السبت، 7 مايو 2016

فعاليات ليلية لثوار"الاسكندرية"رفضا للانقلاب

فعاليات ليلية لثوار"الاسكندرية"رفضا للانقلاب

Share
جانب من الفعالية
07/05/2016 11:56 م

"ما بخافش" يخشى "أطفال الشوارع".. وننشر آخر فيديوهات الفريق

"ما بخافش" يخشى "أطفال الشوارع".. وننشر آخر فيديوهات الفريق

Share
فرقة أطفال شوارع
07/05/2016 11:37 م

أسرة أصغر طفل معتقل بسجون العسكر تطالب المنظمات الحقوقية بالتدخل لانقاذه

أسرة أصغر طفل معتقل بسجون العسكر تطالب المنظمات الحقوقية بالتدخل لانقاذه

 منذ 5 ساعة
 عدد القراءات: 585
أسرة أصغر طفل معتقل بسجون العسكر تطالب المنظمات الحقوقية بالتدخل لانقاذه

فصل جديد من فصول الجرائم التى تنتهكها سلطات الانقلاب بالشرقية بحق الاطفال القصر تجسدها معانة البراء محمد فرح 14 عاما الطالب بالصف الثالث الاعدادى بمدرسة عمر ابن الخطاب بمدينة العاشر من رمضان والمحتجز داخل دار الرعاية " الاحداث" بالزقازيق
وقالت أسرة "الطفل" البراء: إن سلطات الانقلاب بمدينة العاشر من رمضان اختطفته من أحد شوارع المدينة وهو فى طريقه لمنزله يوم 25 أبريل الماضى بشكل عشوائى وتم تلفيق عدة اتهامات لا صلة له بها ليتم وضعه داخل مقر احتجازه بدار الرعاية بالزقازيق " الاحداث "
وأضافت؛ أن تقرير الأمن الوطن المرفق فى الأوراق الخاصة بالطالب تضمن أنه "حدث خطير جدا "ليتم وضعه فى ظروف احتجاز تتنافى مع أدنى معايير حقوق الطفل وحقوق الإنسان وبما يشكل خطورة على سلامته.
وتساءلت أسر "البراء": لماذا يتم تلفيق التهم لنجلهم بهذا الشكل الذى يتنافى مع طبيعته وسيرته الطيبة بين زملائه ولمصلحة من يقتل أطفال مصر بالبطيء فى جريمة ضد الانسانية لن تسقط بالتقادم.
وطالبت "الأسرة" منظمات حقوق الطفل والإنسان المحلية والدولية بالتدخل للإفراج عن نجلهم وتوثيق هذه الجرائم ليتثنى محاكمة المتورطين فيها.
ويعد "البراء محمد فرح" أصغر معتقلي الشرقيه.

لعنة "ريجينى" و"السيسى" يطاردان النادى الأهلى فى مباراته مع روما

لعنة "ريجينى" و"السيسى" يطاردان النادى الأهلى فى مباراته مع روما

 منذ 3 ساعة
 عدد القراءات: 592
لعنة "ريجينى" و"السيسى" يطاردان النادى الأهلى فى مباراته مع روما
تطارد لعنه دماء الطالب والباحث الإيطالى جوليو ريجينى النادى الأهلى فى مباراته التى من المفترض أن تقام فى العشرين من الشهر الجارى، مع نادى روما وذلك بعد ورود أخبار عن اعتزام النادى وبعض الحقوقيين رفع لافتة باسم "ريجينى" وآخرى ضد قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسى.
ونسبت تقارير إعلامية إلى مصادر داخل النادي الأهلي إشارتها إلى بوادر أزمة تهدد إقامة المباراة الودية بين الناديين على ملعب هزاع بن زايد في الإمارات، على إثر مخاوف شديدة تسيطر على إدارة النادي الأهلي، بعد تردد أنباء عن ترتيبات لرفع لافتات معادية لقائد الانقلاب عبدالفتاح السيسي خلال المباراة.
وكشفت التقارير قيام اتحاد العمال الإيطالي وأسرة ريجيني، بالضغط على نادي روما لإلغاء المباراة، أو على أقل تقدير، السماح للجمهور الإيطالي برفع لافتات تطالب القاهرة بالكشف عن هوية قتلة الطالب الإيطالي، الذي لقي مصرعه في القاهرة، وتسود شبهات قوية حول سلطات الانقلاب في قتله.
وأضافت التقارير أن مسؤولي الأهلي وكذلك الشركة المنظمة للمباراة، يخشون من رفع لافتات من الممكن أن توتر العلاقة بين البلدين، مشيرة إلى أنه جار حاليا التدقيق بشأن المباراة، وإعادة النظر في الترتيبات التنظيمية الخاصة بها.
ومن المقرر أن تقام المباراة تحت عنوان "كأس الأبطال الذهبية"، وستشهد تكريم لاعب "الأهلي" المحترف حاليا ضمن صفوف نادي "روما"، محمد صلاح، وفرانشيسكو توتي كابتن منتخب إيطاليا سابقا.

إبراهيم هلال عقب صدور حكم ضده بالإعدام| الحكم صدر كناية بـ"الجزيرة".. والعالم يدرى ما هو القضاء المصرى

إبراهيم هلال عقب صدور حكم ضده بالإعدام| الحكم صدر كناية بـ"الجزيرة".. والعالم يدرى ما هو القضاء المصرى

 منذ 3 ساعة
 عدد القراءات: 1253
إبراهيم هلال عقب صدور حكم ضده بالإعدام| الحكم صدر كناية بـ"الجزيرة".. والعالم يدرى ما هو القضاء المصرى
صرح الكاتب الصحفى إبراهيم هلال، مدير الأخبار بفضائية الجزيرة معلقًا على حكم الإعدام الذى صدر ضده اليوم من محكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار محمد شرين فهمى مع 5 آخرين، فى القضية المعروفه إعلاميًا بـ"التخابر مع قطر"، أنه حكم سياسى نكاية فى فضائية الجزيرة.
وتابع فى تصريحاته لـ" بى بى سى"، أنه لا توجد أدلة عليّ في قضية التخابر، القضية نكاية في قناة "الجزيرة" و العالم يعي أن لا قيمة لأحكام القضاء المصري".
 وكانت محكمة جنايات القاهرة، قد قضت اليوم بإعدام  الكاتب الصحفي ابراهيم هلال مدير الاخبار بفضائية "الجزيرة"(هارب) في قضية التخابر مع قطر.

بعيدًا عن تنفيذ الأوامر| مصادر بالقوات المسلحة تكشف كيف صفعت الداخلية "السيسى"

بعيدًا عن تنفيذ الأوامر| مصادر بالقوات المسلحة تكشف كيف صفعت الداخلية "السيسى"

الداخلية والأمن الوطنى أطاحا بالجيش من المشهد الداخلى للبلاد.. ويصعب على "السيسى" حاليًا مواجهتها طالما تحمى عرشه

جمعة الشوال
جمعة الشوال
رئيس مجلس الادارة منذ دقيقة
 عدد القراءات: 49                 
بعيدًا عن تنفيذ الأوامر| مصادر بالقوات المسلحة تكشف كيف صفعت الداخلية "السيسى"

تتعامل الداخلية فى الملف الأمنى على أكمل وجه يريجه قادئد العسكر عبدالفتاح السيسى، فقتل المعارضين فى التظاهرات وفى السجون هو الصفة الأصيلة لهم، لكن هناك دائمًا سلبيات بعد تحقيق نجاحها فى القتل والاعتقال والتنكيل بكل ما هو معارض لـ"السيسى".
ورغم كل ذلك كشفت مصادر بالقوات المسلحة أن الداخلية أصبحت شوكة في حلق قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي ، موضحا أن أكبر خطأ ارتكبه هو إطلاق عنان الداخلية من أجل حماية عرشه وبث العين الحمراء في وسط المواطنين من خلال عصا الأمن، الأمر الذي حصلت معه الداخلية على شيكا على بياض في نشر القمع بصورة بدت أكثر إرهابا مما كانت عليه في عصر المخلوع حسني مبارك.
 
وحسب ما نشرته بوابة الحرية والعدالة، فقد أضافت المصادر، التي لم ترد ذكر اسمها، أن الداخلية وجهاز الأمن الوطني، نجحا في بسط نفوذهما على الدولة وسحب البساط من تحت أقدام الجيش والمخابرات الحربية مرة آخرى، في الوقت الذي كانت تدير فيه المخابرات الحربية المشهد بعد انقلاب 3 يوليو ولفترة كبيرة، موضحا أن الأمن الوطني تعلم الدرس جيدا من خلال أحداث ثورة يناير حينما قامت الداخلية بسداد فاتورة قمع مبارك وحدها.
 
وتابعت المصادر التى وصفتها الحرية والعدالة بإنها من داخل القوات المسلحة،  إن الداخلية لم تنس ثأرها من الإهانات التي تعرضت لها قياداتها تحت سمع وبصر القوات المسلحة بدءا من اقتحام الثوار لمقرات أمن الدولة بعد ثورة يناير مباشرة، كرسالة من الجيش للداخلية بكسر عينها التي كانت تتبجح فيهم من قبل خلال وجود مبارك في السلطة، ومرورا بمحاصرة كتائب من الجيش لأقسام الشرطة وأسر ضباط وأمناء شرطة من الداخلية واقتيادهم وتصويرهم في "طابور الذنب".
 
وكشفت أن داخلية الانقلاب استغلت حاجة "السيسي" لتأمين عرشه وعودة هيبة القوات المسلحة التي تمرغت أنوفها في التراب بعد النزول للشوارع وملاحقة المواطنين وضياع هيبة ضباط الجيش في ملاحقة المتظاهرين على مدار 4 أعوام كاملة، ونجحت في استغلال ذلك خلال حوادث القتل و التعذيب بالمعتقلات لتجعل الداخلية من كل صور القمع شعارا هو "الداخلية في خدمة الجيش والسيسي".
 
وقالت المصادر إن بيت عبد الفتاح السيسي أوهن من بيت العنكبوت، مؤكدة أنه لا يجرؤ على اتخاذ قرار في الوقت الحالي لتأمين حكمه سوا بما تراه وتنفذه عناصر الداخلية من قمع بين الشعب المصري، خاصة بعدما نجحت عناصر الأمن الوطني في استغلال الخندق الذي وضع فيه السيسي مؤسسات الدولة بدءا من القضاء والإعلام ومرورا ورجال الأعمال، لتجعل من هذا الخندق جدار يحمي قواعدها من أي ثورة شعبية في المستقبل، حتى لا تكن في مواجهة فردية مع الشعب كما حدث في 25 يناير.
 
وأضافت أن الدرس الذي تعلمته الداخلية جيدا من ثورة 25 يناير أنها لن تكن هذه المرة في مواجهة الشعب المصري بمفردها، خاصة وأنها أجادت التعامل مع شبق السيسي للسلطة وتطلع قيادات المجلس العسكري لحماية استثماراته، الأمر الذي مكنها من بسط نفوذها على الوضع الداخلي مرة أخرى، ولكن هذه المرة باسم السيسي والجيش، في الوقت الذي استغلت فيه أيضا الصراع بين الشعب المصري الرافض للانقلاب وبين المؤيدين له من أصحاب المصالح، بالتأكيد على أن القمع والتعذيب كان حبا في الانقلاب العسكري وبأوامره.
 
ودللت المصادر على معلوماتها بما تمارسه داخلية الانقلاب في الآونة الأخيرة من قتل للمواطنين في الشوارع وتعذيب في المعتقلات، فضلا عن أزمة الداخلية مع نقابة الصحفيين بعد اقتحام النقابة، ومع ذلك لم يجرؤ السيسي التعليق على الأزمة أو محاسبة أي فرد من أفراد الداخلية، بل وصل الأمر لدعمهم لا لموافقته على ممارساتهم التي يعرف جيدا أنها قنبلة موقوتة ستنفجر في وجهه بعد الاصطدام بكافة تيارات المجمتع المصري، ولكن لأن الأمر أصبح خارجا عن سيطرته.
 
وأكدت المصادر أن هناك حالة من الغليان داخل صباط القوات المسلحة الذين وجدوا في أغلبهم أنهم في مواجهة مع الشعب المصري هذه المرة حال حدوث أي ثورة مستقبلية، خاصة بعد الأزمة الأخيرة مع نقابة الصحفيين، إلا أنهم لا يستطيعون فعل أي شيئ مع سيطرة عناصر المخابرات الحربية والأمن الوطني على الوضع الداخلي، وذلك في ظل ما يعانيه الجيش من ضعف أيديولوجيته وأدائه الاقتصادي، وهذا يعني أن على النظام الاعتماد بشكل أكبر على القمع بدلا من التوافق للبقاء في السلطة.
 
وأكدت أن السيسي أصبح يعلم جيدا أن السيطرة على "ممارسي القمع" أصبحت أكثر صعوبة، لأنه إذا أضرب رجال الشرطة غدًا، فسيسقط النظام في اليوم الذي يليه، في الوقت الذي يعد الجيش ليس على قلب رجل واحد، مع التنافس الداخلي  بين جهاز المخابرات العامة وأفرع الجيش الأخرى.
 
وكشفت المصادر أن السيسي لن يجرؤ على إقالة وزير الداخلية حتى ولو كان هناك ما يستغله في توجيه هذه الضربة له، كما استغل تصريحات أحمد الزند عن النبي ووجهها لصدره، حتى خرج الزند مهانا من الوزارة، موضحة أن الأمر يختلف مع الداخلية التي تمتلك النفوذ والقبضة الحديدية في توجيه الحالة الأمنية في الشارع المصري كيفما تريد .

كوبري سندوب "الأمريكي" يثير سخرية "فيس بوك"

كوبري سندوب "الأمريكي" يثير سخرية "فيس بوك"

Share
صورة كوبري سندوب المتداولة
07/05/2016 09:59 م

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...