"مفاجأة
عظيمة " : العثور على انجيل برنابا الاقرب إلى الاسلام ..!! والذي سوف
يؤدي لإنهيار المسيحية في العالم ..!! ====================== تم العثور
على أقدم نسخة أصليه من انجيل ( برنابا ) .. الذى ورد فيه ذكر رسولنا
العظيم .. محمد بن
عبدالله صلى الله عليه وسلم فى مواضع كثيرة ..لقد عُثر عليه فى احدى القرى التركية .. ويعود عمر الانجيل الى 1800 سنة ..!! ويذكر انه يحتوى على معلومات هامه ودقيقه .. وسوف تفصح عنها السلطات التركية .. وقد عرض الفاتيكان مبلغاً ضخماً لشراء الكتاب .. ولكن تركيا رفضت .. وتقوم الان بتحليل وتفسير هذا الانجيل لنشره .. حتى يصل الى كل انحاء العالم .. أعتقد ان هذا الكتاب سوف يكون له اثر بالغ الأهمية .. وخصوصا أن هذه النسخة ليست محرفة .. وتسبق النسخة الموجودة في الفاتيكان بـ200 سنة ..!! يقول "رحمة بورنومو" القس الذي أسلم : هناك إنجيل واحد هو إنجيل برنابا .. وهو غير الأناجيل الأربعة التي ذكرناها من قبل .. وهذا الإنجيل للأسف حَرَّم رجالُ الدين النصارى على أتباعهم الاطلاع عليه ..!! أتدرون لماذا؟ الأرجح لأن هذا الإنجيل هو الوحيد الذي يتضمن البشرى بسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم .. ونقل فيه الإضافات والتحريفات إلى حد أدنى .. كما أن فيه حقائق تطابق ما جاء في القرآن الكريم .. جاء في إنجيل برنابا (إصحاح 163): وقتئذٍ يسأل التلاميذ المسيح: يا معلم من يأتي بعدك؟ فقال المسيح بكل سرور وفرح: محمد رسول الله سوف يأتي من بعدي كالسحاب الأبيض يُظل المؤمنين جميعاً. ويمضي الأخ رحمة بورنومو فيقول: ثم قرأت آية أخرى في إنجيل برنابا وهي قوله في (الإصحاح 72): وقتئذ إندرياس (التلميذ) يسال المسيح: (يا معلم! حين يأتي محمد ، ما هي علاماته حتى نعرفه؟) فقال المسيح: (محمد لا يأتي في عصرنا هذا ، وإنما يأتي بعد مئات السنين حين يُحرَّف الإنجيل .. والمؤمنون حينئذ لا يبلغ عددهم ثلاثين نفراً .. فحينئذ يرسل الله سبحانه وتعالى خاتم الأنبياء والمرسلين محمداً ) .. لقد تردد ذكر ذلك في إنجيل برنابا عدة مرات أحصيتها فوجدت أن فيه خمسة وأربعين آية تذكر محمداً صلى الله عليه وسلم .. وقد اكتفيت بالآيتين السابقتين على سبيل الاستشهاد. ========== قُلتُ : مثل هذه الأخبار والأحداث يظهرها الله كرامة ونصرة للإسلام والمسلمين وهذا الدين العظيم .. ويكون فيها ردا قويا على النصارى واليهود وأعداء الإسلام .. وهو أيضا مما يجعل النصارى يدخلون في دين الله أفواجا .. لذلك أقول : أن بعض التعليقات قد جانبها الصواب .. بين من يقول لسنا بحاجة لمثل هذه الأخبار .. ومن يقول أن الإسلام ليس بحاجة لما يؤكدة .. وبين قائل أن القران قد تكفل بالرد عليهم ... الخ .. نقول لهم نعلم ( أن الدين عند الله الإسلام ) ونعلم أنكم لم تقدموا للإسلام شيئا مثلما قدمه هذا الخبر العظيم .. فهو يهدم المسيحية كاملة من كتبهم ويجعلهم يدخلون في دين الله أفواجا .. الان ينتشر الإسلام في أوربا حتى يصل الفاتيكان ..!! .. وسوف يأتي اليوم الذي تصبح فيه أوربا مسلمة بإذن الله تعالى ومشيئته .
عبدالله صلى الله عليه وسلم فى مواضع كثيرة ..لقد عُثر عليه فى احدى القرى التركية .. ويعود عمر الانجيل الى 1800 سنة ..!! ويذكر انه يحتوى على معلومات هامه ودقيقه .. وسوف تفصح عنها السلطات التركية .. وقد عرض الفاتيكان مبلغاً ضخماً لشراء الكتاب .. ولكن تركيا رفضت .. وتقوم الان بتحليل وتفسير هذا الانجيل لنشره .. حتى يصل الى كل انحاء العالم .. أعتقد ان هذا الكتاب سوف يكون له اثر بالغ الأهمية .. وخصوصا أن هذه النسخة ليست محرفة .. وتسبق النسخة الموجودة في الفاتيكان بـ200 سنة ..!! يقول "رحمة بورنومو" القس الذي أسلم : هناك إنجيل واحد هو إنجيل برنابا .. وهو غير الأناجيل الأربعة التي ذكرناها من قبل .. وهذا الإنجيل للأسف حَرَّم رجالُ الدين النصارى على أتباعهم الاطلاع عليه ..!! أتدرون لماذا؟ الأرجح لأن هذا الإنجيل هو الوحيد الذي يتضمن البشرى بسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم .. ونقل فيه الإضافات والتحريفات إلى حد أدنى .. كما أن فيه حقائق تطابق ما جاء في القرآن الكريم .. جاء في إنجيل برنابا (إصحاح 163): وقتئذٍ يسأل التلاميذ المسيح: يا معلم من يأتي بعدك؟ فقال المسيح بكل سرور وفرح: محمد رسول الله سوف يأتي من بعدي كالسحاب الأبيض يُظل المؤمنين جميعاً. ويمضي الأخ رحمة بورنومو فيقول: ثم قرأت آية أخرى في إنجيل برنابا وهي قوله في (الإصحاح 72): وقتئذ إندرياس (التلميذ) يسال المسيح: (يا معلم! حين يأتي محمد ، ما هي علاماته حتى نعرفه؟) فقال المسيح: (محمد لا يأتي في عصرنا هذا ، وإنما يأتي بعد مئات السنين حين يُحرَّف الإنجيل .. والمؤمنون حينئذ لا يبلغ عددهم ثلاثين نفراً .. فحينئذ يرسل الله سبحانه وتعالى خاتم الأنبياء والمرسلين محمداً ) .. لقد تردد ذكر ذلك في إنجيل برنابا عدة مرات أحصيتها فوجدت أن فيه خمسة وأربعين آية تذكر محمداً صلى الله عليه وسلم .. وقد اكتفيت بالآيتين السابقتين على سبيل الاستشهاد. ========== قُلتُ : مثل هذه الأخبار والأحداث يظهرها الله كرامة ونصرة للإسلام والمسلمين وهذا الدين العظيم .. ويكون فيها ردا قويا على النصارى واليهود وأعداء الإسلام .. وهو أيضا مما يجعل النصارى يدخلون في دين الله أفواجا .. لذلك أقول : أن بعض التعليقات قد جانبها الصواب .. بين من يقول لسنا بحاجة لمثل هذه الأخبار .. ومن يقول أن الإسلام ليس بحاجة لما يؤكدة .. وبين قائل أن القران قد تكفل بالرد عليهم ... الخ .. نقول لهم نعلم ( أن الدين عند الله الإسلام ) ونعلم أنكم لم تقدموا للإسلام شيئا مثلما قدمه هذا الخبر العظيم .. فهو يهدم المسيحية كاملة من كتبهم ويجعلهم يدخلون في دين الله أفواجا .. الان ينتشر الإسلام في أوربا حتى يصل الفاتيكان ..!! .. وسوف يأتي اليوم الذي تصبح فيه أوربا مسلمة بإذن الله تعالى ومشيئته .