الثلاثاء، 22 مارس 2016

نجل شقيق "المشير" يقود مصر إلى نكسة جديدة


نجل شقيق "المشير" يقود مصر إلى نكسة جديدة

قرارات غير مسئولة لصالح الكبار.. وخزينة الدولة والمواطن يدفعان الثمن

 منذ 4 ساعة
 عدد القراءات: 2815
نجل شقيق "المشير" يقود مصر إلى نكسة جديدة
رغم أن التاريخ قد تم تحريف الكثير من أحداثه إلى أن المعروف منه أن النكسات قد اقتصرت على آل عامر ، رجل عبدالناصر ووزير دفاعه، ليأتى بعد ذلك نجل شقيقة طارق عامر رئيس البنك الأهلى السابق ومحافظ البنك المركزى المصرى الحالى، الذى اصدر العديد من القرارات التى استفاد منها الكبار وتدفع الدولة واقتصادها المنهار الثمن، الذى يساهم المواطن المصرى فيه بشكل كبير.
ففى أقل من أسبوع واحد، أصدر "عامر" قرارين هم الاغرب فى عالم الاقتصاد والسياسة أيضًا، بجانب إثارتهم إلى العديد من الشبهات كما وضح الخبراء، وهما اهدار المال العام بقصد، بعد طرح نصف مليار دولار لمواجهة أزمة العملة الطاحنة، وفى المقابل يصدر قرار آخر يجعل الدولة تخسر ما يقرب من 560 مليون جنيه مصرى.
فالقرار الأول الذي أصدره عامر، كان في 10 مارس 2016، حين قام بطرح عطاء استثنائي لبيع 500 مليون دولار بسعر 7.73 جنيهات للدولار، بدلاً من العطاء المعتاد، وهو ما يمثل أكثر من 4 أضعاف إجمالي العطاءات الثلاثة المعتادة أسبوعياً والمقدر قيمة كل واحد منها بـ40 مليون دولار فقط، وفي أقل من أسبوع وتحديداً في 14 مارس ، قام محافظ البنك المركزي بتخفيض قيمة الجنيه مقابل الدولار، بفارق 1.12 جنيهاً لكل دولار، وذلك مع طرحه عطاءً دولارياً بقيمة 200 مليون دولار بسعر 885 قرشاً للدولار، وهو ما أوجد فرق سعر وخسارة بقيمة 560 مليون جنيه مصري، حسب ما نشره موقع هافجيتون بوست عربى.

بلاغ للنائب العام

وفور صدور القرار الأخير ثارت موجة غضب من تلك الخسائر ظهرت تداعياتها على مواقع الشبكات الاجتماعية، وسط تلويح بشكوك حول شبهة فساد في الواقعة، خصوصاً وأن طرح دولارات العطاء الأول جاء بدون تعليمات محددة (قيود رسمية) وأي صاحب شركة استيراد يستطيع الحصول على عملة من البنك من تلك العطاءات.
وكان أبرز ما تم تدواله من قبل نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي تعليق الناشط مينا منسي أنيس على القرار، حيث حظي تحليله بانتشار واسع.
تحدث مينا في تحليله عن وجود شبهات فساد، وصفها بالساذجة، وقال "لما النية مبيتة لرفع سعر الدولار ليصل قيمته 8.85 جنيهات بشكل رسمي ليه طارق عامر باع 500 مليون دولار من أيام بس بسعر 7.83؟ مهو مصحيش إمبارح الصبح قال إيه الزهق دة أنا هخفض قيمة الجنية قصاد الدولار... لا طبعاً القرار ميعاده متحدد من فترة".
ولم تمر إلا ساعات قليلة، حتى وصلت بلاغات للنائب العام ضد محافظ البنك المركزي، أولها ما تقدم به محمد حامد سالم المحامي، الذي طالب في بلاغه بالتحقيق مع عامر، ومن يثبت اشتراكه معه في جرائم وصفها بـ"إهدار المال العام والتربح"، وتربيح الغير، والإضرار العمدي بالأموال والمصالح المعهـودة إليــه، وفقاً لما جاء بنص البلاغ المنشور في وسائل الإعلام المصرية.
وأوضح سالم في بلاغه، أن طارق عامر هو المسئول عن وضع السياسات النقدية الحالية والمستقبلية للبنك المركزي ويعلم مسبقاً بفترة كافية إجراءات تخفيض الجنيه أمام الدولار الأميركي، ويتضح جلياً ارتكاب المبلغ ضده عمداً مع سبق الإصرار جريمة إهدار مبلغ 560 مليون جنيه، لتربيح أفراد ومؤسسات بهذا الفارق في فترة زمنية وجيزة لا تتجاوز أربعة أيام.
كما تقدم فتحي الطحاوي نائب رئيس شعبة الأدوات المنزلية بالغرفة التجارية بالقاهرة ببلاغ مماثل للنائب العام حول الواقعة، واصفاً قرارات عامر بالعشوائية المتعمدة لإهدار المال العام، وطالب بمعرفة من المستفيد من تلك المبالغ الكبيرة التي نتجت عن فرق الأسعار في 4 أيام فقط.
وتساءل الطحاوي في بيان أصدره على خلفية الواقعة، لصالح من ومن المستفيد من تلك المبالغ؟ مشيراً إلى أنه إلى جانب الفساد المالي فإن لتلك القرارات آثاراً اقتصادية تدفع المستثمرين للهرب والبحث عن بلاد وأماكن أكثر استقراراً.

على مسئولية "أبو خليل": طارق عبدالجابر يقوم بتمثليه كبيرة

على مسئولية "أبو خليل": طارق عبدالجابر يقوم بتمثليه كبيرة

وهو غير مصاب بالسرطان كما يزعم

 منذ حوالى ساعة
 عدد القراءات: 1664
على مسئولية "أبو خليل": طارق عبدالجابر يقوم بتمثليه كبيرة

كشف الإعلامي والناشط الحقوقي "هيثم ابوخليل" مقدم برنامج "حقنا كلنا" على فضائية الشرق ، كتب على صفحته بموقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك" تدوينة يكشف فيها عما أسماه تمثيلية الإعلامي "طارق عبد الجابر" وإدعاءاته الكاذبة في الإعلام المصري بأنه قد أصيب بمرض السرطان ، ويريد العودة لمصر كي يدفن فيها.
فقال: عن زميلي طارق عبدالجابر اللي بيشتغلنا بمزاجنا، طارق عبدالجابر مستمر في تمثيلية بايخة مكشوفة أنه ندمان ويريد العودة لمصر لكي يدفن فيها بعدما أصابه السرطان في المعدة ...!
طارق يختبر صبرنا وشهامتنا ونخوتنا ورجولتنا ..لكن للصبر حدود علي قدر المستطاعوأضاف "أبو خليل" قائلاً طارق ليس مريض بالسرطان مطلقا" أؤكد مطلقا" وصحته زي الفل لكن الأمر كان لزوم الإكسسوارات المطلوبة لحبك الدور مثلما يبدأ صوته الخافت في أحادثية معنا أو في التليفزيون والذي ينسي غالبا" المحافظة علي نفس التون طوال الحوار....!
وتابع قائلا : لدينا تفاصيل مدهشة ومؤسفة عن زميلنا طارق ...لكننا نتعامل بنبل ..أحيانا" يصل لحد الهطل والعبط.. وللأسف أنطلت تمثيلية عبدالجابر المفضوحة علي شنبات منا كثيرا" لكن لزم التنويه ولو بلمحة بسيطة الآن..
عبدالجابر الذي حذرنا منه الكثير نتيجة عمله في فلسطين المحتلة كمراسل للتليفزيون المصري وهي وظيفة ليست بهينة وتتماس مع جميع الأجهزة الأمنية في مصر ..ولكننا كعادتنا لا نأخذ بالقيل والقال..لكن عبدالجابر كفانا مؤنة ذلك وقال في حواره مع القرموطي وغيره أن جميع الأجهزة الأمنية تعرف طارق جيدا" ..
واستطرد أبو خليل : "طيب وماله إيه المشكلة ..ما يكون علي علاقة بالجن الأزرق هو إحنا بنعمل إيه...؟
لم نلتفت كثيرا"لما فعله من إفشاء أسرار قناة الشرق وفضح أسماء بعض زملاءه العاملين بها وقلنا لعلها ساعة غضب..
وعملنا نفسنا مش واخدين بالنا بأمور شخصية تخصه لوحده وظهر بعضها وهو بيننا..!!
وقلنا عادي..حياته الشخصية ولعله رجع وأناب"
وأكد في تدوينته : "مرة أخري تعاملنا بهطل غير مسبوق..
طارق حريص علي صناعة حالة معنا والإتصال بنا من آن لآخر هو يعتقد أننا سذج وأنه ضحك علينا..ونحن نستمتع بهذا الدور حتي نشاهد نهاية هذه التمثيلية المسفة المنحطة للنهاية...
طارق...لف علي جميع القنوات خلاف ما قال وأراد أن يعمل في أي قناة بل وأراد أن يعود للشرق في إصدارها الجديد ..لكن الجميع كان متخوفا"ورافعا" شعار
 
وتابع : "من خان سابقا" يخون حاليا"..
فتفتق ذهنه الذي لا يهدأ إلي إنهاء التمثيلية والدخول علي الإصدار الثاني..وهو الندم والرغبة في العودة للوطن والتغني بعظمة السيسي وبثورة 30 يونيو ..وهو من كنا نقول له أهدي وهديء تون كلامك عندما كان يتحدث عن الإنقلاب وجرائم الإنقلاب..!
وطبعا" ...وياللصدفة القرموطي وايمان الحصري وخالد صلاح والمجرم أحمد موسي وغيرهم قلبهم حن فجأة لعبدالجابر وطالبوا بعودته ...
بل  منا من صدق الحدوتة وكتبوا كام كلمة تضامنا"معه ..أعتقدوا أنهم أظهروا فيها إنسانيتهم..والحقيقة كانت إظهار هطلنا المزمن وأننا لا نتعلم ...
بل وصل الأمر ذروته ويا سبحان الله مساعد وزير الداخلية يصدر بيان ويطمئن عبدالجابر أنه غير مطلوب وعلي غير قوائم الترقب وأنه يستطيع العودة...!
فيخفق قلب المغفلين والغارقين في الدراما المصرية والحياتية حتي الثمالة ويهتفوا..طارق حيدفن في مصر يا ولاد...!
وأضاف مؤكدا :"طارق عبدالجابر سيعود...وستفتح له القنوات وسيتحدث عن خيانتنا وعن سقوطه في بئر الخداع ..!
وسيعود للعمل في أون تي في أو غيرها..
وكل هذا لا يهمنا... لكن أهمس في أذن زميلي السابق طارق عبدالجابر :
لا تلعب مع الأسود علشان حتتعور..
ونحن ليس لدينا بطحة أو تسجيلات..
ولا تختبر صبرنا للمرة الأخيرة...
وفي إنتظار ظهورك بدور رأفت الهجان النسخة الرديئة 2016 "
وختم تدوينته ساخرا : "بس علي مين....إحنا كنا بنرمي البالوظة بتاعتك ولم نأكلها يوما"بس كنا بنتسلي طالما لم يسمع نصائحنا من قدموك لنا ....!"

"الحرية والعدالة" تحاور والدة أصغر طفل بسجون الانقلاب

"الحرية والعدالة" تحاور والدة أصغر طفل بسجون الانقلاب

Share
أنس حسام فايق عبد العزيز
22/03/2016 09:07 ص

أحمد ياسين.. 12 عاماً على استشهاد الشيخ المُقعَد الذي زلزل إسرائيل

أحمد ياسين.. 12 عاماً على استشهاد الشيخ المُقعَد الذي زلزل إسرائيل

 منذ حوالى ساعةجمعة الشوال
جمعة الشوال
رئيس مجلس الادارة

 عدد القراءات: 199
أحمد ياسين.. 12 عاماً على استشهاد الشيخ المُقعَد الذي زلزل إسرائيل
هو داعية ومجاهد تمتع بموقع روحي وسياسي متميز في صفوف المقاومة الفلسطينية، مما جعل منه واحدا من أهم رموز العمل الوطني الفلسطيني طوال القرن الماضي، إنه مؤسس حركة حماس الشيخ أحمد ياسين الذي استشهد في مثل هذا اليوم 22 مارس/آذار لعام 2004.
ولد أحمد إسماعيل ياسين في قرية جورة عسقلان في يونيو/حزيران 1936 وهو العام الذي شهد أول ثورة مسلحة ضد النفوذ الصهيوني المتزايد داخل الأراضي الفلسطينية. مات والده وعمره لم يتجاوز خمس سنوات.
عايش أحمد ياسين الهزيمة العربية الكبرى المسماة بالنكبة عام 1948 وكان يبلغ من العمر آنذاك 12 عاما وخرج منها بدرس مؤداه أن الاعتماد على سواعد الفلسطينيين أنفسهم عن طريق تسليح الشعب أجدى من الاعتماد على الغير سواء كان هذا الغير الدول العربية المجاورة أو المجتمع الدولي.
النكبة التي ألمت بفلسطين وشردت أهلها عام 1948 لم تستثن هذا الطفل الصغير فقد أجبرته على الهجرة بصحبة أهله إلى غزة، وهناك تغيرت الأحوال وعانت الأسرة -شأنها شأن معظم المهاجرين آنذاك- مرارة الفقر والجوع والحرمان، وأثر ذلك كله على فكره ودراسته.
 الشيخ ياسين في المسجد
في السادسة عشرة من عمره تعرض أحمد ياسين لحادثة خطيرة أثرت في حياته كلها منذ ذلك الوقت وحتى استشهاده، فقد أصيب بكسر في فقرات العنق أثناء لعبه مع بعض أقرانه عام 1952، وبعد 45 يوماً من وضع رقبته داخل جبيرة من الجبس اتضح بعدها أنه سيعيش بقية عمره رهين الشلل الذي أصيب به في تلك الفترة.
وبالإضافة إلى الشلل التام عانى الشيخ من أمراض عديدة منها فقدان البصر في العين اليمنى بعدما أصيبت بضربة أثناء جولة من التحقيق على يد المخابرات الإسرائيلية فترة سجنه، وضعف شديد في قدرة إبصار العين اليسرى، والتهاب مزمن بالأذن وحساسية في الرئتين وبعض الأمراض والالتهابات المعوية الأخرى.
اعتنق الشيخ أحمد ياسين أفكار جماعة الإخوان المسلمين التي تأسست في مصر على يد الإمام حسن البنا عام 1928، والتي تدعو- كما تقول- إلى فهم الإسلام فهما صحيحا والشمول في تطبيقه في شتى مناحي الحياة.
عمل بالتدريس، وشارك وهو في العشرين من العمر في المظاهرات التي اندلعت في غزة احتجاجا على العدوان الثلاثي الذي استهدف مصر عام 1956 وأظهر قدرات خطابية وتنظيمية ملموسة، وبعد هزيمة 1967 استمر في إلهاب مشاعر المصلين لمقاومة المحتل، كما نشط في جمع التبرعات ومعاونة أسر الشهداء والمعتقلين، ثم عمل بعد ذلك رئيسا للمجمع الإسلامي في غزة، حسب "الجزيرة".
أزعج النشاط الدعوي للشيخ أحمد ياسين السلطات الإسرائيلية فأمرت عام 1982 باعتقاله ووجهت إليه تهمة تشكيل تنظيم عسكري وحيازة أسلحة وأصدرت عليه حكما بالسجن 13 عاما، لكنها عادت وأطلقت سراحه عام 1985 في إطار عملية لتبادل الأسرى بين سلطات الاحتلال والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.
اتفق الشيخ أحمد ياسين عام 1987 مع مجموعة من قادة العمل الإسلامي في قطاع غزة على تكوين تنظيم إسلامي لمحاربة الاحتلال الإسرائيلي بغية تحرير فلسطين أطلقوا عليه اسم "حركة المقاومة الإسلامية" المعروفة باسم "حماس"، وكان له دور مهم في الانتفاضة الفلسطينية التي اندلعت آنذاك والتي اشتهرت بانتفاضة المساجد، ومنذ ذلك الوقت والشيخ ياسين يعتبر الزعيم الروحي لتلك الحركة. مع تصاعد أعمال الانتفاضة بدأت السلطات الإسرائيلية التفكير في وسيلة لإيقاف نشاط الشيخ أحمد ياسين، فقامت في أغسطس/آب 1988 بمداهمة منزله وتفتيشه وهددته بالنفي إلى لبنان، ولما ازدادت عمليات قتل الجنود الإسرائيليين واغتيال العملاء الفلسطينيين قامت سلطات الاحتلال يوم 18 مايو/أيار 1989 باعتقاله مع المئات من أعضاء حركة حماس.
الشيخ ياسين وسط تلاميذه
وفي 16 أكتوبر/تشرين الأول 1991 أصدرت إحدى المحاكم العسكرية حكما بسجنه مدى الحياة إضافة إلى 15 عاما أخرى، وفي عملية تبادل في الأول من أكتوبر/ تشرين الأول 1997 عقب إلقاء السلطات الأمنية الأردنية القبض على اثنين من عملاء الموساد سلمتهما لإسرائيل مقابل إطلاق سراح الشيخ أحمد ياسين، أفرج عن الشيخ وعادت إليه حريته منذ ذلك التاريخ.
وبسبب اختلاف سياسة حماس عن السلطة كثيراً ما كانت تلجا السلطة للضغط على حماس، وفي هذا السياق فرضت السلطة الفلسطينية أكثر من مرة على الشيخ أحمد ياسين الإقامة الجبرية مع إقرارها بأهميته للمقاومة الفلسطينية وللحياة السياسية الفلسطينية.
تعرض الشيخ أحمد ياسين في 6 سبتمبر/ أيلول 2003 لمحاولة اغتيال إسرائيلية حين استهداف مروحيات إسرائيلية شقة في غزة كان يوجد بها الشيخ وكان يرافقه إسماعيل هنية، ولم يكن إصاباته بجروح طفيفة في ذراعه الأيمن بالقاتلة، حسب "الجزيرة".
وفي فجر يوم 22 مارس/آذار عام 2004، استشهد الشيخ أحمد ياسين إثر قيام مروحيت الأباتشي الإسرائيلية بإطلاق ثلاثة صواريخ على الشيخ المقعد "شبه الكفيف" وهو خارج على كرسيه المتحرك من مسجد المجمّع الإسلامي بحي الصّبرة في قطاع غزة، واستشهد معه 7 من مرافقيه كما جُرح اثنين من أبنائه.. ورحل "ياسين" المقعد الذي هز إسرائيل.

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...