مسيرات ليلية مفاجئة بالمطرية وناهيا وأم دينار وأوسيم للتنديد بجرائم الانقلاب
منذ 2 ساعة
عدد القراءات: 177
تشهد مِصْر في الآوانة الأخيرة اضطرابات قانونية بعد تفصيل القانون لأشخاص بعينهم من أجل رفاهيتهم وأشخاص آخرين من أجل قمعهم، في ظل دولة الانقلاب العسكري، بعد التغيرات السياسية لعودة نفوذ دولة مبارك وأنصارهم للمشهد السياسي.
"أحمد موسى"
أحمد موسى -الإعلامي المؤيد لنظام السيسي والداعم له- بدأ حياته الإعلامية لشاشة التلفاز مع قناة التحرير، وعرف منها لينتقل بعدها إلى قناة صدى البلد، ليصبح نجم الانقلاب العسكري في مهاجمة التيارات الإسلامية وتلفيق التهم على الهواء مباشرة، رجل الدولة و"أمن الدولة" مخابراتي من الدرجة الأولى.
تعرض موسى لعدة مواقف قانونية بعد سبه وشتمه للسياسي أسامة العزالي حرب، الذي تعرض بعدها للحكم عليه بالحبس لمدة عامين، ودفعته للغياب عن الشاشة لإيام خوفاً من ألقاء القبض عليه بعد خروجه على الهواء مباشرة، في ظل تأييد الحكم عليه.. وشهدت قضية موسى عدة انتهاكات قوانين لحساب "رجل أمن الدولة".
في بداية القضية عندما كانت تنظر محكمة الاستئناف الحكم بحبس موسى، أرسل النائب العام طلبا رسميا للمحكمة بإخلاء سبيل أحمد موسى وحفظ القضية، حسب ما رواه علي طه محامي "أسامة الغزالي حرب"، في موقف غريب يحدث علانية للمرة الأولى ويعد انتهاكا واضحًا للقانون.
وتواصل انتهاك القانون عندما قضت محكمة الاستئناف بتأييد حكم أول درجة بحبس موسى لمدة سنتين، ومع ذلك لم يدخل موسى السجن ولم يقض فيه ليلة واحدة بمنطق "اللي علي راسه ريشة"، ثم تعالت الأصوات بضرورة تنفيذ موسى الحكم قبل تقديم المعارضة الاستئنافية مع حبسه حتى موعد الجلسة.. لكن الأمر لم يحدث أيضا.
وقتها أكد علي طه -محامي "أسامة الغزالي حرب"- أن تعلل الداخلية بعدم تنفيذ الحكم لكونه ليس نهائيا، وأن موسى سيقدم معارضة استئنافية ليس صحيحا، حيث يجب على الداخلية تنفيذ الحكم حتى البت في المعارضة الاستئنافية للمتهم.
وفوجئ الجميع بسفر موسي بصحبة قائد الانقلاب في رحلته لألمانيان كل هذا يوضح أن قضية أحمد موسى ببساطة كشفت كل المزاعم حول دولة القانون في مصر.
وفي النهاية فصل القانون لتقضي محكمة مستانف جنح مدينة نصر ببراءة أحمد موسى من تهمة سب وقذف "أسامة الغزالي حرب" عضو الهيئة العليا لحزب "المصريين الأحرار"، وإلغاء قرار حبسه لمدة عامين.
أحمد موسى في أول ظهور له بعد براءته
الرجل الثاني "توفيق عكاشة"
قضية عكاشة ما زالت حديثة ولم ينسها الجميع بحكم حبسه 6 أشهر وغرامة 20 ألف جنيه في الدعوى المقامة ضده من طليقته رضا الكرداوي، التي تتهمه فيها بالسب والقذف.
وهنا القضية اختلفت عن موسى بعض الشيء لرتبة عكاشة الضئيلة لدى الأمن عن رفيقه موسى فنفذ هنا الحكم، واحتجز عكاشة ليومين بالسجن، وفصل القانون مجددًا وقبل الدعوة بإخلاء سبيله.
مساندة ودفاع رفيقه "أحمد موسى"
وقال أحمد موسى -في دفاعه عن عكاشة عبر شاشة "صدي البلد"- أن توفيق عكاشة بطل وطني ساهم في مساندة الدولة وحشد ضد جماعة الإخوان الإرهابية، مشيرًا إلى أن خروجه سيصيب الطابور الخامس والإرهابيين بالارتكاريا.
وتابع: "مبقاش في الإعلام غير اتنين اللى ليهم موقف واضح ومش ملتبس في مساندة الدولة.. أنا وتوفيق عكاشة.. ومعرفش إن كان فيه حد تالت ولا لا"، مضيفَا "توفيق عكاشة" تعرض لنفس ما تعرضت له من الطابور الخامس لكن القضاء أنصفه".
شاهد الفيديو ..
بعد هذا كله يقبع آلاف من الرافضين للانقلاب على أول رئيس منتخب على ذمة التحقيق داخل السجون، ويرفض كل يوم المئات من القضايا المستئأنف عليها أمام محاكم الاستئناف للخروج على ذمة التحقيق، ويظل منهم يقبع داخل السجن سنتين على ذمة التحقيق في قضايا ملفقة ولا صحة لها، وما يمتلكه القضاء هو بعض تحريات المباحث وأمن الدولة والتي لا تشكل دليلًا قاطعًا.
تشهد مِصْر في الآوانة الأخيرة اضطرابات قانونية بعد تفصيل القانون لأشخاص بعينهم من أجل رفاهيتهم وأشخاص آخرين من أجل قمعهم، في ظل دولة الانقلاب العسكري، بعد التغيرات السياسية لعودة نفوذ دولة مبارك وأنصارهم للمشهد السياسي.
"أحمد موسى"
أحمد موسى -الإعلامي المؤيد لنظام السيسي والداعم له- بدأ حياته الإعلامية لشاشة التلفاز مع قناة التحرير، وعرف منها لينتقل بعدها إلى قناة صدى البلد، ليصبح نجم الانقلاب العسكري في مهاجمة التيارات الإسلامية وتلفيق التهم على الهواء مباشرة، رجل الدولة و"أمن الدولة" مخابراتي من الدرجة الأولى.
تعرض موسى لعدة مواقف قانونية بعد سبه وشتمه للسياسي أسامة العزالي حرب، الذي تعرض بعدها للحكم عليه بالحبس لمدة عامين، ودفعته للغياب عن الشاشة لإيام خوفاً من ألقاء القبض عليه بعد خروجه على الهواء مباشرة، في ظل تأييد الحكم عليه.. وشهدت قضية موسى عدة انتهاكات قوانين لحساب "رجل أمن الدولة".
في بداية القضية عندما كانت تنظر محكمة الاستئناف الحكم بحبس موسى، أرسل النائب العام طلبا رسميا للمحكمة بإخلاء سبيل أحمد موسى وحفظ القضية، حسب ما رواه علي طه محامي "أسامة الغزالي حرب"، في موقف غريب يحدث علانية للمرة الأولى ويعد انتهاكا واضحًا للقانون.
وتواصل انتهاك القانون عندما قضت محكمة الاستئناف بتأييد حكم أول درجة بحبس موسى لمدة سنتين، ومع ذلك لم يدخل موسى السجن ولم يقض فيه ليلة واحدة بمنطق "اللي علي راسه ريشة"، ثم تعالت الأصوات بضرورة تنفيذ موسى الحكم قبل تقديم المعارضة الاستئنافية مع حبسه حتى موعد الجلسة.. لكن الأمر لم يحدث أيضا.
وقتها أكد علي طه -محامي "أسامة الغزالي حرب"- أن تعلل الداخلية بعدم تنفيذ الحكم لكونه ليس نهائيا، وأن موسى سيقدم معارضة استئنافية ليس صحيحا، حيث يجب على الداخلية تنفيذ الحكم حتى البت في المعارضة الاستئنافية للمتهم.
وفوجئ الجميع بسفر موسي بصحبة قائد الانقلاب في رحلته لألمانيان كل هذا يوضح أن قضية أحمد موسى ببساطة كشفت كل المزاعم حول دولة القانون في مصر.
وفوجئ الجميع بسفر موسي بصحبة قائد الانقلاب في رحلته لألمانيان كل هذا يوضح أن قضية أحمد موسى ببساطة كشفت كل المزاعم حول دولة القانون في مصر.
وفي النهاية فصل القانون لتقضي محكمة مستانف جنح مدينة نصر ببراءة أحمد موسى من تهمة سب وقذف "أسامة الغزالي حرب" عضو الهيئة العليا لحزب "المصريين الأحرار"، وإلغاء قرار حبسه لمدة عامين.
أحمد موسى في أول ظهور له بعد براءته
الرجل الثاني "توفيق عكاشة"
قضية عكاشة ما زالت حديثة ولم ينسها الجميع بحكم حبسه 6 أشهر وغرامة 20 ألف جنيه في الدعوى المقامة ضده من طليقته رضا الكرداوي، التي تتهمه فيها بالسب والقذف.
وهنا القضية اختلفت عن موسى بعض الشيء لرتبة عكاشة الضئيلة لدى الأمن عن رفيقه موسى فنفذ هنا الحكم، واحتجز عكاشة ليومين بالسجن، وفصل القانون مجددًا وقبل الدعوة بإخلاء سبيله.
مساندة ودفاع رفيقه "أحمد موسى"
وقال أحمد موسى -في دفاعه عن عكاشة عبر شاشة "صدي البلد"- أن توفيق عكاشة بطل وطني ساهم في مساندة الدولة وحشد ضد جماعة الإخوان الإرهابية، مشيرًا إلى أن خروجه سيصيب الطابور الخامس والإرهابيين بالارتكاريا.
وتابع: "مبقاش في الإعلام غير اتنين اللى ليهم موقف واضح ومش ملتبس في مساندة الدولة.. أنا وتوفيق عكاشة.. ومعرفش إن كان فيه حد تالت ولا لا"، مضيفَا "توفيق عكاشة" تعرض لنفس ما تعرضت له من الطابور الخامس لكن القضاء أنصفه".
شاهد الفيديو ..
بعد هذا كله يقبع آلاف من الرافضين للانقلاب على أول رئيس منتخب على ذمة التحقيق داخل السجون، ويرفض كل يوم المئات من القضايا المستئأنف عليها أمام محاكم الاستئناف للخروج على ذمة التحقيق، ويظل منهم يقبع داخل السجن سنتين على ذمة التحقيق في قضايا ملفقة ولا صحة لها، وما يمتلكه القضاء هو بعض تحريات المباحث وأمن الدولة والتي لا تشكل دليلًا قاطعًا.
بالفيديو.. 14 فعالية حاشدة ضد الانقلاب في 9 محافظات
منذ 2 ساعة
ثوار الشرقية ينتفضون بـ20 فعالية ليلية تطالب الجيش بالعودة لثكناته
منذ 4 ساعة
بالفيديو.. مسيرات ليلية حاشدة بمدن وقرى الجيزة تندد بالقمع الأمني
منذ 4 ساعة
فعاليات حاشدة بالدقهلية في جمعة المطالبة بالقصاص لشهداء الثورة
منذ 6 ساعة
بالفيديو.. الحراك الثوري ليوم الجمعة 21 أغسطس 2015 للمطالبة بالقصاص للشهداء
منذ 7 ساعة
ثوار الفيوم ينتفضون بـ25 فعالية احتجاجًا في جمعة "بدماء الشهداء تشتعل الثورة"
منذ 7 ساعة
كن أول من يعلق
منذ 2 ساعة
عدد القراءات: 177
تشهد مِصْر في الآوانة الأخيرة اضطرابات قانونية بعد تفصيل القانون لأشخاص بعينهم من أجل رفاهيتهم وأشخاص آخرين من أجل قمعهم، في ظل دولة الانقلاب العسكري، بعد التغيرات السياسية لعودة نفوذ دولة مبارك وأنصارهم للمشهد السياسي.
"أحمد موسى"
أحمد موسى -الإعلامي المؤيد لنظام السيسي والداعم له- بدأ حياته الإعلامية لشاشة التلفاز مع قناة التحرير، وعرف منها لينتقل بعدها إلى قناة صدى البلد، ليصبح نجم الانقلاب العسكري في مهاجمة التيارات الإسلامية وتلفيق التهم على الهواء مباشرة، رجل الدولة و"أمن الدولة" مخابراتي من الدرجة الأولى.
تعرض موسى لعدة مواقف قانونية بعد سبه وشتمه للسياسي أسامة العزالي حرب، الذي تعرض بعدها للحكم عليه بالحبس لمدة عامين، ودفعته للغياب عن الشاشة لإيام خوفاً من ألقاء القبض عليه بعد خروجه على الهواء مباشرة، في ظل تأييد الحكم عليه.. وشهدت قضية موسى عدة انتهاكات قوانين لحساب "رجل أمن الدولة".
في بداية القضية عندما كانت تنظر محكمة الاستئناف الحكم بحبس موسى، أرسل النائب العام طلبا رسميا للمحكمة بإخلاء سبيل أحمد موسى وحفظ القضية، حسب ما رواه علي طه محامي "أسامة الغزالي حرب"، في موقف غريب يحدث علانية للمرة الأولى ويعد انتهاكا واضحًا للقانون.
وتواصل انتهاك القانون عندما قضت محكمة الاستئناف بتأييد حكم أول درجة بحبس موسى لمدة سنتين، ومع ذلك لم يدخل موسى السجن ولم يقض فيه ليلة واحدة بمنطق "اللي علي راسه ريشة"، ثم تعالت الأصوات بضرورة تنفيذ موسى الحكم قبل تقديم المعارضة الاستئنافية مع حبسه حتى موعد الجلسة.. لكن الأمر لم يحدث أيضا.
وقتها أكد علي طه -محامي "أسامة الغزالي حرب"- أن تعلل الداخلية بعدم تنفيذ الحكم لكونه ليس نهائيا، وأن موسى سيقدم معارضة استئنافية ليس صحيحا، حيث يجب على الداخلية تنفيذ الحكم حتى البت في المعارضة الاستئنافية للمتهم.
وفوجئ الجميع بسفر موسي بصحبة قائد الانقلاب في رحلته لألمانيان كل هذا يوضح أن قضية أحمد موسى ببساطة كشفت كل المزاعم حول دولة القانون في مصر.
وفوجئ الجميع بسفر موسي بصحبة قائد الانقلاب في رحلته لألمانيان كل هذا يوضح أن قضية أحمد موسى ببساطة كشفت كل المزاعم حول دولة القانون في مصر.
وفي النهاية فصل القانون لتقضي محكمة مستانف جنح مدينة نصر ببراءة أحمد موسى من تهمة سب وقذف "أسامة الغزالي حرب" عضو الهيئة العليا لحزب "المصريين الأحرار"، وإلغاء قرار حبسه لمدة عامين.
أحمد موسى في أول ظهور له بعد براءته
الرجل الثاني "توفيق عكاشة"
قضية عكاشة ما زالت حديثة ولم ينسها الجميع بحكم حبسه 6 أشهر وغرامة 20 ألف جنيه في الدعوى المقامة ضده من طليقته رضا الكرداوي، التي تتهمه فيها بالسب والقذف.
وهنا القضية اختلفت عن موسى بعض الشيء لرتبة عكاشة الضئيلة لدى الأمن عن رفيقه موسى فنفذ هنا الحكم، واحتجز عكاشة ليومين بالسجن، وفصل القانون مجددًا وقبل الدعوة بإخلاء سبيله.
مساندة ودفاع رفيقه "أحمد موسى"
وقال أحمد موسى -في دفاعه عن عكاشة عبر شاشة "صدي البلد"- أن توفيق عكاشة بطل وطني ساهم في مساندة الدولة وحشد ضد جماعة الإخوان الإرهابية، مشيرًا إلى أن خروجه سيصيب الطابور الخامس والإرهابيين بالارتكاريا.
وتابع: "مبقاش في الإعلام غير اتنين اللى ليهم موقف واضح ومش ملتبس في مساندة الدولة.. أنا وتوفيق عكاشة.. ومعرفش إن كان فيه حد تالت ولا لا"، مضيفَا "توفيق عكاشة" تعرض لنفس ما تعرضت له من الطابور الخامس لكن القضاء أنصفه".
شاهد الفيديو ..
بعد هذا كله يقبع آلاف من الرافضين للانقلاب على أول رئيس منتخب على ذمة التحقيق داخل السجون، ويرفض كل يوم المئات من القضايا المستئأنف عليها أمام محاكم الاستئناف للخروج على ذمة التحقيق، ويظل منهم يقبع داخل السجن سنتين على ذمة التحقيق في قضايا ملفقة ولا صحة لها، وما يمتلكه القضاء هو بعض تحريات المباحث وأمن الدولة والتي لا تشكل دليلًا قاطعًا.