الأحد، 5 فبراير 2017

"آوراسيا ريفيو" يكشف سبب خوف "السيسى" من خطر واحد فقط

"آوراسيا ريفيو" يكشف سبب خوف "السيسى" من خطر واحد فقط

وهو ظهور بديل له

 منذ 4 ساعة
 عدد القراءات: 2098
"آوراسيا ريفيو" يكشف سبب خوف "السيسى" من خطر واحد فقط
كشف موقع "آوراسيا ريفيو"، عن الخطر الذى يحلق فوق رأس قائد نظام العسكر، عبدالفتاح السيسى، حاليًا، وهو ظهور بديل له على الساحة، يهدم كل ما قامت به سلطات العسكر عبر إعلامها وهى تضليل الشعب المصرى.
وعلى الرغم من وجود رئيس شرعى فى البلاد قابع الآن فى سجون العسكر، بعد الانقلاب العسكرى، إلا أن الموقع أكد أن الجنرال قلق للغاية من الإطاحة الشعبية، فمعارضيه داخل القوات المسلحة لن يستطيعوا الآن إزاحته.
ورصد الموقع حالة مصر فى عهد الجنرالات منذ أيام عبدالناصر، حتى الانقلاب العسكرى، وقال إن ثورة يوليو 1952 لم تأخذ مصر في اتجاه الديمقراطية، وظل إعلام العسكر يمجد في العقيد ناصر، الزعيم الأكثر روعة وجاذبية في العالم العربي، وظل متسلطا على أنفاس المصريين حتى وفاته في عام 1970.
وأضاف الموقع "لفهم أين مصر الآن.. نحن بحاجة إلى أن ننظر في تاريخها الحديث، بدءا من ثورة عام 1952 بقيادة الرئيس الراحل جمال عبدالناصر، وكان هدفها التخلص من الخنوع الملكي إلى المملكة المتحدة التي سيطرت على مصر، حتى بعد منح الاستقلال في عام 1922".
وتابع الموقع:  بعدها خلفه زميله أنور السادات الذي حكم حتى اغتياله في عام 1981، ثم جاء حسني مبارك الذي حكم لما يقرب من ثلاثين عاما حتى الإطاحة به في يناير 2011، بعد أقل من أسبوعين من سقوط الرئيس التونسي زين العابدين بن علي من السلطة".
وأضاف الموقع الأذربيجاني: أنه "على الرغم من سقوط مبارك، استولى الجيش على الحكم مرة أخرى من خلال المجلس الأعلى للقوات المسلحة، الذي قال للمصريين إنه سيتولى السلطة لفترة مؤقتة فقط، وأنه سيرتب لإجراء الانتخابات وتسليم السلطة إلى حكومة مدنية بعد ذلك".
وتابع: "وحينها ظن الناس في البداية أن المجلس العسكري سيفعل ذلك، لكن سرعان ما أدركوا أنه ليس في عجلة للتخلي عن السلطة، وتحت ضغط من الشارع رتّب المجلس العسكري للانتخابات بحلول نهاية عام 2012؛ ولكن فوز الإخوان بالأغلبية كان يثير استياءهم".
واستطرد الموقع أنه "لو كانت نوايا المجلس العسكري حينها صادقة كان ينبغي أن يسحب نفسه من الأحداث ويسمح لحزب الأغلبية بتشكيل الحكومة، وتكون مسئولة أمام البرلمان، لكن بدلا من ذلك ظل المجلس العسكري في السلطة، خاصة عندما بدا واضحا أن مرشح جماعة الإخوان من المرجح أن يفوز في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية، لذا تواطأ المجلس العسكري مع القضاء العالي، وترك المجلس العسكري الرئيس الجديد محمد مرسي دون أي صلاحيات، حيث احتفظ المجلس العسكري بالسيطرة على الميزانية".
وأضاف "في أغسطس 2012، أقال مرسي الجنرال محمد حسين طنطاوي، وزير الدفاع المصري ورئيس المجلس العسكري، وحل محله الجنرال عبدالفتاح السيسي، رئيس الاستخبارات العسكرية، وحينها لم يكن مرسي يعلم أن الجنرال الجديد سيقود الانقلاب العسكري ضده في غضون أشهر قليلة، ولجأ مرسي إلى بعض الإجراءات لاستعادة صلاحياته المشروعة، ولكن كان يجهل أنَّ المخابرات والأمن والقضاء العالي والبيروقراطية جزء من الدولة العميقة التابعة للمجلس العسكري الذي لم يقبل به رئيسا".
وتابع "حينها تدخلت الدولة العميقة سرا، ودفعت بحركة جديدة تسمى تمرد، حتى تدعو للمظاهرات ضد مرسي، وبعدها أصدر الجنرال السيسي إنذارا إلى الرئيس مرسي لإجراء محادثات والتوصل إلى تسوية مع خصومه، وفي يوم 3 يوليو 2013، اختطف مرسي واقتيد إلى جهة مجهولة، ما أدى إلى أن أنصار الرئيس نزلوا في احتجاجات لاستعادة مرسي، ولكن قوات الأمن كانت تستخدم الكثير من العنف لإخماد الاحتجاجات، وأطلقوا النار على المتظاهرين العزل والمسالمين في رابعة العدوية، ما أسفر عن مقتل ثمانمائة شخص على الأقل".
وأضاف الموقع الأذربيجاني "بعد عشرة أشهر تم ترقية الجنرال السيسي إلى رتبة المشير، وخاض الانتخابات الرئاسية على وعد بإنعاش الاقتصاد واستعادة الأمن، لكنه فشل فشلا ذريعا في كلتا الحالتين، وتدهور الوضع الأمني، وتراجعت عائدات السياحة، وتواجه مصر أزمة اقتصادية خطيرة اضطرتها إلى التوجه نحو صندوق النقد الدولي لاقتراض 12 مليار دولار على مدى ثلاث سنوات، بشرط خفض قيمة العملة وخفض الدعم".
وتابع "كانت مصر تعتمد بشدة على الدعم المالي من دول مجلس التعاون الخليجي على مدى العامين الماضيين، حيث إن السعودية ضخت ما يقرب من 26 مليار دولار، لكن بعد التصويت لصالح القرار الروسي حول سوريا من قبل القاهرة ساءت علاقات مصر مع المملكة العربية السعودية، وتوقفت إمدادات النفط الخام المدعومة، واليوم تتعالى الانتقادات حول الجنرال السيسي الذي فقد صورة المنقذ التي كان يدعيها، ولكن في غياب أي بديل فإن الجنرال لا يواجه أي خطر".

"الأشعل" يُحذر القوات المسلحة من سيناريو خطير بين "السيسى" وثنائى الخراب فى العالم

"الأشعل" يُحذر القوات المسلحة من سيناريو خطير بين "السيسى" وثنائى الخراب فى العالم

وكاتب إماراتى: لا تقلقوا "القاتل المأجور سوف يرحل قريبًا"

 منذ 2 ساعة
 عدد القراءات: 6778
"الأشعل" يُحذر القوات المسلحة من سيناريو خطير بين "السيسى" وثنائى الخراب فى العالم
على ما يبدوا أن قرار الرئيس الأمريكى الجديد، دونالد ترامب، بشأن حظر دخول مواطنى 7 دول عربية وإسلامية إلى أمريكا، لم يكن دون حسابات آخرى هيا المراده خلفه، فلا يهم هؤلاء الانتقادات، أو ما فعلته المحكمة الفيدرالية بإلغاء قرار الحظر، وإعادة استقبال اللاجئين مرة آخرى، لكن "كشف العرب المتصهينيين" هو الجزء الأقرب إلى هذا القرار.
فكان القرار مقياس على مدى رضا أو رفض الحكام العرب والمسلمين على ذلك القرار وما يمكن أن تفعله أمريكا، فى المنطقة دون أن يحركوا ساكنين، إلا بأمر منها، وبالأخص ما قد يحدث مع إيران خلال الفترة المقبلة، بقيادة وجهى الخراب فى العالم، أمريكا والكيان الصهيونى.

احذروا من سيناريو ثنائى الخراب


وهذا ما حذر منه السفير عبدالله الأشعل -المرشح السابق لرئاسة الجمهورية عقب ثورة يناير-، حيث أكد فى بادئ الأمر، أن "ترامب" أصدر القرار من أجل نوايا خبيثة، تتلخص فى إشعال النيران بالمنطقة لصالح الكيان الصهيونى.
وأوضح "الأشعل" قائلاً: "ترامب يدق طبول الحرب ضد ايران ولايهمني موقف العرب المتصهينين وانما يهمني موقف مصر وأثر التقارب مع ترامب والكيان الصهيونى علي الحرب القادمة".
وحول ذلك السيناريو وعلاقة مصر به، قال "الأشعل":  "أري أنه يتم استدراج مصر إلي هذا الجنون النازي الجديد.. بالعقل إذا كان "ترامب" يريد تسخير أمريكا لمغامرة لصالح الكيان الصهيونى حتي يحقق توصية "كيسينجر" بإبادة العرب في الحرب فلايبق سوي اسرائيل كنبوءة او فما دخلنا نحن في هذه الماساة".
وأضاف "الأشعل" فى تحذيره للقوات المسلحة من هذا السيناريو الكارثى: "احذر من الأن أن هذه المغامرة ستنهي الظاهرة الخليجية وتغير رسم. الخرائط ومن حق مصر أن تظل علي الخريطة واشك أن الإدارة الحالية ستفطن إلي هذا التحدي وخوفي علي الجيش وسيناء".

لا تقلقوا القاتل المأجور سوف يرحل


من ناحيته ودون سابق إنذار، وعلى ما يبدوا أنه على نفس منوال سيناريو السفير عبدالله الأشعل، هاجم الأكاديمى الإماراتى الدكتور سالم المنهالى، قائد نظام العسكر عبدالفتاح السيسى، بسبب تآمره المستمر على الوطن العربى والإسلامى، ووصفه بإنه "قاتل مأجور يبيع نفسه لم يدفع أكثر".
وقال "المنهالي" في سلسلة تغريدات له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر "تويتر"، من خلال المشاركة عبر وسم "السيسي عدوك عشان" والذي تصدر الترند في مصر: "قاتل مأجور يعمل لحساب من يدفع أكثر والضحية شعب مصر الطيب لكنا على يقين بأنه لن يستمر طويلا في مكانه السيسي عدوك عشان".
وأضاف في تغريدة أخرى واصفا السيسي بأنه: "أداة بيد الصهاينة والمنحرفين من العرب وينفذ ما يتم طلبه لإضعاف مصر وقتل شبابها وعلمائها وأفاضلها ويعيث فيها فسادا وخرابا السيسي عدوك عشان".
جدير بالإشارة أنه منذ تنصيب "دونالد ترامب" رئيسا لمريكا ولم يتورع من كشف أجندته السياسية، ومعاداته للإسلام، حيث كشف عن وجهه، ومبادئه العنصرية، فأصدر مرسوما بمنع 7 دول اسلامية من دخول أمريكا، وما لبث قراره العنصري أم أجهضه القضاء الأمريكي، بعد حالة من الغليان في العالم اجمع وخاصة الشارع الأمريكي الذي خرج عليه منددًا بقرارته الهمجية.  

الغوطة الشرقية.. قتلى وجرحى وتدمير آليات لقوات الأسد

الغوطة الشرقية.. قتلى وجرحى وتدمير آليات لقوات الأسد

Share
أرشيفية
05/02/2017 12:29 م

الرجل الثانى فى الانقلاب أمام نيران العسكر بعد "برهامى"

الرجل الثانى فى الانقلاب أمام نيران العسكر بعد "برهامى"

 منذ 2 ساعة
 عدد القراءات: 1499
الرجل الثانى فى الانقلاب أمام نيران العسكر بعد "برهامى"

تستكمل الأذرع الإعلامية لنظام العسكر، فى التناحر مجددًا فيما بينها، فكل منهما تقوم بحرق مصدر فى السلطة للآخرى، وذلك فى إطار الحرب الدائرة بين أذرع الانقلاب العسكرى.
ويأتى كل ذلك فى إطار تصفية الوجوه القديمة لبيان الانقلاب والتى دعمت ومازالت تروج إلى أن "السيسى" والجنرالات هم المنقذ للبلاد، حتى بعد الاخفاقات الكبيرة التى تشهدها البلاد على أيديهم، ولنا فيما يفعله حزب النور، وياسر برهامى على رأسه، وفى نهاية الأمر، يتم اتهامه الآن والتحقيق معه فى الضلوع والتحريض على تفجير الكنيسة البطرسية، وهو ما يحدث الآن مع شيخ الأزهر الشيخ أحمد الطيب، الرجل الثانى مع تواضروس فى الانقلاب.
فعلى الرغم من مشاركتة شيخ الأزهر إلى جوار السيسي، وبابا الكنيسة الأرثوذوكسية تواضروس، وممثل حزب النور يونس مخيون، كواجهة دينية في مشهد الانقلاب يوم 3 يوليو 2013، ورغم خدماته وانبطاحه للسيسي، إلا أن كل هذا لم يشفع له، وأخيرا تم اتهامه بالتسبب في نشر التطرف.
جاء ذلك في ظل استمرار صحيفة "الوطن"، المقربة من جهاز المخابرات، في حملتها ضد الأزهر كمؤسسة وشيخ الأزهر تحديدا، حيث نقلت الصحيفة، في عدد أمس السبت، عمن وصفتهم بخبراء وأزهريين أن القيادات الحالية للأزهر عاجزة عن مواجهة الفكر المتطرف وتجديد الخطاب الدينى، مشيرين إلى أن الأزهر غير مؤهل فى الفترة الحالية لإدارة منظومة فكرية لمواجهة التطرف والإرهاب بمختلف مسمياته وأفكاره وتوجهاته، بل إن هناك مشايخ ودعاة من الأزهر يبثون رسائل من شأنها نشر الكراهية.
وتحت عنوان "فشل الأزهر مستمر.. أزهريون وخبراء يُحملون "المشيخة" مسئولية انتشار العنف والتطرف.. والخرباوي: هناك مشايخ ودعاة ينشرون الكراهية.. و"إدريس": الأئمة والوعاظ ضعاف علميا".. نقلت الصحيفة عن د. آمنة نصير، أستاذ العقيدة بجامعة الأزهر وعضو مجلس نواب العسكر، أن القيادات الحالية عاجزة عن مواجهة الفكر المتطرف، فهى عجزت عن تجديد الخطاب الدينى الذى يمثل قضية الأمة الإسلامية كلها، لكن للأسف قيادات المشيخة تعلموا من التراث وغرقوا فيه".
وشنَّ ثروت الخرباوي، المحسوب بعمالته لجهاز الأمن الوطني الذي ينظم له تحركاته وتصريحاته، هجوما حادا على التعليم الأزهري؛ مدعيا أن هناك مشكلة كبيرة فى آلية وأسلوب التدريس داخل مؤسسات الأزهر التعليمية، مدعيا أن صحيح البخاري تراث ولا يعد دينًا، على حد مزاعمه.

فضيحة لمحافظ الدقهلية وقنصل أمريكا فى الزيارة الأخيرة

فضيحة لمحافظ الدقهلية وقنصل أمريكا فى الزيارة الأخيرة

بسبب "الشيشة"

 منذ 3 دقيقة
 عدد القراءات: 116
فضيحة لمحافظ الدقهلية وقنصل أمريكا فى الزيارة الأخيرة
تداولت صفحات مواقع التواصل الإجتماعى، العربية والأجنبية اليوم الأحد، مقطع فيديو وصفته بالفضيحة لرجال العسكر فى مصر، حيث يعرض محافظ الدقهلية على قنل أمريكى "الشيشة" لزوم واجب الضيافة، كما وصفها رواد مواقع التواصل.
ويظهر فى مقطع الفيديو، حسب ما نشرته فضائية "الحياة"، محافظ الدقهلية، حسام الدين إمام، وهو يجلس بجوار القنل الأمريكى فى مصر، ستيفن فيكن، خلال زيارة الأخير لمبنى المحافظة.
وفي كلمته الترحيبية، التي قامت بترجمتها أحدى الموظفات في المحافظة، أعرب المحافظ المصري عن ترحيبه بالقنصل الأمريكي، وقال: "أهلا بكم في محافظة الدقهلية، عرفت أنكم ذهبتم إلى كافيه.. نروح نشيش".
ليرد عليه القنصل مازحا: "لا.. كنت أرى النيل".
النشطاء، استهجنوا استقبال المحافظ للقنصل الأمريكي، ومزاحه معه حول الشيشة، كما استنكروا أن يكون أحد اهم المحافظين في البلاد ولا يستطيع التحدث باللغة الإنجليزية، ويحتاج إلى مترجمة.
فكتب "أيمن غبور": "بيقوله تحب تقعد على كافيه وتشيش.. ناقص يقوله بينا ع الفراعنة ولا السماحي!!".
وأضاف "حسام الدين عبد المؤمن": "بدل متوديه (دار ابن لقمان) وتعرفه أنه في مدينة ذات تاريخ وبطولات ولا تاخده (مصنع السماد) وتشوف يقدروا يساعدونا في تطوير الصناعة فيه أو تنقية مخلفاته تقوله كافيه تشيش!.. طب حتى خده (جزيرة الورد) ولا (شجرة الدر) وريه عظمة (النيل) أو أي (منطقة زراعية) وتشوف نستفيد بالطرق الحديثة".
وتابع "محمد البدراوي": "مش شرط يتكلم إنجليزي ولا يفهمه!.. لكن ما ينفعش مش عارف يقول كلمتين عدلين وقمة القرف يقوله نودية كافيه يشيش!.. هي المنصورة بقى اخرها كافيه وشيشة!".
بينما تعجب "محمد طلال"، قائلا: "بلد المسخ والمسخرة.. محافظ على درجة وزير مش بس جاهل مبيعرفش يتكلم كلمتين ترحيب بالانجليزي.. لا دة كمان عبيط ومش عارف يقول كلمتين ترحيب بالعربي.. فاكر أن اللى بيكلمه دة واد سايح جاي يشيش… كويس انه ما عزمش عليه يشوف رقص شرقي.. الله ياخدكم كلكم يا عرر يا مسوخ يا جهلة يا أغبياء".
يشار إلى أن القنصل الأمريكي، اضطر لانتظار المحافظ، بإحدى المقاهي، وقال إنه استغل عدم وجود المحافظ بالديوان العام لانشغاله بوضع حجر أساس كوبري جديد بتفقد معالم المدينة والجلوس على إحدى المقاهي؛ للاستمتاع بجمال مدينة المنصورة عروس النيل.
غير أن محافظ الدقهلية نفى أن يكون قد تأخر عن موعد لقائه بالقنصل، وقال: "هو من أتى قبل موعده".
وفي ختام اللقاء، قام المحافظ بمنح القنصل، درع "كرسي العرش" الفرعوني، كما أهدى المرافقين له الدروع تقديرا لزيارتهم ودعما للروابط بين الجانبين.

570 مليون جنيه خسائر ترسانة السويس.. واستدعاء لمميش!َ

570 مليون جنيه خسائر ترسانة السويس.. واستدعاء لمميش!َ

Share
أرشيفية
05/02/2017 12:33 م

"الصحافة": دفاع عن "إرهابي" اللوفر وصندوق النقد يراقب تنفيذ شروطه

"الصحافة": دفاع عن "إرهابي" اللوفر وصندوق النقد يراقب تنفيذ شروطه

Share
إحدى صحف الانقلاب
05/02/2017 08:53 ص

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...