الجمعة، 6 يونيو 2014

رويترز: الاتحاد الأوروبي يتجاهل دبلوماسيًّا تنصيب السيسي

رويترز: الاتحاد الأوروبي يتجاهل دبلوماسيًّا تنصيب السيسي

Share
اضغط للتكبير
صورة أرشيفية
05/06/2014 11:25 م

بعد انتهاء دوره الديكوري.. نقدم كشف حساب للانقلابي عدلي منصور

بعد انتهاء دوره الديكوري.. نقدم كشف حساب للانقلابي عدلي منصور

Share
اضغط للتكبير
عدلى منصور
06/06/2014 07:01 ص

اليوم.. أسبوع ثوري جديد تحت شعار "العسكر فاكرينها تكية"

اليوم.. أسبوع ثوري جديد تحت شعار "العسكر فاكرينها تكية"

Share
اضغط للتكبير
جانب من إحدى الفعاليات المناصرة للرئيس الشرعي د.محمد مرسي
06/06/2014 10:05 ص

ننشر تفاصيل واقعة تعذيب أطفال "كوم الدكة"

ننشر تفاصيل واقعة تعذيب أطفال "كوم الدكة"

Share
اضغط للتكبير
خالد ومحمد الطفلين المعتقلين بمؤسسة كوم الدكة بالإسكندرية
06/06/2014 11:07 ص
روت أمنية عماد شقيقة خالد ومحمد الطفلين المعتقلين بمؤسسة كوم الدكة بالإسكندرية تفاصيل واقعة تعذيبهم الأربعاء الماضي، على إثر رفضهم قرار ترحيلهم للمؤسسة العقابية بالمرج، حيث أكدت أن قوات فض الشغب اقتحمت زنزانة الأطفال المعتقلين وقامت بضربهم ضربًا مبرحًأ.
وأوضحت أمنية -في تدوينة لها على حسابها بموقع التواصل الاجتماعي "في بوك"- تفاصيل تعذيب الأطفال قائلة: "ربطوا إيديهم ورا ضهرهم ووقفوا فوقهم بالجزم وقعدوا يتنططوا على ضهرهم لحد ما عضمهم اتكسر .. اللى اتكسرت رجله زى هشام ناصر واللى اتكسر دراعه و عظام الصدر"!!
وتابعت: "بعدها قوموهم من على الأرض وابتدوا ضرب على الوش بغباء.. واحد سنانه طارت والتانى دماغه اتفتحت وتالت طبلة ودنه إتخرمت"!!
وأشارت إلى أن داخلية الانقلاب العسكري قامت بعد ذلك باقتياد الأطفال إلى عربية الترحيلات التي قامت بترحيلهم إلى المؤسسة العقابية بالمرج، مبينة أن أهالي الأطفال وصلتهم أنباء أن المؤسسة بالمرج لم تقبل استلامهم، لخطورة إصاباتهم، إلا أن مؤسسة كوم الدكة مازالت تقول أن الأطفال بالمرج ولم تفصح عن حقيقة أماكنهم حتى الآن.
وأضافت: "أخويا محمد مترحلش العقابية ولا ايده اتكسرت الحمد لله بس اتبهدل - ضرب بالخشب وبالايد وشتيمة وكل حاجة.. روحناله انهاردة بيقولنا قولوا للناس واحكولهم محدش يسكت وصلوا صوتنا اعملوا اي حاجة"!!

تطور خطير.. الصين تتوجه للتدخل في الشرق الأوسط من أجل النفط


تطور خطير.. الصين تتوجه للتدخل في الشرق الأوسط من أجل النفط


الخميس, 05 يونيو 2014 - 10:44 pm
عدد الزيارات: 2990 | طباعة طباعة
خلال الأسابيع الماضية، برزت الصين كلاعب قوي وجديد في منطقة الشرق الأوسط. بدأت بكين في التصرف كقوة عظمى، يدلي قادتها بتصريحات في شأن سوريا، وإيران، وجنوب السودان، وخلال الأيام الماضية ظهر التنين الصيني في أكثر من تصريح يتعلق بشئون الشرق الأوسط.
فقد دعا الرئيس الصيني "شي جين بينغ" اليوم - الخميس - إلى التوصل لحل سياسي للأزمة السورية وأكد مساندة بلاده لانتقال سياسي شامل وعرض تعزيز المساعدات للاجئين السوريين.
وكانت الصين وروسيا قد استخدمتا حق النقض (الفيتو) في مجلس الأمن الدولي لعرقلة الجهود الغربية لفرض عقوبات على الرئيس السوري "بشار الأسد" بالرغم من حرص الصين على إظهار أنها لا تنحاز لأي طرف في الأزمة السورية ودعوة بكين حكومة دمشق لإجراء حوار مع المعارضة.
وقال "شي" خلال كلمة لمنتدى التعاون الصيني العربي في بكين بثها التلفزيون الحكومي على الهواء: "تحترم الصين المطالب المعقولة للشعب السوري وتساند الاعتماد المبكر لبيان جنيف والبدء في عملية سياسية شاملة من أجل التوصل إلى حل سياسي للقضية السورية."
وتعتمد الصين على واردات النفط من الشرق الأوسط، إلا أنها لا يمكن اعتبارها لاعبًا أساسيًا في سياساته حتى الآن.
أما في السودان فقد دعا مساعد وزير الخارجية الصيني "ليو جيان تشاو" اليوم إلى الحفاظ على مسارات الحوارات في السودان لتحقيق الاستقرار والتنمية.
وبخصوص جنوب السودان، أعلن مسئولون في الأمم المتحدة أن الصين ستساهم في غضون أشهر بكتيبة مشاة لتعزيز قوة الأمم المتحدة في جنوب السودان.
بكين، بالفعل، كانت قد رفعت وبشكل حاد من مشاركتها في أنشطة حفظ السلام والجهود الدولية التابعة للأمم المتحدة، لكنها دومًا ما كانت تلعب في مساحات لوجستية بعيدة عن الخطوط الأمامية، لكن ولأول مرة أرسلت الصين قوات قتالية في مالي للمساعدة في تخفيف حدة التوتر في شمال البلاد إبان الحملة الفرنسية على الجهاديين هناك.
في الوقت الذي تُتَهَمُ فيه الحكومة الأمريكية بالانحياز إلى جانب "رياك مشار" فإن الحكومة الصينية تبذل جهدًا مضاعفًا لإثبات أنها على الحياد بين الأطراف المتصارعة في الجنوب، فعقب اندلاع الأزمة نهاية العام الماضي جاءت كل تصريحات المسئولين الصينيين تشير للحياد التام مع الدعوة لوقف الحرب والسعي نحو السلام، وقد صرح الممثل الخاص للحكومة الصينية للشئون الأفريقية في يناير الماضي أن بلاده تضع خبرتها الطويلة في حل النزاعات تحت تصرف الطرفين المتنازعين.
وفي تصريحات موجهة فيما يبدو للجبهة الداخلية في الصين اكتفت الحكومة الصينية للإشارة إلى عزمها على حماية مواطنيها من أي ضرر قد يلحق بهم جراء النزاع المستمر في جنوب السودان، كما أكدت أن الحرب في الجنوب لا تؤثر على عمل الشركات الصينية هناك بالرغم مما رشح قبل بداية زيارة رئيس الوزارء الصيني الحالية للقارة  من أن العلاقات الصينية الأفريقية تواجه بعض المشاكل.
وقام رئيس الوزراء الصيني مؤخرًا بزيارة أربع دول أفريقية هي إثيوبيا وكينيا وأنغولا ونيجيريا، ومع أن الحكومة الصينية لا تشير صراحة لاستثماراتها في نفط الجنوب، إلا أن ذلك هو السبب الأبرز وراء التحركات الصينية الأخيرة.
الصين لم تتدخل مؤخرًا في الأزمة الأوكرانية، ولا يبدو أنها تود الخوض في مشاكل العالم الذي يستطيع التأثير على الصين، لكن أفريقيا وجنوب السودان لن تؤثر في بكين إلا بقدر ما يريد التنين.
الدافع إذن وراء الرغبة الصينية للتدخل ينبع من حقيقة بسيطة: الصين تشتري 80٪ من صادرات النفط في جنوب السودان، والقتال الحالي في البلد الأفريقي أثر بشكل مباشر وحاد على صادرات النفط، فقد هبط معدل التصدير اليومي من 480 ألف برميل عام 2010 إلى حوالي 160 ألف برميل يوميًا اليوم، لكن دوافع كثيرة أخرى قد تطلق يد الصين ولسانها في العالم، لا سيما في الشرق الأوسط، وقناعة بكين بكون المستقبل للصين، وهذا يفرض عليها مسئولية التدخل في شئون العالم، تمامًا كما تفعل واشنطن!

آيات عرابي: الجنين الميت


آيات عرابي: الجنين الميت


الجمعة, 06 يونيو 2014 - 09:39 am
عدد الزيارات: 819 | طباعة طباعة
فى إقتران غير بعيد المدى الزمنى بين عصرى عبد الناصر و السيسى قائدا الانقلاب العسكرى, استعرضت الكاتبة الصحفية آيات العرابى مقالاً لها تحت مسمى الجنين الميت حيث قالت إن
ما نشاهده الآن منذ عشرة أشهر هو السيناريو البديل الذي كان من الممكن أن يقع سنة 1954 حينما كان الثوار يحاصرون قصر عابدين للفتك بعبد الناصر الذي أمر بفتح النار على طلبة جامعة القاهرة، فخرج الطلبة يحملون قمصان زملائهم وهم يهتفون (دم الشهدا بدم جمال).
 
منذ البداية رفض الإخوان مغادرة الشارع، ولجأوا للاعتصام، وبعد أقل من شهرين كان أمام سلطة الانقلاب أمر من اثنين، إما أن تترك الاعتصام يتمدد أفقياً وإما أن تقدم على فضه، وكانت مجزرة رابعة والنهضة الشهيرة، كانت هذه النقطة تحديداً نقطة تحول في الصراع المكتوم بين دولة العسكر وبين الدولة المدنية.
و أضافت العرابى لأول مرة ينتقل القتل من الجدران المغلقة في معتقلات عبد الناصر إلى الشوارع وأمام شاشات المحطات التليفزيونية، حينها أدرك الثوار أن الصراع صراع وجود لا يمكن الفوز فيه إلا بالسلمية وتحمل ضريبة الدم الفادحة، هي معادلة صفرية، الخاسر فيها طرف واحد والرابح طرف واحد.
 و أيضاً فى قراءة للواقع الثورى الآنى أكدت أن لم يعد أمام العسكر سوى المجاهرة بالقمع والعنف ولم يعد أمام الثوار سوى المجاهرة بالثورة وهو ما أحدث حالة من المقاومة النفسية لدى قطاع ضخم من المصريين والمقاومة مستمرة منذ عشرة أشهر، ولا يبدو أنها ستتوقف بل وأفرزت مشهداً يفوق في روعته مشاهد المقاومة السلمية لغاندي إبان الاحتلال الانجليزي للهند, فالمصريون ببساطة رفضوا المشاركة في كوميديا انتخابات العسكر ! وكان من الممكن أن يصحح الشعب الانقلاب الباطل بالمشاركة في انتخابات العسكر، ولكن الشعب أو معظم قطاعاته أحجموا عن المشاركة وهو ما حرم الانقلاب من الشرعية القانونية ! وحتى شرعية الأمر الواقع لم ينجح الانقلاب في اكتسابها عبر عشرة أشهر حتى الآن، فإدارة الانقلاب بكل مؤسساتها لم تفلح في إثناء قطاعات كبيرة من الشعب عن التظاهر والاحتجاج وتوسيع دائرة الثورة، وعلى الرغم من امتلاك الانقلاب لكل وسائل القوة المؤسسية التي تمتلكها أي دولة إلا أنه لم ينجح في فرض الأمر الواقع، وصل وزير دفاع الانقلاب ذو ((اللنضة)) إلى الكرسي وحصل زوراً على اللقب الذي أزهق آلاف الأرواح من أجله ولكنه وصل كسيراً ذليلاً عُفِّرَ وجهه في التراب!
 
و أردفت "
وانقلب الوضع وبدأت أكبر عملية صيد في التاريخ المصري، فوزير الدفاع الذي يمتلك كل أوجه القوة، مختبئ في قبو لا يعلم أحد مكانه، يخشى الظهور لكيلا تتخطفه أيدي المصريين، يخفي الخلفية التي يصورونه أمامها لكيلا يعرف أحد مكانه، يخاطب مؤيديه عبر سكايب، يتغذى على الرعب، وتتآكل نفسه من الذعر الذي يبدو أنه لا يفارقه بينما المتظاهرون الذين وصموا بالإرهاب هم الأحرار مطلقو اليد في الشوارع يطلبون رأسه ورؤس مجلسه العسكري، وفاز منكس الرأس مسود الوجه زوراً في انتخابات لم يحضرها أحد واكتشف الجميع أنه لا يتمتع بالشعبية إلا على الشاشات فقط ! وحتى رقصات بلطجيته وحفلات الرقص المفتعلة في التحرير بدت أشبه برقصة المذبوح، وكلما اقتربت الكاميرا منهم ظهرت أعدادهم الحقيقية وظهرت نوعيات من استأجروهم من البلطجية ومن مجندي الأمن المركزي الذين شحنوهم على ميدان الثورة، وكالعادة انتهى اليوم بحوادث قتل بين مؤيدي الانقلاب في عدة أماكن وبوصلات التحرش المعتادة !
 "
و ختمت مقالها قائلة إن اليوم لا يخلو من طرافة، فقد أصبح ظهوره بكل طبقات المكياج التي حرص على تلطيخ وجهه بها ووجهه المسود، مثار سخرية وتندر النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، حتى ما يسمونه بحفل التنصيب هو محاولة عصبية لنيل الشرعية، وما هو إلا أسبوع وسينفض الحفل العصبي وسيظل محاصراً، لا يجرؤ على الخروج للناس، وسيستمر حصاره وسيضيق حتى يلقى مصير القذافي، وخصوصاً مع توسع دائرة الثورة التي لا يبدو أنها ستتوقف حتى تطيح برأسه وبنظام العسكر كله الذي حاولوا بعثه من جديد بانقلاب ولد ميتاً.
 

المعارضة الكندية تنتقد انتخابات مصر وتعتبر الاطاحة بمرسي انقلابا على الشرعية


المعارضة الكندية تنتقد انتخابات مصر وتعتبر الاطاحة بمرسي انقلابا على الشرعية


الجمعة, 06 يونيو 2014 - 11:33 am
عدد الزيارات: 298 | طباعة طباعة
قال واين مارستون النائب بالبرلمان الكندي عن حزب الديمقراطي الجديد المعارض: إنه قلق جدا على أوضاع حقوق الإنسان بمصر، وانتقد الحكم بإعدام المئات بشكل سريع لدرجة أنه لم يكن هناك حتى وقت -حسب كلام واين مارستون- لقراءة أسماء المتهمين.
وقال إن كون السلطة القضائية -التي من المفترض أن يحتكم إليها الناس- بهذا الشكل في مصر يعصف بأي إحساس بوجود ديمقراطية.
وقال مارستون في حوار مع مواطن مصري صور داخل مبنى البرلمان الكندي: إن أي انتخابات ديمقراطية لها قواعد وقوانين وتغييرها عقب أو أثناء الانتخابات يوحي أن الانتخابات غير عادلة، في إشارة إلى قرار اللجنة العليا للانتخابات لمد التصويت ليوم ثالث بسبب ضعف الإقبال في ما يسمى بالانتخابات الرئاسية في مصر عقب الانقلاب العسكري.
وعندما سئل هل ما حدث في30 يونيو ثورة أم انقلابـ؟ قال واين مارستون أنه كانت هناك حكومة منتخبة في مصر، وكان هناك معارضة من بعض قطاعات الشعب لها، لكن تدخل الجيش للإطاحة بمرسي هو ببساطة انقلاب، وأن من يدير الأمور في مصر هي المؤسسة العسكرية، وقام جنرال قائد الانقلاب بالترشح للرئاسة، وهذا ما نسميه في معظم دول العالم انقلابًا.

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...