الخميس، 15 يناير 2015

القمع يشتد والدماء تسيل: 400 قتيل و2659 معتقلا حصاد العمليات العسكرية لتدمير سيناء

القمع يشتد والدماء تسيل: 400 قتيل و2659 معتقلا حصاد العمليات العسكرية لتدمير سيناء

تكلفة الحملات تعدت الـ 4 مليار دولار من الاقتصاد المنهار

منذ حوالى ساعة
عدد القراءات: 375
القمع يشتد والدماء تسيل: 400 قتيل و2659 معتقلا حصاد العمليات العسكرية لتدمير سيناء
سيناء تستغيث والدماء تسيل و القمع يشتد و التهجير شرد الالاف في ظل عمليات ميلشيات الانقلاب العسكرية "لعزل سيناء" تنفيذا للخطة الصهيوأمريكية يتبنها العسكر لحماية أمن الكيان الصهيوني وخدمة مصالحه ، ففي تقرير نشرته"الحرية والعدالة"جاء فيه :لم تنتهك حرمة أرض الفيروز ويستباح شعب سيناء على مر العصور مثلما يحدث الآن في عهد الانقلاب العنصري الفاشي، رغم المواجهات التي خاضها أهل تلك البقعة باعتبارها بوابة مصر الشرقية ، بعدما عاثت مليشيات العسكر قمعا وقتلا وتدميرا في شبة الجريرة المهمل تحت ذريعة محاربة الإرهاب المزعوم، ومن أجل تنفيذ أجندة صهيونية على الشريط الحدودي مع غزة يهدف إلى خنق القطاع وإحكام الحصار على حركات المقاومة الفلسطينية.

وعلى الرغم من التعتيم الذي تفرضه عصابة العسكر على العمليات العنصرية بحق شعب سيناء، والتهجير القسري لأهالي الشريط الحدودي، مع استمرار غلق معبر رفح حتى أمام الحالات الإنسانية والطلاب، إلا أن الأرقام الرسمية التي خرجت على لسان المتحدث العسكري للانقلاب العميد محمد سمير حول حصاد العمليات العسكرية تبدو مفزعة وتعكس حجم المأساة التي صبت على المدينة التي لم تشهد تلك الجرائم حتى في سنوات الاحتلال الصهيوني.
قتل الأبرياء
ومنذ استولى قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي على السلطة على وقع مسرحية الانتخابات الهزلية، دارت آلة القتل بأقصى طاقتها في أرض سيناء لتحصد مئات الأبرياء، وتخلف آلاف المصابين وتدمر مئات المنازل والمباني، وتقضى على كل ما هو أخضر في تلك الصحراء، لتسير وفق السيناريو الصهيوني الموضوع منذ 2011 أو قبلها تهدف لتعميق الأمن الاستراتيجي الإسرائيلي في المنطقة «ج»، من مدينة رفح شمالاً وصولاً إلي مدينة طابا جنوباً، على الشريط الحدودي الموازي مع الأراضي الفلسطينية المحتلة، وخرائط عزل بطول 200 كيلومتر، وبعمق يتراوح بين 10 إلى 20 كيلومتراً، وإخلاء المنطقة من السكان.
جرافات العسكر تجتث سيناء
وانطلقت جرافات العسكر تجتث سيناء لعزل منطقة من الحدود لمراقبتها جيداً، ومنع إطلاق الصواريخ منها مستقبلاً على إسرائيل، إلا أن الجديد الآن ليست عمالة قادة العسكر للكيان الصهيوني، وإنما مباركة مؤيدي الانقلاب لعمليات القتل الممنهج في سيناء بزعم ملاحقة الإرهاب.
7 أشهر من العمليات الدامية في سيناء.حصرت حصيلتها وفقا لما ورد على لسان متحدث الانقلاب في عهد السيسي الذي خلف محمد أحمد على "جاذب الستات"، لتفضح الأرقام كيف تراق الدماء في سيناء بالمئات دون محاكمات أو اتهامات أو تحقيقات تحت لافتة "إرهابي"، وكيف لم يفلت الأطفال والنساء والمساجد من آليات العسكر، هذا إذا سلمنا بصحة أرقام العسكر ولم نُشر إلى الأرقام التي صدرت عن منظمات حقوقية أو على لسان الأهالي.
حيث ان عدد التدوينات التي  كتبها المتحدث الانقلابي على صفحته الشخصية على "فيس بوك" 56 تدوينة تتعلق بالعمليات العسكرية في سيناء، تحمل أكثرها عشرات القتلى من أبناء سيناء دون أن تكشف أيا من تعليقات رجل العسكر جريمة هؤلاء أو الأدلة التي دفعت مليشيات الانقلاب لقتلهم دون تردد، سوى الاكتفاء بتذيل العدد بعبارة "إرهابي".
التهمة "إرهابي"
400قتيل هم قمة عداد الضحايا في العمليات، 353 قتيلا من أبناء سيناء أعلن الجيش أنهم من العناصر التكفيرية شديدة الخطورة ليبرر جرائمه  إلى جانب 47 في جانب مليشيات الأمن سقط منهم 31 في عملية واحدة نفذها تنظيم "بيت المقدس" –وفقا للرواية الرسمية- في كرم القواديس. 2659 معتقلا احتجز العسكر أكثرهم في أماكن غير معلومة، فضلا عن انتشار مقاطع فيديو لممارسات همجية من جانب الجنود تجاه المعتقلين المعصوبين، 1603 منهم أعلن العسكر أنهم عناصر مطلوبة أمنيا في قضايا إرهاب، و775 زعم الانقلاب أنهم حاولوا التسلل من فلسطين أو العبور إلى إسرائيل، 281 مشتبها في انتماءه إلى جماعات إرهابية.. ولم يتم تحديد مصيرهم.
4 مليار دولاركتنفها الغموض
ومع سيطرة الرعب على عناصر الانقلاب استهدف العسكر كل ما يسير في سيناء، فدمرت 1020 دراجة بخارية، و421 سيارة ومركبة، و2013 منزلا ومزرعة ومستشفى ومسجدا ومخزنا وعشة، إلى جانب 217 نفقا حدوديا لترتفع حصيلة الأنفاق المدمرة إلى قرابة 1800 نفق.
عمليات سيناء والتي تتجاوز كلفتها "وفقا للخبراء" قرابة 4 مليار دولار في الاقتصاد المصري المنهار، يكتنفها الغموض ولا يفصح فيها العسكر إلا عن ما يرغب في ترويجه تحت لافتة "محاربة الإرهاب"، لا تحمل سوى رائحة الدم والدمار، ولا تعكس سوي المزيد من العمالة والخيانة للوطن، ولن تترك سوى المزيد من الدمار والخراب








بالفيديو.. حشمت يكشف عن وثيقة مسربة تفضح "أمن الدولة"

بالفيديو.. حشمت يكشف عن وثيقة مسربة تفضح "أمن الدولة"

Share
اضغط للتكبير
الدكتور جمال حشمت - البرلماني المصري
14/01/2015 02:30 م

الأربعاء، 14 يناير 2015

فضّل رسوله وعروبته.. اللاعب المغربي "عبدالحميد الكوثري" يرفض ارتداء قميص "أنا شارلي"

فضّل رسوله وعروبته.. اللاعب المغربي "عبدالحميد الكوثري" يرفض ارتداء قميص "أنا شارلي"

منذ 3 يوم
عدد القراءات: 1316
فضّل رسوله وعروبته.. اللاعب المغربي "عبدالحميد الكوثري" يرفض ارتداء قميص "أنا شارلي"
رفض اللاعب الدولي  "عبدالحميد الكوثري" مغربي الجنسية، لاعب نادي "مونبيليه" الفرنسي ارتداء قميص يحمل عبارة "أنا شارلي" أسوة باللاعبين الآخرين الذين نزلوا أرضية الملعب؛ للقيام بالتسخينات الروتينية قبل خوض المباراة التي جمعتهم بنادي الجنوب الفرنسي الشهير "أولمبيك مارسيليا"، وأثار هذا الموقف حفيظة الإعلام الفرنسي والجمهور الحاضر في ملعب "لاموسون" الخاص بفريق "مونبيليه".
جدير بالذكر أن اللاعب المذكور ولد ونشأ وترعرع بفرنسا لكنه فضل نداء القلب والعقل "كما أسماه" عندما اختار اللعب لمنتخب بلاده الأصلي المغرب وهو معروف بأخلاقه العالية والتزامه الديني، ويقدم حاليا مستويات كبيرة مع فريقه.
وجاءت أولى الردود من الإعلامي الفرنسي "ماريو غريغوري" الذي وصف المشهد "بالحائر لكنه ليس بالمفاجئ"، وكان الحارس الثاني لنفس الفريق أيضًا واسمه "ليغالي" وهو من "البنين" قد اختار السير هو الآخر على منوال صديقه "المسلم" وبالتالي إعلان "التمرد" حسب وصف الصحف الفرنسية التي رصدت عدسات مصوريها لحظات الإحماء ولاعبين فقط يرتديان القميص الكلاسيكي الأزرق للتدريب دون عن الباقي، فهل هي بداية لمضايقات أخرى قد يتعرض لها اللاعبان المسلمان؟

ردوغان لـ"نتنياهو"معلقا على مسيرة باريس: كيف لشخص يمارس الإرهاب أن يشارك فى مسيرة ضده


أردوغان لـ"نتنياهو"معلقا على مسيرة باريس: كيف لشخص يمارس الإرهاب أن يشارك فى مسيرة ضده

منذ يوم
عدد القراءات: 657
أردوغان لـ"نتنياهو"معلقا على مسيرة باريس: كيف لشخص يمارس الإرهاب أن يشارك فى مسيرة ضده
قال الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان"، إنه يجد صعوبة في فهم بأي وجه ذهب رئيس الوزراء الإسرائيلي "بنيامين نتنياهو" إلى العاصمة الفرنسية باريس،
 للمشاركة في مسيرة الجمهورية للتنديد بـ"الإرهاب" والتضامن مع ضحايا مجلة "شارلي إيبدو".
وتساءل "أردوغان" باستغراب "كيف تنظرون لشخص يمارس إرهاب دولة قتلت ألفين وخمسمائة شخص في غزة؟ ويلوح بيده وكأن الناس تنتظر قدومه بحماس".
ورد بذلك على سؤال حول شعوره عند رؤية نتنياهو في مسيرة الجمهورية في فرنسا أمس الأحد وذلك خلال مؤتمر صحفي مع رئيس السلطة محمود عباس الذي يزور العاصمة أنقرة.
واعتبر الرئيس التركي القضية الفلسطينية التي تشكل المشكلة الأساس في الشرق الأوسط، "جرح غائر في وجدان الإنسانية"، لافتا إلى أن تحقيق سلام دائم في المنطقة، يقوم على إنشاء دولة فلسطينية على حدود ١٩٦٧ وإن لم يتحقق على هذا الأساس فلن يكون.
وأوضح أن مجلس الأمن الدولي لا يقوم بأداء الواجبات الملقاة على عاتقه تجاه عربدة "إسرائيل" التي تزيد حدة التوتر في المنطقة، وأنه يشاهد امتناعه عن أداء واجباته تجاه العديد من الأزمات.
وأكد أردوغان على ضرورة إنهاء الاحتلال الإسرائيلي بأقرب وقت، مشيرا إلى أن أكبر أماني الأتراك قيام دولة فلسطينية مستقلة وذات سيادة على حدود عام ١٩٦٧ عاصمتها "القدس الشرقية".
وأشار الرئيس التركي إلى ازدواجية المعايير للدول الغربية قائلا: "نحن المسلمين لم نكن إطلاقا في جانب الإرهاب أو ساهمنا بارتكاب المجازر، إن العنصرية وعبارات الكراهية والإسلاموفوبيا تقف وراء هذه المجازر".
ودعا "الدول التي يتم فيها الاعتداء على مساجدنا أن تتخذ حكوماتها التدابير اللازمة. لاحظوا كل هذه الأفعال لا تتم عن عبث، فكلها عبارة عن نتائج وآثار لسيناريو مخطط له، فثمة خيوط لعبة تحاك على العالم الإسلامي، وعلينا أن نعي ذلك".

توتر بين البلدين بعد اكتشاف الفاعل الحقيقى و.. مغادرة الرئيس الفرنسي مراسم الكنيس اليهودي عند بدء نتنياهو خطابه

توتر بين البلدين بعد اكتشاف الفاعل الحقيقى  و.. مغادرة الرئيس الفرنسي مراسم الكنيس اليهودي عند بدء نتنياهو خطابه

منذ 2 يوم
عدد القراءات: 2453
توتر بين البلدين.. مغادرة الرئيس الفرنسي مراسم الكنيس اليهودي عند بدء نتنياهو خطابه
تكشفت اليوم، تفاصيل جديدة حول التوتر بين فرنسا وإسرائيل، على خلفية تكبُر بنيامين نتنياهو، رئيس حكومة إسرائيل، المشاركة في "المسيرة الجمهورية" الضخمة التي جرت في باريس أمس، حزنا وتنديدا على ضحايا الاعتداءات في المدينة الأسبوع الماضي.
وأفادت صحيفة "هآرتس" بأن غضب الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، على نتنياهو تجلى خلال مراسم جرت في كنيس في باريس، أمس، بمشاركة المئات من اليهود الفرنسيين، في أعقاب مقتل أربعة يهود فرنسيين في المتجر اليهودي على أيدي الإرهابي أميدي كوليبالي، يوم الجمعة الماضي.
وقالت الصحيفة الإسرائيلية إن هولاند شارك في معظم المراسم في الكنيس، لكن عندما جاء دور نتنياهو ليلقي خطابا، نهض الرئيس الفرنسي وغادر المكان.
ووفقا للصحيفة، فإن هولاند أراد الامتناع عن تكرار أحداث إحياء ذكرى القتلى اليهود في الاعتداء على مدرسة في تولوز في تشرين الثاني من العام 2012، وعندها حضر نتنياهو إلى فرنسا للمشاركة في هذه المراسم وفيما كان في بداية حملته الانتخابية.
وكشفت القناة الثانية للتلفزيون الإسرائيلي، مساء أمس، أن فرنسا رفضت مشاركة نتنياهو في المسيرة بباريس، لكنه تصرف بصلافة ومارس ضغوطا شديدة وأصر على المشاركة.
وقالت القناة الإسرائيلية الثانية إنه مع هبوط طائرة رئيس الحكومة الإسرائيلية في باريس تكشفت الأسباب خلف البيانات المتناقضة لمكتبه يوم أمس، حيث أصدر بيانا يوضح فيه أنه لن يشارك في المسيرة لدواع أمنية، ثم أصدر بعد ساعات بيانا آخر يعلن فيه مشاركته.
وقال التقرير إن سفر نتنياهو إلى فرنسا  سبقه أحداث مربكة، فقد أجرى يوم السبت اتصالا  مع مسؤول فرنسي وأبلغه بنيته المشاركة في المسيرة التي دعت إليها الحكومة للتنديد بالإرهاب، لكن قصر الإيليزيه رفض طلب نتنياهو وقال إنه يفضل عدم حضوره.
وأضاف التقرير أن الإليزيه برر رفضه لمشاركة نتنياهو بالقول إن حضور رئيس الحكومة الإسرائيلية قد يحول مركز الاهتمام من الوحدة الأوروبية ضد الإرهاب إلى الصراع العربي الإسرائيلي، وأنه يخشى من استغلال نتنياهو للحدث لصالح حملته الانتخابية. وفي أعقاب هذا الاتصال استجاب نتنياهو للطلب الفرنسي، وصدر بيان عن مكتبه يعلن أنه «درس إمكانية مشاركته لكنه قرر عدم القيام بذلك لدواع أمنية».
بعد هذا البيان اتضح أن وزير الخارجية أفيغدور ليبرمان، ووزير الاقتصاد نفتالي بينيت سيتوجهان لفرنسا، فعاود مكتب نتنياهو الاتصال بالفرنسيين  ومارس ضغوطا لترتيب سفر رئيس الحكومة  إلى فرنسا ومشاركته في مسيرة الاحتجاج.
وقالت تقارير إسرائيلية، اليوم، إن تكلفة سفر نتنياهو وليبرمان وبينيت إلى باريس أمس بلغت قرابة 700 ألف شيكل.
وأضاف التقرير أن « اتصالات طويلة ومضنية دارت بين قصر الإليزيه وبين نتنياهو ومستشار الأمن القومي يوسي كوهين، شارك فيها أيضا الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند». لكن الفرنسيين عبروا عن معارضة شديدة  لحضور نتنياهو، حيث رأوا أن مشاركته تعتبر جزءا من الحملة الانتخابية لحزب الليكود.
وأضاف التقرير أنه بعد أن لمس الفرنسيون إصرار نتنياهو هددوه أنه في حال أصر على المشاركة فإن فرنسا ستبرز حضور ومشاركة الرئيس الفلسطيني، محمود عباس.
 وتابع التقرير «في نهاية المطاف قرر نتنياهو التوجه لباريس، وكخطوة انتقامية استبقت  باريس وصوله  بتسريب لوكالة الأنباء الفرنسية مفاده أن نتنياهو وأبو مازن سيشاركان في المسيرة». وقال التقرير إن «السفارة الفرنسية رفضت التعقيب على النبأ قائلة:  ليس من الصواب التعقيب بعد وصول نتنياهو لفرنسا».


شاهد: كيف يتعامل المسلمون بعد خروهم من المساجد فى "فرنسا"


شاهد: كيف يتعامل المسلمون بعد خروهم من المساجد فى "فرنسا"

منذ 24 ساعة
عدد القراءات: 5877
شاهد: كيف يتعامل المسلمون بعد خروهم من المساجد فى "فرنسا"
 من يمنع إرهاب الغرب والعرب يشاركون فى مسيرتهم التى يدعون أنها ضد الإرهاب،
الفرنسيون يرعبون المسلمين هناك ويرهبوهم ويلقوا عليهم المواد الحارقة ويأذوهم،
مجموعة من الفرنسيين ينتظرون خروج المسلمين من المساجد ثم يهرعوا إليهم ليعتدوا عليهم ويسبوهم.

عربية وعالمية إقرأ الإعلام الفرنسى: انتحار الضابط الموكل بالتحقيق فى حادث "شارلى إبدو" منذ يوم عدد القراءات: 5945 الإعلام الفرنسى: انتحار الضابط الموكل بالتحقيق فى حادث "شارلى إبدو" كشفت وسائل إعلام فرنسية عن انتحار ضابط شرطة كان موكلا بالتحقيق في قضية الهجوم على صحيفة شارلي إيبدو وذلك بعد مقابلاته لعدد من أقارب الضحايا. وبحسب قناة "فرنسا 3" فإن المفوض "هيرلك فريدو" (45 عاما) أطلق النار على نفسه أثناء تواجده في مكتبه بمقر الشرطة في مدينة ليموج، وهو ما أكدته الرابطة الوطنية لضباط الشرطة. ووفقا لتقارير إعلامية فرنسية فإن فريدو، الذي كان يعمل كنائب مدير الشرطة القضائية للخدمات الإقليمية في ليموج، عانى من الاكتئاب والإرهاق الشديد نظرا لعمله لساعات عديدة في الآونة الأخيرة. وشهدت فرنسا في الأيام الأخيرة عدة هجمات دامية، وكان أبرزها الهجوم على صحيفة شارلي إيبدو الأسبوعية الساخرة، والذي أسفر عن مقتل 12 شخصا، بينهم 8 من طاقم الصحيفة.

الإعلام الفرنسى: انتحار الضابط الموكل بالتحقيق فى حادث "شارلى إبدو"بعد الكشف عن الفاعل الحقيق هئ الموساد الاسرائيلى ولقد تم اغتيالة لا انتحارة

منذ يوم
عدد القراءات: 5945
الإعلام الفرنسى: انتحار الضابط الموكل بالتحقيق فى حادث "شارلى إبدو"

كشفت وسائل إعلام فرنسية عن انتحار ضابط شرطة كان موكلا بالتحقيق في قضية الهجوم على صحيفة شارلي إيبدو وذلك بعد مقابلاته لعدد من أقارب الضحايا.
وبحسب قناة "فرنسا 3" فإن المفوض "هيرلك فريدو" (45 عاما) أطلق النار على نفسه أثناء تواجده في مكتبه بمقر الشرطة في مدينة ليموج، وهو ما أكدته الرابطة الوطنية لضباط الشرطة.
ووفقا لتقارير إعلامية فرنسية فإن فريدو، الذي كان يعمل كنائب مدير الشرطة القضائية للخدمات الإقليمية في ليموج، عانى من الاكتئاب والإرهاق الشديد نظرا لعمله لساعات عديدة في الآونة الأخيرة.
وشهدت فرنسا في الأيام الأخيرة عدة هجمات دامية، وكان أبرزها الهجوم على صحيفة شارلي إيبدو الأسبوعية الساخرة، والذي أسفر عن مقتل 12 شخصا، بينهم 8 من طاقم الصحيفة.

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...