الأحد، 15 نوفمبر 2015

"النقاز" عن هجمات باريس: كانت منتظره والجميع يعلم ذلك

"النقاز" عن هجمات باريس: كانت منتظره والجميع يعلم ذلك

 منذ 2 ساعة
 عدد القراءات: 199
"النقاز" عن هجمات باريس: كانت منتظره والجميع يعلم ذلك
تناول الكاتب "شمس الدين النقاز" فى مقالة المنشور على موقع ساسة بوست اليوم، وضع الهجمات فى باريس، مرجحًا فى مقاله أنها لم تكن مفاجأة بل كانت منتظرة.
إلى نص المقال
ليلة صاخبة في باريس بكل المقاييس؛ ففي هذا التوقيت بالذات تكون الملاهي الليلية، والمطاعم في فرنسا ـ عادة ـ مكتظة بالمرتادين ليلتي الجمعة والسبت، في عطلة نهاية الأسبوع التقليدية لدى الأوروبيين.
وفي هذه الليلة بالذات لم يكن يخطر ببال الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند الذي كان يستمتع ـ برفقة أكثر من ثمانين ألف متفرج فرنسي ـ بمشاهدة مباراة منتخب بلاده التي جمعته بنظيره الألماني في مباراة ودية على ملعب ستاد دو فرانس في العاصمة باريس،لم يظن ولو للحظة أن لذة انتصار “منتخب الديكة” بهدفين مقابل صفر ستصبح مأتما عند بعض العائلات الفرنسية، بعد الهجمات الدموية التي استهدفت مناطق سياحية متفرقة من العاصمة الفرنسية.
لم ينتش الفرنسيون بالفوز: لاعبون ومواطنون،كما لم يتمكن هولاند، ووزير داخليته، الذي رافقه لمشاهدة المباراة؛ للاطمئنان على استعدادات المنتخب الفرنسي، وتحفيز لاعبيه على تقديم عرض قوي أمام حامل لقب كأس العالم؛ لطمأنة الجماهير الرياضية الفرنسية على قدرة منتخب بلادها على المنافسة بقوة على لقب كأس الأمم الأوروبية التي ستقام في فرنسا 2016، من الاحتفال، والاستمتاع مع اللاعبين والحاضرين الذين يقدر عددهم بنحو 80 ألف، بلذة الفوز على منتخب المانشافت بعد دوي انفجار هائل خارج الملعب تطلب من حرسه الخاص إخراجه من الملعب؛ “لدواع أمنية”، كما استوجب كذلك منع الشرطة الفرنسية للجماهير الحاضرة من الخروج.
هجمات متزامنة في مناطق متفرقة من العاصمة باريس سقط بسببها قتلى وجرحى بالمئات: فقد نقلت وكالة "فرانس برس" عن مصدر قريب من التحقيقات "أن 120 شخص على الأقل قتلوا،وأصيب أكثر من 200، بينهم 80 إصابتهم خطيرة في الهجمات الإرهابية التي استهدفت ستة مواقع، منها: مطعم "باريس لو بيتيت كامبوديا” على مفترق طرق رو بيشات، ورو آلبيرت، ومسرح باتاكلان على مفترق رو فونتاين وزوي، بالإضافة إلى "لابيلا" بمفترق طرق رو دي شارون، وجادة ريبابليك حسب ما أعلن عنه المدعي العام الفرنسي، فرانسوا مولينز.
يعجز العقل عن تصديق ما حدث؛ فكيف لعاصمة الأنوار التي تضرب بها الأمثال في الأمن والأمان والقبلة الأولى للسياح في العالم أن تعجز عن كشف مخطط متزامن، ضرب مربعا سياحيا أمنيا في دقائق معدودة، وقد تنوعت طرق القتل التي استعملها المهاجمون مستخدمين الأحزمة الناسفة والرشاشات،فوفقا لما نقلته وكالة "الأسوشييتدبرس" عن مسئولين في الشرطة الفرنسية: فإنه تم احتجاز نحو 100 رهينة في مسرح "باتاكلان"، الذي أكد شهود عيان هربوا منه عند حدوث الهجوم أنه تحول إلى بحيرة من الدماء،مشيرين الى أن المهاجمين دخلوا المكان وفتحوا أسلحة أوتوماتيكية رشاشة باتجاه الحشود،ما أدى إلى مقتل وإصابة عدد كبير من الحاضرين، في الحفلة التي ينتظرها عشاق موسيقى الميتال الصاخبة من الباريسيين اللذين كانوا متشوقين للاستمتاع بعروض “نسور الموت”: الفرقة الأمريكية القادمة من كاليفورنيا والشهيرة بموسيقاها وأغانيها الصاخبة، دون أن يدري هؤلاء الباريسيون أن مسرح “باتاكلان” الذي آواهم كان واحدا من أصل ستة مواقع استهدفها نسور موت حقيقيين في ليلة كانت أعلى صخبا من الموسيقى  الشهيرة.
لقد تحدثت بعض الأوساط الإعلامية الفرنسية عن كارثة 11 سبتمبر جديد بنكهة باريسية، كتبت تفاصيلها هذه المرة برّا لا جوّا،فقد استهدف المهاجمون مناطق سياحية تقليدية في باريس في هجمات غير مسبوقة في تاريخ فرنسا، فمسرح “باتاكلان” القريب من مكاتب مجلة “شارلي إيبدو” الفرنسية الساخرة، التي تعرضت لهجوم دموي في مطلع العام الحالي، لم يكن بالمكان العادي الذي يسهل على المهاجمين اختراق سياجه والدخول إليه والقيام بتصفية كل من اعترضهم بداخله، ثم القيام بتفجير أنفسهم.
العملية الأخيرة توحي بأن تطورا كبيرا قد حدث فعلا في عمليات الجماعة التي نفذت وخططت والتي من المرجح أن تكون بصماتها جهادية، إما بفرعها “القاعدي”، وإما "الداعشي" رغم أننا نرجح بصمات تنظيم الدولة الإسلامية؛ وذلك لتوافر الأدلة على ذلك، خاصة بعد الاتهام المباشر الذي وجهه الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند إلى التنظيم بوقوفه وراء العملية التي خطط لها خارج وداخل فرنسا، والتي شهدت يوم الحادثة إجراءات أمنية مشددة على ملعب المباراة ومناطق حيوية أخرى داخل العاصمة؛ تحسبا لأية هجمات إرهابية، خاصة بعد أن تلقت السلطات الفرنسية إنذارا بوجود قنبلة في مقر إقامة المنتخب الألماني، مما دفع كل الوفد الألماني إلى الخروج من أحد فنادق الدائرة 17 في باريس، وتغيير مكان الإقامة.
كذلك من الأدلة على وقوف تنظيم الدولة وراء الحادثة ما نقلته وكالة الأنباء الفرنسية عن شهود عيان: أن منفذي هجمات باريس رددوا في مسرح "باتاكلان" قبل ارتكاب المجزرة: "إنها مسئولية هولاند، الذي لا يجدر به التدخل في سوريا"، في إشارة إلى القصف الجوي الذي تتعرض لها مناطق سيطرة تنظيم الدولة داخل سوريا من الطائرات الفرنسية، التي أعلنت فرنسا رسميا تنفيذ أولى غاراتها في 27 من شهر سبتمبر الماضي، بناء على معلومات استخباريةجمعتها المقاتلات الفرنسية، خلال طلعاتها الاستكشافية، التي استمرت أسبوعين وجاء في بيان صادر عن قصر الإيليزيه وقتها: “أبدى بلدنا عزمه على مكافحة تهديد تنظيم داعش الإرهابي. سننفذ الغارات الجوية في كل حال يتعرض فيها أمننا القومي للخطر”.
بعد إسقاطه لطائرة الركاب الروسية في سيناء، واستهدافه لمعقل حزب الله اللبناني في الضاحية الجنوبية في بيروت في أقل من 10 أيام، ربما يكون تنظيم الدولة الاسلامية قد ثلّث بهجوم العاصمة الفرنسية باريس المتزامن،محقّقا بذلك هدفه ببث الرعب في الدول التي تقاتله؛ لإرغام شعوبها على الضغط على حكوماتها لسحب مقاتلاتها التي ضيقت الخناق عليه وأفقدته السيطرة على عديد المناطق داخل سوريا والعراق وقتلت وجرحت منه الآلاف.
لم تكن خطوة مفاجئة أن تنقل التنظيمات الجهادية حربها من الشرق الأوسط إلى داخل أوروبا في فترة لاحقة، لم يحدد توقيتها بدقة عند دوائر الاستخبارات الأجنبية، وربما حتى عند القيادات الأمنية والعسكرية الجهادية؛ لأن عامل السرعة والمفاجأة والمباغتة رهان للجهاديين في حربهم المفتوحة واللامتوازية ضد خصومهم الأشداء،وقد كان منتظرا أن تشهد أوروبا عمليات دموية كبرى، وخاصة فرنسا؛ بسبب دخولها في المستنقع السوري، فقد قال وزير الدفاع الفرنسي جان ايف لودريان في تصريحات صحفية الأربعاء 16 سبتمبر الماضي: ان”في أراضي سوريا يجري تدريب مقاتلين تكمن مهمتهم في شن ضربات، ليس في سوريا، بل في أوروبا، ولاسيما في فرنسا”.
وحدها الساعات أو الأيام القليلة القادمة كفيلة بإجابتنا عن الجهة الرسمية التي تقف وراء العملية، ووقتها لكل مقام مقال.

صورة تكشف الأهداف الاستراتيجية لتفجيرات باريس وتفضح زيف الآلة الإعلامية

صورة تكشف الأهداف الاستراتيجية لتفجيرات باريس وتفضح زيف الآلة الإعلامية

 منذ دقيقة
 عدد القراءات: 59
صورة تكشف الأهداف الاستراتيجية لتفجيرات باريس وتفضح زيف الآلة الإعلامية
تداول نشطاء
إن الحقيقة التي لا مناص فيها ولا مفر منها أن الغرب وقوى الشر مجتمعة ، يخططون صباح مساء لتشويه
صورة الإعلام ليصد عن سبيل هذا الدين الذي أقلقهم وأحزنهم، يعتمدون على ذلك على الآلة الإعلامية الجبارة لبني صهيون الذين يجعلون من الكذب حقيقة واقعية ، أكذب ثم أكذب ثم أكذب حتى يصبح الكذب حقيقة.
صورة شاب ملتحى ومعه مصحف ، ومعه متفجرات ، إضافة إلى الحديث عن الإرهاب في كل مناسبة وفي غير مناسبة ، ليصبح مرتبطا في الأذان أن كل ملتح إرهابي ، وأن المصحف ما هو إلا كتاب يدعو إلى الإرهاب، استغفر الله ، وارتباط بين اللحية والمصحف والمتفجرات أمر لاشك مقصود ، ليعمقوا في وجدان العالم أن الإسلام دين الإرهاب والإرهابيين.
لكن شاءت إرادة الله أن يكشف زيفهم وأن يفضحهم بنفس آليات الميديا التي يستخدمها، نفس البرامج
التي يزيفون بها هي نفس البرامج التي تكشف زيفهم.
وإن أحداث الحادي عشر ليست عنا ببعيد ، حيث انقلب السحر  على الساحر، فأردوا من ذلك فزع الناس وتخويفهم من كل ما هو إسلامي فإذا الناس يقرأون عن الإسلام ويدخلون في دين الله أفواجا.
إن الغرب يكيد للإسلام والمسلمين هم وبنو صهيون صباح مساءا ، لكن جعل الله على بصرهم غشوة إذ أنهم لم يدركوا أنه دين الله والله غالب على أمره، فمهما حاولوا وصنعوا وزيفوا فإن زيفهم منكشف لا محالة وسحرهم باطل وإن ما أنفقوا من أموال لضرب الإسلام والمسلمين ، ستكون عليهم حسرة ثم يغلبون.
مواقع التواصل الاجتماعي صورة منسوبة لإسلامي وهو يحمل مصحف على أنه من الإرهابيين الذين ارتكبوا مذبحة باريس أول أمس الجمعة، هي لشاب من السيخ يحمل ايباد ولا علاقة لها بأحداث فرنسا.

مفاجأة مدوية فى عملية "باريس" يفجرها "تنظيم الدولة" وسط ذهول من "الموساد" العملية كانت تعتمد على خطف "هولاند" وليس التفجيرات وحسب

مفاجأة مدوية فى عملية "باريس" يفجرها "تنظيم الدولة" وسط ذهول من "الموساد"

العملية كانت تعتمد على خطف "هولاند" وليس التفجيرات وحسب

 منذ 2 ساعة
 عدد القراءات: 7725
مفاجأة مدوية فى عملية "باريس" يفجرها "تنظيم الدولة" وسط ذهول من "الموساد"

كتب: حامد عبدالجواد
سادت حالة من الغضب والسخط من العملية الإجرامية التى طالت مدانيين فى فرنسا يوم الجمعة الماضى، والتى خلفت العديد من القتلى والجرحى، بالعاصمة باريس، وأعلن العالم أجمع تضامنه مع الحادث، رغم أنه يتكرر كل لحظة فى سوريا والعراق والعديد من البلدان التى تشهد تواجد عسكرى أوروبى يستهدف العرب والمسلمين، بحجة محاربة تنظيم الدولة الإسلامية أو ما اسمتهم الجماعات المتشددة.
تنظيم الدولة الإسلامية أعلن يوم أمس السبت، مسئوليته عن العملية التى وصفها بالكبرى (11 سبتمبر جديدة)، للثأئر مما فعله الفرنسيين وبعض الدول الأوروبية فى سوريا، والتى خلفت حسب الرواية الرسمية، 129 قتيلاً، ومئات الجرحى، ورغم هذا الكم الكبير من الضحايا إلا أن تقرير استخباراتى كشف عن أن المستهدف لم يكن هذا وحسب، بل كان أضعاف اضعاف هذا العدد بجانب المفاجأة الكبرى، التى فجرتها احدى المواقع الإخبارية التى يترأسها الموساد الصهيونى، وهى "خطف الرئيس الفرنسى فرنسوا هولاند" شخصيًا.

خطف "هولاند"


البيانات والتحركات التى أعلنت عن العملية الأخيرة بباريس كشفت عن أن الخطة كانت أكثر دهاءًا مما اعتقد الخبراء ومكاتب الاستخبارات حول العالم، فالبداية كانت فى يوم التنفيذ، وهو وجود الرئيس الفرنسى "فرنسوا هولاند" فى مباراة يحضرها مئات الآلف من الجماهير، بجانب تواجد ملايين السياح فى الشوارع التاريخية، التى استهدفها تنظيم الدولة.

فحسب ما نشرته صحيفتى "الديلى ميل" البريطانية، و"لوفيجارو" الفرنسية، فإن جميع الشوارع والأماكن التى استهدفت جميعها يحمل أسماء تاريخية وأثرية هامة للعالم وليس لفرنسا فقط.

وهذا ما أوضح الرواية التى من الممكن أن تكون مستبعدة من قبل الخبراء الأمنيين، إلا أن موقع "ديبكا" الصهيونى المعروف بقربه الشديد من الموساد، والذى تناول تحليل الحادث فى ذهول واضح للمتابعين، كشف عن أن جميع تلك التفجيرات ما هى إلا للفت الأنظار حتى الانقضاض على موقع "هولاند" وخطفه، وهو ما أكدته صحيفة محلية فرنسية، بعدما أكدت فى خبر مقتضب لها ان القوات الخاصة الفرنسية أعلنت الطوارئ بمحل تواجد رئيس بلادها وقامت باعتقال المئات من مشاهدى المبارة التى كان يحضرها، دون أن تعلن عن ذلك رسميًا، ويؤكد رواية الخطف.

مقايضة كـ"رهينة"


ورغم استحالة العملية تقريبًا إلا أنها تعد مفاجأة للجميع من جرائتها الغير مسبوقة، ومحاولة خطف أكبر رئيس دولة أوروبية، وفى عقل داره ووسط حراسته ورجاله، بل إن الأمر وصل إلى حد مقايضته بعد خطفه، حسب الموقع.
الذى أضاف أن المخطط الذى نفذه "تنظيم الدولة الإسلامية فى باريس، كان يستهدف خطف "هولاند" ومقايضته، دون أن يعلن أو يلمح حتى إلى نوع تلك المقايضة، إذا نجحت عملية الخطف.

تغيير فى المخطط

والواضح من تلك العملية التى هزت العالم، أنها اعتمدت على تطوير هائل فى المخططات والتكتيكات المتبعة لدى التنظيم فى كل عملياته، فأولاً، أعمار منفذى العمليات الست وجنسياتهم كشفت كل ذلك.
فحسب الرواية الرسمية الفرنسية، فإن أعمار منفذى العملية لم تتعدى الـ 31 عامًا، بجانب الدقة اللامتناهية فى التفجيرات والتى وصفتها بعض الصحف والفضائيات العالمية بإن بعضها كان عشوائى، لكن نظرية لفت الانتباه تثبت عكس تحليلهم، وتؤكد دقة خطة الخطف "المستحيلة" التى كان ينوى التنظيم تنفيذها.
ثانيًا، جنسيات المنفذين، والتى لم تقتصر على من أسموهم بالمتشددين فقط، فالشخص الذى أعلنت عنه الشرطة الفرنسية، كان معروف لديها منذ فترة طويلة، وباستنكاره لسياسات بلاده تجاه المسلمين فى الدول العربية والإسلامية، وكان قد سبق اعتقاله بعد أن أعلن استنكاره صراحًا أمام الجميع من "إجرام بلاده" تجاههم، الشخص الثانى والثالث اللذان أعلن عنهما التنظيم دون بيانات، قيل ان أحدهم سورى، وهى دولة تتعرض لكافة الانتهاكات من قبل القوات الصليبية التى تضلع فرنسا فى أعمالها بشكل كبير، بجانب مصرى الجنسية، الذى تعجب فى بادئ الأمر مع الكثيرين عن توريد فرنسا أسلحة لقائد الانقلاب العسكرى عبدالفتاح السيسى، مع تأكيدهم الشديد بإنه سفاح ديكتاتور منتهك لكل القوانين والأعراف التى تزعم فرنسا أنها حريصة عليها، حسب الصفحات الرسمية لتنظيم الدولة وصحيفة الجارديان البريطانية.

مصدر مطلع لـCNN: السعودية حذرت دولا أوروبية قبل 10 أيام من وقوع هجمات باريس

مصدر مطلع لـCNN: السعودية حذرت دولا أوروبية قبل 10 أيام من وقوع هجمات باريس

 منذ 6 ساعة
 عدد القراءات: 1546
مصدر مطلع لـCNN: السعودية حذرت دولا أوروبية قبل 10 أيام من وقوع هجمات باريس
قال مصدر سعودي مطلع على التقارير الاستخباراتية إن المملكة حذرت عدة دول أوروبية، من احتمال وقوع هجمات إرهابية على أراضيها، وكان آخر تحذير قبل 10 أيام.
وأضاف المصدر لـ CNN، السبت، أن "السعودية تحاول بقدر المستطاع مراقبة المتعاطفين مع داعش الذين يحاولون الوصول إلى المملكة أو التوجه لدول أوروبية معينة".
وتابع أن "موجة التدفق بدأت في  الازدياد  منذ يوليو الماضي 2014، وبصورة تثير القلق منذ يناير الماضي"، مؤكدا أن المملكة "حذرت، مرارا وتكرارا، منذ ذلك الحين عدة دول أوروبية من وقوع هجمات على أراضيها". وأوضح المصدر أن "كل المعلومات تم مشاركتها بشكل متكرر مع الأطراف المرتبطة لكن قوة التهديدات أكبر من إمكانية السيطرة عليها في الوقت الحالي"، مضيفا أن آخر تحذير شاركته المملكة مع هذه الدول كان قبل 10 أيام دون أن يكشف عن أسماء الدول.
لماذا تجاهلت فرنسا هذا التحذير، فهل تم تجاهله عن عمد أم سهوا، ولعل نشطاء في الفيس بوك، ذهبوا إلى أن المسألة كانت متعمدة وأن الاستخبارات الفرنسية تسير على نفس منوال الاستخبارات الأمريكية في أحداث لـ 11 من سبتمبر .
موضوعات ذات صلة :

بالفيديو.. "الزند" يفضح السيسى بسبب الرز الجديد

بالفيديو.. "الزند" يفضح السيسى بسبب الرز الجديد

من "حسين سالم"

 منذ 30 دقيقة
 عدد القراءات: 422
بالفيديو.. "الزند" يفضح السيسى بسبب الرز الجديد

كتب: محرر الشعب
شهدت الساحة الإعلامية فضيحة جديدة على لسان وزير العدل بحكومة الانقلاب المستشار أحمد الزند، الذى لم يقصد بالطبع فضح مخطط سيده، عبدالفتاح السيسى، عن سعيه لتلقى "رز جديد" من رجل التطبيع ومبارك الهارب بالخارج" حسين سالم".
وقال الزند فى احدى اللقاءات المتلفزة، أن السيسى وحسين سالم أوشكا على تنفيذ المصالحة بينهم، مقابل حصول الأول على مبلغ 10 مليارات جنيه، مضيفًا أن المبلغ "مجزى جداً"، بالنسبة للسيسى.
وأضاف الزند في تصريحاته لبرنامج "على مسئوليتي" المذاع على قناة "صدى البلد" مساء أمس السبت :"موضوع المستثمر حسين سالم قارب على الانتهاء، والرئيس (قائد الانقلاب) يريد 10 مليار جنيه من حسين سالم، ولكن لن نستطيع أن نصل لهذا الرقم، وإن شاء الله سيكون المبلغ مجز للغاية، والانتقام لا يبني دولا ولا يؤسس لحضارات، ولن نترك مال الدولة لأحد، واطمئن الشعب المصري وأنا معني بخدمته، لن نفرط في مليم واحد من مال الدولة، ومن أخذ قرش سيرده قرشين".

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...