الثلاثاء، 20 ديسمبر 2016

لعنة دعم السيسى.. القضاء الفرنسي يدين مديرة صندوق النقد بتهمة "الإهمال"

لعنة دعم السيسى.. القضاء الفرنسي يدين مديرة صندوق النقد بتهمة "الإهمال"

Share
"كريستين لاجارد"
19/12/2016 11:18 م

مستشار السيسي على خطا سيده: سنتفوق على القطارات العالمية

مستشار السيسي على خطا سيده: سنتفوق على القطارات العالمية

Share
صورة أرشيفية
20/12/2016 10:02 ص

شاهد| كيف رد المذيع التونسي على بئر الصمت

شاهد| كيف رد المذيع التونسي على بئر الصمت

Share
الإعلامى التونسي نضال حمدى
20/12/2016 10:32 ص

الصحافة: هجوم على السعودية.. وقطر تستفز السيسي والدولار بـ19,5

Share
قراءة في صحف الانقلاب
20/12/2016 09:12 ص

بعد توقف الرز السعودى.. "المخابرات" تكشف وثائق "مصرية" تيران وصنافير

بعد توقف الرز السعودى.. "المخابرات" تكشف وثائق "مصرية" تيران وصنافير

Share
صورة أرشيفية
19/12/2016 11:39 م

الإخوان تتحدي شرطة الانقلاب .. وتعقد إجتماع مجلس شورى الجماعة بالقاهرة

الإخوان تتحدي شرطة الانقلاب .. وتعقد إجتماع مجلس شورى الجماعة بالقاهرة

 منذ 20 ساعة
 عدد القراءات: 2341
124
الإخوان تتحدي شرطة الانقلاب .. وتعقد إجتماع مجلس شورى الجماعة بالقاهرة
تداول عددًا من الصفحات التابعة لجماعة الإخوان المسلمين منذ قليل عبر مواقع التواصل الإجتماعي أن الجماعة ستعقد اجتماع عاجل لمجلس شوري الجماعة في القاهرة لبحث عدد من الملفات المهمة.
وخلال تدوينات بعض أعضاء الجماعة، أن إعلان تيار الشباب الذي كان يقوده الدكتور محمد كمال، عضو مكتب إرشاد الجماعة الراحل عن اجتماع لمجلس شوري جماعة الإخوان للقاهرة، يؤكد نيته التصعيد مع جبهة القائم بأعمال المرشد الدكتور محمود عزت، ونائب المرشد إبراهيم منير، والأمين العام للجماعة الدكتور محمود حسين. 
جدير بالذكر مجلس شوري الجماعة الموالي للدكتور محمود عزت قد عقد اجتماعًا في مدينة إسطنبول التركية خلال الأسبوع الماضي هيمن عليه ملف المصالحة مع الدولة المصرية دون أن يصدر عنه بيان يؤكد ما دار في الاجتماع. 

كشف تدخل جهات سيادية فى تعديلات قانون الصحافة والإعلام

كشف تدخل جهات سيادية فى تعديلات قانون الصحافة والإعلام

 منذ 13 ساعة
 عدد القراءات: 1986
284
كشف تدخل جهات سيادية فى تعديلات قانون الصحافة والإعلام
قال عدد من نواب برلمان الجهات الأمنية، أن المصدر الوحيد الصحيح فى تعديلات قانون الصحافة والإعلام، هما الاستخبارات الحربية ومكتب "السيسى"، مؤكدين أثناء حديث شخصى مع المحررين البرلمانيين، أن القانون لم ينل قبول الجماعة الصحفية، ولم يطرح للنقاش من أساسه.
وأوضحوا أن بعض الجهات السيادية، أرسلت تعديلات على قانون الصحافة والإعلام بعد أن تم طرحه بيوم أو يومين، ووافق رئيس اللجنة على تلك الاقتراحات على الفور، وعدل كل شئ، حسب قولهم وكشفوا أنه تم عمل جلسات صورية للاستماع لمجلس نقابة الصحفيين وبعض العاملين والخبراء في الإعلام، ومع إرسال القانون من قبل المخابرات بعد أشهر من المناقشات التمثيلية، تم إقرار القانون، وعدم الالتفات لكل جلسات الاستماع التي عقدها المجلس للصحفيين.
 
وأكدت المصادر حسب ما نشرته بعض المواقع الإخبارية، أن القانون يكرس لهيمنة السلطة التنفيذية على كل وسائل الإعلام المقروءة والمشاهدة والمسموعة في مصر، موضحًا أن علي عبد العال رئيس برلمان العسكر ذهب لمكتب عباس كامل مدير مكتب السيسي، وأطلعه على مواد القانون التي تم صياغتها باشرافه شخصيًّا، وأمره بسرعة الموافقة على القانون وحشد نواب المجلس للدفاع عنه.
 
فيما أكد الدكتور محمد نور فرحات، أستاذ تاريخ فلسفة القانون، أن النظام قام بتأميم الإعلام بقفاز من حرير.
 
وقال فرحات في تدوينة عبر حسابه بـ"فيس بوك" اليوم الإثنين: "بعد مشاهدة حلقة عمرو أديب أمس حول قوانين الإعلام أيقنت أن آفة مجتمعنا الخوف من قول الحقيقة.. الحقيقة أن الدولة تريد تأميم الإعلام بقفاز من حرير".
 
وأضاف: "حقيقة يدافع عنها ببسالة مصطفى بكري كما دافع ببسالة عن صدام حسين ومعمر القذافى .. الوقوف فى وجه الحرية وجهة نظر مبدئية .. والخوف من الدفاع عنها غريزة متأصلة والأنفع البحث عن المصالح الخاصة"، مضيفًا: " (انج سعد فقد هلك سعيد) شعار المرحلة".
 
فيما رأى عدد من السياسيين وخبراء الإعلام، أن قانون التنظيم المؤسسي للصحافة والإعلام، الذى أقره برلمان العسكر مؤخرًا مدخلاً جديدًا للتضيق على وسائل الإعلام، ومحاولة للنيل من الجماعة الصحفية، مستدلين باعتماد المجلس للقانون المقدم من الحكومة، وعدم النظر للقانون الذي صاغته اللجنة الوطنية لقانون الصحافة والإعلام الموحد، والذي شاركت فيه الحكومة في السابق.
 
ولجأت حكومة الانقلاب لتقسيم قانون الصحافة والإعلام الموحد لقانونين، أحدهما خاص بالهيئات الإعلامية، والصحفية، وأخر صدر قبل أيام بالتظيم المؤسسي للصحافة والإعلام، وبناء على ما سبق فإن البرلمان لن يستطيع استكمال القوانين المتعلقة بالإعلام إلا بعد تشكيل الهيئات الخاصة بالإعلام بداية من المجلس الأعلي للإعلام، والهيئتين المندرجتين تحته، حتى يعرض عليهم المشروعات.
 
فضلا عن أن مواد تشكيل المؤسسات الثلاث، "المجلس الأعلى للإعلام والهيئة الوطنية للصحافة والهيئة الوطنية للإعلام، تم تقليل عدد الأعضاء عن المتفق عليه في القانون الموحد للإعلام، والذي كان يهدف لتمثيل المجتمع بشكل موسع فيها.
 
 وفي الوقت الذي تم تخفيض عدد الأعضاء في تشكيل كل لجنة، فقد تم زيادة عدد الأعضاء الذين يختارهم السيسي إلى ثلاثة في المجلس الأعلى بينهم رئيس المجلس، وأربعة أعضاء في كل هيئة من الهيئتين (بينهم رئيس كل هيئة)، وجاء ذلك على حساب ممثلي الجماعتين الصحفية والإعلامية الذين تختارهم نقابتي الصحفيين والإعلاميين وممثلي المجتمع في القانون التوافقي.
 
ويتضمن القانون 89 مادة تتعلق بتشكيل ومهام واختصاصات كل من المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام (أعلى مجلس لإدارة شئون الإعلام والصحافة)، والهيئة الوطنية للصحافة (ستكون بديلاً عن المجلس الأعلى للصحافة وستدير شئون العمل الصحفي)، والهيئة الوطنية للإعلام (ستكون بديلاً لاتحاد الإذاعة والتلفزيون الحكومي).
 
والمادة 89 من القانون تلزم تلك الهيئات الثلاث خلال شهر من تاريخ انعقادها بعد تشكيلها (لم تحدد مدة لعملية التشكيل)، بإبداء رأيها في مشروعات القوانين المنظمة للعمل الصحفي والإعلامي، دون تحديد موعد بعينه، وينتظر القانون تصديق عبد الفتاح السيسي، حتى يدخل حيز التطبيق، دون أن يُعلن عن موعد لذلك.
 
ورغم اتفاق حكومة الانقلاب في مايو الماضي، مع الصحفيين على مشروع قانون واحد ستقدمه للبرلمان بعنوان "مشروع قانون الصحافة والإعلام الموحد"، إلا أن  الحكومة تقدمت مؤخراً للمجلس النيابي بمشروعين قانونييْن تحت إشراف وصياغة المخابرات؛ أحدهما يختص بالتنظيم المؤسسي للصحافة والإعلام (صدر اليوم)، والثاني مختص بقوانين الصحافة والإعلام (لم يصدر بعد).
 
ورغم رفض نقابة الصحفيين والمجلس الأعلى للصحافة الأمر، حيث طالبا بدمجهما في قانون واحد كما هو متفق عليه، إلا أن المجلس ضرب برفضهما عرض الحائط.
 
وقالت لجنة التشريعات بنقابة الصحفيين، إن مشروع التنظيم المؤسسي للصحافة والإعلام الذي قدمته الحكومة إلي البرلمان، وجرى التصويت عليه، يسمح بسيطرة السلطة التنفيذية على الإعلام.
 
وأضافت أن القانون جاء مخالفًا في كثير من نصوصه لما تم التوافق عليه بين اللجنة الوطنية للتشريعات الصحفية، والحكومة طوال شهور من التفاوض.
 
وأوضحت النقابة أن الأمر لم يقف عند حد تقسيم القانون إلى قانونين، بل فتح الباب، عبر ما تم إضافته على نصوصه من تعديلات، لسيطرة السلطة التنفيذية على الإعلام من خلال تعديل مواد تشكيل المجالس الثلاثة، بما يجعل لقائد الانقلاب السيسي  الحق في تعيين ما يقرب من ربع أعضاء المجلس والهيئتين، بخلاف بقية ممثلي الحكومة والسلطة التنفيذية.
 
وقالت إن المشروع "تعدى ذلك للنيل من فلسفة المشروع الرئيسية القائمة على الحرية والمسؤولية والاستقلال، وتحرير الصحافة والإعلام من هيمنة السلطة التنفيذية تنفيذًا لروح الدستور الحالي".

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...