذون من ذريعة التنظيم ساحة لهدم الحقوق ونقض أصلها رغم أن «تنظيم الحق ركن فيه لا ينقضه ولا ينفيه.
ولفت عبد الفتاح إلى أن المؤشر الثالث يتعلق بالحالة الاقتصادية التى تسير من تدهور إلى تدهور رغم الحقن المالى من دول الخليج الذى لا يصلح بأى حال لتحقيق تحريك اقتصادى حقيقى وحالة اقتصادية تنموية تشكل إضافة لرصيد الاقتصاد المعاشى وعمليات الاستثمار، فضلا عن أنها لا تمس معاش الناس بالقدر الذى يحرك أمل الناس فى تحصيل احتياجاتهم ومواجهة كل ما يتعلق بتحديات معاشهم، هذا البعد الاقتصادى الذى يشكل «الرجل العادي» أهم ركن فيه، هو الفيصل الذى يمكن أن يحقق شعورا بالرضا من جانب فئات مهضومة من هذا الشعب تجد أن تحصيل لقمة عيشها أصبح أمرا يشبه المستحيل.
وأوضح إن الخروج من دائرة الفشل والدخول على طريق الفاعلية فى بناء الدولة يحتاج للتعامل بالتفكير الاستراتيجى والفاعلية الحقيقية وبدون هذا العمل الذى يؤسس بنية تحتية توافقية مجتمعية، فإن الفشل وفقا للسنن المرعية هو جزاء هذا المجتمع، وكذا الدولة التى لا تقوم على قاعدة من الرشد والعدل والفاعلية, فى ظل حملات الكراهية الإعلامية وبناء ثقافة التنافى والاستبعاد والاستئصال وروح الانتقام والثأر فضلا عن زراعة مزيد من مساحات الغضب فى كيان المجتمع وأرجائه............ضمير انسان
سيف عبد الفتاح: 3 مؤشرات تدل على اقتراب الانقلاب من عتبة الفشل.
سيف عبد الفتاح: 3 مؤشرات تدل على اقتراب الانقلاب من عتبة الفشل.
صرح الدكتور سيف الدين عبد الفتاح، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، بأن هناك عدة مؤشرات تدل على اقتراب مصر من عتبة الفشل، تتعلق بالرؤية والسياسات والمسارات، واصفاً إياها بشديدة الخطورة على الدولة المصرية التى حدثت بها واحدة من أعظم الثورات الكبرى.
وحدّد عبد الفتاح تلك المؤشرات عبر مقاله اليوم بجريدة الشروق, وأولها ما يقع فى دائرة الاستقطاب والانقسام وصناعة الكراهية بما يشكِّل مقدمات خطيرة لاحتراب أهلى وتهديد السلم المجتمعى، وأضاف نستطيع أن نقول وبلا مواربة أن تفكيكا مجتمعيا بدأ يلوح فى الأفق، خاصة لشبكة العلاقات الاجتماعية التى تشكل فى حقيقتها أواصر مجتمع وتماسك الجماعة الوطنية وقدراتها على أن تشكل تيارا أساسيا حاميا وحافظا لقيمها التأسيسية ومبادئها الكلية وقدراتها النظامية والتنموية، ويبدو هذا المؤشر من الخطورة بمكان بحيث يشير إلى فشل الدولة فى استثمار إمكاناتها الحقيقية وعلى رأسها الإمكانات البشرية فتهدرها إهدارا، وتفكك كل ما من شأنه أن يعطى لهذه الجماعة الوطنية معانى الفعل الحقيقى والتفاعل الطبيعى والفاعلية المثمرة.
وأشار الى أن المؤشر الثانى الذى يدل على إرهاصات ذلك الفشل يتعلق بالحالة الانقلابية التى تشكل إفشالا حقيقيا لمسار ديمقراطى، وفى إطارها برزت قوى فى المجتمع والدولة تتواطئ فى مصالحها وتحالفاتها الاجتماعية لتحاول أن تحمى هذه المصالح على حساب مكونات الدولة وبالخصم من إمكانات نهوض المجتمع، كعملية شاملة تشمل السياسى والمجتمعى والثقافى.
وأوضح عبد الفتاح أن هذا المؤشر يتمثل فى سياسات وقرارات خطيرة تصب كلها فى استعادة الدولة البوليسية القمعية والدولة العسكرية الفاشية؛ بحيث تشكل هذه السياسات وما يترتب عليها من اعتقالات عشوائية واستدعاء النيابة والقضاء إلى ساحات السياسة من أقرب طريق وإصدار القوانين التى تهدم الحقوق ولا تنظمها، معربا عن اسفه لأنهم يتخذون من ذريعة التنظيم ساحة لهدم الحقوق ونقض أصلها رغم أن «تنظيم الحق ركن فيه لا ينقضه ولا ينفيه.
ولفت عبد الفتاح إلى أن المؤشر الثالث يتعلق بالحالة الاقتصادية التى تسير من تدهور إلى تدهور رغم الحقن المالى من دول الخليج الذى لا يصلح بأى حال لتحقيق تحريك اقتصادى حقيقى وحالة اقتصادية تنموية تشكل إضافة لرصيد الاقتصاد المعاشى وعمليات الاستثمار، فضلا عن أنها لا تمس معاش الناس بالقدر الذى يحرك أمل الناس فى تحصيل احتياجاتهم ومواجهة كل ما يتعلق بتحديات معاشهم، هذا البعد الاقتصادى الذى يشكل «الرجل العادي» أهم ركن فيه، هو الفيصل الذى يمكن أن يحقق شعورا بالرضا من جانب فئات مهضومة من هذا الشعب تجد أن تحصيل لقمة عيشها أصبح أمرا يشبه المستحيل.
وأوضح إن الخروج من دائرة الفشل والدخول على طريق الفاعلية فى بناء الدولة يحتاج للتعامل بالتفكير الاستراتيجى والفاعلية الحقيقية وبدون هذا العمل الذى يؤسس بنية تحتية توافقية مجتمعية، فإن الفشل وفقا للسنن المرعية هو جزاء هذا المجتمع، وكذا الدولة التى لا تقوم على قاعدة من الرشد والعدل والفاعلية, فى ظل حملات الكراهية الإعلامية وبناء ثقافة التنافى والاستبعاد والاستئصال وروح الانتقام والثأر فضلا عن زراعة مزيد من مساحات الغضب فى كيان المجتمع وأرجائه............ضمير انسان
صرح الدكتور سيف الدين عبد الفتاح، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، بأن هناك عدة مؤشرات تدل على اقتراب مصر من عتبة الفشل، تتعلق بالرؤية والسياسات والمسارات، واصفاً إياها بشديدة الخطورة على الدولة المصرية التى حدثت بها واحدة من أعظم الثورات الكبرى.
وحدّد عبد الفتاح تلك المؤشرات عبر مقاله اليوم بجريدة الشروق, وأولها ما يقع فى دائرة الاستقطاب والانقسام وصناعة الكراهية بما يشكِّل مقدمات خطيرة لاحتراب أهلى وتهديد السلم المجتمعى، وأضاف نستطيع أن نقول وبلا مواربة أن تفكيكا مجتمعيا بدأ يلوح فى الأفق، خاصة لشبكة العلاقات الاجتماعية التى تشكل فى حقيقتها أواصر مجتمع وتماسك الجماعة الوطنية وقدراتها على أن تشكل تيارا أساسيا حاميا وحافظا لقيمها التأسيسية ومبادئها الكلية وقدراتها النظامية والتنموية، ويبدو هذا المؤشر من الخطورة بمكان بحيث يشير إلى فشل الدولة فى استثمار إمكاناتها الحقيقية وعلى رأسها الإمكانات البشرية فتهدرها إهدارا، وتفكك كل ما من شأنه أن يعطى لهذه الجماعة الوطنية معانى الفعل الحقيقى والتفاعل الطبيعى والفاعلية المثمرة.
وأشار الى أن المؤشر الثانى الذى يدل على إرهاصات ذلك الفشل يتعلق بالحالة الانقلابية التى تشكل إفشالا حقيقيا لمسار ديمقراطى، وفى إطارها برزت قوى فى المجتمع والدولة تتواطئ فى مصالحها وتحالفاتها الاجتماعية لتحاول أن تحمى هذه المصالح على حساب مكونات الدولة وبالخصم من إمكانات نهوض المجتمع، كعملية شاملة تشمل السياسى والمجتمعى والثقافى.
وأوضح عبد الفتاح أن هذا المؤشر يتمثل فى سياسات وقرارات خطيرة تصب كلها فى استعادة الدولة البوليسية القمعية والدولة العسكرية الفاشية؛ بحيث تشكل هذه السياسات وما يترتب عليها من اعتقالات عشوائية واستدعاء النيابة والقضاء إلى ساحات السياسة من أقرب طريق وإصدار القوانين التى تهدم الحقوق ولا تنظمها، معربا عن اسفه لأنهم يتخذون من ذريعة التنظيم ساحة لهدم الحقوق ونقض أصلها رغم أن «تنظيم الحق ركن فيه لا ينقضه ولا ينفيه.
ولفت عبد الفتاح إلى أن المؤشر الثالث يتعلق بالحالة الاقتصادية التى تسير من تدهور إلى تدهور رغم الحقن المالى من دول الخليج الذى لا يصلح بأى حال لتحقيق تحريك اقتصادى حقيقى وحالة اقتصادية تنموية تشكل إضافة لرصيد الاقتصاد المعاشى وعمليات الاستثمار، فضلا عن أنها لا تمس معاش الناس بالقدر الذى يحرك أمل الناس فى تحصيل احتياجاتهم ومواجهة كل ما يتعلق بتحديات معاشهم، هذا البعد الاقتصادى الذى يشكل «الرجل العادي» أهم ركن فيه، هو الفيصل الذى يمكن أن يحقق شعورا بالرضا من جانب فئات مهضومة من هذا الشعب تجد أن تحصيل لقمة عيشها أصبح أمرا يشبه المستحيل.
وأوضح إن الخروج من دائرة الفشل والدخول على طريق الفاعلية فى بناء الدولة يحتاج للتعامل بالتفكير الاستراتيجى والفاعلية الحقيقية وبدون هذا العمل الذى يؤسس بنية تحتية توافقية مجتمعية، فإن الفشل وفقا للسنن المرعية هو جزاء هذا المجتمع، وكذا الدولة التى لا تقوم على قاعدة من الرشد والعدل والفاعلية, فى ظل حملات الكراهية الإعلامية وبناء ثقافة التنافى والاستبعاد والاستئصال وروح الانتقام والثأر فضلا عن زراعة مزيد من مساحات الغضب فى كيان المجتمع وأرجائه............ضمير انسان
خطير .. د خالد سعيد يفضح تحالف حزب النور مع العسكر لاسقاط الدولة و لا يهمهم الشريعة
خطير .. د خالد سعيد يفضح تحالف حزب النور مع العسكر لاسقاط الدولة و لا يهمهم الشريعة
وجهة نظر للدكتور خالد سعيد المتحدث باسم الجبهة السلفية و عضو التحالف الوطنى لدعم الشرعية يفجر مفاجات ويفضح تحالف حزب النور مع العسكر لاسقاط الدولة و كواليس اجتماع النور مع جبهة الانقاذ فى احدى الفنادق للتآمر ضد الدكتور مرسى .
رابط اليوتيوب : http://www.youtube.com/watch?v=bTfzoNw6Osk&feature=youtu.be...مشاهدة المزيد
وجهة نظر للدكتور خالد سعيد المتحدث باسم الجبهة السلفية و عضو التحالف الوطنى لدعم الشرعية يفجر مفاجات ويفضح تحالف حزب النور مع العسكر لاسقاط الدولة و كواليس اجتماع النور مع جبهة الانقاذ فى احدى الفنادق للتآمر ضد الدكتور مرسى .
رابط اليوتيوب : http://www.youtube.com/watch?v=bTfzoNw6Osk&feature=youtu.be...مشاهدة المزيد
كشف البروفسيور يزيد صايغ الباحث في مركز كارنيجي وأحد أشهر المختصين بشؤون الجيوش علي مستوي العالم أن ما سماه " إنقلاب مصر " أوشك علي السقوط
الباحث العالمي الذي تنبأ بعزل "مرسي": "الانقلاب أوشك على السقوط"
كشف البروفسيور يزيد صايغ الباحث في مركز كارنيجي وأحد أشهر المختصين بشؤون الجيوش علي مستوي العالم أن ما سماه " إنقلاب مصر " أوشك علي السقوط .
وقال صايغ في تغريدة علي تويتر : يتعين على مرسي والأحزاب السياسية في مصر التو صل إلى توافق على الحدّ من السلطات الاستثنائية التي يسعى العسكر إلى تضمينها في الدستور.. وهو ما جعل القراء يسألونه : تقصد قبل الإنقلاب أم بعده ؟ فعلق مؤكدا : بعد الإنقلاب الذي أوشك علي السقوط.
وأضاف صايغ : بدأ تحالف المصالح العالمي لدعم الإنقلاب في مصر يتصدع وسقوط الإنقلاب سيتبعه سقوط عروش وأنظمة.
وكان صايغ هو أول من أكد في دراسات سابقة له عقب تولي مرسي الحكم أن القوات المسلحة لن تتركه يبقي في السلطة أكثر من عام واحد . بحسب وصفه .
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب
عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...
-
محمد العمدة يكتب: السيسي والعسكر ونهب مصر (5) تحقيق جمعة الشوال ...
-
تداول نشطاء قطريون معارضون لنظام تميم بن حمد بن خليفة أل ثانى صورة لقطريين يتناولون مثلجات عليها صورة "ت...
-
00 :00 00 :30 نشرة أخبار 00 :30 01 :00 نشرة أخبار 01 :00 01 :05 نشرة أخبار 01 :05 02 :00 أفلام وثائقية 02 :00 02 :30 نشرة ...