الأربعاء، 4 يونيو 2014

أنباء تؤكد وفاة باسم يوسف


أنباء تؤكد وفاة باسم يوسف


الأربعاء, 04 يونيو 2014 - 10:35 am
عدد الزيارات: 5205 | طباعة طباعة
 صور تذكارية".. هكذا انتهى الحال بالإعلامي المصري الساخر باسم يوسف، بعد أن أخطرته إدارة فضائية mbc بوقف برنامجه الساخر "البرنامج" نهائيًا، ولم يجد سوى أن يتقبل الأمر محاولاً مداراة مرارته بالتقاط صورًا تذكارية مع فريق عمل البرنامج، معبرًا عن شكره لإدارة mbc لما تحملته من ضغوط.. وهكذا لم يعد بإمكان محبيه من انتظار العاشرة مساء كل جمعة لمتابعة جديدة، إذ رفعت إدارة البرنامج في وجه باسم لافتة THE END.. لتكون نهاية برنامج "البرنامج"، في نفس أسبوع تنصيب قائد الانقلاب العسكري على حكم مصر.
 
كان قرار قناة "إم بي سي مصر" بتأجيل تسجيل الحلقة التي كان من المقرر أن يعود من خلالها إلى الظهور نهاية مايو الماضي، بحجة عدم التأثير على آراء الناخبين تجاه مرشح بعينه في انتخابات العسكر، قد أثار جدلاً واسعًا ووضع علامات استفهام كثيرة، خاصة بعدما اقتصر الطرفان على بيان مشترك أكدا فيه على تأجيل ظهور حلقات البرنامج إلى أجل غير معلوم دون إبداء أي أسباب، الأمر الذي قابله كثيرون بالتأكيد على أن الانقلاب أنهى دور باسم يوسف.
 
انتهى دوره
 
فلم يعد باسم يوسف "أسدًا"، على الانقلاب كما كان على الرئيس مرسي، بل يرى البعض أن العسكر استخدموه ذريعة لإسقاط الإسلاميين، وهو ما تؤكده الإعلامية دينا زكريا، والتي تشير في تصريحات خاصة لـ"رصد"، إلى أنه باختصار شديد، انتهى دور باسم يوسف، في تهيئة المناخ للانقلاب العسكري، مؤكدة أن الانقلاب حدث، ودوره انتهى إلى الأبد.
 
البداية
 
جاءت بداية فكرة البرنامج من خلال موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب"، ليتنقل بعد ذلك باسم يوسف في القنوات، إلى أن استقر في قناة السي بي سي، والتي أفردت له مساحة عبر شاشتها؛ لمهاجمة الرئيس محمد مرسي، ليلمع نجم الإعلامي الساخر بعد ذلك، بعد دوره البارز في مهاجمة الرئيس مرسي، وقيادات الإخوان المسلمين والداعمين لهم.
 
الانقلاب
 
وقبيل أحداث 30/6 آثر الإعلامي الاختفاء حينها، ليظل بعيدًا عن الساحة السياسية، إلى أن جاء الانقلاب العسكري، ليختفي نجم يوسف عدة أشهر، دون أن ينطق ببنت كلمة؛ ليعاود الظهور مرة أخرى في موسم جديد، ولكن لم تطيقه قناة السي بي سي، أكثر من حلقة؛ لتلميحه على عودة القمع مرة أخرى، على الرغم من أنه كان على استحياء شديد، وتلقيه خارج أبواب القناة، إلى أن انتقل إلى قناة إم بي سي مصر، التي شهدت وفاو برنامجه كما أشرنا.
 
مرتضى
 
وتتردد الأقاويل حول سعي بعض الشخصيات الداعمة للانقلاب ولقائده عبد الفتاح السيسي، لإيقاف البرنامج، وعلى رأسهم المستشار مرتضى منصور رئيس نادي الزمالك، والذي يُعتبر أحد أهم المعترضين على البرنامج بعد أن سخر منه باسم في إحدى حلقات الموسم الثاني من البرنامج وخرج حينها مرتضى وحذره أنه سيبلغ والداته أن تعيد تربيته، ثم انتقده مرة أخرى في إحدى حلقات الموسم الثاني فخرج مرتضى حينها ليهدده بوقف عرض البرنامج، وبعد قرار التأجيل الأخير أكد مرتضى في أكثر من حديث تليفزيوني أن البرنامج لن يعود للظهور مرة أخرى على شاشات إم بي سي، بعد أن تحدث مع بعض المسئولين السعوديين عن القناة.
 
السعودية
 
وظهرت دولة السعودية -المعروف دعمها الشديد للانقلاب- في كواليس تأجيل عرض البرنامج إلى أجل غير معلوم، ولكن هذه المرة بعيدًا عن مرتضى، وبالأدق عن طريق الإعلامي السعودي خالد المجرشي الذي قال أن الحكومة السعودية وعلى رأسها خادم الحرمين وولى عهده لن يرضوا بأن يتهكم شخص سافر وساخر على أبطال مصر وخير أجناد الأرض، في إشارة منه إلى الجيش المصري، ومنتقدًا قناة إم بي سي، قائلاً عنها أنها قناة سعودية وللأسف لا ترعى المصالح السعودية ولا العربية، مؤكدًا تعهد مسئولي القناة السعوديين بعدم عودة باسم يوسف إلى الظهور على شاشة قنوات الـ إم بي سي.

الأجهزة الأمنية المصرية تلاحق عبد الماجد في الدوحة وتقوم بتصويره‎


الأجهزة الأمنية المصرية تلاحق عبد الماجد في الدوحة وتقوم بتصويره‎


الأربعاء, 04 يونيو 2014 - 12:10 pm
عدد الزيارات: 145 | طباعة طباعة
كشفت مصادر قطرية مطلعة أن السلطات القطرية رصدت نشاطاً لجهازي المخابرات العامة والأمن الوطني المصريين، في العاصمة القطرية (الدوحة)، حيث يقوم عملاء للجهازين برصد ومراقبة قيادات المعارضة المصرية المقيمين في الدوحة.
وتشير المصادر -وفقًا لموقع المصيدة-، إلى أن الشيخ عاصم عبد الماجد، أحد القيادات البارزة في (الجماعة الإسلامية) المصرية، تتم متابعته بشكل حثيث، حيث يقوم أشخاص مكلّفون من قبل الجهازين المذكورين، بملاحقته وتصويره.
وتختلف المصادر في تفسير وتحليل ذلك، حيث يرى بعضها أنه يأتي في سياق “الحرب النفسية” ضد عبد الماجد، في حين يرى البعض الآخر، أن هذا المرصد يهدف إلى جمع المعلومات عنه، حتى يتم استهدافه في مرحلة ما.
الجدير بالذكر أن الأجهزة الأمنية المصرية، تصنّف عبد الماجد، على أنه من الشخصيات المتشددة والخطيرة، التي تستوجب منها متابعته وملاحقته ورصده، بل واستهدافه إذا احتاج الأمر ذلك!

كاتب أمريكي: باسم يوسف دعم العسكر ورضي بسفك الدم فأسكت نفسه

كاتب أمريكي: باسم يوسف دعم العسكر ورضي بسفك الدم فأسكت نفسه


الأربعاء, 04 يونيو 2014 - 08:45 am
عدد الزيارات: 2106 | طباعة طباعة
كتب المعلق الأمريكي ماكس فيشر في موقع "فوكس" الأمريكي تحت عنوان "المأساة الحقيقية لكوميدي مصري حقيقي"، معلقا على قرار باسم يوسف وقف برنامجه "البرنامج"، وقال:" إن يوسف المعروف بأنه النسخة المصرية من  الكوميدي الأمريكي جون ستيوارت، أعلن  يوم الإثنين الماضي، في مؤتمر صحافي عن وقف برنامجه بسبب الضغوط الحكومية".
وعلق الكاتب أن "الأخبار ليست مفاجئة، فمنذ وصولها للسلطة عبر انقلاب في تموز/ يوليو 2013 قامت حكومة عبد الفتاح السيسي بالحد وبشكل كبير من الحريات المدنية،ومع أن الرقابة على باسم يوسف في حد ذاتها أمر كريه، غير أنه جزء من صورة أوسع وتراجيديا مصرية أكثر تعقيدا ،يمكن القول:" إن يوسف لعب دورا فيها".
وأضاف الكاتب أنه ليس مدهشا عدم تسامح حكومة السيسي مع كوميدي مستقل مثل يوسف، لكن الشيء المظلم والمثير للمفارقة الذي لا يعرفه الكثيرون من الأمريكيين الذين يحتفلون بإنجازات يوسف أنه – أي يوسف- صفق لصعود تلك الحكومة عندما كانت تستهدف مصريين أقل شبها به.
ويمضي الكاتب بالقول:" إن الرقابة ليست قصة بدأت وانتهت بالسيسي فقط. بل على الحركات المصرية، وبعضها تحول إلى معاد للديمقراطية ودعمت السيسي ليس في انقلاب حزيران/ يونيو 2013، وأصابها القمع ومورس عليها".
ويشير فيشر إلى أن "الحركة الوطنية اليمينية لعبت دورا في  تعزيز انتهاكات السيسي في كل خطوة من الخطوات، وعلى طول الخط حتى شملت الرقابة على باسم يوسف".
ويقارن الكاتب هنا بين عمل يوسف في ظل حكومة الإخوان والعسكر، بالقول: "صحيح أن يوسف- خلال العام الذي حكم فيه الإخوان عام 2012 وعام 2013 - وقد اعتقل لفترة قصيرة ؛لتحرشه بالحكومة في برنامج تلفزيوني وواجه تهديدا حقيقيا بالسجن، وكان يوسف هو الذي تم الاحتفاء به في الولايات المتحدة وغيرها؛ لسخريته السياسية".
ولكن الأمريكيين لا يعرفون باسم يوسف الآخر، "فيوسف الذي لا نشاهده عادة في الولايات المتحدة هو الكوميدي الذي لم يتحد فقط الإخوان المسلمين وحكومتهم، بل الذي مضى خطوة أبعد لتشويه المصريين الذين دعموا حكومة الإسلاميين، مصورا إياهم على أنهم مواطنون أقل وطنية أو أعداء داخليون بطريقة أسهمت في حالة الكراهية والاستقطاب التي تعيشها مصر بعد انقلاب السيسي والآثار الكارثية التي تبعت ذلك، إضافة لحمام الدم الذي مورس ضد المتظاهرين المعارضين للانقلاب ؛لأنهم على خلاف يوسف كانوا إسلاميين".
ويرى فيشر في هذا "تراجيديا مصرية أكبر، كان يوسف لاعبا فيها".
وفي الوقت الذي يثني فيه الكاتب على شجاعة يوسف في مواجهة ما يصفها بانتهاكات الإخوان والدفاع عن حرية التعبير، إلا أن يوسف ذهب أبعد من معارضة الإخوان المسلمين "وقدم دعما للحركة التي تقف ضد الديمقراطية والمعارضة لليبرالية الداعية ،لاستبعاد الإخوان من الحياة العامة واستبدالهم في النهاية بحكومة انقلاب عسكري".
ويرى الكاتب أن نتائج تصرفات هذه الحركة بادية للعيان، وقادت إلى  إسكات أشخاص مثل يوسف الذي "كان أولا وأخيرا ضحية لحكومة ذات نزعة شمولية، نعم، وكان ضحية مثل بقية المصريين لحركة سياسية عملت على استبعاد ناس لا يشبهونه، وهي حركة شارك فيها بنفسه، وبهذا المعنى ،فالرقابة عليه تعتبر عملا كريها وليس عدلا،  ولكن رمز لمأساة  مصر الكبرى". و"الحقيقة هي أن رجلا حظي بالاهتمام الدولي ،لحملته على الرقابة ودعوته لحرية التعبير، يقوم بلعب دور ،لإسكات نفسه، ما هو إلا صورة حزينة عن حالة الدمار الذاتي الذي تعيشه مصر اليوم".

أقرأ أيضاً:

"دحلان" يصل إلى "مرسى مطروح" لتدريب وتمويل قوات حفتر

"دحلان" يصل إلى "مرسى مطروح" لتدريب وتمويل قوات حفتر


الأربعاء, 04 يونيو 2014 - 08:03 am
عدد الزيارات: 1465 | طباعة طباعة
قال موقع "أسرار عربية":" إنه حصل على معلومات مؤكدة من مصر والإمارات تفيد بأن محمد دحلان الذي يعمل مستشاراً أمنياً لدى الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، موجود حالياً في مدينة "مرسى مطروح" ، شرقي مصر بالقرب من الحدود مع ليبيا، حيث يقوم بعمليات تدريب وتمويل لمواطنين ليبيين يتم تجهيزهم من أجل إسناد قوات اللواء المتمرد خليفة حفتر.
وبحسب المعلومات المؤكدة فإن دحلان موجود منذ أيام، حيث يقوم بالتنسيق مع ليبيين من أبناء القبائل المقيمة على الحدود بين مصر وليبيا، والتقى تحديداً بعدد من قادة وأفراد قبيلة (أولاد علي) الليبية الموجودة على الحدود ودفع إليهم مبلغاً كبيراً من المال نظير التعاون معه ومع اللواء خليفة حفتر.
وقال المصدر الذي سرب هذه المعلومات لموقع "أسرار عربية" :"إن محمد دحلان يقوم بتنفيذ خطة تم الاتفاق عليها بين كل من حفتر وولي عهد أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، كما يقوم بعملية شراء ذمم وولاءات واسعة في محاولة ،لإنجاح الخطة التي فشلت والتي كان يريد حفتر من خلالها الإطاحة بنظام ما بعد القذافي.
وأكد مصدر مصري خبر وجود محمد دحلان في "مرسى مطروح" وقال:" إنه منذ أيام هناك، كما أكد أنه متواجد بعلم السلطات المصرية، وتحديداً جهازي" أمن الدولة والمخابرات"، كما أن عبد الفتاح السيسي على علم مسبق بالمهمة التي يقوم بها دحلان، وتجري بالتنسيق بين كل من القاهرة وأبو ظبي وحفتر.
وتؤكد المعلومات أن كلا من القاهرة وأبوظبي تعملان على الإطاحة بكل نتائج ثورة فبراير الليبية، وأن السيسي سيواصل الادعاء بوجود "إرهاب" في شرق مصر، من أجل تبرير عملية عسكرية سيزج الجيش المصري بها ،سيكون هدفها الحقيقي سرقة النفط الموجود في شرق ليبيا.

واشنطن بوست: الجيش أكبر تهديد لحكم السيسي


واشنطن بوست: الجيش أكبر تهديد لحكم السيسي


الأربعاء, 04 يونيو 2014 - 08:34 am
عدد الزيارات: 3372 | طباعة طباعة
قالت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية:" إن أهم تهديد لحكم عبد الفتاح السيسي العسكري هو الجيش نفسه".
وأشارت إلى أن هناك نوعين من الحقائق الأساسية ،لفهم المعضلة التي يمثلها الجيش، أولهما :أن المجلس الأعلى للقوات المسلحة الذي يحكم مصر الآن على نحو فعال يختلف كثيرًا عن مجلس قيادة الثورة الذي تولى السلطة في مصر عام 1952، وثانيهما: أن أحد دروس السلطوية هو وجود نوعين من المخاطر للحكم العسكري لفترة طويلة، أحدهما: حدوث انشقاقات في صفوف الضباط، والآخر: صعود جنرال على الآخرين.
وأوضحت الصحيفة أن "الضباط الأحرار" كانوا أقلية صغيرة من العقداء، وكان مجلس قيادة الثورة عبارة عن مجموعة من الضباط ذات الرتب المتنوعة، يجمعهم في المقام الأول الكراهية السياسية المشتركة للنظام القديم، وبعض الولاء الشخصي لجمال عبد الناصر، وعلى النقيض من ذلك يتكون "المجلس الأعلى للقوات المسلحة" من أعلى التسلسل الهرمي لضباط الجيش، وأن وحدة الجيش - وليس أي رؤية أيديولوجية أو طموحات شخصية - هو الملتزم أكثر بالحماية.
وأضافت أن دراسة الأنظمة الاستبدادية لعقود من الزمان تبين أن الديكتاتوريات العسكرية تنتهي عندما تنشأ الانشقاقات بين صفوف الضباط "المتشددين" و"المعتدلين"، بما يقهر الترتيب الهرمي لضباط الجيش، هذه الاختلافات تنشأ من النزاعات حول العودة إلى الحكم المدني والعجز أو الفساد داخل الجيش نفسه، كما تنتهي الديكتاتوريات العسكرية عندما يحول أحد الضباط الديكتاتورية العسكرية إلى الحكم الشخصي.
وذكرت الصحيفة أن القوات المسلحة المصرية خاضت ثلاثة صراعات مريرة مع رؤساء مصر، وفي كل مرة تعرضت فيها المؤسسة العسكرية إلى خسائر سياسية كبيرة، حيث عانت البلاد في حالتين من هذه الحالات من هزيمة عسكرية ساحقة، عندما أسفر الصراع السياسي خلال الستينيات بين الرئيس جمال عبد الناصر ووزير دفاعه المشير عبد الحكيم عامر عن كارثة عسكرية في تاريخ مصر باحتلال شبه جزيرة سيناء بأكملها.
وتابعت أنه بتولي الرئيس الأسبق حسني مبارك رئاسة البلاد، عقب اغتيال الرئيس أنور السادات، كان يعتقد على نطاق واسع أن وزير دفاعه عبد الحليم أبو غزالة هو منافسه المحتمل على السلطة، حيث تمتع أبو غزالة بتأييد واسع بين القوات المسلحة، ونظر إليه كثير من الناس ،باعتباره صاحب كاريزما وشخصية قادرة يمكن أن يحل محل مبارك، ولكن عزل مبارك أبو غزالة، وتوفي في ظروف غامضة نسبيا.
وأردفت الصحيفة أن التاريخ المصري المعاصر أثبت أن القوات المسلحة لديها خوف من استبدال الحكام المستبدين بحكام ديمقراطيين، ولذلك أعطى دستور 2014 المجلس العسكري الحق في اختيار وزير الدفاع للفترتين الرئاسيتين القادمتين – ثماني سنوات- ولابد من اختياره من بين صفوف الجيش.
ورأت أن هذه المواد وضعت في الدستور ليس لحماية الجيش من الرئيس المنتخب، ولكن من ظهور شخصية قوية ذات كاريزما داخل الجيش نفسه، حيث أصبحت هذه المواد ذات أهمية ملحة بالنسبة للجيش بعد أن بات واضحًا –وقتها- أن الرئيس القادم لن يأتي بالمسار الديمقراطي ويحتمل أن يبقى فترة طويلة بالسلطة.
ولفتت إلى أن القانون رقم 18 لعام 2014 الذي أصدره الرئيس المؤقت (الطرطور) عدلي منصور بشأن وزير الدفاع يعزز هذه الافتراضية، حيث ينص على أن وزير الدفاع يجب أن يكون خدم خمس سنوات على الأقل كـ "لواء"، وبالتالي لا يسمح لأصحاب الرتب الأقل بتقلد المنصب.
واختتمت الصحيفة قائلة :"إن السيسي لن يكون قادرًا على تحرير نفسه من المجلس الأعلى للقوات المسلحة أو من زملائه الجنرالات، إنهم لم يشاركوا في حملته الانتخابية، ولا يحبونه، بل إنهم يتطلعون لانتخابات أخرى بعد أربع سنوات يتم فيها ترشيح مرشح عسكري أكثر قبولا – إذا لزم الأمر – ،لمنافسة السيسي.

دعوة الرئيس الإيراني للمشاركة بمراسم تنصيب السيسي


دعوة الرئيس الإيراني للمشاركة بمراسم تنصيب السيسي


الأربعاء, 04 يونيو 2014 - 11:01 am
عدد الزيارات: 417 | طباعة طباعة
 ذكرت تقارير إخبارية إيرانية أن مدير مكتب رعاية المصالح المصرية في إيران خالد سعيد عمارة  سلم دعوة رسمية من الرئيس المصري عدلي منصور للرئيس الإيراني حسن روحاني  للمشاركة في مراسم أداء اليمين الدستورية لعبد الفتاح السيسي ، الذي من  المقرر أن تعلن لجنة الانتخابات المصرية مساء اليوم فوزه بمنصب رئيس  الجمهورية.
وذكرت وكالة أنباء "فارس" الإيرانية، اليوم الثلاثاء، أن مدير مكتب رئاسة الجمهورية  الاسلامية الإيرانية محمد نهاونديان تسلم الدعوة خلال استقباله مدير  مكتب رعاية المصالح المصرية مساء أمس.
وأعرب نهاونديان عن أمله أن "تتجسد إرادة الشعب المصري بالعملية  الديمقراطية في مصر ، وأن تشهد مشاركة جميع التيارات الفكرية والشخصيات  المؤثرة فيها".
وأشار نهاونديان إلى أهمية العلاقات التاريخية والثقافية بين الشعبين  المصري والإيراني ومكانتهما بالعالم الاسلامي ، مشددا على ضرورة تواصل  الشعبين الحضاريين .

فيديو.."توفيق عكاشة": الجيش سيضرب ليبيا خلال شهر


فيديو.."توفيق عكاشة": الجيش سيضرب ليبيا خلال شهر


الأربعاء, 04 يونيو 2014 - 10:04 am
عدد الزيارات: 1467 | طباعة طباعة
 أكد الإعلامي المصري توفيق عكاشة أن بلاده ستوجه ضربة عسكرية إلى ليبيا.

وقال عكاشة مالك قناة الفراعين، بعد إعلان فوز السيسي بانتخابات رئاسة مصر، إن بلاده ستضرب "الارهاب" في ليبيا، متوقعاً أن يحدث ذلك قبل شهر رمضان القادم.

وكان قائد محاولة الانقلاب في ليبيا خليفة حفتر أعلن في وقت سابق تأييده ودعمه للسيسي، معتبراً إياه مثاله الأعلى.

ودعا حفتر الأحد، الحكومة المصرية والجيش لتنفيذ ضربة عسكرية على المناطق الشرقية الليبية لتأمين الحدود الغربية، مشيرا إلى أنه يؤيد أن تصل هذه الضربة العسكرية لعمق الأراضي الليبية من أجل التخلص ممن أسماهم "الإرهابيين".

ومنذ يوم 16 من شهر أيار/ مايو الماضي، تشهد الأوضاع الميدانية في ليبيا تصعيدا أمنيا إثر وقوع اشتباكات مسلحة بين قوات اللواء حفتر، وبين عناصر تتبع رئاسة أركان الجيش الليبي.

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...