نقلاً عن جريدة الجارديان البريطانية :
أربعة شخصيات في مصر تنتظر الاعدام بعد ما تأكد العالم ان الانقلاب نجح في عزل النظام وفشل في أن يكون نظام ..
تنبأت الجرديان بثورة عنيفه تزامنا مع مع ذكرى يناير الثالثه ورجحت سقوط اربعة شخصيات مصريه سواء نجح الانقلاب او سقط حكم العسكــر
قالت الجرديان .. لا سقوط للانقلاب الا بسقوطهم ولا نجاح للانقلاب في وجودهم بحسب مراقبون ..
على راسهم وزير الدفاع الفريق اول عبد الفتاح السيسي المدعوم من الغرب كبديل للنظام الاسلامى الذي فشلو في إخضاعه للاعتراف باسرائيل كدولة وجاره وهذا يفسر حملة السيسي على حماس وتدميره لمئات انفاق غزه كقربان لنيل رضا الغرب
وزير الداخليه اللواء / محمد ابراهيم الذي ساقه السيسي باجهزته واداراته وورطه في الاشتراك في ارتكاب مجزرة دموية وابادة جماعية لالاف المعتصمين السلميين وفي تقرير لمنظمة هيومن رايتس ووتش اكدت فيه ان لديها ما يثبت وجود مقابر جماعية قامت بها قوات تابعه للامن مساء يوم الفض
رئيس وزراء الحكومه المؤقته حازم الببلاوى والذي كان نائبا لرئيس وزراء اول حكومه شكلت بعد الثورة وقدم استقالته بعد فض اعتصام الاقباط ومقتل ما لا يذيد عن 10 اقباط واعتبر ذلك عملا اجراميا وهو نفسه الان الذي فوض وزارة الداخليه لفض اعتصام الاسلاميين وهو يعلم ان الضحايا قد يصلو لالاف الا ان الببلاوى العلمانى الذي يمثل حزبا علمانيا يموله رجل الاعمال القبطى نجيب ساويرس لا يكترث لاى انتهاكات بحق الفصيل الاسلامى وهذه طبيعة العلمانية العربية في اغلب الدول
الفريق صدقي صبحــي بديل السيسي والمشرف على الانقلاب والموافق عليه .. ويعول عليه الغرب ليتخلص من السيسي بالازاحة او العزل او الاغتيال بعد حرق شخصيته شعبيا بتسريبات كانت ولازالت تسرب وتنشر بشكل شبه منظم ويرجح ان يكون الفريق صدقي صبحى هو من يقف خلف سلسلة التسريبات ولا يمكن تبرئته من الاشراف على جريمة رابعه بحكم تواجد في غرفة العمليات وبحكم منصبه كقائد للاركان ولولا موافقته لما تم الانقلاب من الاصل
اربعة شخصيات يظن البعض انهم متماسكون ولكنهم اعداء وقد ثبت لادارة الامن الوطنى بعد التحقيقات في محاولة اغتيال وزير الداخليه ان الفريق صدقي صبحى كان يقف خلف ذلك وهذا ما جعلهم يعلنون ان ضابط جيش كان وراء ذلك فردت صفحة المتحدث العسكرى بانها لم تشارك في عملية الفض فنشرت صفحة وزارة الداخليه صورة لضباط الجيش وهم يشاركون في فض الاعتصام وهذا يؤكد ان الانقلاب قد تصدع وتفكك والايام المقبله ربما تكون الاخيرة في عمر الانقلاب وان بدا متماسكا فهو تماسك على مستوى الشكل لا الجوهر
شير ولايك بالله عليكم وكن انت الاعلاااااام البديل.......
أربعة شخصيات في مصر تنتظر الاعدام بعد ما تأكد العالم ان الانقلاب نجح في عزل النظام وفشل في أن يكون نظام ..
تنبأت الجرديان بثورة عنيفه تزامنا مع مع ذكرى يناير الثالثه ورجحت سقوط اربعة شخصيات مصريه سواء نجح الانقلاب او سقط حكم العسكــر
قالت الجرديان .. لا سقوط للانقلاب الا بسقوطهم ولا نجاح للانقلاب في وجودهم بحسب مراقبون ..
على راسهم وزير الدفاع الفريق اول عبد الفتاح السيسي المدعوم من الغرب كبديل للنظام الاسلامى الذي فشلو في إخضاعه للاعتراف باسرائيل كدولة وجاره وهذا يفسر حملة السيسي على حماس وتدميره لمئات انفاق غزه كقربان لنيل رضا الغرب
وزير الداخليه اللواء / محمد ابراهيم الذي ساقه السيسي باجهزته واداراته وورطه في الاشتراك في ارتكاب مجزرة دموية وابادة جماعية لالاف المعتصمين السلميين وفي تقرير لمنظمة هيومن رايتس ووتش اكدت فيه ان لديها ما يثبت وجود مقابر جماعية قامت بها قوات تابعه للامن مساء يوم الفض
رئيس وزراء الحكومه المؤقته حازم الببلاوى والذي كان نائبا لرئيس وزراء اول حكومه شكلت بعد الثورة وقدم استقالته بعد فض اعتصام الاقباط ومقتل ما لا يذيد عن 10 اقباط واعتبر ذلك عملا اجراميا وهو نفسه الان الذي فوض وزارة الداخليه لفض اعتصام الاسلاميين وهو يعلم ان الضحايا قد يصلو لالاف الا ان الببلاوى العلمانى الذي يمثل حزبا علمانيا يموله رجل الاعمال القبطى نجيب ساويرس لا يكترث لاى انتهاكات بحق الفصيل الاسلامى وهذه طبيعة العلمانية العربية في اغلب الدول
الفريق صدقي صبحــي بديل السيسي والمشرف على الانقلاب والموافق عليه .. ويعول عليه الغرب ليتخلص من السيسي بالازاحة او العزل او الاغتيال بعد حرق شخصيته شعبيا بتسريبات كانت ولازالت تسرب وتنشر بشكل شبه منظم ويرجح ان يكون الفريق صدقي صبحى هو من يقف خلف سلسلة التسريبات ولا يمكن تبرئته من الاشراف على جريمة رابعه بحكم تواجد في غرفة العمليات وبحكم منصبه كقائد للاركان ولولا موافقته لما تم الانقلاب من الاصل
اربعة شخصيات يظن البعض انهم متماسكون ولكنهم اعداء وقد ثبت لادارة الامن الوطنى بعد التحقيقات في محاولة اغتيال وزير الداخليه ان الفريق صدقي صبحى كان يقف خلف ذلك وهذا ما جعلهم يعلنون ان ضابط جيش كان وراء ذلك فردت صفحة المتحدث العسكرى بانها لم تشارك في عملية الفض فنشرت صفحة وزارة الداخليه صورة لضباط الجيش وهم يشاركون في فض الاعتصام وهذا يؤكد ان الانقلاب قد تصدع وتفكك والايام المقبله ربما تكون الاخيرة في عمر الانقلاب وان بدا متماسكا فهو تماسك على مستوى الشكل لا الجوهر
شير ولايك بالله عليكم وكن انت الاعلاااااام البديل.......