السبت، 19 مارس 2016

انتفاضة ثورية جديدة بـ200 فعالية بجمعة "كفاية فقر وظلم"

انتفاضة ثورية جديدة بـ200 فعالية بجمعة "كفاية فقر وظلم"

Share
جانب من الفعاليات
18/03/2016 11:02 م
التعليقات / عدد التعليقات (0)

عبد الناصر سلامة: رسائل السيسي وألعوبة المؤامرة وسيناريو الاطاحة به

عبد الناصر سلامة: رسائل السيسي وألعوبة المؤامرة وسيناريو الاطاحة به

 منذ 6 يوم
 عدد القراءات: 5406
عبد الناصر سلامة: رسائل السيسي وألعوبة المؤامرة وسيناريو الاطاحة به
عبد الناصر سلامة: رسائل السيسي وألعوبة المؤامرة وسيناريو الاطاحة به
استعرض الكاتب الصحفي عبد الناصر سلامة  كافة المقالات والبرامج التي تحدثت عن إمكانية رحيل عبد الفتاح السيسي أو دعوته لانتخابات رئاسية مبكرة.
وقال "سلامة" في مقال نُشر له بالمصري اليوم تحت عنوان "في الإنتخابات المبكرة" أن بعض سيناريوهات الرحيل خرجت من برامج يُفضل السيسي أن يظهر على شاشتها ، متسائلًا: هل أراد السيسي أن يوصل لنا رسالة ما ؟
وإلى نص المقال:
 كثر الحديث فى الآونة الأخيرة عن الانتخابات الرئاسية المبكرة، أبرزها أو ما أثار اهتمامى هو ما صدر عن أحد مقدمى البرامج التليفزيونية التى يفضل السيسي التحدث إليها، تناول ما سماه البحث فى الغرب عن رئيس مدنى لمصر، على حد قوله، وأن هناك ما يشبه استطلاعات الرأى بين العرب عموماً فى هذا الشأن، أيضاً أحد كتاب المقالات الذين يلتقى بهم السيسي بين الحين والآخر أكد أن هناك ضغوطاً غربية على السيسي للتنحى دون استكمال مدته، تمهيداً لانتخابات مبكرة.
كيف يمكن تفسير هذا الطرح من مقربين للسيسي تحديداً، طرح التنحى موجود بصفة عامة ومبكراً، وعلى نطاق واسع بين قوى مختلفة، ثورية، وليبرالية، وبالطبع إسلامية، إلا أنه حينما يصدر بعد 24 ساعة من نفس البرنامج الذى تحدث له السيسي، أو من نفس الكاتب الذى يتحدث معه، فمن المهم التوقف والانتباه، هل هذا ما أراد السيسي توصيله للرأى العام، ليس من خلاله، إنما من خلال آخرين، ما هو الهدف فى هذه الحالة، هل هو الانتباه والالتفاف حول السيسي المستهدف خارجياً، مادامت المسألة أصبحت تتعلق بالكرامة، هل هو إلهاء الناس فى قضية تستحق هذه المرة بعد العديد من القضايا الساذجة؟ أعتقد أنه لو كان هذا الأمر أو ذاك، فإننا أمام لعبة خطرة أخرى، لا تقل خطورتها عن الألعاب السابقة الأقل أهمية، ذلك لأن الرأى العام فى هذه الحالة سوف يعيش حالة ترهل وعدم اكتراث بأى تطور أو نهوض بالمجتمع، مادامت الاضطرابات قادمة، والأزمات تلوح فى الأفق، ما بالنا إذن برأس المال، أو المستثمرين، أو السياح، أو البورصة، أو العملة المحلية، أو غير ذلك من أمور كثيرة سوف تنتكس جميعها بمرور الوقت، فى ظل استمرار هذا الطرح.
لنفترض الاحتمال الآخر المتعلق بحسن النية، وأننا أمام معلومات حقيقية، قادمة من الخارج، ولم يعلم بها سوى المقربين من السيسي، وهو أمر غريب، إلا أننا مضطرون لمناقشته، فى هذه الحالة هل من الطبيعى أن يكون التعامل مع مثل هذه المعلومات بمثل هذا الطرح المزعج لأى مجتمع، ترقبوا المجتمع على وشك تغييرات صادمة، أو أن الدولة المصرية على وشك الدخول فى متاهات لا يعلم مداها سوى الله، وأن الانفجار قادم، أو أى شىء من هذا القبيل. البعض يحبذ التعامل مع التفسير الأول، المتعلق بتوجيهات رسمية فى هذا الشأن، وهذا التفسير يحتمل أو يتوقع أن يكون ذلك بمثابة تمهيد للقيام بإجراءات قاسية، أو عنيفة خلال الفترة القليلة المقبلة، مع المعارضين، أو المناوئين، أو الممتعضين من أسلوب الحكم، للحفاظ على أمن البلاد، وما أكثرهم فى هذه الآونة، البعض الآخر يرى أن الأمر لا يخلو من انفلات إعلامى، فى إطار الانفلات العام الحاصل بالمجتمع، التصور الثالث يذهب بعيداً بأن لا هذا الشخص ولا ذاك، ولا غيرهما حريصون على الرجل، لأى سبب، وأن الكل يهرب الآن من المركب، انطلاقاً من الصرخة الشهيرة «كلهم خانوك يا ريتشارد».
 إلا أن السؤال الذى يجب أن يطرح نفسه بقوة فى ظل هذه الحالة هو: هل نحن بالفعل فى حاجة إلى انتخابات رئاسية مبكرة، هل الوضع الداخلى يحتمل ذلك فى أعقاب خمس سنوات من التوتر والقلق، والكساد، واللاأمن، والتى مازالت جميعها تلقى بظلالها على كل مجريات حياتنا، هل بالفعل تنفسنا الصعداء حتى يمكن أن نبدأ جولة ماراثونية أخرى فى اختراق ضاحية غير مأمون العواقب؟ أرى أن من حق أى فصيل أو أى شخص اعتقاد ما يشاء، أو أن يرى أن الأوضاع بصورتها الحالية قد لا تكون مرضية، بالقدر الذى كان يتطلع إليه، أو لا تكون مرضية تماما للبعض الآخر، إلا أننا فى الوقت نفسه يجب أن نعمل طوال الوقت على تحكيم لغة العقل والمنطق، فى مجتمع يترنح بغرفة الإنعاش، قد لا يتحمل أى صدمة من أى نوع، خاصة إذا أخذنا فى الاعتبار أن القائمين على أمر البلاد لن يقبلوا ذلك ببساطة، وبالتالى يجب أن نكون كشعب على استعداد لتحمل مزيد من التكاليف.
البديل إذن هو محاولة، بل ضرورة، تدارك الأمر، بإصلاح تلك الأوضاع المزرية على مختلف الأصعدة، فقد بدا واضحا أننا نسير إلى طريق الهاوية، فى ظل اهتمامات غريبة بالأقفاص السمكية، والمساكن البدوية، دون رؤية واضحة لمستقبل وطن بأكمله، ودون الاعتماد على خبراء بمستوى المرحلة، أو مسؤولين على مستوى المسؤولية، وإلا فإن الأمر يستدعى اعترافاً بالإخفاق، وانسحاباً مُهذباً وآمناً من المشهد، انطلاقاً من ضمير وطنى، وحرصاً على سلام المجتمع، ولتخسأ مخططات الفوضى الغربية. أما إذا أخذنا بالاحتمال الأول، المتعلق بالتنسيق الرسمى مع الإعلامى فى الطرح سالف الذكر، أو بالاحتمال الثانى المتعلق بالطرح الإعلامى الخالص، أو حتى بالاحتمال الثالث الخاص بصرخة ريتشارد، فقد بدا فى كل الأحوال أننا أمام مجتمع بلا عقل، أو بمعنى أصح: مجتمع فقد عقله، وبالتالى كل المخاطر أيضاً تصبح ممكنة.

الخوف من الملاحقات القضائية تربك تشكيل الحكومة والاطاحة في انتظار "عبدالغفار"


الخوف من الملاحقات القضائية تربك تشكيل الحكومة والاطاحة في انتظار "عبدالغفار"

 منذ 30 دقيقة
 عدد القراءات: 523
الخوف من الملاحقات القضائية تربك تشكيل الحكومة والاطاحة في انتظار "عبدالغفار"
تسببت الأزمات الاقتصادية والسياسية والأمنية التي تمر بها مصر حالياً، في اعتذار عدد كبير من الشخصيات عن تولي أي حقيبة وزارية، ووصل الأمر إلى رفض بعض الشخصيات المنصب بمبرر أنه معرّض للمحاكمة، بسبب عدم نجاح أي شخص مسؤول في الوصول بوزارته إلى بر الأمان، في ظل انتشار الفساد وعدم وجود أي توقعات بالنهوض الاقتصادي للبلاد.
ووسط أجواء سرية وتكتم إعلامي، أجرى رئيس الحكومة شريف إسماعيل مشاوراته لتشكيل حكومته الثانية، مع عدد من الشخصيات المرشحة قبل الإعلان عن الاستقالة وتأدية يمين الحكومة الجديدة. وكانت التسريبات القليلة تشير إلى أن عدداً كبيراً من المرشحين، رفضوا قبول الحقائب التي استدعوا من أجلها، حسب العربي الجديد.
وذكرت مصادر حكومية أن الاعتذارات هي سبب التأخر في إعلان التشكيلة النهائية، وسط توقعات باستمرار عدد من وزراء الحكومة الحالية (في حدود 10 حقائب)، وإن الرفض مرجعه إلى كمّ الأزمات والملفات الساخنة، خصوصاً في وزارات الصحة والتربية والتعليم العالي والنقل والزراعة والمالية والاستثمار والسياحة والآثار والموارد المائية والأوقاف، فضلاً عن ظروف المرحلة الصعبة والهجوم على الوزراء الذي لم يعد مقتصراً على الإعلام فقط بل امتد إلى الشارع المصري.
وأكدت المصادر أن اللواء عباس كامل، مدير مكتب عبد الفتاح السيسي، يدير خطة اختيار الوزراء الجدد والشخصيات المطلوبة خلال الفترة المقبلة، بهدف تخفيف الضغوط عن النظام، وإشعار المواطنين بالرغبة في التغيير خوفاً من أي قلاقل شعبية.
ووفق المصادر ذاتها، فإنه من الممكن أن يتم الإعلان عن تشكيل الحكومة مطلع الأسبوع المقبل، وذلك قبل 27 مارس/ آذار الحالي، موعد إعلان بيان الحكومة على مجلس النواب الذي يرفض تلك الحكومة بوضعها الحالي، مؤكداً أن رئيس الحكومة المكلف يواصل مشاوراته لإجراء التعديل الوزاري الجديد بأحد الأماكن السيادية مع بعض مساعديه.
كما يستبعد إعلان التشكيل كاملاً خلال اليومين المقبلين بسبب زيادة أعداد الرافضين للوزارة، وأضاف أن الأجهزة الرقابية سوف تنتهي خلال ساعات من فحص ملفات المرشحين، وهم 3 لكل وزارة التي سيطرأ عليها التغيير لاختيار أفضلهم.
وكشف المصدر أن هناك غضباً من الجهات السيادية على وجود وزير الداخلية مجدي عبد الغفار في منصبه، خاصة بعد مقتل الشاب الإيطالي جوليو ريجيني، أوائل شهر فبراير/ شباط الماضي، والذي عُثر عليه وبه آثار تعذيب في أجزاء متفرقة من جسده، والذي بسببه صوّت البرلمان الأوروبي بأغلبية كبيرة بوقف كافة المساعدات لمصر، فضلاً عن المشاكل التي تسبب بها عدد من أمناء الشرطة ضد الأطباء والأهالي، ومقتل أحد الأهالي بمنطقة الدرب الأحمر على يد شرطي.

كن أول من يعلق

الجمعة، 18 مارس 2016

منع جمال عيد وحسام بهجت وآخرين من التصرف فى أموالهم

منع جمال عيد وحسام بهجت وآخرين من التصرف فى أموالهم

منع جمال عيد وحسام بهجت وآخرين من التصرف فى أموالهم
قالت وكالة أنباء الشرق الأوسط إن هيئة التحقيق القضائية في القضية 173 لسنة 2011 المعروفة إعلاميا بقضية" تمويل المنظمات"، أصدرت قرارا بمنع 4 نشطاء حقوقيون وأسرهم من التصرف في أموالهم، وحددت محكمة جنايات القاهرة السبت المقبل للنظر في القرار.
وتعقد الجلسة برئاسة المستشار محمد الشوربجي وعضوية المستشارين محمد كامل حسبو وصفاء الدين أباظة.
وكان المستشاران هشام عبد المجيد وأحمد عبد التواب، قاضيا التحقيقات المنتدبين من محكمة استئناف القاهرة، قد أصدرا قرارا بمنع حسام بهجت مؤسسة المبادرة المصرية للحقوق الشخصية والمحامي جمال عبد العزيز عيد مدير مركز الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان وإثنين آخرين وزوجاتهم وأبنائهم القصر، من التصرف في أموالهم وكافة ممتلكاتهم.
كان قاضي التحقيق استدعى أمس في عددا من محاسبي المنظمات، هم محاسبو مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان ومركز أندلس لدراسات التسامح ومناهضة العنف والمجموعة المتحدة للقانون.


خبير اقتصادي: الدولار يتجاوز 10 جنيهات مع قدوم رمضان

خبير اقتصادي: الدولار يتجاوز 10 جنيهات مع قدوم رمضان

Share
مصطفى شاهين
18/03/2016 08:06 م

الغرف التجارية: ارتفاع أسعار اللحوم خلال الأيام القادمة بسبب "الدولار"

الغرف التجارية: ارتفاع أسعار اللحوم خلال الأيام القادمة بسبب "الدولار"

 منذ 10 ساعة
 عدد القراءات: 420
الغرف التجارية: ارتفاع أسعار اللحوم خلال الأيام القادمة بسبب "الدولار"
قال حمدى النجار، رئيس الشعبة العامة للمستوردين بالاتحاد العام للغرف التجارية، إن أسعار اللحوم سترتفع خلال الأيام المقبلة بعد زيادة سعر صرف الدولار مقابل الجنيه، خاصة أن مصر تستورد 50% من حجم استهلاك اللحوم سنويا بإجمالى 250 ألف طن.
وأضاف النجار، فى تصريح صحفى، أنه من المتوقع أن تصل سعر اللحوم إلى 100 جنيه للمستهلك، خاصة أن إعلان البنك المركزى رفع سعر الدولار جاء بقفزة كبيرة وليس بالارتفاع التدريجى، حيث وصلت قيمة الارتفاع إلى 112 قرشا مرة واحدة، مشيرا إلى أن حجم الاستهلاك السنوى من اللحوم يبلغ نحو 500 ألف طن. ويسهم المستورد فى الحد من ارتفاع سعر الكيلو على المستهلك، إلا أنه سيشهد ارتفاعات خلال الفترة المقبلة، كما أن التعاقدات الجديدة للاستعداد لدخول شهر رمضان الذى يعتبر أعلى معدلات لاستهلاك الغذاء خلاله ستكون مرتفعة فى ظل كثافة معدلات الطلب من المستهلكين، حيث يستعد المستوردون لبدء التعاقدات قبل دخول شهر رمضان فى غضون 3 أشهر من الآن.
وأشار إلى أن السلع غير الأساسية لن تتأثر أو ترتفع أسعارها مثل السلع الاستراتيجية فى جدول البنك المركزى، وذلك لحصولها على الدولار بأسعار مرتفعة من السوق الموازية السوداء، الذى يتداول بأعلى من السعر الرسمى للمركزى منذ الشهور الماضية.

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...