شاهد| لحظة هروب جنود الصهاينة والمراسل على الهواء خوفا من صواريخ المقاومة

منذ 3 ساعة

عدد القراءات: 1229

فى مشهد أثار سخرية الجميع ممن يتابعون المشهد الراهن حول الأكذوبة الكبرى المسماة إسرائيل حين دوت صافرات الإنذار في عدد من البلدات والمدن جنوبي إسرائيل جراء إطلاق صواريخ من قطاع غزة، مما جعل جنود الإحتلال يهريون من مواقع خدماتهم، وهو ما نقلته إحدى القنوات الفضائية.
حيث أطلقت المقاومة الفلسطينية أمس من قطاع غزة عدة صواريخ وقذائف مستهدفة تل أبيب ومطار بن غوريون بالإضافة للبلدات الإسرائيلية المحاذية للقطاع، وذلك ردا على استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة الذي خلف أكثر من 2091 شهيدا و10500 جريح، من جهتها توعدت إسرائيل بتكثيف الهجمات على غزة

صواريخ المقاومة تفرض حظر تجول على ليبرمان فى حمام منزله

منذ 21 دقيقة

عدد القراءات: 80

فى مشهد يمثل انتصار حقيقيا للمقاومة الفلسطينية أجبرت صواريخ المقاومة وزير الخارجية الإسرائيلي أفيجدور ليبرمان بأن يبقى داخل الحمام، بعد أن دوت صفارات الإنذار في محيط منزله.
حيث قال ليبرمان للقناة الثانية الإسرائيلية  "حقًا إنها تجربة سيئة للغاية، لاسيما إذا كان الإنسان في الحمام ويأخذ دشًا ويسمع صفارات الإنذار تدوى".
 إلى ذلك، قصفت "كتائب القسام"، الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، عصر اليوم، مطار بن جوريون الإسرائيلي. وكانت الكتائب أمهلت شركات الطيران الأجنبية حتى الساعة السادسة من صباح الخميس الماضي حسب التوقيت المحلي لمدينة غزة لوقف رحلاتها إلى المطار الرئيسي في الدولة العبرية، حيث قصفته منذ ذلك الحين عدة مرات.
وقالت الكتائب في بيان إنها قصفت عند الساعة 3:42 من مساء اليوم السبت مطار بن جوريون الإسرائيلي، في مدينة اللد المحتلة عام 1948م بصاروخين من طراز "ام 75".
واعتبرت أن هذا القصف يأتي ذلك في إطار الرد على الجرائم الإسرائيلية بحق أبناء الشعب الفلسطيني والعدوان المتواصل على قطاع غزة. كما أعلنت "كتائب القسام" أنها قصفت ظهر اليوم، محطة الغاز الإسرائيلية في عرض البحر الأبيض المتوسط. وأوضحت الكتائب أنها قصفت ظهر اليوم السبت محطة الغاز الإسرائيلية في عرض البحر الأبيض المتوسط شمال قطاع غزة بصاروخ من طراز "قسام". وهذه المرة الثانية التي تقصف فيها الكتائب محطة الغاز هذه حيث قصفت أمس هذه المحطة بصاروخ من نفس النوع.
واعترفت إسرائيل بتعرض هذه المحطة للقصف، إلا أنها ادعت عدم إصابتها، في حين قالت مصادر إسرائيلية أن إسرائيل تقوم بحماية هذه المحطة من حلال صواريخ من نوع "باراك 8".
ويتعرض قطاع غزة ومنذ السابع من يوليو الماضي لعملية عسكرية إسرائيلية كبيرة، وذلك بشن آلاف الغارات الجوية والبرية والبحرية عليه، حيث استشهد جراء ذلك 2102 فلسطينيًا وأصيب الآلاف، وتم تدمير مئات المنازل، وارتكاب مجازر مروعة.

ليبيا.. طرابلس تتعرض لقصف بطائرات "مجهولة"

اضغط للتكبير
صورة أرشيفية

23/08/2014 05:57 م

الحرية والعدالة

تعرضت العاصمة الليبية طرابلس، للقصف بطائرات حربية "مجهولة"، في أقل من أسبوع، بحيث استهدف حاجزا أمام مقرّ رئاسة الأركان العامة الليبية، ومقرّ شركة "الواحة" النفطية بحي أبو سليم، في ساعات الفجر الأولى اليوم.

وكانت طائرة حربية قد قصفت عدّة مواقع بالعاصمة طرابلس فجر يوم التاسع عشر من أغسطس لقوات ـ"فجر ليبيا"، للمرّة الأولى منذ اندلاع الثورة الليبية.

وبحسب مصادر طبية، فقد خلف القصف الجوي على طرابلس، اليوم، قتلى ومصابين، لم يُعرف عددهم، بسبب توزّعهم على أكثر من مستشفى بالعاصمة.

وكانت قوات "فجر ليبيا"، الموالية للشرعية الديمقراطية المنتخبة والتى تتصدى لقائد الانقلاب خليفة حفتر، والتي تخوض معارك ضدّ كتائب "القعقاع" و"الصواعق" و"المدني" في طرابلس منذ يوليو/تموز الماضي، قد استولت على رئاسة الأركان العامة، ومقرّ وزارة الداخلية وحي الأكواخ وحي الزهور بطريق مطار طرابلس الدولي، بعد معارك عنيفة بالأسلحة الثقيلة.

في المقابل، وجهت قوات "فجر ليبيا"، اتهامات إلى دولٍ لم تسمها بشنّ الهجوم الجوّي ضدّ مواقعها، وقال المتحدث باسم دروع المنطقة الغربية، أحمد هدية، إن دولاً أجنبية، وبالتواطؤ مع حكومة تسيير الأعمال برئاسة عبد الله الثني، قامت بقصف عدّة مواقع عسكرية تابعة لقوات "فجر ليبيا".

وكان أحد القيادات العسكرية التابعة لحفتر قد صرح أمس بأن مليشياتهم تتلقى دعما كبيرا من قائد الانقلاب فى مصر عبدالفتاح السيسى.

ماذا قال شهيد القسام رائد العطار في آخر حوار صحفي معه

اضغط للتكبير
لقطة أرشيفية للشهيد رائد العطار مع مقاتلي كتائب القسام

23/08/2014 05:38 م

كشف موقع "الرسالة نت" الفلسطيني القريب من كتائب عز الدين القسام – الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس – عن حوار صحفي أجراه مراسلها في غزة مع قائد كتائب القسام في مدينة رفح الفلسطينية رائد العطار، وأشار الموقع إلى أن الظروف الأمنية في منعتهم من نشر الحوار في ذلك الوقت ولكن بعد أن ارتقى العطار شهيداً فجر الخميس الماضي مع رفاق دربه محمد أبو شمالة والشهيد محمد برهوم جراء قصف صاروخي من قبل قوات الاحتلال الصهيوني استهدف منزل عائلة كلاب

وإلى تفاصيل الحوار ....

اتكأ "رائد العطار" قائد كتائب القسام في رفح على إحدى الكثبان الرملية قرب بحر المدينة، بداية صيف هذا العام، في رحلة ترفيهية قصيرة اصطحب فيها أطفاله، متجاوزا بذلك الاحتياطات الأمنية.

لاحظه من بعيد مراسل "الرسالة نت"، فأراد اغتنام الفرصة وإجراء حوار قصير مع "رأس أفعى حماس" كما تصفه (إسرائيل)، وأخَذَ الإذن بذلك، بعدما تحرى العطار عن اسمه وعنوان عمله.

اختار العطار –ويُكنى أبو أيمن-وقتا متأخرا لترفيه أطفاله كي يبتعد عن عيون المتخابرين مع الاحتلال. بجانب كونه قائدا عسكريا، كان على دراية كبيرة بالأمور السياسية. كانت لهجته تشتد كلما أتى على ذكر المواجهة مع الاحتلال الإسرائيلي.

أكثر ما ركّز العطار الحديث حوله، هو مدى جهوزية كتائبه لأي حرب مقبلة، وأبرز ما دونته الرسالة قوله: "نحن لا ننتظر العدو أن يأتي إلى أرضنا، سنذهب له نحن برجالنا.. لقد أعددنا كتائب عسكرية جاهزة لذلك، بل والإثخان فيه داخل معسكراته (..) ونَعِدُ في أي حرب مقبلة بقصف تل أبيب على شكل رشقات وليس فُرادى".

سألناه: "إسرائيل حاولت في عدة مرات قتل رائد العطار، لكنها فشلت، وكانت آخر محاولة بُعيد اغتيال نائب القائد العام أحمد الجعبري، ماذا تقول؟"، بعد ابتسامة عريضة رسمها على محياه، أجاب: "ملناش نصيب.. مع أنه كنّا قبلها بأيام راجعين من السعودية، بعد أن أدّينا فريضة الحج، وكان أملنا أن نلقى الله بعدها".

علاقة خاصة نشأت بين العطار والجعبري على مدار سنوات المطاردة من الاحتلال وأجهزة أمن السلطة الفلسطينية، يعلق أبو أيمن قائلا: "أبو محمد حبيبنا وأخونا الكبير، ربنا يعلم قوة الأخوُّة بيننا بعيدا عن علاقة العمل في الكتائب، والحمد لله كنا أوفياء لدمائه وثأرنا له".

العطار حدثنا عن آخر اتصال بينه والجعبري: يقول: "هاتفته لأبلغه أن الوضع غير مطمئن، وقلت له "شامم ريحة غدر يا حج"، فردّ علي: "صفحتنا بيضاء مع ربنا، أخذنا احتياطنا، ويا مرحبا بالشهادة"، فبادرته قائلا: "صدقت، وشو بدنا أكثر من شهادة بعد فريضة الحَج".

سألناه عن رأيه في محاولة (إسرائيل) أن تحدث شرخا بين الجناحين السياسي والعسكري داخل حماس، فسخر من ذلك، وقال: "نحن أبناء الدعوة قبل أن نكون عساكرا، نكمل بعضنا، ولا يمكن لأحد أن يفصل بين الجناحين، فهم قادتنا السياسيين، والسمع والطاعة منهج الكتائب".

طلبنا منه أن يحدثنا عن حال خطوط الإمداد التابعة لكتائب القسام، بعد تغيّر الظروف الإقليمية المحيطة، فقال: "القسام بخير، ولا يقدر أحد أن يمنعنا من التزود بالسلاح.. في أصعب الأحوال كنّا نجلب السلاح، ولن يوقفنا أحد كائنٌ من كان".

اشتهر العطار بخدمته أبناء رفح على الصعيد الاجتماعي والمادي، وحل المشكلات العائلية. يروي لنا أبو أيمن أن سيدة عجوز أوقفته قبل دخوله إلى موقع تابع للكتاب، واستنجدت به أن يأتي لها بحقها من إخوتها، الذين منعوا عنها حقها في الميراث.

يقول: "لم أنتظر طويلا، هاتفت أحد رجال الإصلاح وطلبت منه الذهاب إلى أخوتها والحديث معهم بكل صرامة وأن يضعهم بين خيارين: إما أن يدفعوا لها حقها سريعا، أو سيتدخل شخصيا ليأتي بميراثها بمعرفته"، مشيرا إلى أن ساعات قليلة مضت حتى وصل الميراث إلى العجوز.

كل رفح بكت على رحيل "العطار" ورفاقه، وهو الرجل الذي اتهمته (إسرائيل) بأسر الجندي جلعاد شاليط في عملية "الوهم المتبدد" عام 2006، وكذلك أسر الضابط هدار جولدن في هذا العدوان، فضلا عن مسئوليته المباشرة عن قتل عشرات الإسرائيليين، ليصير أحد أبرز المطلوبين على مدار السنوات الماضية.

الإعلام الإسرائيلي كان قد ركّز على صورة العطار خلال إنزاله الجندي شاليط من الجيب لحظة تسليمه إلى الجانب المصري بموجب "وفاء الأحرار". حول تلك اللحظات تحدث أبو أيمن قائلا: "ليلة إتمام الصفقة، لم أذق طعم النوم، لسببين: الأول، الفرحة للقاء أحبابنا الأسرى، والثاني حرصا من غدر الاحتلال في الدقائق الأخيرة".

ويروي أن الكتائب أصدرت التعليمات لحظة تسليم الجندي، للوحدات الخاصة المنتشرة في المكان بشكل واضح، بالتعامل بكل قسوة عند شعورها بأي محاولة غدر.

"حماس" تتعهد بـ"تحرير الأقصى" في ذكرى إحراقه مهما تكن التضحيات

1

فى ذكرى حريق المسجد الأقصى تعهدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، بالمضي قدمًا نحو تحرير المسجد الأقصى المبارك، مسرى النبي محمد عليه الصلاة والسلام، وأولى القبلتين، من الاحتلال الإسرائيلي، مهما تكن التضحيات.

وقالت الحركة، في بيان صحفي، اليوم الجمعة، بمناسبة الذكرى الخامسة والأربعين، لجريمة إحراق المسجد الأقصى المبارك، إن "صمود غزة وانتصارها في معركة العصف المأكول، والتفاف جماهير شعبنا الفلسطيني حول خيار المقاومة سبيلًا لدحر الاحتلال، ليؤذن بعهد جديد، ويؤسس لمرحلة تحرير الأرض والأقصى المبارك، وتحقيق تطلعات شعبنا في الحرية والعودة".

وأكدت، أن "الأقصى سيظل في قلب معركتنا مع المحتل الغاصب، وسيبقى إسلاميًا خالصًا، وعنوان القضية الفلسطينية ورمز عزتها، ودونه ترخص الأرواح والمهج، ولن تفلح جرائم الاحتلال ومساعيه المتواصلة، عبر التهويد والاستيطان، في طمس معالمه أو تقسيمه".

وأضافت: أن "جرائم الاحتلال الصهيوني ضد الأقصى المبارك والمقدسات، وأهلنا في القدس المحتلة، لن تسقط بالتقادم، وستطال يد العدالة مرتكبيها، وسيحاكمون كمجرمي حرب، لما اقترفوه من جرائم وحشية ضد شعبنا ومقدساته".

واعتبرت الحركة، أن "استمرار الحرب الصهيونية ضد شعبنا الفلسطيني وأرضنا ومقدساتنا، في ظل الصمت والتواطؤ الدولي، والانحياز الفاضح للاحتلال، يجعل من المجتمع الدولي ومنظماته شريكًا في هذه الجرائم، لتقاعسه في وضع حد لها، وانتهاجه سياسية ازدواجية المعايير، عندما يتعلق الأمر بالاحتلال الصهيوني".

ووجهت التحية "للمرابطين في المسجد الأقصى، وأهلنا في القدس المحتلة، المدافعين بصدور عارية عن حرمته، والمتصدين بكل بسالة لمحاولات المغتصبين الصهاينة تدنيسه واقتحامه"، داعية إلى "مواصلة شد الرحال إليه والرباط فيه".

جواسيس الاحتلال يسلمون أنفسهم ويعلنون توبتهم بين يدى المقاومة بعد إعدام الخونة

منذ 11 ساعة

عدد القراءات: 6439

قام عدد من جواسيس الاحتلال الصهيوني، بتسليم أنفسهم للمقاومة الفلسطينية في غزة، اليوم الجمعة، وذلك بعد إعدام 11 من العملاء العاملين مع الاحتلال، عقب صلاة الجمعة.

وقال بيانٌ للمقاومة تلقى "المركز الفلسطيني للإعلام" نسخةً منه: "بعد أن قمنا اليوم بتنفيذ أحكام الإعدام، الصادرة عن المحكمة الثورية، بحق العملاء، أمام مرأى الجمهور الفلسطيني، قامت مجموعة من العملاء بتسليم أنفسهم للمقاومة وإعلان توبتهم".

ووجهت المقاومة رسالة، لكل من وقع في وحل العمالة، أن "يبادر لإعلان توبته، وتسليم نفسه لأيٍ من قادة المقاومة المعروفين، كلٌ حسب منطقته، وسيجد المقاومة رحيمةً به، وحاميةً له، وحريصةً عليه وعلى سمعة أهله، وسيكون بمجرد تسليم نفسه خارج إطار العقوبة".

وأعلنت المقاومة أنها اتفقت على تفعيل برنامج اعتقال مركزي، للعملاء الذين لن يسلموا أنفسهم على مستوى القطاع؛ لإخضاعهم للتحقيق ومن ثم تقديمهم للمحاكمة الثورية؛ لينالوا العقوبة التي يستحقونها، كلٌ على قدر جرمه.

صفعة جديدة للصهاينة.. "القسام" تدمر منظومة مراقبة "إسرائيلية" على حدود غزة

منذ 10 ساعة

عدد القراءات: 1621

فى بيان لها أعلنت "كتائب القسام"، الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، أنها دمرت بعد ظهر الجمعة، منظومة مراقبة واستطلاع على حدود شمال قطاع غزة، وذلك بدك أحد المواقع الذي يحتضنها بعدد من الصواريخ.
كما قصفت الكتائب عدة مستوطنات ومواقع عسكرية على حدود قطاع غزة ومنها موقع، ومستوطنة كرم أبو سالم، ومستوطنة وموقع "ناح العوز"، وموقع فجا في اشكول وموقع كوسوفيم ورعيم، ومجمع اشكول الاستيطاني بعشرات القذائف والصواريخ من نوع 107 والهاون.