الجمعة، 12 فبراير 2016

شاهد.. سفير إماراتي: لهذا تحالفنا مع أمريكا في حروبها ضد المسلمين

شاهد.. سفير إماراتي: لهذا تحالفنا مع أمريكا في حروبها ضد المسلمين

Share
السفير الإماراتي في الولايات المتحدة الأمريكية
12/02/2016 01:09 م

تطوير العلاقات المصرية مع كولومبيا.. مخدرات وجيش مرتزقة برعاية إماراتية!

تطوير العلاقات المصرية مع كولومبيا.. مخدرات وجيش مرتزقة برعاية إماراتية!

Share
مرتزقة من كولومبيا
12/02/2016 09:56 ص

تفاصيل لقاء السيسي باليهود.. أمن إسرائيل ورقابة الإنترنت وذبح الإسلاميين

تفاصيل لقاء السيسي باليهود.. أمن إسرائيل ورقابة الإنترنت وذبح الإسلاميين

Share
السيسي ووفد من رؤساء المنظمات الأمريكية اليهودية
12/02/2016 11:04 ص

شاهد.. خبير اقتصادي يكشف حقيقة أزمة سد لنهضة وعلاقة ذلك بـ"إسرائيل

شاهد.. خبير اقتصادي يكشف حقيقة أزمة سد لنهضة وعلاقة ذلك بـ"إسرائيل"

Share
زكريا مطر
12/02/2016 07:48 م

بالفيديو.. إيطاليا تشيع "ريجيني" ضحية انقلاب مصر

بالفيديو.. إيطاليا تشيع "ريجيني" ضحية انقلاب مصر

Share
جنازة الطالب الإيطالي جوليو ريجيني
12/02/2016 05:39 م

رسالة المحقق الإيطالى لـ "سامح شكرى": انتا مش هتضحك عليا

رسالة المحقق الإيطالى لـ "سامح شكرى": انتا مش هتضحك عليا

 منذ 4 ساعة
 عدد القراءات: 2480
رسالة المحقق الإيطالى لـ "سامح شكرى": انتا مش هتضحك عليا
تحدثت صحيفة لاريبوبليكا الإيطالية عن غياب الثقة بين الجانبين المصري والإيطالي، فيما يخص قضية مقتل الطالب جوليوريجيني، حيث عبر الجانب الإيطالي عن الغضب من تلاعب سلطات الانقلاب بالوقائع وتمسكها برواية غير مقنعة للأحداث، بالإضافة إلى تعيينها ضابطا تورط سابقا في التعذيب والقتل، للتحقيق في القضية.
وقالت الصحيفة، في تقريرها ، إن أول تقرير وصل للمدعي العام في روما من لجنة التحقيق الإيطالية الموجودة في مصر، يشير إلى أن ريجيني حضر في ديسمبر الماضي اجتماعا نقابيا في القاهرة، في إطار بحوثه الاجتماعية الاقتصادية حول الواقع المصري، وهو ما أثار قلق بعض الأطراف في مصر.
وأضافت أن المدعي العام سيرجيو كاليوكو، يريد قبل كل شيء معرفة ما قام به ريجيني خلال أيامه الأخيرة في القاهرة، والأشخاص الذين قابلهم، ولذلك طلب من المحققين الإيطاليين استجواب الأكاديميين والباحثين والطلبة الذين سيأتون لمدينة فوميتشيلو لحضور جنازة ريجيني.
وأوردت الصحيفة أن سوء تفاهم حصل، حيث إن المدعي العام في دائرة الجيزة، الذي يحقق في قضية ريجيني، أكد أنه لم يتم العثور على أي هاتف أو حاسوب بجانب جثة القتيل أو في شقته، ليتبين فيما بعد أن الحاسوب عثر عليه ونقل إلى روما بين أيدي القضاء الإيطالي، فيما لم يعرف بعد مصير الهاتف.
وقالت الصحيفة إن السلطات المصرية (سلطات الانقلاب) تواصل إنكار أية مسؤولية لها في عملية القتل الوحشية التي تعرض لها ريجيني، حيث صرح وزير خارجية الانقلاب سامح شكري في حوار له مع صحيفة الأهرام بأن "قتل جوليوريجيني هو جريمة، ولكن مصر ترفض الاتهامات الموجهة إليها في هذه القضية". كما هاجم شكري وسائل الإعلام واتهم الصحفيين بأنهم "يقفزون إلى الاستنتاجات ويقدمون تخمينات دون أدلة حقيقية أو إثبات".
وأضافت الصحيفة أن وزير الخارجية المصري أنكر وجود سجناء سياسيين في مصر، ووصف هذا الأمر بأنه كذبة، فرد عليه رئيس لجنة التحقيق الإيطالية فيليتشيكاسون بالقول: "لا تأخذني في جولة"، وهي عبارة إيطالية تعني باللهجة المصرية "أنت مش حتضحك عليا".
وأكدت الصحيفة أن كاسون الذي يعد من أبرز المحققين ونائب مدير جهاز المخابرات الإيطالية "Copasir"،لا يصدق أية كلمة مما تقوله السلطات المصرية، قال: "إنهم يعتقدون أننا سنصدق الحكاية الوردية التي تقول إن جوليوريجيني لم يتعرض للاعتقال، ولكن مع وجود آثار التعذيب نحن نعلم جيدا ما حدث".
وقالت الصحيفة إن كاسون يعتقد أن ريجيني لم يتعرض للاعتقال بالمعنى التقليدي للكلمة، بل تم اختطافه من قبل "فرق الموت" التابعة للمخابرات المصرية، ربما لأنهم ظنوا أنه جاسوس إيطالي.
ونقلت عنه قوله: "نحن لا نتحدث هنا عن الأجهزة الأمنية المعروفة مثل الشرطة، بل عن الأجهزة السرية والسجون السرية وفرق التعذيب والاغتيالات التي تلاحق المعارضين السياسيين. إن طريقة اختطاف ريجيني وتعذيبه تمت من أطراف مختصة ومتمرسة في هذا الأمر، وعملية نقله واختفاء هاتفه الجوال وكل شيء يشير إلى أن من قاموا بالجريمة ليسوا مجرمين عاديين، مثل اللصوص مثلا".
كما نشرت لا ريبوبليكا تقريرا آخر قالت فيه إن كل زملاء جوليوريجيني والأشخاص الذين عرفهم في مصر، أكدوا أنه لم يكن يقوم بأي نشاط غير قانوني أو مثير للشبهات. كما أن تسجيلات أجهزة الكاميرا في منطقة سكنه في الدقي أكدت عدم تعرض شقة ريجيني لعملية سرقة.
وأشارت الصحيفة إلى ظهور معلومات جديدة، أثارت قلق الجانب الإيطالي وتخوفه من تلاعب سلطات الانقلاب بالقضية وإخفاء الحقيقة، بعد أن كشف نشطاء مصريون أن المحقق الذي أسندت له قضية مقتل ريجيني كان هو بدوره قد تورط في قضية تعذيب، حيث إن خالد شلبي كان قد أدين في سنة 2003 بتهمة تزوير محاضر شرطة، وممارسة التعذيب حتى الموت في حق المواطن شوقي عبد العال، بمشاركة شرطيين اثنين آخرين، قبل أن يتم إيقاف تنفيذ الحكم لاحقا.
وفي الختام، أشارت الصحيفة إلى أن جنازة ريجيني التي ستقام في مسقط رأسه فيوميتشيلو يوم الجمعة، من المنتظر أن يحضرها آلاف الناس وعدد من الشخصيات المهمة، إلا أن عائلة الضحية ناشدت الجميع الحضور بشكل فردي، وليس في مجموعات أو باسم أحزاب ومنظمات، وعدم رفع أية شعارات تعاطف أو أعلام، كما توسلت إلى وسائل الإعلام الإيطالية بعدم تصوير أية لقطة من الجنازة.

الغزو الغربي لليبيا: نظام السيسي يدعم لوجستيا واستخباراتيا

الغزو الغربي لليبيا: نظام السيسي يدعم لوجستيا واستخباراتيا

 منذ دقيقة
 عدد القراءات: 44
الغزو الغربي لليبيا: نظام السيسي يدعم لوجستيا واستخباراتيا
يبدو التدخل العسكري الدولي وشيكاً في ليبيا خلال الفترة المقبلة، وسط حماسة لافتة لدى النظام المصري الحالي لهذا الخيار، إذ يكرر إشاراته وتصريحاته، وتلميحاته أحياناً، بالترحيب بهذا التدخل، لصالح اللواء المتقاعد خليفة حفتر، على غرار تصريحات وزير الخارجية المصري، سامح شكري، يوم الثلاثاء الماضي، عندما قال لوكالة "رويترز" إن ليبيا بحاجة لتشكيل حكومة موحدة قبل أي تدخل عسكري، مشيراً إلى أن "هذه عملية يجب أن تكون بقيادة ليبية". لكن قبل توالي أي تسريبات عن احتمال حدوث تدخل دولي في ليبيا لتوجيه ضربات ضد "داعش"، فإنه على مدار العامين الماضيين، بدأت طائرات مجهولة في قصف مواقع وأهداف في ليبيا، كشفت الولايات المتحدة بعضاً منها، مشيرةً إلى أنها طائرات مصرية وإماراتية.
وعلى الرغم من أن أي تدخل خارجي ينتظر على الأرجح، تشكيل حكومة الوفاق الوطني في ليبيا وبالتالي رفع حظر التسليح للجيش الليبي، بحسب مراقبين، فإن مصر تكثّف أخيراً من استعداداتها لهذا الاحتمال إما بالتنسيق مع دول الجوار وقوى دولية في مقدمتها إيطاليا، أو من خلال إجراءات على حدودها.
وفي السياق، زار وزير الدفاع المصري، صدقي صبحي، المنطقة الغربية العسكرية أخيراً، في إطار متابعة حالة الاستعداد لمواجهة أي أخطار تأتي من حدود مصر الغربية.
من جهتها، تقول مصادر عسكرية خاصة لـ"العربي الجديد"، إن الجيش المصري يكثّف من تواجده على الحدود الغربية مع ليبيا، منذ مدة، لكن تزايدت وتيرته خلال الأشهر القليلة الماضية. وتضيف المصادر العسكرية، أن الجيش دفع بتعزيزات عسكرية وفرق مقاتلة، وخاصة المسماة الـ "777"، فضلاً عن رفع حالة الاستعداد بالنسبة لقوات حرس الحدود. أما بالنسبة للقوات البرية، فقد تم الدفع بعدد من الدوريات على طول الشريط الحدودي، وتحديداً المناطق التي تعتبر رخوة بفعل الطبيعة الجبلية، مع عدم الدخول إلى قلب تلك المناطق، وإنما تشديد الرقابة على حدودها من الخارج. وتلفت إلى أن هناك تعليمات بعدم الولوج إلى مناطق جبلية وعرة، منعاً لاستهداف قوات الجيش بسهولة، على غرار ما حدث خلال الأسبوع الماضي، عندما قتل ضابط خلال مداهمة أحد أوكار المهربين في منطقة جبلية. وتشدد المصادر على أن هذه الإجراءات تأتي في إطار الاستعداد لاحتمال تدخل عسكري في ليبيا خلال الفترة المقبلة، بعد موافقة دولية على ذلك، والمضي قدماً للتنسيق حول الأمر بين دول الجوار الليبي وقوى دولية.
وبحسب المصادر، تنقسم استعدادات مصر إلى شقين؛ الأول منع تسلل العناصر المسلحة إلى الداخل المصري، مع عدم استيطان المهربين في مناطق حدودية وعرة، وذلك خوفاً من هروب تلك العناصر من قصف جوي محتمل في ليبيا قريباً. وتشير إلى أن الجيش المصري رفع درجات الاستعداد القصوى في تلك المنطقة، ولا سيما بعد تجمع عناصر تابعة لتنظيم "داعش"، تسللت من ليبيا، بغرض تنفيذ عمليات داخل مصر، والاستفادة من المساحات الواسعة في الصحراء الغربية، على حد قول المصادر العسكرية.
أما الشق الثاني من مهمات الجيش، فيتعلق بسلاح الطيران الحربي، وهو ما يرتبط بإجراء عمليات مسح شامل على مدار اليوم بطول الشريط الحدودي، وإجراء مناورات دقيقة ومحددة. كما يتولى سلاح الطيران مهمات رصد وتحديد أماكن وتحركات العناصر المسلحة في ليبيا، من خلال استخدام طائرات الاستطلاع، بحسب المصادر ذاتها. كذلك تكثّف أجهزة الاستخبارات المصرية، من مساعي تحديث مواقع تمركز العناصر المسلحة سواء التابعة لتنظيم "داعش" أو الكتائب المسلحة الأخرى، تمهيداً إما للمشاركة في قصفها أو تقديمها للدول المشاركة في التدخل العسكري حال الاتفاق عليه.
وتكشف المصادر عن تواصل بين أجهزة الاستخبارات وقبائل في ليبيا موالية للواء المتقاعد خليفة حفتر، بشأن الإبلاغ عن تحركات العناصر المسلحة سواء التابعة لـ"داعش" أو غيرها، لوضع إحداثيات محددة لمقراتها الأساسية، تمهيداً لأي تدخل عسكري. وتلفت إلى أنه حال التدخل العسكري في ليبيا، سيكون الدور المصري أقرب إلى المشاركة في عمليات قصف ودعم لوجستي، فضلاً عن تبادل المعلومات حول العناصر المسلحة. وتعتبر هذه المصادر أن التدخل العسكري في ليبيا أمر ضروري قبل استفحال "داعش" هناك، وبالتالي تصبح مواجهته أمراً صعباً للغاية مثلما هو الحال في العراق وسورية، على حد قولها. كذلك تكشف المصادر عن سفر طيارين مصريين إلى فرنسا لتلقّي تدريبات على طائرات الرافال، ومن المتوقع مشاركة هذا النوع الجديد من الطائرات في القصف الجوي على أهداف في ليبيا.
في غضون ذلك، تؤكد مصادر ليبية خاصة لـ"العربي الجديد" عن استعداد الجماعات المسلحة على اختلافها لأي تدخل عسكري في ليبيا، ولكن التحدي الأكبر بالنسبة إليها يتمثل في العمليات الجوية.
وتقول المصادر إن "التنظيمات المسلحة في ليبيا لا تخشى أي تدخل بري، بل على العكس ستتفوق فيه إلى حد كبير، ولا سيما أنها تخوض حروب عصابات". وتضيف المصادر أن الجماعات المسلحة قد تلجأ إلى الصحراء بشكل كبير حال التدخل العسكري في ليبيا، لكي يسهل الكرّ والفرّ، فضلاً عن عدم إتاحة مجال لأي عمليات قصف جوي تستهدف عناصرها. وتوضح المصادر أن الجماعات المسلحة ستوزع عناصرها على مجموعات صغيرة في مناطق متفرقة، لمنع أي خسائر كبيرة لديها، وستلجأ إلى الصحراء نظراً لأن المدن التي تتواجد فيها لا يسهل فيها الاختباء والاحتماء من القصف الجوي. وتشير إلى أنه بخلاف بعض المناطق في درنة على سبيل المثال التي تتواجد فيها مرتفعات جبلية يمكن الاحتماء فيها، فإنه من الصعب الاستمرار في التواجد داخل المدن بصورة كبيرة. وتستبعد المصادر نفسها التدخل البري بصورة كبيرة في ليبيا، نظراً لتواجد عدد كبير من الجماعات المسلحة التي قد تواجه القوات الدولية المشاركة في العمليات ضدها. وبحسب هذه المصادر فإن "داعش يتواجد في مناطق بدرنة غرباً وجنوباً، فضلاً عن طرابلس وبنغازي ولكن ليس بصورة كبيرة، إلى جانب مدينة سرت بشكل كبير والمناطق المحيطة بها".

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...