الخميس، 24 يوليو 2014

مواجهات عنيفة بين شباب فلسطيني وجيش الاحتلال بالضفة الغربية

مواجهات عنيفة بين شباب فلسطيني وجيش الاحتلال بالضفة الغربية

Share
اضغط للتكبير
صورة أرشيفية
24/07/2014 10:39 م

ب إرسال السيسي شحنات غذاء فاسدة لغزة كتب ناصر البنهاوي أسبا

23/07/2014
ب إرسال السيسي شحنات غذاء فاسدة لغزة
كتب ناصر البنهاوي أسبا
إسرائيل تتعمد قتل الأطفال خشية أن يقوى عودهم ويحاربوها كما فعل فرعون مع أطفال أجدادهم خشية على حياته منهم. فأطفال الانتفاضة الذين كانوا يرجمون إسرائيل بالحجارة بالأمس كبروا وأصبحوا مهندسين يطورون اليوم صواريخ متوسطة المدى قادرة على الوصول الى كل أطراف إسرائيل بعد تضليل القبة الحديدية وصواريخ باتريوت المضادة للصواريخ.
أطفال الأمس أصبحوا رجال المقاومة الذين صنعوا أول طائرة عربية بدون طيار بينما انصرفت الجيوش العربية الكبرى الى مغازلة النساء والإشراف على المدارس والمنافسة على صنع كعك العيد. لقد نجحوا في صنع صواريخ الجعبري القادرة على تضليل القبة الحديدية الإسرائيلية وصواريخ باتريوت الأمريكية، وهما أحدث تقنيات الحرب في العالم.
لذلك ارتكبوا مذبحة بحق الأطفال الفلسطينيين الأربعة عاهد وزكريا وإسماعيل ومحمد من عائلة بكر وهم يلهون ببراءة على شاطئ غزة الخالي لأنها تخشى أطفال فلسطين كما خشي فرعون أطفال أجدادهم.
وتذكرنا هذه المذبحة بمذبحة مدرسة بحر البقر التي ارتكبوها بحق أطفال مصر أثناء حرب الاستنزاف. ففي صباح الثامن من أبريل عام 1970 قصفت القوات الجوية الإسرائيلية مدرسة بحر البقر الابتدائية المشتركة في قرية بحر البقر بمركز الحسينية بمحافظة الشرقية في مصر. وأدى هذا القصف إلى مقتل 30 طفلا وإصابة 50 آخرين وتدمير مبنى المدرسة تماماً. فإسرائيل لا تتبع قوانين الحرب المتعارف عليها دولياً ولا تلتزم بقيم الأديان السماوية في حروبها ضد مصر وفلسطين ولبنان والتي تقتضي تجنب قصف المناطق السكنية.
أطفال فلسطين الذين أصبحوا رجال القسام شغلوا إسرائيل عن احتلال سيناء، بالإضافة إلى دورها البارز في حماية المقدسات والأرض والعرض والكرامة.
"لو علم المصريون أن حماس هي التي شغلت الصهاينة عن احتلال سيناء أو استرجاعها كما يقولون لقبلوا مثلي رأس كل حمساوي ومقاوم" مقولة قالها الدكتور محمد الصغير.
فإسرائيل كيان مغتصب قامت على جلب يهود العالم لتكوين دولة إسرائيل الكبرى من النيل الى الفرات. لذلك فهي تجتهد في السيطرة على العالم العربي عسكريا واقتصاديا وسياسيا وثقافيا. فقد حاربتنا 4 حروب بالإضافة إلى حروبها في لبنان وغزة وضرباتها لسوريا وتوغلها في جنوب السودان وكردستان وأعالي النيل. لقد زرع الغرب إسرائيل في المنطقة لمنع العرب من النهضة والحيلولة بين وحدتهم واستنزاف مواردهم الاقتصادية.
ومن الخسة أن السيسي رفض السماح بلجنة طبية نرويجية بالعبور إلى غزة من معبر رفح، لكن إسرائيل سمحت لها. كما تسربت أنباء عن أن الهدنة التي عرضها على حماس مكتوبة في تل أبيب. هذا بالإضافة إلى نشر أخبار مفادها أن السيسي يشترط على إسرائيل أن تواصل عدوانها على حماس كي يظل على تنسيقه أمنيا معها. هكذا أحرجت إسرائيل السيسي وأهانته وفضحته أمام شعبه والعالم غير مرة، رغم أن العمالة بعد الانقلاب أصبحت علنية.
كما ارتكب السيسي فضيحة إرسال شحنة من المواد الغذائية الفاسدة ومليئة بالحشرات لأطفال غزة، مما اضطرهم إلى إحراقها، طبقا لما ورد على مواقع التواصل الاجتماعي. لا أدري ما هو غرض السيسي من إرسال مساعدات فاسدة لأهل غزة؟! هل بسبب حقده وغيرته من كتائب القسام لنجاحها في تصنيع طائرات بدون طيارة وصواريخ قادرة على تضليل القبة الحديدية الإسرائيلية قبل الجيش المصري؟ أم أن غرضه هو إهانة أهل غزة؟ أم إهانة شعب مصر؟ أم مرمغة سمعة الجيش المصري في الأرض؟ أم هذا هو الطعام الذى يطعمه للجنود المصريين؟ ومما يزيد الطين بلة أنه لم يكذب الخبر أو يعتذر عن هذه الفضيحة وكأنها مقصودة!.
السيسي أتى ليفقر مصر ويهين شعبها وجيشها ويسلخ مصر من محيطها العربي والإسلامي لصالح تل أبيب.
السيسي شغل الجيش المصري بمغازلة النساء ومصادرة أموال مدارس الإخوان والجمعيات الخيرية وخدمة زوجات الضباط وصناعة المكرونة، بينما تكفلت حماس بحرب إسرائيل وشغلها عن احتلال سيناء.
نشطاء فيس بوك يتندرون على السيسي لشغله الجيش بمغازلة النساء ومنافستهن في صناعة كعك العيد، بينما نجحت كتائب القسام في التفوق على الصناعات العسكرية الإسرائيلية والأمريكية معاً.
الجيش الإسرائيلي هزم الجيش المصري في 67 وسيطر على سيناء في 6 ساعات، بينما فشل في اجتياح غزة رغم هجماته التي لم تتوقف لمدة 11 يوما.
لقد أعلنت إسرائيل بدأ الهجوم على غزة، غير أنها أوقفت العملية بعد نجاح كتائب القسام في قتل أول جندي إسرائيلي وضع قدماه على تراب غزة.
فمحاولات صهاينة العرب مثل عبد الفتاح السيسي وتوفيق عكاشة ومحمد أبو حامد وحياة الدرديري وأحمد موسى ومظهر شاهين أن ينالوا من سمعة حماس أو يقنعونا بأن حماس لا إسرائيل هي عدونا ستذهب هباء.

يديعوت: جيش الاحتلال فشل في غزة.. والمقاومة قتلت "العمود الفقري" للمشاة

يديعوت: جيش الاحتلال فشل في غزة.. والمقاومة قتلت "العمود الفقري" للمشاة

Share
اضغط للتكبير
يديعوت: جيش الاحتلال فشل في غزة.. والمقاومة قتلت "العمود الفقري" للمشاة
24/07/2014 10:40 م

أبو تريكة : اللهم انصر غزة وعليك بالكيان الصهيوني ومن يعاونه

أبو تريكة : اللهم انصر غزة وعليك بالكيان الصهيوني ومن يعاونه

Share
اضغط للتكبير
صورة أرشيفية
24/07/2014 10:59 م

مفاجأة كبرى.. 30 إعلاميًّا على رأسهم الإبراشى وإبراهيم عيسى يتقاضون مرتباتهم الخيالية من إسرائيل ..!

مفاجأة كبرى.. 30 إعلاميًّا على رأسهم الإبراشى وإبراهيم عيسى يتقاضون مرتباتهم الخيالية من إسرائيل ..!!!

 منذ 15 ساعة
 عدد القراءات: 18082
مفاجأة كبرى.. 30 إعلاميًّا على رأسهم الإبراشى وإبراهيم عيسى يتقاضون مرتباتهم الخيالية من إسرائيل ..!!!
نصر العشماوى
الميديا صناعة خطيرة باتت السيطرة عليها هى أول الأسلحة التى تستخدمها الدول تجاه دول أخرى، فلو تمكنت دولة من السيطرة على إعلام دولة أخرى، فقد كسبت نصف الحرب تمامًا؛ لأن تغييب الشعوب عن قضاياه الحقيقية وصناعة عدو مفترض، ليحل محل العدو الحقيقى بل وصل الأمر إلى حد نجاح سيطرة اليهود على الإعلام المصرى فى اللعب فى ملف العقيدة الإسلامية ذاتها ونجحت فى تجنيد الإعلاميين للهجوم على الإسلام والتشكيك ليل نهار فى ثوابته وإرادة تغيير الالتزام الدينى بإشاعة التفسخ الأخلاقى وإشاعة أن الالتزام بالدين تطرفًا، حتى قال إعلاميون:" إن الدين لم يحرم رقص المرأة  ولا تعرية أكتافها أو قدميها، والمطلوب فقط هو ستر الثدى، وليس هناك لباس معين فى الشرع والحجاب عادة جاهلية ... وما إلى ذلك من هرطقات لا يظن أحد أنه ليس لها ثمنًا بل إن مافيا الإعلام الإسرائيلية التابعة رأسًا إلى جهاز الموساد تدفع بلا حساب عن طريق شركات الدعاية اليهودية الإسرائيلية مبالغ خيالية لأكثر من ثلاثين إعلاميًّا فى مصر، لتنفيذ الأجندة الصهيونية فى أكبر بلد عربى شعبه هو أكبر حائط صد ضد الصهيونية والأحلام التوسعية لإسرائيل!
شركات الدعاية الإسرائيلية تدفع مرتبات الإعلاميين..!
يوجد فى مصر أكثر من ثمانين قناة فضائية، وهو عدد مهول لا مثيل له  فى بلاد كثيرة بالعالم حتى الدول الأوروبية ذاتها، وهذا العدد المرشح للزيادة بالطبع لم يتم إنشاؤه اعتباطا ولا لإرادة الترفيه عن المصريين، ولكنه يتم وفق مخطط صهيونى للسيطرة على العقل المصرى، ومن ثم العقل العربى الذى يعدونه تابعًا للعقل المصرى، ويعرفون أنهم حينما يهزمون مصر فى ثقافتها وفى دينها فقد هزموا بالتبعية العرب جميعًا، والقنوات الفضائية انتهجت نهجًا واحدًا قبيل افتتاحها، وهو اختيار فريق العمل من الشخصيات الليبرالية المعادية للإسلام ( تجد معظمهم بالمناسبة لا يصلون ولا يعرفون طريق المسجد بتاتًا)، وهذا يتم بانتقاء غير مسموح للخطأ فيه، وتقوم شركات الدعاية اليهودية الكبرى التى تسيطر على الشركات المصرية بتمويل تلك القنوات بمبالغ خيالية ( مليارات الدولارات )، ويتم ذلك تحت ستار الإعلانات .. وهذا هو الوهم الكبير بالفعل، فلا توجد قناة فضائية واحدة تستطيع أن تغطى تكاليف فريق العمل بها من الإعلانات مطلقًا، وهم يدعون ذلك بل يقدمون الإعلانات بأسعار مخفضة لجذب الشركات، للتمويه بأن الإعلانات هى التى تنفق على القنوات وهذا ليس صحيحًا بالمرة..!
إعلام موجه...
يقول الإعلامى الكبير حمدى قنديل:"هو فعلاً الإعلام المصرى موجه لحساب جهة ما، ويعمل وفق أجندات لجهة واحدة، ولذلك تجد أن جميع القنوات تعزف فى أى قضية أو موضوع ما نفس اللحن، وبالطبع، فإن الإعلانات لا يمكنها تغطية تكاليف القنوات والصرف الخرافى عليها..!
الفضائيات تدفع الملايين لمذيعين رغم خسائرها..!
أنا أدعوكم إلى أن تفكروا قليلاً فى نموذج واحد، مثل: مجموعة قنوات الحياة لصاحبها الصورى المدعو السيد البدوى الذى كلما حققت قناة خسائر رهيبة أنشأ قناة أخرى، وكلما حققت الجديدة نفس الخسائر أو أكثر أنشأ قناة جديدة ..، فكيف لرجل أعمال مهنته ومهمته تحقيق الأرباح أن يعمل فى الخسارة .. أظن أنه منطقيًّا أمر غير مقبول بالمرة ( ده الراجل لا يألو جهدًا فى إغراق السوق المصرى بمخدر الترمادول، لكى يكسب يبقى يفتتح فضائيات لكى يخسر).
إذن هناك من يسند تلك القنوات بكل تأكيد ومائة فى المائة وجميع العاملين فى الحقل الإعلامى، وفى داخل هذه القنوات ممن تحدثت معهم يتفقون تمامًا معى فى ذلك، أصلها ليس لها حل آخر..!
أنت فتحت محلاً وخسرت .. هل تفتح محلاً ثانيا وثالثا ورابعا ..؟!
قد يقول قائل : لماذا لا تفترض أنه صاحب رسالة ويريد أن يخدم الجمهور ؟
سأقول لك فضلاً عن انعدام تلك الرسالة، فحضرتك شايف يعنى عمل الفضائيات عندنا فى الهدم فقط، وكل الشعب المصرى يتحدث عن ذلك لدرجة أن الناس أصبحوا يقولون عن التليفزيون المصرى بكل قنواته .. الكذاب..!
أقول فضلاً عن ذلك، فلو كان الأخ ( أى صاحب قناة ) هكذا لاكتفى بواحدة ..، ولكنك تجد أنهم يتسابقون سباقًا محمومًا نحو المزيد من القنوات الخاسرة..!
موقف الفضائيات من حرب غزة..!
بات الشك الذى أحمله لأكثر من عشر سنوات لدىَّ يقينًا ...، فقد قطع هؤلاء الشك باليقين فى موقف موحد لجميع الفضائيات من حرب غزة، والوقوف ضد حركة حماس، حركة المقاومة الوحيد التى تحافظ على البقية الباقية من شرف العرب جميعًا، وتدافع عن مقدسات المسلمين فى أرض فلسطين من أن يبتلعها اليهود والدفاع عن الإرهاب الدموى الإسرائيلى القذر واغتيال الأطفال فى عمر الزهور، ورؤية طفلًا شهيدًا واحدًا تحرك الصخر ولا تتحرك مشاعر أوباش الإعلام فى أشد العصور انحطاطا فى أيام الانقلاب الصهيونى.
 الإعلام المصرى لم يتصهين هذه الأيام فقط، ولكنه متشبع بالمال الحرام من زمان، فمرتبات الملايين ( وما خفى كان أعظم .. أعظم جدًّا ) لوائل الإبراشى وإبراهيم عيسى ومنى الشاذلى والغيطى ولميس الحديدى وأحمد موسى ويسرى فودة وعماد أديب وعمرو أديب ومجدى الجلاد وكتيبة لا تنتهِ من المقدمين والمعدين والمصورين والمخرجين ( كتيبة يقودها حوالى 30 إعلاميًّا كبيرًا فى مختلف المجالات)  .. هل هؤلاء كلهم اجتمعوا على طريق واحد وأوحد.
مصادفة .. هل تصدق أن جنونهم فى مشايعة العدو الصهيونى وإرادة تصوير حماس للشعب المصرى على أنها حركة إرهابية يجب أن تبيدها المحبوبة ورفيقة درب العروبة إسرائيل يأتى مصادفة؟!
أم أن الذى يستقيم مع هذا الجنون الحاصل أن هؤلاء قبضوا مقدما ثمنًا خرافيًّا وخياليًّا لما يقولون، وهؤلاء لا يهمهم عروبة ولا إسلام ولا الشعب المصرى ذاته، فلو تعاملت عن قرب مع أى أحد من هؤلاء ستجده يحتقر الناس وخاصة البسطاء منهم الذين هم غالبية الشعب المصرى..!
الإعلام فى مصر متصهين منذ زمن بعيد ..  ولا يغرنكم تقديم تلك القنوات لبعض البرامج الدينية ( التى ينتقونها هى الأخرى بعناية فائقة من عينة على جمعة وأحمد الطيب والمشايخ المودرن الذين يتحدثون عن خطوط عريضة دونما التفاصيل وتجده كلاما حلوا طيبًا، لكنك حينما تدخل فى صلب الواقع تجدهم يفرون من أمامك، فهو يتحدث عن الحق مثلا على إطلاقه كلاما جيِّدًا وحلو، فإذا قلت له:" أين الحق فى قتل الناس فى رابعة مثلاً؟ يقول لك لا أتكلم فى السياسة..!
أنا لا أضرب مثالاً خياليًّا بل والله هذا ما حدث بينى وبين الشيخ خالد الجندى.
احذروا فضائيات الصهاينة!
أُحذِّر الجميع .. لا أقول من سحرة فرعون، بل أقول من كلاب بنى صهيون، أنا أقل من أنصح أى مواطن ..، لكنى أدعو الجميع للتفكير، وربما يتأكد مثلى أن مشاهدة هؤلاء الكلاب من أبواق الصهاينة  ذنب كبير ..!

تسريح عشرات الجنود الصهاينة الخائفين من "كتائب المقاومة"

تسريح عشرات الجنود الصهاينة الخائفين من "كتائب المقاومة"

 منذ 23 ساعة
 عدد القراءات: 4200
تسريح عشرات الجنود الصهاينة  الخائفين من "كتائب المقاومة"
ذكرت القناة العاشرة الإسرائيلية اليوم الأربعاء، أنه تم تسريح عشرات الجنود الإسرائيليين من الخدمة بعد رفضهم ركوب ناقلات الجند للدخول إلى قطاع غزة.
وقالت القناة الإسرائيلية -على موقعها الإلكتروني بالعبرية- إن رفض الجنود، جاء نتيجة الخوف من استهدافهم من قبل عناصر حركة المقاومة الإسلامية «حماس».
وكان جيش الاحتلال الإسرائيلى قد أعلن فى وقت سابق عن مقتل 3 جنود فى معارك ضارية مع كتائب المقاومة، بقطاع غزة.

فورين بوليسي: "السيسي" يريد استمرار الحرب في غزة لخدمة أهدافه

فورين بوليسي: "السيسي" يريد استمرار الحرب في غزة لخدمة أهدافه

Share
عبد الفتاح السيسي (قائد الانقلاب العسكري على الرئيس الشرعي)
24/07/2014 04:41 م

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...