الثلاثاء، 7 فبراير 2017

بوادر ثورة جياع..مواطنون يقتحمون مخزنا للسلع التموينية بالشرقية

بوادر ثورة جياع..مواطنون يقتحمون مخزنا للسلع التموينية بالشرقية

Share
صورة أرشيفية
07/02/2017 11:20 م

حركة "الثورة تجمعنا" تنشر فيديو "ثورة مش هوجة يا ناصح"

حركة "الثورة تجمعنا" تنشر فيديو "ثورة مش هوجة يا ناصح"

 منذ 6 ساعة
 عدد القراءات: 637
حركة "الثورة تجمعنا" تنشر فيديو "ثورة مش هوجة يا ناصح"
 انتجت حركة "الثورة تجمعنا" عملاً مستوحى من أحد الإعلانات التجارية، يؤكد أن الثورة العظيمة فى 25 يناير حقيقية وليست هوجة كما يدعي أتباع 30 سونيا.
 
وجاء بالفيديو ضمن سلسلة إبداع الاحتجاج، اليوم الثلاثاء، بين ناصح أفندي والمعلم سيد، وتبدأ بجمع المعلم سيد وهو يقف بجواره مواطنون "يسقط يسقط حكم العسكر"، يستوقفهم ناصح أفندي مانعًا إياهم عن الخروج لميدان التحرير رايحين على فين، وإن الثورة كانت هوجة وعدت.
 
ويقاطعه مرة أخرى المعلم سيد إن 25 يناير أعظم ثورة في العصر الحديث.. فيرد ناصح: عملت لنا إيه الثورة؛ ما دفع العلم سيد لتلقينه درسًا لن ينساه أبدًا عن الثورة السلمية.

مفاجأة| النظام يستعد للإطاحة بالقضاة من الإشراف على الانتخابات قبل 2018

مفاجأة| النظام يستعد للإطاحة بالقضاة من الإشراف على الانتخابات قبل 2018

عبر قانون الهيئة الوطنية للانتخابات

 منذ 9 ساعة
 عدد القراءات: 2336
مفاجأة| النظام يستعد للإطاحة بالقضاة من الإشراف على الانتخابات قبل 2018
على الرغم من التأكد أن هذا النظام انقلب على الشرعية، وبالتالى كل قراراته وما يصدر عنه هو باطل، وكل الانتخابات التى يقوم بها غير معترف بها على الإطلاق، إلا أنه ومع كل ذلك، يحاول أن يبعد القضاة عن الإشراف عن الإنتخابات كليًا من أجل الانفراد بوضع النتائج التى كانت ستزور على كل حال، لكن ليس بالطريقة التى يريدها بوجودهم.        
فمجلس نواب العسكر، يعتزم بمشاركة الحكومة، استبعاد القضاء من الإشراف على الانتخابات؛ عبر مشروع قانون "الهيئة الوطنية للانتخابات" المقدم من حكومة شريف إسماعيل والمكون من 37 مادة، وقد أثار جدلًا مع اقتراب الانتخابات المحلية التي تعقبها الرئاسية في عام 2018م؛ ما جعل عديدًا من المعارضين يشككون في نزاهة الانتخابات المقبلة في حال الموافقة على مشروع الهيئة؛ حيث يلغي مشروع الهيئة الإشراف القضائي على الانتخابات الرئاسية ويجعلها بديلًا عنه.
واعتبر خبراء سياسيون أن مشروع قانون الهيئة بمثابة عودة إلى زمن التزوير في الانتخابات الرئاسية، مشيرين إلى أن الانتخابات كان يشوبها تزويرٌ خلال الإشراف القضائي عليها؛ فكيف إذا أُلغي الإشراف القضائي.
واعتبر البدري فرغلي، عضو برلمان 2012م، أن إقرار قانون الهيئة الوطنية للانتخابات من قبل مجلس النواب في هذا التوقيت يعني أن هناك نوايا لتشكيل الهيئة برعاية السيسي ووضع رجاله على رأسها؛ من أجل إدارتها بالطريقة التي تُخدّم على السيسي، والتأثير على التصويت لصالحه بشكل أو بآخر.
وقال فرغلي، إن الهيئة المراد تأسيسها لن تكون مستقلة؛ لأن هذه الأجواء بما فيها من قمع لكل شيء وتحكم في كل شيء من جانب السيسي لا تُخرج أيَّ كيان مستقلًا، بما فيها كيان هذه الهيئة؛ لأن كل ما يتم تشكيله من مؤسسات حاليًا هو محاولة لإحكام قبضة السيسي على مقاليد الأمور في مصر، حسب موقع "رصد".
وشكّك فرغلي في نزاهة الانتخابات الرئاسية أو المحلية في حال الموافقة على القانون، مشيرًا إلى أن الانتخابات الرئاسية في مصر اشتهرت بالتزوير على مر العصور، مؤكدًا أن إلغاء الإشراف القضائي على الانتخابات سينسف ثقة الشعب في نزاهة الانتخابات.
يعتبر البند السابع من المادة الثالثة من مشروع القانون هو محور الأزمة؛ حيث يحدد اختصاصات الهيئة الوطنية، وهو البند الذي ينص على قيام الهيئة بندب الأعضاء إلى إدارة عملية الاقتراع والفرز في الاستفتاءات والانتخابات.
والأصل أن تستعين الهيئة بالعاملين المدنيين بالدولة في عملية الفرز والاقتراع، ويجوز الاستعانة بأعضاء الجهات القضائية؛ حيث كان نص المادة كما في مشروع الحكومة: "تقوم الهيئة بندب الأعضاء لإدارة عملية الاقتراع والفرز في الاستفتاء والانتخاب من بين العاملين المدنيين في الدولة وغيرهم، على أن يتوافر فيهم ذات الشروط الواجب توافرها في العاملين بالجهاز، ويجوز لها أن تستعين بأعضاء من الهيئات القضائية بعد موافقة المجالس الخاصة لكل منها".
وأثار مشروع الهيئة جدلًا واسعًا بين النواب، خاصة بعد تعديل المادتين اللتين تتعلقان بتعيين المدير التنفيذي والمجلس التنفيذي للهيئة؛ ما دفع النائب كمال أحمد إلى تقديم استقالته خلال الاستفتاء على التعديل، قائلًا: "إحنا مش طرابيش".

فضيحة| مواطن يعلن ترشحه لرئاسة الجمهورية 2018 فيتم اعتقاله فى نفس اليوم (فيديو)

فضيحة| مواطن يعلن ترشحه لرئاسة الجمهورية 2018 فيتم اعتقاله فى نفس اليوم (فيديو)

 منذ 4 ساعة
 عدد القراءات: 3773
فضيحة| مواطن يعلن ترشحه لرئاسة الجمهورية 2018 فيتم اعتقاله فى نفس اليوم (فيديو)
كل ما هو صادر عن نظام العسكر باطل بكل المقاييس لأنه صادر عن سلطة منقلبة على الشرعية فى البلاد، ولا تمت قراراتها للصالح المصرى بأى صلة، وهذا مثال على انتخابات العسكر فى 2018.
فقد فضح الإعلامى الموالى للنظام عمرو اديب، العسكر، بعدما كشف عن مواطن يدعى محمد السيد العربى، وقال أنه أعلن عن ترشحه لانتخابات الرئاسة فى 2018، إلا أن النظام لم يستوعب ذلك وقام باعتقال المواطن، فى اليوم ذاته، ولم يسمع أحد عن الأمر شيئ.
 واستنكر الإعلامي عمرو أديب، القبض علي مواطن مصري يدعي محمد السيد العربي بعدما أعلن ترشحه لانتخابات رئاسة الجمهورية لعام 2018 قائلا :" أنا أعلنت عن ترشح العربي لرئاسة و اتقبض عليه في نفس اليوم.
وأضاف أديب خلال برنامجه "كل يوم" المذاع على فضائية " أون إي" القبض علي العربي دي " نكتة" متسائلا ازاي يتقبض عليه يعني ".؟
وفى ترويج واضح لإضافة شرعية على نظام الانقلاب تابع "أديب" قائلاً: بلاش يا جماعة اللاديمقراطية اللي انتوا فيها، اللي يرشح نفسه، على رأسنا من فوق، وأنا عارف أني هتشتم من السيساوية، يا جماعة أي إدارة بتكتسب شرعيتها من المنافسة، يعني انتوا عايزين السيسي يترشح لانتخابات 2018 لوحده هتبقى نكتة".
و استكمل فى غرضه من ذلك الحديث قائلاً:" في يوم من الأيام خلينا محمد مرسي ريس، فيه ديمقراطية أكتر من كدة".
وبالطبع كان أديب واحد ممن قادوا مخطط العسكر للانقلاب على الشرعية، وعلى محمد مرسى، ولم يكن هناك أى نية لهم فى نشر أو استيعاب الديمقراطية فى البلاد، لكن يتضح أن الهدف هو الترويج لديمقراطية العسكر الزائفة.

مفاجأة فى لغم تركه ممدوح شاهين لـ"السيسى" فى دستورهم

مفاجأة فى لغم تركه ممدوح شاهين لـ"السيسى" فى دستورهم

قد يبُطل أكثر من نصف قراراته الأخيرة

 منذ 2 ساعة
 عدد القراءات: 4130
مفاجأة فى لغم تركه ممدوح شاهين لـ"السيسى" فى دستورهم
على ما يبدوا أن كل الألغام التى وضعها العسكر بقيادة اللواء ممدوح شاهين، فى الدستور الذى تم وضعه عقب الانقلاب على الشرعية قد انقلب عليهم تمامًا، وأصبحت الفخاخ التى رسموها هى من نصيب "السيسى" وحده.
فعلى مدار العامين الآخريين وقع "السيسى" فريسة لأكثر من مادة بالدستور الملغم، الذى زعم العسكر، وبالأخص اللواء ممدوح شاهين الذى أشرف عليه كاملاً، أنه متوافق ومناسب تمامًا لـ"السيسى" وهو ما تم كشف عكسه تمامًا.
وأكدت صحيفة "الشروق" أن أكثر من نصف القوانين والقرارات الإدارية التي أصدرها السيسي، مهددة بالبطلان، لأنها لم يتم نشرها في الجريدة الرسمية، بالمخالفة لأحكام المحكمة الدستورية العليا، التي اشترطت نشرها بالجريدة، كي يتم العمل بها.
وقالت الصحيفة إن المحكمة ألزمت المسؤولين بنشر جميع قراراتهم في الجريدة الرسمية، باستثناء اللوائح الداخلية التي يعلمها المعنيون بحكم الضرورة، مشيرة إلى نسب نشر متدنية لقرارات أبرز المسؤولين في عام 2016، وعددها أقل من النصف لرئيس الجمهورية، و13 بالمائة لرئيس الحكومة، و5 بالمائة للداخلية، وفق تقديرها.
وقالت إن حكم المحكمة الدستورية العليا الصادر السبت الماضي، بعدم دستورية قرار أصدره رئيس الهيئة العامة للرقابة المالية عام 2009، وتم تعديله عام 2012 لعدم نشره بالجريدة الرسمية، يؤكد مبادئ سابقة للمحكمة في هذا السياق، اشترطت نشر القوانين والقرارات في الجريدة الرسمية أو ملحقها "الوقائع المصرية"، لضمان علانيتها، وذيوع أحكامها، واتصالها بمن يعنيهم أمرها.
وأشارت الصحيفة إلى أن هذه المبادئ تلقي ظلالا كثيفة من الغموض على القرارات التي تصدر من مستويات مختلفة من قيادات السلطة التنفيذية دون أن تنشر في "الوقائع المصرية"، وكذلك على بعض القوانين التي كشفت الصحيفة سابقا، عدم نشرها حتى الآن، برغم صدورها في عهود سابقة، خاصة عهد المجلس الأعلى للقوات المسلحة.
وأوضحت أنه "حتى الآن لم تنشر الجريدة الرسمية خمسة مراسيم بقوانين صدرت في عهد المجلس العسكري هي أرقام: 133 و134 و135 و129 و105 لسنة 2011، بينما تم نشر البعض الآخر بعد مرور نحو أربع سنوات على صدورها، فيما تم نشر قوانين أصدرها السيسي عام 2015 خلال العام الماضي فقط 2016.
وأضافت الصحيفة أنه قياسا بحالات سابقة، فإن معظم القرارات بقوانين، التي لا يتم نشرها في مواعيدها، وتُنشر لاحقا بعد فترات طويلة، تكون تصديقا على اتفاقيات دولية وقعت عليها مصر بأغراض اقتصادية أو تمويلية، أو ترخيص لوزير البترول بالتعاقد مع شركات أجنبية للتنقيب عن الغاز والبترول في مصر.
ووفق الصحيفة: "ينص الدستور الحالي في مادته 225 على أن "تنشر القوانين في الجريدة الرسمية خلال 15 يوما من تاريخ إصدارها، ويعمل بها بعد 30 يوما من اليوم التالى لتاريخ نشرها، إلا إذا حددت لذلك ميعادا آخر. ولا تسري أحكام القوانين إلا على ما يقع من تاريخ العمل بها"، وهو ما يتفق في إلزامية النشر مع المادة 188 من دستور 1971 التي كانت تنص على أن "تنشر القوانين في الجريدة الرسمية خلال أسبوعين من يوم إصدارها".
والأمر هكذا، أوضحت "الشروق" إلى أن الأحكام السابقة للمحكمة الدستورية، وآخرها الصادر السبت، لم تقصر ضرورة النشر في الجريدة الرسمية أو الوقائع المصرية على القوانين؛ بل اتفق أغلبها على ضرورة نشر جميع القرارات التي تمثل قواعد قانونية جديدة حتى يمتنع القول بالجهل بها، ولكفالة وقوف المخاطبين بها على ماهيتها ومحتواها ونطاقها.
وأضافت أن جميع هذه الأحكام اتفقت على أن "نشر القاعدة القانونية ضمان لعلانيتها وذيوع أحكامها واتصالها بمن يعنيهم أمرها، وامتناع القول بالجهل بها"، مستدركة بأنه "يتعين القول بأن القاعدة القانونية التي لا تُنشر، لا تتضمن إخطارا كافيا بمضمونها، ولا بشروط تطبيقها، فلا تتكامل مقوماتها التي اعتبر الدستور تحققها شرطا لجواز التدخل بها لتنظيم الحقوق والحريات على اختلافها".
وتابعت الصحيفة: "بتطبيق قاعدة "ضرورة النشر" على القرارات الصادرة من أبرز مسؤولي الدولة، نجد أن ما ينشر هو النذر اليسير من إجمالي القرارات.
وبحسب إحصائها للقرارات التي نشرتها الجريدة الرسمية أو "الوقائع المصرية"، خلال عام 2016، تبين لـ"الشروق" نشر عدد ضئيل مما أصدره السيسي، وأبرز المسؤولين الذين تنشر قراراتهم، باعتبار أن أحدث قرار تم نشره هو أحدث ما أصدره المسؤول، حسبما ذكرت.
وأوضحت أنه بالنسبة للسيسى: هناك 292 قرارا تم نشره من إجمالي أكثر من 604 قرارات بنسبة أقل من النصف، وبالنسبة لرئيس الوزراء هناك 641 من إجمالي أكثر من 4681 قرارا بنسبة 13 بالمائة تقريبا، بينما وزير الداخلية، تم نشر 244 من قراراته من إجمالي أكثر من 4786 قرارا بنسبة 5 بالمائة تقريبا، ووزير العدل: 129 من إجمالي أكثر من 11302 قرارا، ووزير التعليم: 13 من إجمالي أكثر من 404 قرارات، ووزير السياحة 70 قرارا من إجمالي أكثر من 1031 قرارا، وأخيرا: وزير التجارة والصناعة: 165 من إجمالي أكثر من 3376 قرارا.
وعن موقف القرارات غير المنشورة، قالت "الشروق" إن المحكمة الدستورية العليا أقرت بأن الأصل في القرارات هو النشر في الجريدة الرسمية أو ملحقها بحسب الأحوال، لكنها في حكم وحيد أصدرته برئاسة المستشار الراحل فتحي نجيب، في الدعوى 233 لسنة 21 قضائية بجلسة 7 يوليو 2002، استثنت بعض القرارات من قاعدة "ضرورة النشر" طالما اتصلت بصورة أكيدة بعلم المعنيين بها.
وأخيرا، نقلت "الشروق"، عن مصدر قضائي تأكيده أن "قاعدة ضرورة النشر تنطبق على جميع القوانين والقرارات التي تخاطب عامة المواطنين، وكذلك القرارات التي تخاطب نخبة منهم بشرط أن يكون النشر هو الوسيلة الوحيدة لإعلانها للمعنيين بها".

حكومة السيسي تنهب مليارات الشعب في 3 صفقات مشبوهة

حكومة السيسي تنهب مليارات الشعب في 3 صفقات مشبوهة

Share
أرشيفية
07/02/2017 05:25 م

النظام بيستعد لتمرير وتطبيق قانون "حجب" كل شئ فى الشارع المصرى

النظام بيستعد لتمرير وتطبيق قانون "حجب" كل شئ فى الشارع المصرى

الحكومة اقترحت قانون "الجريمة الإلكترونية" والبرلمان يستعد لتمريره.. والرئاسة والجيش والاستخبارات العامة لهم الحق فى التدخل ومحاسبة أى شخص

 منذ دقيقة
 عدد القراءات: 177
النظام بيستعد لتمرير وتطبيق قانون "حجب" كل شئ فى الشارع المصرى

يسعى برلمان الجهات الأمنية فى الوقت الحالى، إلى كتم ما تبقى من الأصوات التى تنطق بالحرية فى البلاد، وشن حرب من نوع خاص على مدونى مواقع التواصل الإجتماعى، التى أصبحت متنفسهم الوحيد أمام الآله الأمنية القمعية التى تسلب المواطنين حقوقهم وحرياتهم.
جاء ذلك، بحسب ما أعلنت عنه مؤخرًا لجنة الاتصالات بمجلس نواب العسكر، اليوم الثلاثاء، أن مشروع قانون الجريمة الإلكترونية من أهم أولوياتها في الفترة المقبلة، وسيتم إحالته إلى اللجنتين التشريعية والخطة والموازنة بالبرلمان.
 
ونص مشروع القانون المقدم على غرامات تصل إلى مليوني جنيه وعقوبات حبس تصل إلى 3 سنوات في حالة وجود تهديد من المواقع الإلكترونية للأمن القومي أو في حالة بث وترويج وحض على عنف ونشر أخبار كاذب، بحسب مصادر صحفية.
 
وقال أحمد زيدان، عضو لجنة الاتصالات بنواب الدم إن القانون أهم أولوياتهم في اللجنة، وسيتم إدراجه على جول العمل خلال الأيام المقبلة على أن يتم عرضه في جلسة عامة لمناقشته والتصويت عليه.
 
وفيما يلي رصد أبرز جوانب القانون والعقوبات المتعلقة بمخالفته وتحديد تعريف وشرح لكل مصطلح:
 
- يعاقب بالسجن المشدد كل من أنشأ أو استخدم موقعًا على شبكات الاتصالات أو شبكة المعلومات الدولية أو غيرها بغرض إنشاء كيان او عصابة إرهابية أو الترويج لأفكارها أو ارتكاب اعمال ‘رهابية او لتبادل الرسائل او اصدار التكليفات بين الجماعات الارهابية او المنتمين اليها او المعلومات المتعلقة بأعمال وتحركات الارهابيين او الجماعات الارهابية في الداخل او الخارج او تمويل الارهاب بجمع او تلقي او حيازة او امداد او نقل او توفير اموال او اسلحة او ذخائر او مفرقعات او مهمات او الات او بيانات او مواد او غيرها بشكل مباشر او غير مباشر وكذلك تصنيع الاسلحة التقليدية او غير التقليدية.
 
- يعاقب بالحبس الذي لا تقل مدته عن 3 سنوات وغرامة لا تقل عن 100 ألف جنيه كل من أنشأ موقعا على شبكة معلوماتية يهدف الى الترويج لارتكاب اية جريمة من المنصوص عليها في قانون العقوبات او اي من القوانين الخاصة.
 
- يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن 3 سنوات وبغرامة لا تقل عن مائة ألف جنيه ولا تتجاوز مائة وخمسون ألف جنيه او بإحدى هاتين العقوبتين كل من دخل عمدا بغير وجه حق، موقعا او نظاما معلوماتيا فاذا وقعت الجريمة على موقع او نظام معلوماتي يدار بمعرفة او لحساب الدولة او أحد الاشخاص الاعتبارية العامة او مملوكة لها او يخصها تكون العقوبة الحبس مدة لا تقل عن 3 سنوات وغرامة لا تقل عن مائة ألف جنيه ولا تجاوز مائة وخمسين ألف جنيه.
 
- يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن سنتين وغرامة لا تجاوز مائة وخمسون ألف جنيه او بإحدى هاتين العقوبتين كل من دخل الى موقع او نظاما معلوماتيا مستخدما حقا مخول له فتعدى حدود هذا الحق من حيث الزمان او مستوى الدخول.
 
- يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن 3 سنوات وبغرامة لا تقل عن مليون جنيه ولا تجاوز 2 مليون جنيه كل من اتلف او عطل او دمر او شوه او غير او عدل مسار او ألغي كليا او جزئيا بدون وجه حق البرامج او البيانات او المعلومات المخزنة او المعالجة او المولدة او المخلقة على اي نظام معلوماتي وما في حكمه أيا كانت الوسيلة التي استخدمت في الجريمة.
 
وكان من أخطر بنود القانون العسكرى مايلى:لجهات التحري والضبط المختصة إذا رصدت قيام مواقع تبث من داخل الجمهورية او خارجها بوضع اية عبارات او ارقام او صور او افلام او اية مواد دعائية او غيرها من شأنها تهديد الأمن القومي ان تعرض محضرا بذلك على جهات التحقيق وتطلب الاذن بحجب الموقع او المواقع محل البث او حجب بعض روابطها او محتواها وتقوم جهة التحقيق بعرض طلب الاذن على محكمة الجنايات منعقدة في غرفة مشورة خلال 24 ساعة مشفوعا بمذكرة برأيها، وتصدر محكمة الجنايات قرارها في الطلب في ذات يوم عرضه عليها إما بالقبول او بالرفض.
 
- يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن 3 سنوات وبغرامة لا تقل عن 50 ألف جنيه ولا تجاوز مائة وخمسون ألف جنيه كل من حاز او حرز او صنع او أنتج او استورد او صدر او تداول باي صورة من الصور: اي ادوات او برامج مصممة او مبرمجة او ما في حكمها بغرض استخدامها في ارتكاب او تسهيل ارتكاب اية جريمة او إخفاء أثار او ادلة اي من الجرائم المنصوص عليها في هذا القانون.
 
- يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن 3 سنوات وبغرامة لا تقل عن مليون جنيه ولا تجاوز 2 مليون جنيه كل مزود خدمة أفشي بغير اذن او طلب من احدى جهات التحقيق او الجهات الأمنية المتمثلة في (القوات المسلحة ـ وزارة الداخلية ـ والمخابرات العامة) البيانات الشخصية لأي من مستخدمي خدمته او اية معلومات اخرى تتعلق بالمواقع التي يدخل اليها او الاشخاص والجهات التي يتواصل معها وتتعدد عقوبة الغرامة بتعدد المجني عليهم من مستخدمي الخدمة.
 
- يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن 3 سنوات وبغرامة لا تقل عن مليون جنيه ولا تجاوز 2 مليون جنيه كل مزود خدمة امتنع عن تنفيذ القرار الصادر من محكمة الجنايات بحجب أحد المواقع او الروابط او المحتوى المشار اليها في الفقرة الاولى من المادة 14 من ذات القانون، فاذا ترتب على الامتناع عن تنفيذ القرار الصادر من المحكمة وفاة شخص او أكثر او الاضرار بالأمن القومي تكون العقوبة السجن المؤبد او الاعدام وغرامة لا تقل عن خمسة ملايين جنيه ولا تجاوز عشرين مليون جنيه.
 
كما جاء أيضًا من بنود القرار الانقلابي ما هو أخطر وهو: يجوز للجهات الامنية (رئاسة الجمهورية ـ القوات المسلحة ـ وزارة الداخلية والمخابرات العامة) ان تتحفظ على الافراد المخالفين لأحكام هذا القانون والمعدات والاجهزة وايقاف البث والخدمة عن اي مستخدم للشبكة لا يكون له بيانات مسجلة لدى مقدم الخدمة وتحرير محضر بذلك وذلك في الحالات التي تشكل تهديد على امن البلاد على ان تتولى جهة التحقيق رفع طلب الى محكمة الجنايات منعقدة في غرفة مشورة مشفوعا بمذكرة برأيها بالغلق أو حذف ما تبثه كل او بعض هذه المواقع.

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...