الخميس، 17 ديسمبر 2015

محلل إيطالى: الأوضاع متشباهة الآن مع عصر "مبارك" فهل ستأتى ثورة الإطاحة بالعسكر؟

محلل إيطالى: الأوضاع متشباهة الآن مع عصر "مبارك" فهل ستأتى ثورة الإطاحة بالعسكر؟

 منذ 31 دقيقة
 عدد القراءات: 221
محلل إيطالى: الأوضاع متشباهة الآن مع عصر "مبارك" فهل ستأتى ثورة الإطاحة بالعسكر؟

استهل الباحث الإيطالي "فرانشيسكو دي ليليس"، مقالا تحليليا بموقع "يور ميدل إيست"، اليوم الخميس، بهذا السؤال "ثمة أوجه تشابه هامة بين الوضع الحالي في مِصْر والأيام الأخيرة لعصر مبارك، ولكن هل يؤدي ذلك بالضرورة إلى لحظة ثورية جديدة؟".
وقال "دي ليليس": "على مدى الشهور الأخيرة، دعت صفحات فيس بوك لـ"العودة إلى الميدان" في 25 يناير 2016، وقال مئات الآلاف إنهم سيشاركون، وعلى الرغم من أن ذلك ليس مؤشرًا على الأعداد الحقيقية التي تستطيع التوافد إلى الشوارع، لكن النظام يبدو أنه مدرك للخطر، ويتأهب بحذر لاحتمال اندلاع ثورة جديدة".
 
مضيفًا: "ميدان التحرير، الذي حظرت فيه كافة المظاهرات منذ يوليو 2013، يشهد وجودًا متزايدًا لقوات الأمن المركزي، وصايا خطبة الجمعة الماضية، التي حددتها وزارة الأوقاف، تركزت على تحذير المصلين من "الدعوات المدمرة" لزعزعة استقرار الوطن ونشر الفوضى.. لذا دعونا نلقي نظرة قريبة على بعض نقاط التشابه بين الوضع الحالي والفترة التي سبقت ثورة يناير".
 
وتابع عن المهزلة الانتخابية: "نتائج الانتخابات البرلمانية التي عقدت مؤخرا تعيد إلى الأذهان ذكريات انتخابات 2010، والتي اعتبرت بين أكثر الأشياء فسادا في عهد مبارك.هذه المرة (انتخابات 2015)، نبأت النتائج ببرلمان يحمل أغلبية كاسحة مؤيدة للرئيس السيسي، مع إقصاء فعلي لكافة أنواع المعارضة السياسية، والعودة الملحوظة للفلول( بقايا عصر مبارك)، الذين ترشح معظمهم كمستقلين".
 
وقال: "الإخوان المسلمين الذين فازوا في انتخابات 2010 بمقعد وحيد، لم يكن أمامهم أي فرصة هذه المرة للترشح. قوى أخرى، معظمهم من اليساريين والليبراليين، قاطعت الانتخابات".
 
مضيفًا أن وحشية الشرطة :"كانت هدفا رئيسيا صب فيها الشباب جام غضبه في 2010-2011، وعادت مجددا لتحتل المانشيتات الرئيسية.آلاف الأشخاص نظموا مظاهرات مفاجئة واشتباكات احتجاجا على وفاة أشخاص لقوا نحبهم جراء تعرضهم للتعذيب من الشرطة".
 
وتابع: "المثير للاهتمام أن ذلك حدث في محافظات نائية (الأقصر، والإسماعيلية) بعيدة عن مركز الجذب السياسي للدولة، ولم تبدأ الاحتجاجات عبر دوائر من النشطاء ومحامي حقوق الإنسان".
وأوضح أن التضخم الهائل "أججته أزمة العملة الأجنبية، وارتفاع أسعار الواردات، بما يضيف إلى الورطة اليومية للمصريين المنتمين للطبقتين الوسطى والفقيرة، الذين يعانون من ارتفاعات فوق العادل في أسعار الغذاء، التي لا يستطيع النظام السيطرة عليها".
 
وكذلك في عام 2008، تسبب عدم القدرة في تقديم الغذاء بأسعار يمكن تحملها في أعمال شغب عديدة في المخابز، فيما يعتقد أنها كانت بين المظاهر المبكرة بشأن السخط الشعبي الذي تدفق في التحرير وميادين أخرى في يناير 2011.
 
وحول موجات الإضرابات العمالية، قال "دي ليليس" :"ضربت مصر على نحو متكرر خلال الشهور القليلة الماضية، وفي ذات الوقت تجددت الجهود للم شمل النقابات المهنية، ومن المرجح أنها في نقطة تحول، بعد أن قررت ضرورة التغلب على الانقسامات وتصعيد الضغوط ضد القرارات الحكومية التي ضربت حريات النقابات والحقوق العمالية".
 
مضيفًا: "وعلى الرغم من أن إضرابات العمال لم تكن العامل الحاسم في إثارة ثورة 2011، إلا أم الإضرابات واسعة النطاق التي شهدها فبراير 2011 كانت أهم عوامل سقوط مبارك من وجهة نظر العديد من المراقبين".
 
وقال: "علاوة على ذلك، فإن الحشد العمالي المتزايد ميز العقد السابق لثورة 2011، وتركز في جوهره على سياسات الخصخصة والتقشف، متحديا حائط الخوف الذي فرضته السلطة الاستبدادية".
 
مشددًا على أن "السياسات الليبرالية الجديدة التي لعبت دورًا ضخمًا في تفاقم الحرمان واللا مساواة والظلم الاجتماعي في أواخر عهد مبارك لم تتراجع أو حتى تتقلص بعد 2011، وعلى الأقل في نظام السيسي، وفي الوقت ذاته فإن وعودًا بعهد جديد من التنمية تعتمد على التبشير بمشروعات قومية "فذة" كقناة السويس أخفقت ولم تصب في صالح الشعب".
 
وتابع: "إضافة إلى ذلك، فإن الهجوم الإرهابي الذي ضرب الطائرة الروسية في سيناء كان بمثابة كلمة النهاية لقطاع السياحة المتعثر أساسا، فرص العمل تضاءلت، وكذلك ظلت معدلات البطالة بين الشباب مرتفعة، لا سيما بين الطبقة المتعلمة".
 
وقال "دي ليليس": "منذ أسابيع قليلة، اندلعت تظاهرة ضمت المئات من حملة الماجستير، متحدين حظر التظاهر، وتحركوا إلى ميدان التحرير مطالبين بوظائف في القطاع العام. وفيما يتعلق بالمجتمع الريفي المِصْري، تحدث احتجاجات صغيرة النطاق بشكل يومي تقريبا، لكن قصص الاضطرابات في القرى نادرا ما تحتل مانشيتات الإعلام المحلي".
 
وأوضح أن "الحالة الأحدث التي جذبت بعض العيون إليها كانت احتجاجات سكان البحيرة في أعقاب السيول الكارثية التي ضربت المحافظة. السخط غالبا ما يتركز على أمور تتعلق بالنقص أو الخلل في الخدمات الأساسية، وصعوبة الحصول إلى الموارد، حشود المزارعين والقرويين تمثل ملمحا ثابتا خلال العقدين الأخيرين بمصر".
وعن سنوات التهميش قال "دي ليليس": "على الرغم من ذلك، وبسبب طبيعتها التي تتسم بعدم التنظيم والمحلية والوقتية فإنها تتعرض للتجاهل غالبا.وبالرغم من عدم لعب مصر الريفية دورا رئيسيا في ثورة 2011، فإن سنوات التهميش والمواجهات مع الدولة للحصول على الموارد تسببت في تآكل شديد للإجماع على مبارك".
 
وتابع: "لذلك، عندما حدثت ثورة 2011، لم يجد نظام مبارك مؤيدين يقفون بجانبه في المناطق الريفية، وفقًا لتفسير صقر النور، الباحث الاجتماعي المهتم بالشأن الريفي.. الوضع اليوم متماثل كثيرًا؛ حيث إن السياسات الزراعية الأخيرة تمثل "أسوأ فترة بالنسبة للمزارعين منذ مئات السنين"، وفقًا لبشير صقر، الناشط وعضو "لجنة الدفاع عن المزارعين".
 
وأوضح "دي ليليس" :"باختصار، وحتى لو كان هذا العرض بعيدا عن الشمول، لكنه يشير إلى حقيقة وجود الكثير من العوامل التي تنم عن انتشار المشكلات الاجتماعية، وجاهزية العديد من قطاعات المجتمع للاحتشاد".
 
موضحاً أن "ما ينقص هو وجود أي لاعب اجتماعي منظم ويمتلك مصداقية كافية، ومستعد لترجمة تصرفات وأحاسيس هذه الجماعات المجتمعية، ومساعدتهم على الاتصال، والتجمع عبر شبكة واسعة ومنصة متماسكة، ويسهل التعبير عن مطالبهم بطريقة سياسية أكثر مباشرة".
 
وشدد: "يرجع هذا بالقطع بشكل أساسي إلى القمع وغلق كافة المساحات السياسية العملية بعد الاستحواذ العسكري على السلطة في 3 يوليو 2013، وعلاوة على ذلك وبعكس 2011 فإن الشباب المِصْري في الوقت الحالي أكثر شعورا بخيبة الأمل، والكثير منهم منهمك أكثر في خطط فردية للنجاة، بدلا من الارتباط في ممارسات جماعية".
 
وحول هجرة المصريين، قال "دي ليليس": "زاد عدد المِصْريين الذين تركوا الوطن بنسبة 17% عام 2014 مقارنة بذات الفترة من العام السابق، ومعظمهم تحت سن الثلاثين، تجارب الفترات المتكررة للتعبئة المكثفة خلال السنوات الخمس الماضية دون نتيجة تذكر أحبطت الثقة في أن التغيير يمكن أن يأتي من خلال احتجاجات شوارع تقوم بها القاعدة".
 
وحول ما جرى للثورة قال "دي ليليس" :"لقد أسقطوا رئيسا ليجدوا آخر قد حل محله مدعوما، بدرجة أكبر أو أقل، بنفس هياكل وسلوكيات النظام القديم، وختاما نستطيع القول إن ثورة مصر الطويلة( بحسب الوصف القوي للباحثة الاجتماعية مها عبد الرحمن) ما زالت مستمرة، مع عمليات مجتمعية عديدة قيد التنفيذ من جماعات مختلفة".
 
وأكد "دي ليليس" قوة الحراك الثوري ورفض الانقلاب، قائلاً في ختام مقالته :"بالتأكيد، سواء كان يتم الإعداد لانتفاضة ثورية جديدة في المستقبل القريب أم لا، وعلى الرغم من عدم بزوغ قوى مهيمنة تستطيع تقلد دور القيادة، لكن تلك الصورة إنما تمثل شهادة على حقيقة أن المجتمع المصري، في عيده الخامس لثورة يناير ليس نائما أو مهزوما".

مصادر: "سامى عنان" تدخل فى دعم "سلمان" لـ"السيسى" حتى يتم الاتفاق على ما بعد الإطاحة به

مصادر: "سامى عنان" تدخل فى دعم "سلمان" لـ"السيسى" حتى يتم الاتفاق على ما بعد الإطاحة به

 منذ 19 ساعة
 عدد القراءات: 9028
مصادر: "سامى عنان" تدخل فى دعم "سلمان" لـ"السيسى" حتى يتم الاتفاق على ما بعد الإطاحة به
كتب: محرر الشعب
أثارات الزيارات المتعاقبة لرئيس أركان القوات المسلحة السابق الفريق سامى عنان إلى السعودية جدلاً واسعًا خاصًة الزيارة الأخيرة، التى جاء بعدها اتفاق السعودية وقائد الانقلاب على ما أسموه التحالف الإسلامى العسكرى، والذى لم تتضح معالمه حتى هذه اللحظة لكن إحدى اكبر صحف الانقلاب نفت مشاركة مصر رغم الإعلان السعودى والدعم المقدم له من السعودية.
الدعم جاء عقب زيارة "عنان" الأخيرة مباشرًا والتى أرجحت مصادر بإنها مؤقته بعدم عدم التوصل لاتفاق مع الكفيل الخليجى الذى لا يعمل إلا لمصلحته فقط، حول من سيخلف "السيسى" من رجالهم، الذى يرجون ان يكون أحد أبناء المؤسسة العسكرية، متناسين تمامًا أن لمصر رئيس شرعى مازال الشعب المصرى يطالب برجوعه.
وفى سياق متصل قال "أيمن نور" فى تدوينه له، إن دعم السعودية لمصر "مؤقت"، حتى تتفق الإرادات على "ماذا بعد السيسي؟!".
 
وأضاف "نور" فى تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" : "حتي من يتعامل مع السيسي ويدعمه يتساءل÷ ماذا بعد السيسي؟.. وإلي أن تتفق الإرادات يبقي الوضع"مؤقتا" علي ما هو عليه #30_مليار_من_الملك_سلمان_لمصر".
 

"وائل قنديل" يكشف حقيقة مليارات "سلمان" الثلاثون للانقلاب وما وراء الدعم البترولى

"وائل قنديل" يكشف حقيقة مليارات "سلمان" الثلاثون للانقلاب وما وراء الدعم البترولى

 منذ 2 ساعة
 عدد القراءات: 1453
"وائل قنديل" يكشف حقيقة مليارات "سلمان" الثلاثون للانقلاب وما وراء الدعم البترولى
تساءل الكاتب الصحفي وائل قنديل "هل قرّر العاهل السعودي منح مِصْر استثمارات بقيمة ثلاثين مليار ريال حقًّا؟ وهل قرّر تزويد مِصْر باحتياجاتها البترولية لخمس سنوات فعلاً؟"، موضحًا أنه قبل الإجابة، أشار إلى ما كتبه قبل أكثر من أربعة أشهر، إنه قد ينجح الأرز في تعويم نظام فاسد مؤقتًا، لكنه لا يمنح وطنًا، ولا يصنع استقرارًا، وكما أنه ليس بالأرز وحده تُبنى الأوطان.
وأوضح قنديل -في مقاله اليوم الخميس، بصحيفة "العربي الجديد"- أنه لا توجد ثورة في العالم تنتظر حلًّا أو دعمًا من أهل المنح والعطايا والمساعدات، وبكلمة واحدة: هناك فرق هائل بين تسوية الأرز وحرق الثورات.
وأكد قنديل أهمية الفرز الحقيقي في الجبهة المناوئة للانقلاب، خاصة أنهم منحوا عبد الفتاح السيسي ونظامه هدوءًا في شوارع الغضب، وألزموا قطاعًا من الثائرين بيوتهم، انتظارًا لقدوم "بابا نويل"، وفي يده الحرية والديمقراطية والخلاص من الذين انتزعوا الهتاف من الحناجر.
وأوضح أن قصة المساعدات السعودية، لمناسبة الإعلان عن التحالف العسكري الإسلامي لمحاربة الإرهاب، بقيادة السعودية، الذي يرد فيه اسم مِصْر ضمن 34 دولة إفريقية وأسيوية، إضافة إلى تركيا؛ حيث يقول البيان الذي بثته وكالة الأنباء السعودية إن خادم الحرمين أمر بزيادة حجم الاستثمارات السعودية في مِصْر إلى أكثر من ثلاثين مليار ريال (وليس ضخ 30 مليار ريال)، وأيضًا "المساهمة" في توفير احتياجات بترولية خلال خمس سنوات (وليس توفير احتياجات لخمس سنوات).  
وأضاف أنه وفقًا لأرقام مِصْرية، بعضها رسمي والآخر من دوائر الاستثمار، يبلغ حجم الاستثمارات السعودية في مِصْر نحو ستة مليارات دولار، أي ما يعادل 25 مليار ريال سعودي تقريبًا، وعلى ذلك فتوجيه أو أمر العاهل السعودي، يتعلّق بزيادة قدرها خمسة مليارات ريال، أي ما يربو بقليل على المليار دولار.
في أغسطس الماضي، نشرت صحف مِصْرية وسعودية بيانًا على لسان أحمد درويش الأمين العام للجمعية المِصْرية السعودية لرجال الأعمال، جاء فيه أن حجم الاستثمارات السعودية المدفوعة في مِصْر تقدّر بنحو 5 مليارات و300 ألف دولار، مؤكدًا أن هناك ما يقرب من 300 شركة ومؤسسة سعودية تعمل في مِصْر في مختلف القطاعات الصناعية والاقتصادية.
وأوضح قنديل؛ يرتفع هذا الرقم قليلاً، حسب تقديرات هيئة الاستثمار المِصْرية، ومن ثم يبدو الإفراط في الإحباط لدى جمهور مناهضة الانقلاب العسكري في مِصْر أمرًا مبالغًا فيه، وبالقدر نفسه، يبدو التهليل والتطبيل لهذه الحزمة من الوعود شيئًا مضحكًا من جمهور عبد الفتاح السيسي الذي يعتبر أن السماء ستمطر منحًا ومساعدات هائلة.
ومن المهم هنا؛ التذكير بأن سلطة قائد الانقلاب حصدت من المساعدات والمنح والإعانات والهبات ما لم تحصل عليه سلطة قبلها أو بعدها، وعلى الرغم من ذلك تتخبّط في دروب الفشل، وتنحشر في أنفاق البلادة، وتكاد تصل بالاقتصاد إلى حدود الانهيار، من دون أن تفعل شيئًا إلى تسويق أوهام الرخاء والنهضة والانطلاق إلى الأمام.
وتابع: "عشرات المليارات من دولارات داعمي الانقلاب الخارجيبن، ومليارات أخرى حصيلة النهب والسطو والقرصنة التي تمارسها هذه السلطة تحت لافتة "لجنة مصادرة أموال الإخوان"، ناهيك عن فرض الضرائب والرسوم على كل شيء، حتى بات المِصْريون مهددين بضريبة على الشهيق والزفير، كل ذلك لم يقدم شيئًا يستر عورات نظام فاشل، يقتل ليستمر في الحكم، ويحكم ليواصل القتل.. هنا، لا بأس من تكرار القول إن أفضل ما يصنعه مقاومو الانقلاب في الداخل -الآن- هو ألا يلتفتوا لكثير ممّا يدور في الكواليس والدهاليز من عمليات "سمسرة على الغضب"، تساعد سلطة الانقلاب، بتبريد الغضب وتخدير الثورة بأقراص من الكلام المنمّق، والوعود التي لا تختلف كثيرًا عمّا تحدث عنه عبد الرحمن الأبنودي في أبيات شهيرة من زمن السادات، عن حقن الجماهير بجرعات من الأوهام والأحلام المستحيلة".

فيديو.. "جوتيوب" يبدع في حلقته الجديدة "من يحكم العالم"

فيديو.. "جوتيوب" يبدع في حلقته الجديدة "من يحكم العالم"

 منذ 5 ساعة
 عدد القراءات: 1723
فيديو.. "جوتيوب" يبدع في  حلقته الجديدة "من يحكم العالم"

نشر الفنان  الساخر "جو تيوب" ، حلقته الجديدة من برنامجه الساخر على موقع "يوتيوب الشهير" ، تحت أسم "من يحكم العالم"،و سخر جوتيوب ،من  الإعلام المؤيد للانقلاب العسكري والمعارض له ، من تناول الأحداث الداخلية والخارجية للبلاد .
وسخر "جوتيوب" ، من زعم بعض إعلام الانقلاب ، أن السيسي هو من يحكم العالم ، واتجه بعضهم إلى أن من يحكم  العالم ، مجلس أعلى و مجلس إدارة حكومة العالم الخفية .

المحامى "خالد المصرى" يحكى عن مفاجأة من سجان مقبرة "العقرب" حول الزيارات

المحامى "خالد المصرى" يحكى عن مفاجأة من سجان مقبرة "العقرب" حول الزيارات

فتحها دون سابق إنذار دون تصاريح بناءًا على أوامر عليا

 منذ دقيقة
 عدد القراءات: 115
المحامى "خالد المصرى" يحكى عن مفاجأة من سجان مقبرة "العقرب" حول الزيارات

كتب: حامد عبدالجواد
فجر المحامى "خالد المصرى" عبر صفحتة الشخصية على موقع التواصل الإجتماعى "فيسبوك" مفاجأة وصفها بالغير متوقعه، حيث قام سجان مقبرة العقرب ، بفتح الزيارات دون سابق إنذار وبدون تصاريح أيضًا، فى قرار هو الأول من نوعه عقب تولى وزير داخلية الانقلاب "مجدى عبدالغفار" الوزارة.
وقال "المصرى": مفاجأة من العيار الثقيل غير متوقعة وبدون سابق إنذار فتحت إدارة سجن العقرب اليوم الزيارات لكل الأهالي بدون تصاريح وبالفعل دخلت اليوم 12 زيارة وكانوا في غاية السرور والسعادة وكانوا قادمين لوضع الأمانات وأكرمهم الله بالاطمئنان على أبناءهم الذين فوجئوا بهم ولم يتوقعوا الزيارات في ظل غلقها بصفة دائمة حتى بدون تصريح.
وأضاف، بعد زيارتي اليوم سألت المسئولين في العقرب عن هذا الإجراء المفاجئ وهل سيستمر فأبلغوني ليس عندهم علم به ولكن على الأقل سوف تفتح إن شاء الله في الأيام القادمة.
واختتم تدوينته، أنه متاح وضع الأمانات واصطحاب الأدوية والأطفال وغيار داخلي واحد ولله الحمد والفضل.
دمتم بخير.
هذا وحاولت "الشعب" التواصل مع المحامى المهتم بشئون المعتقلين خاصًة بسجن العقرب(شديد الحراسة)، لمعرفة تفاصيل أكثر حول المعلومة، إلا أنه لم يتيح لنا ذلك.

"السيديهات" أقوى أسلحة العسكر لإذلال رفقاء الانقلاب وتأديبهم

"السيديهات" أقوى أسلحة العسكر لإذلال رفقاء الانقلاب وتأديبهم

 منذ 17 ساعة
 عدد القراءات: 4457
"السيديهات" أقوى أسلحة العسكر لإذلال رفقاء الانقلاب وتأديبهم
حرب قذرة" يقودها الانقلاب العسكري ضد أتباعه الذين تصدروا أحداث انقلابه العسكري.. أبطالها جهاز مخابراته وضحيتها أنصاره ممكن تصدروا مشهد 30 يونيو يومًا، وآلياتها الـ"سيديهات" الجنسية التي طفت على السطح بقوة عقب انقلاب 3 يوليو، واتخذها النظام كسيف لتهديد أي سياسي يفكر في الانقلاب على الانقلاب.

موسى

لم تكن التسريبات الجنسية التي عرضها إعلامي أمن الدولة أحمد موسي ببرنامجه "على مسؤوليتي" لمخرج العسكر خالد يوسف الأولى من نوعها، فسبقه إليها قرينه عبدالرحيم على الفائز بمقعد البرلمان مؤخرًا، والذي خصص برنامجه "الصندوق الأسود" لعرض المكالمات الشخصية لعدد من ثوار 25 يناير.

خالد يوسف

لا يخفي على أحد كيف دعم المخرج المذكور انقلاب 3 يوليو، وأشتهر بمخرج الانقلاب.. وكرد سريع على رفض المخرج يوسف، تغير الدستور الحالي، أو تعديله قائلًا: "الدستور الحالي مفيش فيه ألغام علشان نطالب بتغييره”، بث "موسى"، أحد الإعلاميين المقربين من النظام مشاهد جنسية له والتي انتشرت كالنار في الهشيم على موقع التواصل الاجتماعي الذين اعتبروا أن النظام يحارب معارضيه بما يمتلك من "سيديهات جنسية" لدى جهات سيادية تخرج في الوقت المناسب.

نشطاء: شفوا البلد ماشية إزاي

وعلق إسلام دياب أحد النشطاء قائلًا: "خالد يوسف رفض تعديل الدستور فخرجت له "السيديهات الجنسية"، مضيفًا: "اعتقد كده أتفهم البلد ماشيه إزاى"؟.
وتابع "دياب": "كده الدستور هيتغير هيتغير و طظ في كل اللي كتبوه و الل وافقوا عليه اللي يفتح بقه بدون إذن أو يقول حاجه مش عايزينه يقولها يبقى عرضه مشاع و القوادين الإعلاميين كثير"- على حد قوله.
وفي إطار هذا الحدث تقدم عميد"آداب الإسكندرية" ببلاغ ضد خالد يوسف يضم 20 فيلمًا إباحيًّا

مرتضى منصور

"سيديهاتك معايا".. كلمات لازال يرددها مرتضى منصور ضد معارضيه، لكنه لا يتخيل يومًا أن سيديهاته هو الأخر في قبضة "أمن الدولة" تخرج في الوقت المناسب.. وقبلها بأيام تم تداول"فيديو جنسي لمرتضى منصور رئيس نادي الزمالك” قبل جولة الإعادة لتشوية صورته؛ وأطلقوا عليه"عنتيل المنصورة”.
حيث فوجئ أهالي مدينة المنصورة صباح يوم الثلاثاء 1 ديسمبر 2015 بفضيحة انتشار فيديو جنسي لمرتضى منصور على الفيسبوك وسرعان ما انتشر هذا الخبر ليتصدر جميع المواقع الأخبارية والكثير من صفحات الرياضة الرسمية باسم فضيحة “مرتضى منصور عنيل المنصورة” ويظهر في فيديو جنسي مع إحدى الفتيات في أوضاع جنسية.
وعلق البعض على فيديو مرتضى منصور الجنسى؛ رئيس نادى الزمالك الذي يهدد الجميع بـ"سيديهاتك عندي"، أنه تم ضربة بسى دي حقيقي لتكون ضربة قاضية.
بينما علق مرتضى منصور على هذه الفضيحة قائلًا: إن "الفيديو مفبرك وسوف يقوم ببلاغ للمحامي العام بالمنصورة ضد أي شخص يشهر به".

عبدالرحيم على

"موسى" لم يكن الأوحد في نشر السيديهات الجنسية فقد نافسه إعلامي الانقلاب عبد الرحيم علي في ذلك عبر عرض تسريبات لمكالمات شخصية لعدد من رموز ثورة يناير من بينهم الشاعر عبدالرحمن يوسف ومصطفى شاهين وأسماء محفوظ وغيرهم.
ويقول "علي": "لن نخشى أحدًا ولن يستطيع أحد تهديدنا، حيث إننا وضعنا الله في قلوبنا والجماهير خلفنا لمواجهة الإرهاب"، مؤكدًا "إننا وقفنا في وجه الإرهاب في عزّه".
وأكد "علي"، أنه سيستمر في فضح من وصفهم بالجواسيس، وأشار إلى أن نشر تسجيلات التخابر لحركة 6 أبريل لن تتوقف إلى بمقتله شخصيًّا أو سجنه".

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...