الجمعة، 14 نوفمبر 2014

خطير.. هل ينقلب الجيش على السيسى؟

خطير.. هل ينقلب الجيش على السيسى؟

 منذ 12 ساعة
 عدد القراءات: 15662
خطير.. هل ينقلب الجيش على السيسى؟
من يعرف المؤسسة العسكرية في مصر ومن يتابعها عن كثب يُلاحظ جيدًا أنها شبكة معقدة من المصالح الاقتصادية المتصلة بالسياسة أحيانًا مباشرة وأحيانًا أخرى من وراء ستار، بالإضافة لدورها في الملفات الإقليمية في كل مرحلة من مراحل المنطقة.
فلا يُتصور أن تضحي المؤسسة العسكرية الحديثة بكل امتيازاتها أو تدخل في معارك تعلم أنها قد تخسرها من أجل شخص وذلك على مر تاريخها، ولكن أيضًا كما أن رأس السلطة في مصر بحاجة لهذه المؤسسة كي يحكم ويتحكم، فإن المؤسسة لها نفس قدر الحاجة لهذا الشخص الذي يكون درعها أمام أي احتجاجات شعبية أو أي انفلات كالذي حدث في 25 يناير 2011.
لم يكن لمبارك صراع يذكر مع قادة الجيش بل كان حليفًا مستأنسًا كأحد قادتها السابقين وأبنائها، بل إن عصره هو عصر ازدهار إمبراطورية اقتصادية نشأت عقب حرب أكتوبر 1973 وترعرعت تحت قيادته، فكانت السياسة له يتحملها بتبعاتها، والتحكم للجيش الذي له صلاته الإقليمية والدولية بقنوات اتصال مختلفة عن الطبيعية، والذي يملك اقتصاد موازٍ لاقتصاد الدولة يصل إلى نسبة 45%.
وأمر الجيش بين المؤسسة والفرد ثابت تاريخيًا، منذ أن وضعت بذرة الجيش الحاكم في مصر بإصدار 1952 بعد الانقلاب المؤيد شعبيًا على الملكية، حيث إن تحكم الفرد في المؤسسة مهما وصلت شعبيته ومهما وصل نفوذه داخل المؤسسة فإنه يختلف باختلاف عوامل عدة، فعبد الناصر الذي كان له يد على الجيش بعد الانقلاب في 1952 والذي تمكن من الانفراد بالحكم بعد الإطاحة بحلفائه السابقين "الإخوان المسلمون" وتأسيس جمهورية عسكرية جديدة بقيادته، قد أفلت الجيش من قبضته عدة مرات، ورصدت عدة محاولات للإطاحة به من قبل الجيش، أبرزها في 1961 كما ذكر الجنرال السوري "عبدالكريم النحلاوي" وكذلك عقب هزيمة الجيش في 1967 فيما عرف بانقلاب "المشير".
ما نستخلصه من ذلك أن الجيش لا يسلم لشخص أبدًا طالما سيأتي على مصالح المؤسسة، أو ستؤدي صداماته المتعددة إلى الدخول في مواجهة شعبية ولو جزئية مع المؤسسة العسكرية لا مع شخصه، فالدخول في صدام مع الرئيس لا يعني أي شيء بالنسبة للعسكر، ولكن التجرؤ وطلب حساب المؤسسة ككل هو ما يمثل خطر داهم على المؤسسة وأفرادها وقد ينذر بانهيار إمبراطورية دامت لأكثر من 60 عامًا تعاقب عليها 4 من أبنائها قبل الجنرال الحالي، وكانت لها دور قوي في الإطاحة بهم من الحكم أو على الأقل تعديل مواقفهم السياسية؛ فإطاحة الجيش بمحمد نجيب للسيطرة على الحكم وعدم العودة إلى الثكنات كان تأسيس لامتيازات الضباط في مصر، كذلك محاولات الانقلاب على عبد الناصر وهزيمة 1967 وخذلان الجيش له كان له أثر في تغيير بعض مواقفه السياسية، والحديث عن توتر علاقات السادات مع الجيش وملابسات اغتياله يجعل للجيش دور غير مفهوم فيها، وعن تنحي مبارك ودور المجلس العسكري في ثورة يناير.
لكن الأهم في هذه الشواهد كلها أن نعرف ونعي جيدًا أن تدخلات الجيش لم تكن من أجل مصالح الشعب، ولكنها كانت للحفاظ على وضع قائم ومحاولة تفادي تغييره بكل السبل الممكنه، هذا الحديث نستدعيه في الوقت الحاضر لا لنقول أن انقلابًا وشيكًا سيحدث أو أن الجيش سيطيح بالجنرال السيسي، ولكن لنحذر من ورود الاحتمالية بأي شكل من الأشكال، وكذلك للحديث عن كيفية التعامل مع الاحتمال الجديد حتى ولو كانت نسبته 0.01%.
شواهد ضئيلة الاحتمالية ولكن لنكن على حذر
يجب أن نؤكد أولاً أن الجيش لا يخشى أي حراك مضاد بصيغة أنه "حراك ضد الانقلاب"، فقد عملت أجهزة سيادية تابعة للجيش من خلال سيطرتها على الإعلام على تثبيت مفهوم أن هذا ليس انقلابًا عسكريًا لدى رجل الشارع العادي وإنما تدخل من أجل حماية الوطن والأمن القومي إلى آخر هذه الخزعبلات الدولتية، وأن الحل في الاستقرار في ظل وجود حاكم عسكري يحمي الدولة، هكذا يؤمن رجل الشارع العادي في مصر.
جل ما يخشاه الجيش هو تحالف لقوى ثورة يناير من جديد ولا نقصد هنا بالقوى من النشطاء ومرتدي البذات الأنيقة، ولكن الحديث عن التحالف الشعبي الحقيقي الذي نزل وأجبر الجيش على الإطاحة بمبارك في ظل ضغوطات اقتصادية، دائمًا ما تحمل الأذرع الإعلامية للجيش المسئولية الكبرى عنها لحكومة محلب كخط دفاع أول ثم السيسي كخط  دفاع ثانٍ، فإذا ملت الناس من تحميل الفشل للحكومة فإن أمامهم الرئيس المنتخب ليحملوه كل شيء لكن من يتحكم في الاقتصاد ومن يتعاقد مع الشركات متعددة الجنسيات لنهب ثروات البلاد مقابل عمولات بخسة يجب أن يظل وراء الستار يعمل حتى لا يفقد دوره الإقليمي نتيجة متغير داخلي.
ففزاعة الإرهاب شماعة قوية يعزى إليها كل فشل وكل إخفاق، ولكن هل ستستمر مع مرور الوقت وهل ستبقى المصداقية عند نفس المؤشر في ظل تنفيذ سياسات تقشفية شديدة لا يدري الجيش ولا جنراله الحاكم إلى أي مدى سيتحملها رجل الشارع الغير مؤدلج المقتنع بالخطاب الدولي، خصوصًا وأن إرهاصات احتجاجات عمالية قد بدرت وتدخل الجيش لقمعها بكل عنف، حتى لا تكون سنة بين الشعب فالرصيد الشعبي للمؤسسة وافر، لكن لا يمكن القول أنه لا حدود له وأنه سيأتي يوم وينفذ لا محالة، خصوصًا وأنه لا تلوح في الأفق أن تغييرات جذرية قادمة من شأنها أن تحسن من الوضع المتردي مع الانغماس الشديد في الصراع الإقليمي والتورط في تدخلات عسكرية خارجية.
ومما نشاهده أيضًا أن ثمة سيطرة غير مُحكمة للجيش على الأجهزة السيادية في الدولة، فالجميع لا يلعب في تناغم وأن أصواتًا تشذ أحيانًا عن النسق العام؛ ما يجعل الجنرال في مهب الريح دائمًا لأي تقلبات واردة غير معلوم مصدرها إلا أنها تشي أن للجنرال حدود أحيانًا.
وهذا ما رأيناه في خطابات الجنرال وخاصةً الخطاب الأخير في المناورة بدر الذي عمل فيه السيسي على تجديد الرواية، أن ما حدث ليس انقلابًا وأن على ما يبدو أن الرجل عنده هواجس أن يترك الشارع جدلية الثورة والانقلاب التي تخدمه بشكل مباشر ويبحث عن مصالحه المعيشية؛ فكان الحديث عن الإنقاذ والتحديات في نوع من التخدير المعتاد منه.
البديل المطروح على الساحة
"إن القوات المسلحة اتخذت إجراءات سيعلم مداها كل أبناء الشعب المصري خلال الأيام القادمة" هكذا صرح وزير الدفاع المصري "صدقي صبحي" أثناء حضوره مناورة عسكرية في شمال شرق السويس ضمن أنشطة المناورة التعبوية "بدر 2014"، ونقلت عنه هذا التصريح وكالات إخبارية عدة لكن دون تحديد ماهية هذه الإجراءات، دعنا لا نستغرق في التأويل للأحاديث حتى لا نبدو وكأننا نبحث عن شبق حدوث انقلاب على الانقلاب.
ولكن ما لا ينكره أحد أن شواهد تلميع "صدقي صبحي" واضحة لكن دون معرفة الأسباب وإنما نذكرها فقط للتدقيق فيها، فالمشاركة في ماراثون دراجات لطلاب الكلية الحربية يستدعي إلى الأذهان تلك اللحظات التي خرج السيسي فيها في مشاهد تقدم السيسي لصفوف بعض قوات الجيش أثناء بعض التدريبات في عهد الرئيس السابق محمد مرسي عقب توليه وزارة الدفاع، بالإضافة للظهور الإعلامي الكثيف مع كثرة التصريحات خلال ندوات تثقيفية بالقوات المسلحة ينقلها الإعلام عن عمد.
على أية حال إن ظن البعض أنه البديل فدعنا نخبرك بعض المعلومات عن الرجل الذي يسكن وزارة الدفاع المصرية، فقد أشرف بنفسه وفق معلومات ومصادر عدة على خطة انتشار الجيش عقب انقلاب الثالث من يوليو، وينقل عنه أنه من أنصار المواجهة الصفرية مع الإسلاميين فلا تستطيع أن تنظر إليه أنه خارج إطار المخطط الذي كانت نهايته الانقلاب العسكري.
وعلى هذا فلا يمكن أن يرتكز خطابنا الإعلامي كقوى مختلفة تناهض انقلاب عسكري على فكرة عودة الجيش لثكناته وفقط،  أو الإطاحة بالسيسي وكفى الله المؤمنين القتال، وإنما ذلك لا يشكل مشكلة ولا معضلة لدى الجيش وإنما وارد جدًا أن يتراجع خطوات للخلف في أحداث مقبلة للحفاظ على الوضع القائم، كما ذكرنا من قبل ولا نعرف طبيعة هذا التراجعات لكنا دعنا نتحدث أنها وارده.
فلا يليق أن يتحدث أحد قيادات الإخوان المسلمين التاريخية (أحد القوى المناهضة للانقلاب في مصر) عن انتظار "سوار الذهب أن يخرج من الجيش المصري"، فسوار الذهب المنتظر من الجيش المصري "صدقي صبحي" يعتبرونه داخل المؤسسة العسكرية من أشد المعادين للتيار الإسلامي في مصر، فلا يليق بالمرة ترديد مثل هذه الخزعبلات التي تفقد الصراع حقيقته ومعناه وإنما الأصل في المواجهة أن تكون بوعي بطبيعة الصراع داخل جمهورية الضباط المصرية، وأن المشكلة ليست مع السيسي أو حتى مع صدقي صبحي مستقبلاً أو غيره وإنما مع سياسات حاكمة ونفوذ غير محدود من جيش تابع إقليمي لقوى عالمية.
كذلك خطابات "عودوا إلى ثكناتكم" التي تتبناها بعض القوى الثورية الأخرى لم تعد في رأيي ذات أهمية أو جدوى، وإنما الراجح عندي هو تثوير الحالة ضد الجيش بأنه لا عودة بلا حساب وإن طال الأمد أو بعد هذا الحلم، لكن هكذا هي المطالب التي تحمل صفة الثورية دائمًا ما تكون في عداد المستحيل، وأما المطالب التي تغير من شكل الواقع فقط ولا تغير من جوهره فإنما هي استكانة مؤقتة سرعان ما سيقضى عليها في أقرب فرصة.
والحديث هنا للجنرال وغيره أن مهما بلغت قوة العلاقة بين الرجل الثاني "صدقي صبحي" والرجل الأول "السيسي" كما يشاع وهو حقيقة، إلا أنه لا تستبعد أبدًا أية أوضاع قد تفرضها متغيرات داخلية أو خارجية، فالمسألة لم تكن شخصية داخل جمهورية الضباط أبدًا، وإنما دائمًا ما كانت تعلي مصلحة جمهورية العسكر وتعلي من ضرورة الحفاظ على الدولة منهوبة باسم الجيش الوطني وغيره، لكن لن يضحي المئات من الرجال بأموال الشعب التي يكنزونها والمكانة التي يحرزونها من أجلك سيدي الجنرال، فلا تجعلهم يدخلون في صراع ينتهي بمدني من الجهاز المركزي للمحاسبات يجلس في غرفة بإدارة الشئون المالية للقوات المسلحة يسأل عما يُفعل بأموال الفقراء، فهم يعتقدون أنهم "لا يُسألون" مثلما تعتقد تمامًا، ولك في طاغيتين عبرة "عبدالناصر" و"عبد الحكيم عامر" أحبا بعضهما ما أحبا ولكن قتل أحدهما الآخر في النهاية، ولا نعلم من يقتل منكم الآخر.
وبقى أن نؤكد أن هذا ليس تمنيًا ولا أطروحات عبثية لرفع الروح المعنوية كإشاعات مقتل السيسي وانقلاب وصفي المزعوم، ولكنها تساؤلات عن احتمالات ربما يجهز العقلاء لها أفعالاً حتى لا نكون دائمًا في خانة أصحاب ردود الفعل.
نون بوست

الكاتب: 

أسامة الصياد

أحمد منصور : السيسي يتلاعب بالجيش ويلعب به؟

أحمد منصور : السيسي يتلاعب بالجيش ويلعب به؟!

 منذ 21 دقيقة
 عدد القراءات: 92
أحمد منصور : السيسي يتلاعب بالجيش ويلعب به؟!
قال الإعلامى أحمد منصور على موقعه على الفيس بوك : تصريحات أدوات النظام الأنقلابي فى مصر فى وسائل الأعلام وعلي رأسهم مجموعة اللواءات السابقين الذين يدعون أنهم خبراء لكنهم فى الحقيقة ليسوا سوي أدوات و مجموعة من المخبرين يحملون رتبا عسكرية ومنهم اللواء سيف اليزل الذي يرأس فرعا لأكبر شركة أمن إسرائيلية ويحمل الجنسية البريطانية ومن غير المستبعد أن يكون الأسرائيليون منوا عليه بالجنسية الاسرائيلية ـ تصريحات هؤلاء الكثيرة فى الآونة الأخيرة حول مخططات هجمات علي الجيش المصري محددة الأماكن وربما التوقيتات تؤكد الشبهات القائمة ضد نظام السيسي أنه كما يستخدم الجيش المصري فى قتل الشعب فإنه يستخدم الهجمات القاتلة ضد جنود الجيش وضباطه لتبترير جرائمه ضد الشعب ، وأن كل الجرائم التى ترتكب ضد الجيش لاسيما المجازر الكبري تجري بأيديه وأيدي أجهزته القذرة ؟ 
فإذا كان هؤلاء الخبراء العسكريين ومعهم مجموعة المخبرين من مقدمي البرامج قد توصولوا إلي معلومات عن موعد الهجمات علي الجيش وأماكنها فلماذا لا يقبضون علي الفاعلين ؟ ولماذا لم يتم التحقيق والكشف عن مرتكبي المجازر والهجمات التى تمت ضد الجيش المصري حتى الآن بدءا من مجزرة أغسطس 2012 والتى كان السيسي فيها مديرا للمخابرات ورقاه مرسي بسذاجة سياسية وزيرا اللدفاع وحتى الآن ؟ هل يعقل أن كل أجهزة الدولة والمخابرات والأمن وأصدقاؤهم الأمريكان والأسرائيليين لم يساعدوهم فى معرفة من قتل الجنود المصريين فى تلك المجازر ؟ لن يعلن عن القاتل ولن يسمح لأي جهة وطنية حقيقية بالتحقيق ومعرفة القاتل لأن القاتل هو السيسي والعصابة التى تحكم معه.
إن من يقتل جنود الجيش المصري هو نفسه الذي يستخدم الجيش المصري ليقتل به الشعب وباختصار شديد فإن السيسي يتلاعب بالجيش المصري وفي نفس الوقت يلعب به ؟.

الخميس، 13 نوفمبر 2014

أخطر رسالة من كاترين آشتون للشعب المصرى

أخطر رسالة من كاترين آشتون للشعب المصرى

 منذ يوم
 عدد القراءات: 18202
أخطر رسالة من كاترين آشتون للشعب المصرى
نصر العشماوى
قامت كاترين أشتون برحلات مكوكية كمنسقة للاتحاد الأوروبى فى بداية الانقلاب على الرئيس محمد مرسى من قبل العسكر بقيادة وزير الدفاع ذهابا وإيابا بين مصر والبلاد الأوروبية لتثبيت أقدام الانقلاب وليس لمحاولة إيجاد مخرج للأزمة كما كانت تزعم, وللأسف كان يصدقها البعض من معارضى الانقلاب.
اليوم تكشف آشتون عن صدق ما قالته الشعب الورقية عنها وقتها, من أنها مبعوثة الاتحاد الأوروبى لتثبيت أقدام الانقلاب والحكم العسكرى فى مصر, وأنها لن تقدم أى حل يرضى الإسلاميين, أو نحو عودة شرعية الرئيس المنتخب الذى انقض عليها العسكر.
تقول كاترين آشتون كاشفة نفسها للمصريين الذين انخدعوا فيها يوما عبر حوار معها: إن سقوط العسكر فى مصر سوف ينهى الحرب الدائرة فى سوريا لصالح الإسلاميين, وسيجعل الإسلاميين فى ليبيا وتركيا وتونس أقوياء جدا, وهذا بالتالى سيدفع الشرق الأوسط كله إلى سياسات وتحالفات جديدة  لن تكون فى مصلحة الاتحاد الأوروبى أو أمريكا أو روسيا!

الأربعاء، 12 نوفمبر 2014

"يديعوت أحرونوت": 4368 سائحا مصريا زاروا إسرائيل في 2014 تحقيق جمعة الشوال

"يديعوت أحرونوت": 4368 سائحا مصريا زاروا إسرائيل في 2014

 منذ 15 ساعة
 عدد القراءات: 932
"يديعوت أحرونوت": 4368 سائحا مصريا زاروا إسرائيل في 2014
تحدث صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن تزايد أعداد العرب والمسلمين الذين يزورون إسرائيل بغرض السياحة، بمعدلات غير مسبوقة ومن بينهم مصريون وأردنيون وخليجيون.
وقالت الصحيفة في تقرير نشرته اليوم الثلاثاء:" التقارب بين إسرائيل وما اسمتة بالعالم الإسلامي المعتدل يؤتي ثماره في مجال السياحة
وأكدت ان المصريين الذين زاروا إسرائيل بغرض السياحة تزايد عددهم أكثر من 4 أضعاف، فمن 1018 في 2009 إلى 4368 خلال عام 2014 ، بالإضافة إلي 124 ألف سائح من إندونيسيا و81 ألف من الأردن و23،483 ألف من ماليزيا و38 من السعودية، و168 من الإمارات العربية و147 من قطر وعمان.

رعب الانقلاب.. اعتقال ثانى قيادى بالجبهة السلفية بعد الدعوة لـ"الثورة الإسلامية" فى 28 نوفمبر

رعب الانقلاب.. اعتقال ثانى قيادى بالجبهة السلفية بعد الدعوة لـ"الثورة الإسلامية" فى 28 نوفمبر

 منذ 19 ساعة
 عدد القراءات: 2971
رعب الانقلاب.. اعتقال ثانى قيادى بالجبهة السلفية بعد الدعوة لـ"الثورة الإسلامية" فى 28 نوفمبر
اعتقلت قوات الانقلاب الدكتور محمد جلال القصاص القيادي السابق بـ "الجبهة السلفية"، وذلك بعد أيام من دعوة الجبهة لـ "الثورة الإسلامية " في 28 نوفمبر الجاري. 
ويأتي ذلك بعد أن اعتقلت قوات الأمن قبل يومين، أحمد مولانا، القيادي بالجبهة على خلفية تقديم بلاغات ضده، تتهمه بالدعوة إلى العنف، والتحريض على الإرهاب"، إلا أن خالد سعيد المتحدث باسم الجبهة رجح أن يكون القبض عليه بسبب الدعوة للثورة الاسلامية. 
وكانت الجبهة السلفية دعت في الأول من نوفمبر الجاري، إلى "ثورة إسلامية"، بدءًا من 28 الشهر الجاري، لـ"فرض الهوية ورفض الهيمنة وإسقاط حكم العسكر"، بحسب بيان صادر عن الجبهة.    
و"الجبهة السلفية" تعرف نفسها على أنها رابطة تضم عدة رموز إسلامية وسلفية مستقلة؛ كما تضم عدة تكتلات دعوية من نفس الاتجاه ينتمون إلى محافظات مختلفة في مصر، وهي إحدى مكونات "التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب" الداعم للشرعية.
 وتعد هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها الدعوة إلى "ثورة إسلامية" صراحة بمصر منذ انقلاب 3 يوليو 2013. وأثارت دعوتها، حفيظة قوى سياسية مؤيدة للانقلاب، محسوبة على التيار الإسلامي في مقدمتها الدعوة السلفية وحزب النور السلفي.


فنانات السيسي يرقصن فوق سجادة مهرجان السينما الحمراء علي شرف ضحايا البحيرة وتدمير سيناء

فنانات السيسي يرقصن فوق سجادة مهرجان السينما الحمراء علي شرف ضحايا البحيرة وتدمير سيناء

كتب: نصر العشماوي
 منذ 12 ساعة
 عدد القراءات: 5212
فنانات السيسي يرقصن فوق سجادة مهرجان السينما الحمراء علي شرف ضحايا البحيرة وتدمير سيناء
لم تشأ السلطة الانقلابية أن تعكنن علي ممثليها وممثلاتها وتقوم بإلغاء ما يسمي بمهرجان القاهرة السينمائي, الذي لم يعد له معني أصلا بعد انتهاء السينما المصرية, فضلا عن الظروف التي تمر بها مصر, والحزن الذي دخل كل البيوت جراء استشهاد الكثيرين من أبناء مصر سواء بالجيش أو المدنيين من المتظاهرين لتثبت السلطة الانقلابية.
أن أهل الفن عندها أهم ألف مرة من أهل النكد طبعا من المصريين الذين يحزنون علي بعضهم البعض.. مالها بقي السلطة التي تريد أن تفرح وتفرفش مع فنانيها وفناناتها؟!
السلطة الانقلابية يزعجها رؤية أحزان أهالي الضحايا المتفحمين في حادث أتوبيس البحيرة, بينما يسعدها طبعا رؤية ليلي علوي بشكلها الجديد بعد الشد والخبط والرزع حتي يصير الفيل غزالا.. والغزلان أيضا تموت يا ليلي!!
السلطة الانقلابية التي هدمت بيوت أهالي سيناء وشردت الأطفال والنساء, حتي قال تقرير علي إحدي الفضائيات أن بعض الأسر تنام في هذا البرد تحت بعض أشجار الزيتون التي لم يطلها بعد بلدوزر الانقلاب!!
بينما فنانات السيسي اللواتي سبق اشتراكهن في حملته الانتخابية - كما سموها - أمثال ليلي علوي وإلهام شاهين ويسرا, وغيرهن؛ يتمخطرن ويتراقصن فوق السجادة الحمراء أمام العدسات اللاهثة نحو الأجساد العارية لنري العالم أن مصر علي ما يرام, وما زالت عند ظن العالم بها من رقص وانحلال وفن هابط لم يستطع رغم استهلاكه لجسد المرأة وتعريتها في جميع أفلامه أن يقدم فيلما واحدا يصلح لأن يدخل في أي مهرجان سينمائي.. فمفهومهم عن الفن أنه يعني خلع الملابس!!
ما بين قاهرة المهرجان السينمائي العاري وقهر أهالي  سيناء علاقة تكشف مفهوم السلطة الانقلابية في نظرتها للمواطن المصري، أكاد أجزم أن النظرة لفقراء مصرعند المتمرغين في وحل السلطة أنهم ليسوا بشرا.. بل هم بقايا أغنياء.
الناس في سيناء لا يجدون مأوي لهم بعد تعريتهم وتركهم في عراء الصحراء بجريمة التهجير وهدم منازلهم، وفنانات الانقلاب يتعرين من أجل الموضة مع تصفيق حاد من إعلام الانقلاب.
رأيت ابنة محمد الغيطي وهو يصطحبها مزهوا فوق السجادة الملعونة.. الغيطي الذي سبق أن اتهم معتصمات رابعة بأنهن راقصات, وأنهن وأنهن!!
ولا أدري إن كانت صورته مع ابنته قد أتت بلمحة قدرية لتبرهن من هن الراقصات بحق. لتقول له الصورة إخجل من نفسك ولا تدعي علي الحرائر بأنهن راقصات يا ...!!
جاء مهرجان القاهرة السينمائي ليجمع العرايا في ركن واحد.. كما جمع الضحايا والحزاني والثكالي في ركن قصي.
وما بين مصر مهرجان القاهرة ومصر سيناء.. سلطة تعيش علي الدم والرقص!!
وما بين القاهرة وسيناء مسافة طويلة جدا, كالمسافة بين الإنسان الحق وبين المسخ الذي يريد الانقلاب أن يؤصله في مصر.
ولسوف يزول مسخ الانقلاب والانقلاب ذاته.. ويبقي الإنسان.

وفد دبلوماسى على واحده ونص‎

وفد دبلوماسى على واحده ونص‎

 منذ يوم
 عدد القراءات: 4243
وفد دبلوماسى على واحده ونص‎
كتب على القماش
البحرين التي أصبحت مملكة في غفلة من الزمن وأصبحت تعيش على إعانان ومساعدات الجيران , لم يفكر مليكها في حل مشاكلها بعد أن تفرغ  للقاء الفنانين والفنانات وآخرها استقبال وفدا دبلوماسيا رسميا مصريا.
 يضم الممثلين ايهاب توفيق وهالة صدقى والهام شاهين وهانى رمزى وغيرهم

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...