بالصور.. صحيفة "الأخبار" الحكومية تنشر خبر مصرع " عبدالفتاح السيسى" قائد الميلشيات

على خطى ما فعلته مع عبدالناصر.. الصحيفة تقع فى خطأ مهنى جديد مع قائد الانقلاب العسكرى

 منذ 18 ساعة

 عدد القراءات: 10846

فى سقطة مهنية قوية وقعت فيها صحيفة الأخبار الحكومية، عبر صدر صفحتها الأولى وبالمانشيت الرئيسى، الصادر فى عددها الورقى اليوم الثلاثاء، نشرت خبرًا ، عنوانه "مصرع قائد ميليشات الإخوان.
إلى هنا المانشيت متناسقًا مع توجه الصحيفة، كونها تتحدث عن قيادي بجماعة الإخوان الملسمين ، غير أن الصورة المصحوبة أسفل المانشيت تحمل خطأً مهنيًا.

أسفل مانشيت مصرع القيادي الإخواني، ووصفه بأنه قائد لميليشيات، كانت صورة قائد الانقلاب العسكرى عبدالفتاح السيسي خلال اجتماعه بالحكومة، مؤخرًا.

جريدة "الأخبار" التي لم تتعلم الدرس ومن خطأ مهني سابق لها يرجع إلى العام 1960، أي قبل ما يزيد عن 55 سنة، كان لها عدة سوابق في العناوين المثيرة والفرقعة الصحفية على غرار "كيماوي رابعة"، خلال الحملة الإعلامية لشيطنة اعتصامي أنصار الرئيس الأسبق محمد مرسي في رابعة والنهضة، في صيف 2013.

وبالعودة إلى الحقبة الناصرية، وتحديدًا يوم 9 أبريل 1960، انتهت زيارة جمال عبد الناصر إلى الهند ليتوجه منها إلى باكستان يوم "9 أبريل 1960 "، وتزامن ذلك مع مقتل السفاح محمود أمين سليمان الذي استوحى منه نجيب محفوظ قصته في رواية "اللص والكلاب".

لم تنته قصة السفاح عند هذا الحد، ففي اليوم التالي لها في 10 أبريل 1960، كتبت صحيفة الأخبار المانشيت الخاص بها وشمل السطر الأول منه: "مصرع السفاح" أما السطر الثاني فكان: "عبد الناصر فى باكستان"، وذلك دون فاصل بينهما، مما فسره البعض بأنه بمثابة وصف لـ"عبد الناصر" بـ"السفاح".

كثرت الأقاويل منذ ذلك الحين بأن هذا المانشيت العريض الذي اعتلى الصفحة الرئيسية بالأخبار، وحمل العنوانين كبيرا الحجم كانت سببا مباشرًا في تأميم الصحافة في 24 مايو 1960، غير أن هناك من يؤكد أن قرار التأميم كان معدا قبل ذلك.

بعد تلك الواقعة تدهورت علاقة ناصر بالأخوين على ومصطفى أمين لتنتهي بهروب الأول إلى لندن، واتهام الثاني في قضية تخابر دخل على إثرها السجن، ولم يعد الأخوان "أمين" إلى الحياة الصحفية بعدها، إلا في عهد الرئيس أنور السادات.

.

بأمر الأوقاف.. مساجد أسيوط تُغلق أبوابها لمنع صلاة الجنازة على محمد كمال

 منذ 2 ساعة

 عدد القراءات: 517

أغلقت مساجد محافظة أسيوط، فجر اليوم أبوابها بعد قرار صادر من داخلية الانقلاب ووزارة الأوقاف بالمحافظة، لعدم السماح بإقامة صلاة الغائب على الدكتور محمد كمال والمهندس ياسر شحاتة لمنع صلاة الجنازة عليهما.
 
في سياق متصل، كشفت أسرتا كمال وشحاتة أنهما أنهيا دفن جثماني الشهيدين بمقابر أسيوط، بعد منع الأمن لإقامة صلاة الجنازة عليهما بأي من مساجد المحافظة.
 
وكانت سيارات إسعاف تحمل  جثماني الدكتور محمد  كمال، ومرافقه ياسر شحاتة من مشرحة زينهم بالقاهرة في حراسة أمنية مشددة في طريقها إلى محافظة أسيوط لدفنهما.
 
وبحسب "مصر العربية" فإنه بمعاينة الجثمان قبل تسلمه اتضح تلقيه 5 رصاصات".
 

تقرير الطب الشرعي يُكذب رواية الداخلية.. قتلوهم من المسافة "صفر"

 منذ 9 ساعة

 عدد القراءات: 873

كشف تقرير الطب الشرعي لجثماني القياديين بجماعة الإخوان المسلمين "محمد كمال" ورفيقه "ياسر شحاتة" عن إصابتهما برصاصة في الرأس من مسافة أقل من متر "المسافة صفر" ودخلت من جهة وخرجت من الأخرى، مما يكذب رواية داخلية الانقلاب عن روايتها بشأن تبادل إطلاق النار.

وقالت زوجة الدكتور "ياسر شحاتة"، أن زوجها صلى المغرب يوم الحادث ونزل الساعة 6.30 متوجهًا لمنزل الدكتور "كمال" ، والذي يبعد  منزل الأول بخمس عمارات.

وأشارت إلى انها لاحظت سيارة تحوم حول العمارة، فتم اتصال بينها وبين زوجها تخبره بأمر تلك السيارة، وخرج الدكتور "شحاته" من شرفة "بلكونة" شقة الدكتور "كمال"، وشاورت له على تلك السيارة، ثم بعدها تم مداهمة المنزل.

ونفت الزوجة رواية الاعتقال قبل التصفية الجسدية حيث أنها سمعت صوت رصاصات إطلاق نار، ظنت في البداية أنها للتخويف، ولكن بعد فترة رأت سيارة إسعاف تصل للعقار، وتم تنزيل جثمانين على نقالة الإسعافة إلى السيارة.

سلطات العسكر تحاول بيع بنك القاهرة وجمال مبارك يوقف العملية

 منذ 15 ساعة

 عدد القراءات: 7443

فى لعبة جديدة من العسكر لبيع أصول الدولة، حسب اشتراطات صندوق النقد الدولى من أجل القرض الأخير، المقدر بـ 12 مليار جنيه، تسعى حكومة الانقلاب فى الوقت الحالى لبيع بنك القاهرة، المملوك للدولة لضمان استمرار مفاوضات القرض، لكن على ما يبدو أن نجل المخلوع مبارك، يقف حجر عثرة أمام تلك العملية، وعن طريق رجالة.
الخبير الدولى، نائل الشافعى، كشف أن سلطات الانقلاب تحاول بيع بنك القاهرة بعد فشل المحاولات السابقة طوال 12 عامًا.
وأكد الشافعى، أنه لن يقترب أى بنك أجنبى من تلك العملية، لنفس السبب.
موضحًا أن كثرة الجثث المخبأة في دفاتره، فالحكاية تنفيذاً لطلب غشيم من صندوق النقد ببيع الأصول، والدولة تعلم أن أحداً لن يقترب منه.
وتابع "الشافعى"، كل عصابة جمال مبارك لحم أكتافها من أوامر تليفونية من جيمي لرئيس بنك القاهرة ، بمنح قروض لأصدقائه، وبعد 12 سنة، فإن نسبة سداد تلك القروض لا يتعدى 3%. والمتوقفون عن السداد هم اليوم أكبر رجال الأعمال في مصر. 
لذلك فأول شيء سيسأله أي مشتري محتمل للبنك، لماذا لا يحصــّــل البنك ديونه من أولئك المليارديرات الذين يعيشون في مصر؟.
واختتم الشافعى قوله، أنه مع تزايد هروب المقترضين للخارج، رفع رئيس البنك، محمد أبو الفتح  2002، قضية على المتوقفين، فاعتقلته الدولة وحملوه مسئولية الديون المعدمة، فقال في المحكمة إنه قام بتسجيل كل الأوامرالتي تلقاها هاتفياً بمنح قروض، فأقفل القاضي الجلسة يومها ليستأنف في اليوم التالي، حيث عثر عليه مقتولاً في زنزانته بالسجن.

مقالات ممكن أن تعجبك

إصابة 14 طالبة فى انقلاب سيارة بترعة فى أسيوط

شاهد| أمين شرطة يتعدى على مواطن مهددًا.. "اللى هيقرب هضربه بالنار"

بالتفاصيل والفيديو| أول رد للسيسى بعد تسريب المخابرات العامة: الجيش يقدر ينتشر بالبلاد فى 6 ساعات...

التحقيق مع مذيعة النهار بسبب وصف "السيسى" بـ"الديوث"

أمن الانقلاب يتبع جثمانى "كمال وشحاتة" لمنع جنازتهما

اضغط للتكبير

صورة من الحدث

04/10/2016 11:43 م

 أحمدي البنهاويأكدت زوجتا د. محمد كمال وياسر شحاتة أن داخلية الانقلاب قتلتهما بـ"طلقة قاتلة من مسافة أقل من متر أصابت كل واحد منهما على حدة".

وقالت زوجة د. محمد كمال: إن "كل شهيد مضروب بخمس طلقات، من بينها الطلقة القاتلة"، مؤكدة أن الأمن– بأعداد كبيرة- يتتبع سيارة الإسعاف التي تقل الجثمانين، وفسرت ذلك بمحاولة منع الجنازة.

فيما أكدت زوجة ياسر شحاتة أن زوجها قتل برصاصة مباشرة من مسافة أقل من متر"، مضيفة أنها كانت قريبة من مكان الحادث، وأنه تم تصفيتهما بالشقة، ورأت بعدها الإسعاف تنقلهم في نقالتين".

وأشارت أنباء متداولة إلى أن صلاة الجنازة على الدكتور محمد كمال وياسر شحاتة ستكون في الجامع الكبير بالوليدية بأسيوط، عقب صلاة الفجر.

التعليقات / عدد التعليقات (0)

شاهد.. أبرز حوادث الاغتيال بحق معارضي الانقلاب

اضغط للتكبير

صورة من الحدث

04/10/2016 11:35 م

 مروان الجاسمخلال عامين من الحكم العسكري، دأب نظام عبد الفتاح السيسي، قائد الانقلاب العسكري، على اغتيال معارضيه خارج إطار القانون، وكان لجماعة الإخوان المسلمين نصيب الأسد في هذه الاغتيالات، وقدمت الجماعة شهيدا تلو الآخر فداء لحرية مصر.

وبثت قناة مكملين مقطع فيديو لأهم حالات الاغتيالات بحق معارضي الانقلاب خلال عامين، كان آخرها الدكتور محمد كمال، عضو مكتب الإرشاد بجماعة الإخوان المسلمين، ومرافقه ياسر شحاتة، شرق القاهرة.

وفي 17 مايو الماضي، اغتالت قوات أمن الانقلاب ثلاثة معارضين بمدينة الشروق بالقاهرة.
وفي 10 سبتمبر 2015، استشهد زكي محمد من بني سويف.

وفي 28 أغسطس 2015، اغتالت قوات أمن الانقلاب اثنين من المعارضين بالفيوم. وفي أغسطس أيضا، اغتيل 5 من رافضي الانقلاب بالفيوم، كما استشهد مجاهد زكي من بني سويف.

وفي أغسطس من نفس العام، اغتالت قوات أمن الانقلاب أحد كوادر حركة حازمون بالجيزة، وفي يوليو 2015 قامت بتصفية 9 من قيادات الإخوان في شقة بـ 6 أكتوبر، وفي أكتوبر 2015 استشهد 4 أشخاص على يد قوات أمن الانقلاب بالإسكندرية.

بالفيديو.."شاهد عيان" يكشف كذب رواية الداخلية حول اغتيال محمد كمال

اضغط للتكبير

صورة أرشيفية

04/10/2016 11:57 م

 مروان الجاسمتداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو، يكشف تفاصيل اغتيال قوات أمن الانقلاب للدكتور محمد كمال، القيادي بجماعة الإخوان المسلمين، ومرافقه ياسر شحاتة.

وبحسب الفيديو، فإن وزارة الداخلية بحكومة الانقلاب طاردت "كمال" 3 سنوات، لكنه نجح في خداعهم والتفلت من بين أيديهم، مفضلا البقاء في مصر عن الخروج منها كأحد أفراد الحراك الشعبي الثوري.

وزارة الداخلية بحكومة الانقلاب بدورها أكدت جهدها في اغتيال المعارضين، فرغم أنباء القبض عليه التي نشرتها وسائل إعلام تابعة للانقلاب، أعلنت الداخلية عن اغتيالهم في تبادل لإطلاق النار.

ورى شاهد عيان أن قوات الانقلاب صعدت السلم واقتحمت الشقة، وقتلت شخصين كانا موجودين بالداخل.

بدورها قالت التنسيقية المصرية للحقوق والحريات، إن 152 مصريا و9 أجانب قتلوا منذ 2015 حتى الآن.