حمد عز الدين منقووووووووووول . #الجبهه_السلفيه العيد فى طرة فرحتان
قالوا العيد فرحة .. قلنا أما نحن فى طرة فالعيد فرحتان ، فقد ساق الله لنا بشرى الفرج فجر يوم العيد بشفاء د. محمود شعبان فجأة بعد رحلة طويلة مع الشلل النصفى ، دام قرابة سبعة أشهر ، على أثر رؤيا عجيبة .. فعندما كنت أوقظه " كعادتى " قبل الفجر لصلاة القيام فوجئت به يرفع قدمه اليسرى " المريضة " و يده اليسرى حتى كادا يتلامسا و هو يقول بصوت خفيف مش قادر ثم هوى بقدميه على جاره فى الفراش د. هشام مشالى فابتسما و تركناه يواصل نومه ، ثم عاودت إيقاظه بعد قليل حتى قام و الدموع فى عينيه فاجتمعنا أنا و د. أشرف عبد المنعم و م. يوسف حوله و سألناه ، هل رأيت رؤيا ، فأجاب بنعم فقلنا بشر حتى نبشرك نحن أيضا بما رأيناه . فقص علينا رؤياه فقال " رأيت أن أحدا ينادى على : قوم عشان تمشى فقلت له مش قادر ، فكرر النداء : قوم عشان تمشى فقلت مش قادر .. فشد يدى اليسرى فقلت مش قادر فقال : قوم عشان تمشى فقمت واقفا على قدمى و رأيت باب الزنزانة مفتوحا ، فاستبشرت خيرا بالفرج " فبشرناه بما رأينا منه و هو نائم و شجعه د. أشرف على القيام و حاطه من حوله يحميه من السقوط فقام و سار على قدميه و حرك يديه بشكل طبيعى وسط تكبير الأخوة فى الزنزانة ، لتصل تكبيرات الفرحة بالشفاء تكبيرات العيد فأبشروا و كبروا الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله .. الله أكبر الله أكبر و لله الحمد
قالوا العيد فرحة .. قلنا أما نحن فى طرة فالعيد فرحتان ، فقد ساق الله لنا بشرى الفرج فجر يوم العيد بشفاء د. محمود شعبان فجأة بعد رحلة طويلة مع الشلل النصفى ، دام قرابة سبعة أشهر ، على أثر رؤيا عجيبة .. فعندما كنت أوقظه " كعادتى " قبل الفجر لصلاة القيام فوجئت به يرفع قدمه اليسرى " المريضة " و يده اليسرى حتى كادا يتلامسا و هو يقول بصوت خفيف مش قادر ثم هوى بقدميه على جاره فى الفراش د. هشام مشالى فابتسما و تركناه يواصل نومه ، ثم عاودت إيقاظه بعد قليل حتى قام و الدموع فى عينيه فاجتمعنا أنا و د. أشرف عبد المنعم و م. يوسف حوله و سألناه ، هل رأيت رؤيا ، فأجاب بنعم فقلنا بشر حتى نبشرك نحن أيضا بما رأيناه . فقص علينا رؤياه فقال " رأيت أن أحدا ينادى على : قوم عشان تمشى فقلت له مش قادر ، فكرر النداء : قوم عشان تمشى فقلت مش قادر .. فشد يدى اليسرى فقلت مش قادر فقال : قوم عشان تمشى فقمت واقفا على قدمى و رأيت باب الزنزانة مفتوحا ، فاستبشرت خيرا بالفرج " فبشرناه بما رأينا منه و هو نائم و شجعه د. أشرف على القيام و حاطه من حوله يحميه من السقوط فقام و سار على قدميه و حرك يديه بشكل طبيعى وسط تكبير الأخوة فى الزنزانة ، لتصل تكبيرات الفرحة بالشفاء تكبيرات العيد فأبشروا و كبروا الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله .. الله أكبر الله أكبر و لله الحمد