الأحد، 18 سبتمبر 2016

واشنطن ترغب فى إحالة "السيسى" للمعاش (فيديو)

واشنطن ترغب فى إحالة "السيسى" للمعاش (فيديو)

أخر نظريات إعلام المؤامرة.. وأيمن نور بديلاً عن "مرسى"

منذ 2 ساعة
عدد القراءات: 1353
واشنطن ترغب فى إحالة "السيسى" للمعاش (فيديو)
عادت نظرية المؤامرة لتفضح إعلام العسكر مرة آخرى، حيث خرج الإعلامى الأمنجى، أحمد موسى، الشهير بالمخبر، يتحدث عن مؤامرة كبرى تحاوط قائدة من قبل أمريكا، التى يزحف إليها ويحج جميع رجال العسكر، وقال أنها تريد أن تحيل السيسى إلى المعاش.
وقال موسى- في برنامجه "على مسئوليتي"، أمس السبت-: "إن دعوات وخطط الجماعة، من أجل تنفيذ ما يسمى "وثيقة واشنطن" برعاية المخابرات الأمريكية لاختيار من سيحكم مصر خلال الفترة المقبلة، على أن يتم إسدال الستار على ملف الرئيس "محمد مرسي"، وأضاف "أن المخابرات الأمريكية رشحت أيمن نور رجلها الأول"، بحسب كلامه.

وعلق موسي قائلًا: "أيمن نور لا يصلح، نظرًا لكونه محظورًا بحكم قضائي بات لأنه مزور"، بحسب رأيه.

وقال: "إنه تم تجميع كافة نشطاء "السبوبة،" وما على شاكلتهم من أجل تجهيز "نور" لرئاسة مصر، بحسب كلامه.


كن أول من يعلق

الموقع غير مسئول عن التعليقات المنشورة

حفتر وبيع الوهم للمصريين

حفتر وبيع الوهم للمصريين     

بقلم: مصطفى عبدالسلام

 منذ 2 ساعة
 عدد القراءات: 771
حفتر وبيع الوهم للمصريين

بعد أن رقّى نفسه من رتبة لواء متقاعد إلى رتبة مشير، وغنى مؤيدوه "تسلم الايادي"، واستولى على موانئ النفط بمنطقة الهلال النفطي بقوة السلاح، راح خليفة حفتر ومؤيدوه يبيعون الوهم لمن حولهم.
فقد أطلق هؤلاء تصريحات من عينة أن تصدير نفط شرق ليبيا على الأبواب، وأن سفن النفط العملاقة ستتدفق على الموانئ التي يسيطرون عليها، وأن المليارات ستتدفق على خزائن طبرق كما تدفقت عليها المليارات من جهات ودول لا تريد الاستقرار لليبيا.
بل وذهبوا لأبعد من ذلك حينما أكدوا أن قوات حفتر ستحل الأزمات الاقتصادية للدول المجاورة لليبيا مثل أزمتي نقص النقد الأجنبي ومشتقات الوقود في مصر.
ولم يقتصر بيع حفتر ومؤيديه الوهم والدجل للأشقاء الليبيين، بل امتد للمصريين أيضا، فقد أطلق صلاح عبد الكريم، مستشار الجيش الليبي الموالي لحفتر، تصريحاً نارياً مساء أمس الأول السبت قال فيه إن ليبيا مستعدة لبيع النفط الليبي لمصر بالجنيه المصري بهدف رفع قيمة الجنيه أمام العملات الأجنبية، وبالتالي المساهمة في حل أزمة الدولار ووقف مسلسل تدهور العملة المصرية.
تصريحات عبد الكريم، الرجل القريب من حفتر، والتي احتفت بها القنوات الفضائية والمواقع المصرية، تشبه إلى حد كبير كلام اللواء عبد العاطي واختراع جهاز الكفتة لعلاج مرض الإيدز وفيروس سي للمرضى المصريين.
فقوات حفتر لا يمكنها تصدير النفط الخام من شرق ليبيا لمخالفة ذلك القرارات الصادرة عن مجلس الأمن الدولي التي تعتبر أن أي صادرات نفطية تتم خارج سلطة حكومة الوفاق الوطني بطرابلس هي صادرات غير قانونية.
كما أن أميركا وخمس دول أوروبية دانت أصلاً سيطرة قوات اللواء المتقاعد على موانئ النفط بمنطقة الهلال وطالبته بالانسحاب منها، وبالتالي فإن استيراد دولة ما النفط من الموانئ التي يسيطر عليها حفتر مخالف للقانون الدولي.
وإذا انتقلنا لمصر نجد أنها في حاجة لمشتقات بترولية مثل البنزين والسولار والمازوت والغاز وغيره، وهذه المشتقات غير متوافرة في ليبيا لأنها لا تملك معامل تكرير نفط عملاقة تقوم بتحويل النفط الخام إلى مشتقات بترولية، وبالتالي فهي تستورد مثل هذه المشتقات كما تفعل مصر.
وحتى في حال حاجة الحكومة المصرية لاستيراد نفط خام وتكريره في المعامل التسعة لديها، فإن الطاقة التكريرية للمعامل المصرية تظل محدودة حيث تبلغ نحو 36 مليون طن سنويا، والكميات التي يتم تكريرها حاليا تدور حول 26 مليون طن نتيجة قدم معظم المعامل التي تأسس الأحدث منها منذ أكثر من 30 عاما، مع عدم قدرة الموازنة العامة للدولة على إقامة معامل جديدة حيث إن تكلفة المعمل الواحد تبلغ نحو 5 مليارات دولار، إضافة لعدم وجود خامات نفط كافية في السوق المحلي تصلح للتكرير، وبالتالي يتم تعويض ذلك النقص من خلال الاستيراد خاصة من دول الخليج.
أما حديث مستشار حفتر عن حل أزمة النقد الأجنبي في مصر فهو حديث ساذج، فمن المعروف أنه لا يمكن تصدير الجنيه المصري للخارج، وطبقا للقانون المصري نفسه فإن الجنيه عملة محلية غير قابلة للتحويل والتداول في الخارج، بل ويعاقب القانون أي حائز للجنيه خلال سفره للخارج.
ربما تتحقق وعود مستشار الجيش الليبي في حال بيع قوات حفتر النفط الليبي بالمجان لمصر، هنا يتم توفير جزء من المخصصات التي ترصدها الموازنة المصرية لاستيراد المشتقات البترولية من الخارج والبالغة نحو 10 مليارات دولار سنويا.
ومن المعروف ثالثا أن الاقتصاد الليبي ليس في حاجة إلى عملة مصرية، بل بحاجة شديدة للدولار في ظل انهيار احتياطيات البلاد من النقد الأجنبي، وانتشار الفساد بصندوق ليبيا السيادي الذي يدير نحو 70 مليار دولار من أموال ليبيا في الخارج، وتراجع أسعار النفط بنسبة تقارب 60% منذ منتصف عام 2014، وانهيار صادرات ليبيا النفطية من 1.5 مليون برميل يوميا في العام 2011 إلى نحو 200 ألف برميل فقط يوميا، علما بأن إيرادات النفط تمثل نحو 95% من إيرادات الخزانة العامة للبلاد.
لكل هذه الاعتبارات وغيرها فإن تصدير النفط من موانئ تسيطر عليها قوات حفتر بشرق ليبيا لمصر أو لغيرها من الدول غير قابل للتحقق إلا إذا تم بطريقة غير مشروعة.
إذن، ما الهدف من إطلاق التصريحات الأخيرة لمستشار قوات حفتر حول تصدير النفط لمصر؟ ولماذا سارع وزير الخارجية المصري سامح شكري ليعلن دعم بلاده التام لسيطرة الجيش الليبي الموالي لحفتر على موانئ الهلال النفطي، ويصف بيانات دول عدة طالبت الجيش الليبي بالانسحاب من منطقة الهلال النفطي بأنها دعوات متسرعة لا تراعي الاعتبارات الخاصة بالأوضاع الداخلية لليبيا؟
وهل من مصلحة مصر دعم قوات حفتر والالتفاف حول اتفاق الصخيرات الذي تم على أثره اختيار حكومة وفاق وطني بدعم أممي، أم أن مصلحتها السياسية والاقتصادية تكمن في استقرار ليبيا التي مثلت لسنوات طوال السوق الأول لجذب العمالة المصرية ( 2 مليون قبل سقوط نظام القذافي)، ورافدا مهما لاحتياطي مصر من النقد الأجنبي، وواحدا من أهم الأسواق الجاذبة للصادرات المصرية؟
هذه الأسئلة وغيرها مطروحة ربما السياسيون لديهم إجابة منطقية لها.


الأمن يقتحم منزل قيادى سابق بالداخلية ويعتقل نجله

الأمن يقتحم منزل قيادى سابق بالداخلية ويعتقل نجله الثورة هى الحل

الثورة هى الحل
لاوالف لا للظلم والقهر

ويخفيه قسريًا

 منذ 2 ساعة
 عدد القراءات: 1089
84
الأمن يقتحم منزل قيادى سابق بالداخلية ويعتقل نجله

لم يمنع منصب والده ولا مستواه العلمي والاجتماعي أن يتم اقتحام منزله واعتقاله، فمنذ شهرين، وإخفائه في مكان لا يعلمه أحد.
ففي دولة الانقلاب كل شيء متاح، وكل المواطنين في القهر سواء، وكل القوانين موقوفة عن العمل إلى حين.
بداية القصة عندما كان "أحمد" نجل مساعد سابق لوزير الداخلية "اللواء نبيل طاحون" نائما وسط عائلته، ليفاجأ بأن قوة من أمن الانقلاب تقتحم شقة والده، يوم الأحد 16 يوليو الساعة الواحدة صباحا، ليقوموا بكسر أبواب الشقة والعمارة، وتحطيم أثاث الشقة، واختطافه إلى مكان مجهول حتى الآن، رغم مرور شهرين على تلك الواقعة.
ورغم معارف الأسرة ونفوذ والدهم "الراحل"، إلا أن أحدا لم يتمكن من إفادتهم بمعلومة واحدة حول مكان اختفاء الابن المخطوف.
ونترك شقيقته "دعاء" لتحكي التفاصيل، والتي نقلتها على حسابها بموقع "فيس بوك" قائلة:
كنت أجلس مع أختي في غرفتها، بينما أحمد أخي الكبير نائم، وأخي الصغير في غرفته، وتجلس أمي في غرفة المعيشة تسبح الله وتستغفر لما كان يصيبها من شعور قابض للقلب منذ بداية اليوم.
قفزنا أنا وأختي من على المقاعد إثر صوت قنبلة تنفجر في البناية أو في الشقة المجاورة لنا، وعندما خرجنا لنرى ما يحدث وجدنا أمي تصرخ في حالة انهيار ولا وعي وتسقط على الأرض، وامتلأ البيت بأشخاص بعضهم يرتدي زيا مدنيا وآخرون يرتدون زيا عسكريا أسود اللون، ويحملون الأسلحة ويصوبونها باتجاهنا بعد ضرب النار على قفل الباب وكسره، دون مراعاة لحرمة البيت.
انتشروا في المنزل بعد إلقاء نظرة مطولة على مكتبة والدي الكبيرة المكتظة بكتب التوحيد والعقيدة، ومؤلفات ابن القيم، وابن تيمية وكتب محمد بن عبد الوهاب ومجلدات سيد قطب، وأيضا كتب الشيخ الشعراوي ومختلف تفاسير القرآن.
نعم هو ذلك الرجل ذو الخلطة العجيبة، لا يفهمه إلا من عرفه وتعامل معه، تدمع عيناه لذكر اسم النبي عليه الصلاة والسلام، يصادق الشيخ صادق العدوي وصالح الجعفري والشيخ كشك، رحمهم الله، ويعمل بالشرطة ويكافح الفساد بأنواعه، رجل أعمال وكاتب ومزارع ومحام وداعية.. صاحب منصب مهم له هيبته في كل مكان، وشيخ بسيط وخطيب مسجد، معلم ودود له درس كل يوم بعد صلاة الفجر.
ثم سألونا: هل يوجد كتب أخرى؟ بعد التأكد من أنها تخص والدي وأنه الوحيد (إرهابي الفكر) الذي في البيت، رحمه الله، ثم اتجهوا إلى غرف النوم وسألوا عن أحمد الذي كان نائما فأيقظه أربعة أشخاص، ومنعونا من الدخول عليه، وسمعتهم يسألونه عن بعض رجال العائلة، ولبس ملابسه مسرعا، ثم غسل وجهه وارتدى نظارته وأخدوا اللاب توب والهاتف الخاص به بعد تدمير كل ما بالغرفة إثر التفتيش.
ثم سلمونا الأموال الخاصة بأخي التي كانت بحوزته، وقال أحدهم لأمي: "متخافيش يا حاجة هنرجعه الصبح على طول.. فقلت له: "ذنب اللي حصلها ده في رقبتك وأنت خصيمي يوم الدين، ولو كنت ضربت الجرس طبيعي زي الناس من غير ما تكسر باب العمارة وباب الشقة وتفزعنا بالشكل ده، اطمن مكناش هنلحق نخبي الأسلحة والقنابل تحت السيراميك وفي المخابئ السرية"، فظل يعتذر بهدوء أعصاب متفق عليه.
سلم أحمد على أمي وقبل رأسها، وقال لها: "اهدي يا حبيبتي متخافيش.. ورحل منذ ما يقرب من الشهرين.. رحل ولم يعد في الصباح كما وعدوا.. لم يعد حتى يومنا هذا". يسألني أطفاله:" بابا فين يا دودو مش بيكلمنا وتليفونه مقفول كل ده مسافر؟!".
انتظرت أسبوعا من القبض عليه لم أفعل شيئا، لعل كلامهم يكون صحيحا أو يكون تشابه أسماء أو بلاغا كيديا كما قال بعض المعارف والأقارب ممن يشغلون مناصب حساسة في الدولة، ثم بدأت في حملة بلاغات وشكاوى وتلغرافات لكل من يمكن أن تعود عليه المسؤولية.
قابلت مساعد وزير الداخلية ووعدني شخصيا بالتحرك والبحث عنه، وذهبت لمقابلة الوزير بلا جدوى
. قابلت بعضا ممن تتلمذ على يدي والدي ويشهد له بحسن الخلق وطيب السيرة ويدعو له بالرحمة.
ذهبت إلى مديرية أمن القاهرة وأقسام الشرطة وفروع أمن الدولة ونيابة أمن الدولة بالقاهرة الجديدة ومصلحة السجون، ومررت على بعض السجون ومعسكر يسمى "السلام" وسجن النهضة، كما أشار علي أحدهم، وسألت في وادي النطرون والعقرب، ثم اتجهت للإعلاميين زملائي لأفضح كل من وعد وعرف وتأخر وتجاهل وتواطأ.
استغاثت أمي بعد الله سبحانه بكل أقاربنا في عائلة طاحون لمن لا يعرف عائلة كبيرة وأمنية في المقام الأول، فكان منهم أن طمأنونا أول أسبوع من القبض عليه أنه لن يمر أسبوع قبل خروجه. وأنه لا تهمة له، وأنه مجرد استجواب فقط ثم مضى الشهران دون أية معلومة.
وقال آخر لوالدتي (لواء سابق في أمن الدولة): "احمدي ربنا يا حاجة أنهم ماخدوكيش إنتي كمان"، وقال أحد المحترمين: استعوضوا ربنا فيه بقاااا.. حسبنا الله وكفى.
أسأل الله العظيم الحنان المنان أن يرده سالما قريبا يا رب.. ويرد كيد الأعداء في نحورهم.


هل تفعلها رئيسة وزراء بريطانيا وتصفع السيسى للمرة الثالثة ؟

هل تفعلها رئيسة وزراء بريطانيا وتصفع السيسى للمرة الثالثة ؟

 منذ 30 دقيقة
 عدد القراءات: 486
هل تفعلها رئيسة وزراء بريطانيا وتصفع السيسى للمرة الثالثة ؟

تعرض قائد الانقلاب العسكرى عبدالفتاح السيسى، للعديد من المواقف المخجلة على الصعيد المحلى والدولى، ولعل الأخير كان أكثر بمراحل عديدة، حيث شهدت قمة العشرين التى انعقدت مؤخرًا فى الصين، أكثر من موقف محرج لقائد العسكر، وكان أبرزها وظاهرًا وقوفه أمام الرئيس الأمريكى باراك أوباما.
لكن ما أخفاه إعلام الانقلاب هو رفض رئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماى، برفض مقابلة "السيسى" فى القمة، رغم تقدم سلطات العسكر بطلب رسمى لذلك، وكانت تلك هى المرة الثانية، حيث كانت المرة الأولى أثناء اتصال "السيسى"، لتهنئتها بالمنصب الجديد، إلا أن الأخيرة قد رفضت ذلك.
وتأكد أن السبب وراء ذلك هى مخاوف من انخفاض شعبيتها، بعد التأكد من اجرام العسكر، لكن على ما يبدوا أن المصالح الاقتصادية والعسكرية بين مصر العسكر وبريطانيا، تمنعها من التصريح فى العلن تجاه موقفها مع قائد الانقلاب.
ولعل السؤال الأبرز الآن، هل تفعلها تيريزا ماى وترفض مقابلة السيسى، والتحدث معه كما حدث فى المرتين السابقتين؟.

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...