الأحد، 7 أغسطس 2016

مع حلول ذكرى فض رابعة| صحيفة تركية تُعيد "مرسى" للأضواء أمام العالم بشكل جديد

وتطلق حملة يومية للتضامن معه بعد 1131 يوم فى معتقلات العسكر 

جمعة الشوالالثورة هى الحل منذ 5 ساعة
 عدد القراءات: 2551
مع حلول ذكرى فض رابعة| صحيفة تركية تُعيد "مرسى" للأضواء أمام العالم بشكل جديد

لا تزال رابعة تتحدث، فعلى الرغم من دماء الشهداء واعتقال الآلاف، إلا أن الصحافة الحرة حول العالم وفى تركيا بالأخص لم تتوقف عن تسليط الأضواء على بندقية العسكر التى حصدت حياة الشرفاء الذين طالبوا بعودة الشرعية للبلاد، وأعلنت صحيفة "ميلى جازيت"، التركية عن قيامها بحملة تضامنية يومية تبدأ قريبًا مع الرئيس "مرسى" بعد مرور 1131 يومًا فى معتقلات العسكر، وبالتزامن مع انطلاق الذكرى الثالثة لفض اعتصام رابعة.
وقالت الصحيفة، أن الحملة ستكون عبارة عن نشر خبر يومى عن "مرسى" لتكشف للعالم أن هناك رئيسًا لمصر معتقل بسجون "السيسى".
ونوهت الصحيفة بأنه إلى الآن مر على اعتقال مرسى 1131 يومًا وهو داخل محبسه وتلك الحملة التى أطلقتها من شأنها توجيه الدعم لـ "مرسى" للإفراج عنه.
وذكرت الصحيفة أن أحداث يوم الثالث من يوليو عام 2013 والإجراءات التى تبعت بيان الثالث من يوليو (الانقلاب العسكرى)، كان بمثابة مجزرة للشرعية فى مصر، بعدما تم حشد الرأى العام بالأكاذيب وهو ما تكشفه فى الأوقات الأخيرة، بإن العسكر قد قاموا بتضليل الرأى العام واختلاق المشكلات لاسقاط مرسى.
وقال التقرير إن وزير الدفاع الفريق عبد الفتاح السيسى آنذاك أعلن بيان الانقلاب على مرأى ومسمع من العالم وتم إخبار "مرسى" عقب البيان بأنه لم يعد رئيسًا بموجب التظاهرات التى خرجت منددة بحكم "مرسى" وبعد ذلك تم الإعلان عن خارطة طريق من قبل قيادة الجيش.
 ووفق ما جاء في الخارطة من إجراءات كان أول تلك الإجراءات منع مرسى من السفر خارج البلاد, واعتقال رئيس الوزراء, تعيين رئيس المحكمة الدستورية المستشار عدلى منصور رئيسًا مؤقتًا للجمهورية, وتشكيل حكومة تكنوقراط, وسيتم عقد انتخابات رئاسية جديدة, وتعطيل العمل بالدستور, وتستهدف تلك الحملة توجيه الاهتمام العالمى لقضية مرسي.
وقامت قوات الأمن باستهداف العديد من عائلة وأقارب ومحبى وناخبى مرسى واستشهد منهم عدد كبير.
***

فى فضيحة قانونية| حكومة العسكر تتلاعب بحكم تيران وصنافير مصريتان

فى فضيحة قانونية| حكومة العسكر تتلاعب بحكم تيران وصنافير مصريتان الثورة هى الحل

وتتقدم بطعن أمام محكمة غير مختصة على حكم البطلان.. وقانونيين: هذه سابقة خطيرة

 منذ 5 ساعة
 عدد القراءات: 1385
فى فضيحة قانونية| حكومة العسكر تتلاعب بحكم تيران وصنافير مصريتان

فى فضيحة قانونية كما وصفها المحامى خالد على، وبعض القانونيين، قامت حكومة العسكر، باستباق الحكم فى النقض الذى تقدمت به على حكم الإدارية ببطلان اتفاقية ترسيم الحدود البحرية مع المملكة العربية السعودية، وقامت باستشكال على الحكم أمام محكمة غير مختصة (محكمة القاهرة للأمور المستعجلة)، الأمر الذى وصفه قانونيون وسياسيون بأنه سابقة خطيرة.
وقضت محكمة القضاء الإدارى فى يونيو الماضى، ببطلان اتفاقية ترسيم الحدود بين مصر والسعودية استنادًا إلى "بطلان توقيع ممثل حكومة العسكر على الاتفاقية المتضمنة التنازل عن جزيرتي تيران وصنافير للسعودية مع ما ترتب على ذلك من آثار، أخصها استمرار هاتين الجزيرتين ضمن الإقليم البري المصري وضمن حدود الدولة المصرية واستمرار سيادتها عليهما، وحظر تغيير وضعها بأي شكل أو إجراء لصالح أي دولة أخرى".
وطعنت هيئة قضايا الدولة (ممثلة للحكومة) على الحكم أمام المحكمة الإدارية العليا (هيئة قضائية أعلى تصدر أحكامًا نهائية)، على حكم القضاء الإدارى، القاضى ببطلان توقيع اتفاقية ترسيم الحدود بين مصر والسعودية.
وقال المحامى خالد على، رئيس هيئة الدفاع عن "مصرية تيران وصنافير" – المتواجد بألمانيا حاليًا - عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "جاء تليفون من مصر يخبرني أن الحكومة ( هيئة قضايا الدولة) تقدمت باستشكال على تنفيذ حكم تيران الصادر لصالحنا من محكمة القضاء الإداري أمام محكمة القاهرة للأمور المستعجلة بالرغم أنها محكمة غير مختصة، فأحكام القضاء الإداري -وفقا لدستورها ٢٠١٢ - ٢٠١٤ وقانون مجلس الدولة- لا يوقف تنفيذها إلا حكم من نفس المحكمة التى أصدرت الحكم المطلوب وقف تنفيذه أو حكم من المحكمة الإدارية العليا".
 وأوضح علي أن "الحكومة طاعنة على الحكم أمام الإدارية العليا ولكن لن يتم نظر الطعن إلا بعد الفصل فى طلب رد المحكمة الذى قدمه الزميل محمد عادل سليمان، فما كان من الحكومة إلا أن تقدمت بطعن أمام محكمة مدنية غير مختصة لمحاولة استصدار حكم منها، وتداولت بعض الصحف خبر أن الجلسة يوم الثلاثاء القادم أمام الدائرة الرابعة بمحكمة عابدين، فالحكومة تحاول وقف تنفيذ الحكم حتى تتمكن من عرض الاتفاقية على البرلمان لتفرض واقع جديد على الأرض".
 وقال الدكتور محمد محيي الدين، البرلماني السابق، إنه تواصل مع علي ليوضح له تفاصيل الطعن المقدم من الحكومة، ووجد بالفعل أن هناك استشكالاً قدمته الحكومة على حكم مصرية الجزيرتين، متوقعًا أن من تقدم به "هو محام صغير من المحسوبين على النظام".
واعتبر محيي الدين فى تصريحات صحفية، أن "الاستشكال مرفوض شكلًا وموضوعًا وهو أشبه بتوجه مريض إلى دكتور نساء وتوليد، رغم أنه بحاجة لاستئصال الزائدة الدودية"، لافتًا أن "الأمر فى غير محله من الناحية الدستورية والقانونية".
وأشار إلى أن "هيئة قضايا الدولة تسئ لتاريخها بالإقدام على هذه الخطوة الغير مدروسة، خصوصًا وأنها تعلم أنها توجهت إلى محكمة غير مختصة للحصول على حكم وهو ما يناقض الدستور والقانون"، مستبعدًا أن "تكون هيئة قضايا الدولة قد تورطت بشكل مباشر فى هذه السقطة".
وأضاف: "الخطوة تدل على فقدان الأمل فى الحصول على حكم من مجلس الدولة لسعودة الجزيرتين، وتدل على أن هناك من يعمل لصالح الأشقاء ولو على حساب بلده وضميره".
 وتابع قائلًا: "محكمة عابدين المقدم أمامها الاستشكال سترفضه، وإذا قبلته فإن ذلك سيُشكل إهانة بالغة للقضاء المصري بأن تُقدم محكمة على إصدار حكم ليس فى اختصاصها".
وعن زيارة خالد علي لألمانيا، قال محيي الدين، إنها "جاءت للحصول على معلومات جديدة تثبت أن الجزيرتين مصريتين ونجح فى ذلك، حيث إن المرحلة الحالية تحتاج إلى أدلة جديدة وبراهين لمواجهة ادعاءات الحكومة".
 من جانبه، قال الخبير القانونى، شوقى السيد، إن "تقدم المحكمة باستشكال على الحكم الصادر من القضاء الإدارى أمام محكمة عادية يعكس إجراء خاطئًا، لأنه لايجوز تقديم استشكال على هذا الحكم أمام محكمة عادية".
وأضاف السيد أنه "لايجوز وقف تنفيذ الحكم إلا بطلب من الإدارية العليا، لذلك فإن الإشكال محكوم عليه بالرفض طبقًا للدستور والقانون"، لافتًا إلى أن

شاهد القصة الكاملة| حلب.. انتهى الحصار والتكبيرات تعلو من المساجد

شاهد القصة الكاملة| حلب.. انتهى الحصار والتكبيرات تعلو من المساجد  

 منذ 4 ساعة
 عدد القراءات: 1261
شاهد القصة الكاملة| حلب.. انتهى الحصار والتكبيرات تعلو من المساجد
بعد معاناة شديدة، تأكدت أنباء نصر الثوار فى سوريا وتم فك الحصار عن حلب، بأحيائها الشرقية،  وذلك بعد السيطرة على منطقة استراتيجية على المحور الجنوبي.
وقالت تشكيلات جيش الفتح والجبهة الإسلامية وأحرار الشام وفصائل أخرى على تويتر، إنها فكت "الحصار عن مدينة حلب بعد السيطرة على كراجات الراموسة وحي الراموسة بشكل كامل".
وتمكن المعارضون من تحيق هذا الانجاز بعد سلسلة من الانتصارات على القوات الحكومية والميليشيات الموالية لها في ريف حلب والمحاور الجنوبية والجنوب غربية من المدينة.
وأعلنت "جبهة فتح الشام" (النصرة سابقا) إن مقاتليها من خارج حلب وداخلها التقوا بعد شن هجمات كل من مواقعهم، بما يعني فعليا فك الحصار الذي كان مفروضا على الاحياء الشرقية لحلب.
وترفض حسابات موالية للنظام السورى أنباء فك الحصار عن حلب، وقالت إن "المعركة مستمرة" وأن تراجع الجيش النظامى فى بعض المواقع "تكتيكي لا غير".
وقالت حسابات يديرها نشطاء من حلب إن تظاهرات خرجت فى احياء حلب الشرقية ابتهاجا بفك الحصار، في حين سمعت التكبيرات من المساجد وأطلق مسلحون معارضون النار فى الهواء لحظة الاعلان عن كسر الحصار عن الالاف من المدنيين المحاصرين منذ أن قطعت قوات النظام السوري طريق الكاستيلو الذي ظل لوقت قريب شريان الحياة الوحيد بالنسبة للأحياء الواقعة تحت سيطرة المعارضة في حلب.
وفي وقت سابق، أكدت المعارضة السورية المسلحة أنها باتت على وشك فك الحصار عن الأحياء الشرقية في مدينة حلب، وذلك بعد تحقيق تقدم وصف بـ"الأهم" على المحور الجنوبي إثر معارك أسفرت عن مقتل 150 من القوات الحكومية والميليشيات الموالية لإيران، السبت.
وتمكن "جيش الفتح" التابع للمعارضة المسلحة من إحراز تقدم كبير خلال المعارك التي تدور جنوبي حلب، وأعلن سيطرته على كليتي المدفعية والتسليح وكتيبة التعيينات عقب معارك عنيفة مع قوات النظام والمليشيات الموالية لها.
وبثت مواقع مساندة للمعارضة، عشرات الصور ومقاطع الفيديو التي تظهر سيطرة المسلحين على ثكنات الجيش، واغتنام دبابات ومدافع وذخيرة، فيما شوهدت جثث جنود النظام وهي ملقاة في كل مكان.
وحسب قناة الجزيرة القطرية، فبهذا التقدم لجيش الفتح "لم يبق سوى المعهد الفني الجوي تحت سيطرة النظام السوري في أكبر قاعدة عسكرية له في جنوب حلب".
وقال جيش الفتح إن مقاتليه "قتلوا عدداً كبيرا من عناصر "حزب الله" اللبناني وجيش النظام".
وكانت المعارك في محيط كليتي التسليح والمدفعية تجددت بعد ساعات من اقتحام جيش الفتح المكان الذي يتكون من ثلاثة مواقع عسكرية، وهي كليتا المدفعية والتسليح والمدرسة الفنية الجوية.
وسبق ذلك إعلان لجبهة فتح الشام (جبهة النصرة سابقا) -المنضوية تحت جيش الفتح- بأنها مهدت لعملية اقتحام كلية المدفعية بتفجير سيارة مفخخة قادها مقاتل من الجبهة إلى بوابة الكلية.
ونشرت الجبهة شريطا مصورا لعملية التفجير يُظهر لقطات لمنفذ العملية التفجيرية أعقبتها لقطات أخرى تظهر ضخامة الانفجار.
وشنّ الطيران الحربي السوري والروسي مئات الغارات ضد الصفوف الخلفية لقوات المعارضة وعلى أحياء حلب.
ويندرج هجوم المعارضة على مجمع كلية المدفعية ضمن المرحلة الثالثة من معركة فك الحصار عن حلب.
في المقابل، قال جيش النظام -في بيان- إنه أحبط الهجوم على كلية المدفعية وثكنتين كبيرتين، وإن مئات من مسلحي المعارضة قتلوا ودمر أغلب عتادهم ودباباتهم، وأكد أنه نجح في احتواء الهجوم بمساعدة قوات متحالفة معه، ودمر ثلاث "مركبات انتحارية" كانت محملة بمتفجرات.
في ذات السياق، قتل اكثر من 700 مقاتل من قوات النظام السوري والفصائل المقاتلة و"الجهادية" على حد سواء في المعارك الدائرة في جنوب حلب منذ الاحد الماضي، بينهم 200 ليوم السبت وحده، وفق ما افاد المرصد السوري لحقوق الانسان السبت.
وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن لوكالة فرانس برس "قتل اكثر من 700 مقاتل من قوات النظام السوري والمسلحين الموالين لها من جهة والفصائل الجهادية والمقاتلة من جهة ثانية منذ يوم الاحد الماضي".
واشار عبد الرحمن الى ان "غالبية القتلى من الفصائل نتيجة التفوق الجوي لقوات النظام وكثافة الغارات الجوية الروسية".
واوضح ان المعارك الضارية التي جرت السبت ادت الى مقتل نحو 200 مقاتل.
وتدور منذ الاحد معارك عنيفة جنوب غرب حلب، اذ كانت الفصائل اطلقت هجمات عدة ضد قوات النظام اولها يوم الاحد الماضي، الا ان الهجومين الاعنف شهدتهما منطقة الكليات العسكرية الجمعة والسبت.
وتشهد مدينة حلب، ثاني كبرى مدن سوريا وعاصمتها الاقتصادية سابقا منذ صيف العام 2012 معارك مستمرة وتبادلا للقصف بين الفصائل المقاتلة في الاحياء الشرقية وقوات النظام التي تسيطر على الاحياء الغربية. وباتت الاحياء الشرقية محاصرة بالكامل منذ 17 يوليو.
***

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...