الجمعة، 6 نوفمبر 2015

التليفزيون البريطاني يتهم موظفين بمطار شرم الشيخ بتفجير الطائرة الروسية

التليفزيون البريطاني يتهم موظفين بمطار شرم الشيخ بتفجير الطائرة الروسية

 منذ 23 دقيقة
 عدد القراءات: 179
التليفزيون البريطاني يتهم موظفين بمطار شرم الشيخ بتفجير الطائرة الروسية
ذكر التليفزيون البريطاني في خبر عاجل أن ‏الاستخبارات تعتقد أن ‏الطائرة الروسية تحطمت بعد وضع قنبلة في أمتعة الركاب.
وأضاف أن الشكوك تحوم حول موظفي مطار ‏شرم الشيخ ممن لديهم تصريح للوصول إلى منطقة  الحقائب
كما أكد التليفزيون البريطاني أن استنتاج ‏الاستخبارات يستند على محادثات تم اختراقها بين الميليشيات في ‏سيناء (حسب وصفه).
طالع روابط ذات صلة بالموضوع :

"وائل قنديل" يكشف أسباب ضياع الثورة "الجديدة" قبل انطلاقها

"وائل قنديل" يكشف أسباب ضياع الثورة "الجديدة" قبل انطلاقها

 منذ 30 دقيقة
 عدد القراءات: 805
"وائل قنديل" يكشف أسباب ضياع الثورة "الجديدة" قبل انطلاقها

فند الكاتب الصحفى وائل قنديل، الوضع المتشابك من مبادرات الاصطفاف المطروحة فى الشارع المصرى، معبراً أن دعوات البعض التى تدعى الفصل بين ثورة يناير وشرعية الرئيس مرسى، هى الباطل بعينه، موضحًا، أن الرئيس مرسى هو اختيار الشعب، وتجزأة الإثنين ضياع للثورة الجديدة قبل انطلاقها.
كما أوضح قنديل دور 6 ابريل والحملات التى تشن ضدها، بوصف بعض النقاط التى يجب أن يكون عليها الثوار كما كانت قبل الخامس والعشرين من يناير.
وقال أيضًا: إن اصطفاف الشباب في ثورة يناير لم يكن مصطنعًا، ولم يزعم أحد أنه أسهم في صنعه، بل اصطف ثوار مِصْر والتحموا من دون بيانات أو مبادرات بلا تحضير أو تجهيزات مسبقة، بل وحّدهم الوجع، وجمعهم حلم الخلاص، بعفويته وبساطته، وهذا ما سيجمعهم مرة أخرى، بلا وصاية، حسب قوله.
وأشار قنديل -خلال مقاله بصحيفة "العربي الجديد"، اليوم الجمعة- إلى ظهور نشطاء حركة 6 إبريل، منددين بزيارة جنرال القتل والتعذيب والاختفاء القسري، فأصيبت فرق مكافحة الاصطفاف بحالة من الهلوسة، وراحت تهذي في استعلاء زائف بعباراتٍ لا يُفهم منها إلا أنها لا تريد أن تغادر تلك الوضعية الإقصائية العنصرية البغيضة، التي تجعلهم لا يتصوّرون أن ينازعهم أحد في احتكار الغضب والثورة.
ونوه إلى أن ظهور 6 إبريل في لندن تبعها اتهامات جاهزة من "الطحالب الملتفّة دومًا على الجسد الثوري"، بأن "6 إبريل" صارت إخوانية، إرهابية، غير ثورية؛ لأنها ارتضت أن تظهر في تجمّع معارض واحد مع رافضي الانقلاب، من الإخوان والإسلاميين، قائلا: "كأن تجاور علامة "رابعة" مع شعار السادس من إبريل أضحى تهمة تستحق الوشاية والتحريض والسباب البذيء، وتعالى أصوات التخوين والتكفير مجددًا على نحو يذكّر بتلك الأجواء التي كانت سائدة إبّان حكم المجلس العسكري".
وأوضح أن ما يوجَّه إلى "6 إبريل" الآن من بذاءات سبق أن طال "الاشتراكيين الثوريين" عقب طرحهم الجاد الجريء قبل شهور، عن خصوم الثورة الحقيقيين، الدولة العسكرية العميقة، ومبادرتهم إلى تحقيق مصالحة تلملم زجاج الثورة المكسور، وتعيد صياغة علاقات غضب ونضال، تجمع الأطراف كافة، طريقًا وحيدًا لإنقاذ الوطن، كما حلم به الشعب المصري في ثورة يناير 2011.
وأكد قنديل أن أي محاولة للفصل بين ثورة يناير، مبتدأ، وشرعية مرسي، خبرًا، تعني مباشرة التخلي عن الاثنتين معًا، وتؤدي إلى منح النظام الحالي شرعية، هو نفسه يدرك أنه لا يستحقها، ولا يستطيع الحصول إلا على "شرعية الأمر الواقع" التي تفتقر لأي أساس أخلاقي أو قانوني، بل تقوم على فرض أوضاع بالقوة، تمامًا كما الحال مع سلطات الاحتلال.
وأشار إلى أنه كان لا يظن أن نظام الانقلاب لم يكن بهذا الهوان والهشاشة والضعف، كما هو عليه الآن، ولعلّ حالة السعار التي أصابت أبواقه وميكرفوناته الصدئة، وهم في لندن، وجعلتهم يتهمون بريطانيا بدعم الإرهاب، تكشف إلى أي حد هم مرعوبون من انتهاء مغامرتهم الدموية القمعية البائسة، في الوقت الذي يأتي نفر من المحسوبين على الشرعية والثورية، ليلعبوا دور طواقم الإنقاذ، بافتعال هذا الطقس السيئ من التخوين والتفتيت، وقطع الطريق على أية محاولة، ولو عفوية، لاستعادة موقف ثوري موحّد.

عزوز يفضح المسكوت عنه ويكشف عقدة الخيانة عند السيسي

سليم عزوز يفضح المسكوت عنه ويكشف عقدة الخيانة عند السيسي

 منذ 24 ساعة
 عدد القراءات: 5080
سليم عزوز يفضح المسكوت عنه ويكشف عقدة الخيانة عند السيسي
كشف الكاتب الصحفي سليم عزوز عن عقدة الخيانة عند عبدالفتاح السيسي رئيس الانقلاب، قائلا "إن السيسي يحرص في كل المناسبات الرسمية على اصطحاب المشير  طنطاوي وزير الدفاع المصري السابق، وجيهان السادات أرملة الرئيس المصري الراحل أنور السادات".
وأضاف عزوز في مقال نشره بموقع "عربي 21"، أن السيسي باصطحابه لـ "طنطاوي" والسادات" يعالج بذلك عقدة عنده وهى "الخيانة"، فقد وجد السيسي في "طنطاوي" و"جيهان" ما يعالج به عقدته ويثبت أنه رجل "الوفاء والتقوى"، وإن كلفه هذا الإشادة برجل طالبت الثورة بسقوط حكمه، وقد وصفها هو بأنها "مؤامرة".
وأشار عزوز إلى تطور مراحل الخيانة عند السيسي، التي بدأها بالتقرب من الرئيس المعزول محمد مرسي وبدأ يقدم نفسه بالمخلص حتى خان السيسي الرئيس مرسي وانقلب عليه.
وهذا نص المقال:
في احتفاله البائس بانتصارات أكتوبر المجيدة، حرص عبد الفتاح السيسي على توجيه التحية للمشير محمد حسين طنطاوي الذي كان يجلس في مقدمة الصفوف القليلة، وعلى مقربة من أرملة الرئيس الراحل أنور السادات، السيدة جيهان السادات، وهما تحية وحضور لهما دلالتهما!
"طنطاوي" و"السادات"، حاضران لكل المناسبات السعيدة لعبد الفتاح السيسي، وهو حضور يريد به أن يعالج عقدة عنده تبدت للناظرين، هي الخاصة بالخيانة، فأراد أن يثبت أنه وفي لأستاذه وللرئيس الأسبق السادات، لعل في حضورهما ما يبدد الصورة المرسومة في وجدان المصريين، الذين تعد الخيانة صفة مذمومة عندهم.. ويردد المصريون ما جاء على لسان أحد أبطال السيرة الهلالية: "لا تخن من ائتمنك ولو كنت خائنا"؟!
"طنطاوي" هو أستاذ السيسي، وكان يحسبه ضمن رجاله في المجلس العسكري، عندما قدر لهذا المجلس أن يحكم بقرار من مبارك الذي تنحي بأوامر من الثورة المصرية، وكان معظم أعضاء المجلس من رجال الفريق سامي عنان، فجاء طنطاوي بآخرين ولتمثيل أسلحة غير ممثلة، لتكون الأغلبية من رجاله هو، وفي النهاية وبحكم التقاليد العسكرية فقد كان الجميع بمن فيهم عنان نفسه رهن إشارة طنطاوي، بحكم موقعه.
السيسي الطامع في الترقية، وجد في الرئيس مرسي فرصته في الترقي الوظيفي، فبالغ في إظهار الولاء له، على نحو نجح به في إدخال الغش والتدليس عليه، فظن أنه إخلاص حقيقي، فلم يأبه بمن حذروه بأن هناك انقلابا عسكريا في الطريق، إلى أن وقعت الواقعة، وجاءته الخيانة من مأمنه!
البداية كانت بعد شهرين ونصف من تولي الرئيس مرسي منصب رئيس الجمهورية، ولما كانت هناك جنازة عسكرية للجنود شهداء حادث رفح، وقبل أن يغادر الرئيس القصر الجمهوري، كان عبد الفتاح السيسي يقف أمامه كاشفا عن مخطط لإهانة الرئيس وربما خطفه، بتواطؤ من قائد الحرس الجمهوري، وقائد الشرطة العسكرية، ولم يذهب الرئيس للمشاركة في الجنازة، ويومها تم الاعتداء على هشام قنديل رئيس الوزراء، فوقف الرئيس بنفسه على صحة ما أخبره به مدير المخابرات الحربية، فأطاح بقائد الحرس، ومدير المخابرات العامة، وقائد الشرطة العسكرية!
وحين وجد السيسي أن قلب الرئيس قد اطمأن له بعد هذه الواقعة والتأكد من إخلاصه، فقد خطا خطوة للأمام، فوشى بأستاذه "طنطاوي" ورئيس الأركان سامي عنان، وإذ كانت خطة الرئيس في الإطاحة بطنطاوي على أن يحل عنان محله، فقد ذهب السيسي للقصر الجمهوري ومعه ما قال إنه ملف فساد البديل، في ذات اللحظة التي اتصل فيها الدكتور سليم العوا هاتفيا بالرئيس مرشحا السيسي لتدينه للموقع الجديد، وقال فيه قصيدة شعر!
وبعد أن شفيت نفس عبد الفتاح السيسي إلا قليلا، ذهب ليعالج "عقدته النفسية" بالمبالغة في إظهار الإخلاص لأستاذه "طنطاوي"، فقد حمل نفق شيده الجيش اسمه، كما أنه تم إطلاق اسمه على مسجد قامت القوات المسلحة بتشييده، ليثبت به ولاءه للرجل، ويؤكد له عمليا أنه لم يخنه بالغيب، لاسيما وأن الرئيس لم يكن ليؤاخذه على هذا الوفاء!
ثم تضخمت "عقدة الخيانة" بعد انقلابه على الدكتور محمد مرسي الذي رقاه رتبتين عسكريتين، من لواء إلى فريق وفريق أول، وعينه وزيرا للدفاع، رغم بعض التحذيرات، والتي كانت تصل الرئيس حتى بعد اتخاذه لقراره وتؤكد خطأ الاختيار، لكن كان عنده من السوابق ما يجعله لا يشك فيه لحظة، فضلا عن أنه بالغ في إظهار تدينه وإخلاصه، يقولون إنهم عندما كانوا يصلون في جماعة وينصرف الجميع بعد الصلاة، كان يحمل حذاءه ويقف هو الوحيد في تواضع مصطنع حتى يفرغ الرئيس من أوراده!
وكل من شاهد ذلك، صار مطلوبا بعد الانقلاب، فمنهم من دخل السجن ومنهم من تمكن من الهروب!
كثير من هذه التفاصيل لا يعرفها الناس، ومع ذلك فإن الانقلاب مثل عندهم خيانة من المنقلب على رئيسه، الذي ذهب ليؤكد الوفاء الشكلي في اتجاه آخر، فيبالغ في الاحتفاء بالمشير محمد حسين طنطاوي، ويدعوه في كل المناسبات، كما لو كان المرشد الروحي لدولة ما بعد 3 يوليو، وزيادة في التأكيد، فإنه وجه له التحية، دون مبرر موضوعي، إلا لكي يعالج عقدته منتظرا من يقول: "أصيل يا ريس"!، حتى وإن لم يجهر بالقول!
وتأتي دعوة أرملة الرئيس الراحل في كل مناسبة لنفس الهدف، وهي التي تم تغيبها مع سبق الإصرار والترصد على مدى ثلاثين عاما في عهد مبارك، لتخلو الساحة للسيدة الجديدة "سوزان مبارك"، ولأن مبارك نفسه كان كما قال ابن شقيق السادات الراحل "طلعت" يكره "السادات" كراهية التحريم، الاسم والشخص. ربما لعلمه أن الرئيس لم يكن مرتاحا له في السنة الأخيرة، وربما لأن قرينة الرئيس كانت منحازة لوزير الإعلام منصور حسن في منافسته على موقع الرجل الثاني مع مبارك، وقد أماته مبارك بالحياة طيلة فترة حكمه وغيبه تماما، فلم يظهر للوجود الإعلامي إلا في السنة الأخيرة لحكمه وبعد أن بدأ حكم مبارك يضعف!
المرة الوحيدة التي استغاثت جيهان السادات بمبارك فأغاثها لحساباته هو عندما نشرت جريدة "الأحرار" تحقيقا مفتعلا، بعناوين مضللة، عن زواج جيهان السادات، من المحرر كاتب الموضوع وإنجابها طفلا، للتأكيد على سهولة التزوير في المحررات الرسمية!
وللمرة الأولى يغضب مبارك، ويتصل برئيس حزب الأحرار مرتين، كان غاضبا فيهما وفي المرة الثانية قال إن من يهاجم اليوم جيهان السادات سيهاجم في الغد سوزان مبارك!
ولم يكن غريبا بعد ثلاثين سنة من التغييب القسري، أن تقول جيهان بعد الثورة أن أحفادها كانوا في ميدان التحرير، وتبدو سعيدة بذلك، وكان أول من رد الاعتبار لها هو الرئيس محمد مرسي، فهو الذي دعاها للقصر الجمهوري للتكريم بمناسبة انتصارات أكتوبر، لكن خصومه من اليسار، بدوا كما لو كانوا مؤمنين بدور السادات فلم يروا في الصورة سوى حضور عبود الزمر، ورأوا أن مرسي يكرم القتلة في هذا اليوم لأنهم من أهله وعشيرته، ولم يهتموا لوجود ثالثة في المشهد هي أرملة سعد الدين الشاذلي في أول تكريم لأحد قادة حرب أكتوبر!
اليسار لم يكن ضد قتل السادات، بل إنهم انتقلوا بقاتله خالد الإسلامبولي إلى مرتبة الرمز وتدافع المحامون اليساريون للدفاع عن القتلة، وكانت لأحمد فؤاد نجم قصيدة تاريخية في تمجيد الإسلامبولي، وسعد الدين الشاذلي نفسه أعلن أن أبناءه هم من قتلوا السادات على خيانته!
لكن في هذه اللحظة تحول اليسار المصري بتنويعاته، وصار عبود الزمر قاتلا لا يجوز أن يحضر انتصار حرب أكتوبر، وإن كان ينتمى للمؤسسة التي انتصرت، باعتباره كان ضابطا في جهاز المخابرات الحربية، وكان عمه "عبود الزمر" أيضا هو أحد أبطال هذه الحرب!
"الزمر" هبط من رمز عندهم إلى قاتل، والسادات ارتفع من خائن إلى رمز، لأنهم كانوا في حالة تربص بالرئيس مرسي، والآن صار مفيدا أن يصير القتلة هم أهله وعشيرته، ولا بأس فقد حصحص الحق، وصار "عبود الزمر" من المدافعين عن الانقلاب العسكري، ولم يعد القوم يصفونه بـ "القاتل"!
وجود أرملة الفريق سعد الدين الشاذلي وابنته في الاحتفال كان دلالة على المصالحة التي يريدها الدكتور محمد مرسي. فالسادات هو من أدان الشاذلي ورماه بالخيانة وطارده خارج البلاد. وتكمن الأزمة في النظرة التصالحية لمرسي أنه كان يريد التصالح مع الدولة القديمة، ولم يبذل جهدا في التصالح مع الثورة وفصائلها لخلل في الرؤية، إذ كانت القيمة لمن لهم وجود على الأرض، وكانت الرؤية هنا لابد من أن تصب لصالح من يملكون الوجود وهم الإسلاميون والدولة العميقة!
ما علينا، فجيهان السادات التي بدت ممتنة للرئيس مرسي وهو يرد لها اعتبارها اعتبرت بعد الانقلاب أن حضورها في احتفال حضر فيه قاتل زوجها كان صعبا عليها، كما أن أرملة الشاذلي لم تكن بأحسن حالا منها عندما كرمها السيسي، لتعتبر أن هذا هو التكريم الحقيقي، مع أن مكرمها ينتمي لمؤسسة مبارك العسكرية التي أدانت زوجها وسجنته سجنا انفراديا، وأزالت دوره من نصر أكتوبر ومحت صورته واستبدلت صورة مبارك بها في تزوير فاضح للتاريخ!
لا أعرف إن كانت أرملة الشاذلي شهدت هذه الجلسة البائسة التي كانت في حجرة صغيرة، أم استبعدت للحفاظ على المشاعر الرقيقة لأرملة الرئيس السادات، وأيضا ولاء لمبارك الذي أصر على سجن سعد الدين الشاذلي، وكان من سلطته القانونية العفو عنه، وولاء السيسي إلى مبارك أكيد، وحضورها في العام الماضي هو من باب ذر الرماد في العيون وحتى لا ينسب تكريم الرجل للرئيس المدني المنتخب.
ومهما يكن، فقد وجد السيسي في "طنطاوي" و"جيهان" ما يعالج به عقدته ويثبت أنه رجل "الوفاء والتقوى"، وإن كلفه هذا الإشادة برجل طالبت الثورة بسقوط حكمه، وقد وصفها هو بأنها "مؤامرة"، ولا بأس فقد صار اللعب على المكشوف، وصارت الأذرع الإعلامية للسيسي مسخرة في الهجوم على يناير والتطاول عليها، فلا توجد إلا ثورة واحدة هي التي أنهت المؤامرة وجاءت بالسيسي رئيسا، وردت الاعتبار للمشير حسين طنطاوي!
نفي الخيانة لن يتحقق إلا بحضور مبارك للمشهد، في انتظار حضوره العام القادم، وإن غاب فجلوس أرملته بجانب أرملة السادات يؤدي الغرض!".

مفاجأة فى خطة إخلاء 20 ألف بريطانى من مصر

مفاجأة فى خطة إخلاء 20 ألف بريطانى من مصر

المواطنون يخشون مغادرة مصر بالطائرات المدنية.. وبريطانيا ترسل طائرتان عسكريتان

 منذ 19 ساعة
 عدد القراءات: 5722
مفاجأة فى خطة إخلاء 20 ألف بريطانى من مصر


طائرتان عسكريتان لنقلهم إلى قبرص، حيث تنتظرهم طائرات ركاب مدنية لتعيدهم إلى بريطانيا

تخطط الحكومة البريطانية لإجلاء 20 ألفاً من سياحها حالياً في مصر، ممن قطع الخوف بهم سبل العودة بطائرات بريطانية محجوزة أماكن رجوعهم فيها سلفا إلى بريطانيا، وأحجموا عن ركوبها بعد معلومات مصدرها استخبارات غربية متنوعة، بأن تفجيرا ربما أسقط الطائرة الروسية،.
 
وكان رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون، ترأس مساء الأربعاء "اجتماعا أمنيا للجنة الأزمات والطوارئ" المعروف بمصطلح Cobra تلخيصا، وبعده صرح وزير الخارجية فيليب هاموند، بأن تحطم "الروسية" قد يكون نجم عن عبوة ناسفة على متنها (..) ننصح الآن بعدم السفر إلا عند الضرورة عبر مطار شرم الشيخ،" مشيرا بكلامه إلى أن أي طائرة بريطانية لن تتجه إلى هناك حتى إشعار آخر.
ثم اعتذر لمن وصفهم بمحاصرين بعد حظر الطيران إلى شرم الشيخ، وقال: "علينا وضع سلامة وأمن البريطانيين فوق كل اعتبار" وبعدها كان له رد على مداخلة هاتفية لوزير الخارجية سامح شكري، عبر فيها لمحطة CNN خلال زيارته لندن برفقة السيسي، عن دهشته مما قالته الحكومة البريطانية عن احتمال سقوط الطائرة بقنبلة، وقرارها بتعليق الرحلات من شرم الشيخ إلى أراضيها، وقال هاموند إن الوزير شكري "لم يطلع بعد على ما لدينا من معلومات" عن تحطمها.

بإمكان طائرتان من طراز "سي-17 غلوبماستر" العسكرية، نقل المتقطعة بهم السبل بحوالي 8 أيام

وسريعا تجاوبت شركات طيران بريطانية عدة مع الحظر، فأعلنت Thomson Airways المعروفة بالأكبر في العالم بحقل "الطيران العارض" أي تأجير الطائرات لرحلات "تشارتر" وما شابه، عن تعليق كل رحلاتها إلى المنتجع المصري مدة أسبوع، تلتها Monarch Airlines بإلغائها 3 رحلات كانت مقررة الخميس والجمعة، فيما أعلنت EasyJet الشهيرة، أنها تدرس تعليق "أكثر من 6 رحلات" مقررة اليوم الخميس إلى شرم الشيخ، ومثلها كل يوم من الأسبوع الجاري.
أما "بريتيش أيرويز" فالاحتمال كبير بإلغائها رحلة مقررة الخميس أيضا "لكن لمدة 24 ساعة فقط" على حد ما ذكرت صحيفة "التايمز" التي أضافت أن الحكومة البريطانية ألغت 3 رحلات من شرم الشيخ كانت مقررة أمس الأربعاء، واحدة لخطوط طومسون إلى مدينة مانشستر، واثنتان لشركة "إيزي جت" إلى مطار بلدة "لوتون" في مقاطعة بيدفوردشير بإنجلترا، وثالثة كان هبوطها مقررا في مطار "غاتويك" بمدينة "كرولي" في مقاطعة غرب ساسكس، بجنوب لندن.

الإجلاء بطائرات عسكرية إلى قبرص ومنها بمدنية إلى بريطانيا

أما خبر إجلاء السياح البريطانيين، فتطرقت إليه صحيفة "الديلي تليجراف" قائلة إنه "قد يتم إجلاؤهم" فيما ذكرته صحيفة ديلي ميل" بطعم التأكيد، حين ذكرت أن طائرتين تابعتين في قاعدة Brize Norton لسلاح الجو البريطاني، من طراز C-17 Globemaster العملاقة، المخصصة أصلا لنقل فرق أو عتاد عسكري "تلقتا إشعارا للانتشار في الشرق الأوسط"، بحسب ما طالعت "العربية.نت" في موقعها الخميس عن النية باستخدامهما "لنقل السياح من شرم الشيخ إلى قبرص في رحلات مكوكية، وهناك ستكون بانتظارهم طائرات ركاب مدنية، إلا أن هذا الجسر الجوي لن يبدأ قبل نهاية الأسبوع" وفق قولها.
ذكرت أيضا أن عدداً من تقطعت بهم السبل الجوية للعودة إلى بريطانيا، هو ما ذكرته "الديلي تلغراف" في خبرها، أي 20 ألفا "ممن بدأوا يشعرون بالحيرة ويتساءلون فيما إذا كان بإمكانهم العودة قريبا"، مضيفة أن 19 رحلة جوية بين بريطانيا وشرم الشيخ، منها 14 الخميس، تم تعليقها، وأن 900 ألف بريطاني يقضون عطلاتهم في منتجعات البحر الأحمر المصرية كل عام.
وعن طائرة "سي-17 غلوبماستر" فهي من إنتاج "بوينغ" الأميركية، وسرعتها 800 كلم بالساعة، وسعرها 218 مليون دولار، وقادرة على نقل ما وزنه 76 طنا، مع أكثر من 300 راكب. أي بإمكان طائرتين منها نقل 19 ألفا بحوالي 8 أيام إلى قبرص، فيما لو قامت كل طائرة بأربع رحلات يوميا.

سلطات الانقلاب تكتشف منفذ انفجار الطائرة الروسية وتقُيل مدير مطار شرم الشيخ

سلطات الانقلاب تكتشف منفذ انفجار الطائرة الروسية وتقُيل مدير مطار شرم الشيخ

وسط تعتيم اعلامى كامل

 منذ 20 ساعة
 عدد القراءات: 17421
سلطات الانقلاب تكتشف منفذ انفجار الطائرة الروسية وتقُيل مدير مطار شرم الشيخ
متابعات - الشعب
فى مفاجأة مدوية كشفتها مصادر مطلعة بمطار شرم الشيخ، أوردتها بعض الصحف العالمية اليوم الخميس، قالو أن أحد العاملين بمطار شرم الشيخ ساعد في زرع قنبلة بطائرة سيناء المنكوبة، وذكر أن "مدير المطار تم إقالته، وهناك عمليات استجواب للعاملين بالأخير، إلا أن مصر ما زالت تنفي الأمر رسميًا؛ خوفًا من الإضرار بالسياحة".
 وأضافت المصادر: "الجميع يعلمون ماذا حدث فيما عدا الشعب المصري، سلطات الانقلاب أقالت مدير مطار شرم الشيخ من منصبه في أعقاب الشكوك بأن تنظيم داعش نجح في زراعة قنبلة في الطائرة الروسية التي تحطمت يوم السبت الماضي فوق سيناء، كما تتم عمليات استجواب للعاملين في محاولة للقبض على رجل الاتصال وهمزة الوصل مع داعش داخل المطار".
وتابعت: "رجل الاتصال هذا سهل عملية زرع القنبلة بالطائرة وإخفائها"، لافتة إلى أنه في المقابل "ما زال المصريون مستمرين في مزاعمهم أن الحديث يدور عن عطل فني وذلك بسبب خوف القاهرة على مصالحها الاقتصادية ولئلا يتضرر اقتصاد السياحة في سيناء".
 وأشارت إلى أن "مصر ليس لديها شكوك في أن التقصير الأمني سهل وقوع الحادث الذي حصد أرواح 224راكبًا، غالبيتهم من الروس".

انهيار| حلقة جديدة من "جوتيوب"

انهيار| حلقة جديدة من "جوتيوب"

 منذ 15 ساعة
 عدد القراءات: 7763
انهيار| حلقة جديدة من "جوتيوب"
نشر الفنان "جوتيوب" على صفحته على موقع فيس بوك، أولى حلقات الموسم الرابع تحت عنوان "انهيار".
ويناقش "جوتيوب" في الحلقة الانتكاسات التي حدثت بعد ثورات الربيع العربي، وتبدد أحلام الشعوب في الحرية، فضلا عن تردي الأخلاقيات لدرجة دعوة البعض إلى ثورة جنسية من بعض إعلامي الانقلاب.

موجة ثورية في العريش ضد الانقلاب وارتفاع الأسعار

موجة ثورية في العريش ضد الانقلاب وارتفاع الأسعار

Share
جانب من فعاليات ليلة أمس
06/11/2015 01:21 م
التعليقات / عدد التعليقات (0)

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...