الاثنين، 6 مارس 2017

شاهد- محمد ناصر: التحقيق مع "عيسى" لإظهاره بدور المناضل

شاهد- محمد ناصر: التحقيق مع "عيسى" لإظهاره بدور المناضل

Share
الإعلامي محمد ناصر
06/03/2017 08:59 ص
التعليقات

شاهد- "ناصر" لـ"داليا خورشيد": "خسرتِ الوزارة وكسبتِ البنك المركزي!"



شاهد- "ناصر" لـ"داليا خورشيد": "خسرتِ الوزارة وكسبتِ البنك المركزي!"

Share
الإعلامي الرافض للانقلاب محمد ناصر
06/03/2017 10:03 ص

الصحافة: السيسي "يعايد" الأمن الوطني.. ويلتف على "تيران و صنافير"

الصحافة: السيسي "يعايد" الأمن الوطني.. ويلتف على "تيران و صنافير"

Share
قراءة في صحف الانقلاب
06/03/2017 09:22 ص

معتز مطر يتحدى "مرتضى": لو راجل انسحب من الدوري

معتز مطر يتحدى "مرتضى": لو راجل انسحب من الدوري

Share
الإعلامي معتز مطر ومرتضى منصور
06/03/2017 10:17 ص

الأحد، 5 مارس 2017

إضراب عبدالرحمن القزاز يكشف مأساة عنبر "أ" بسجن الزقازيق

إضراب عبدالرحمن القزاز يكشف مأساة عنبر "أ" بسجن الزقازيق

Share
عمرو سلامة القزاز
06/03/2017 12:01 ص
التعليقات / عدد 

النظام يُضحى بـ"مجند" فى مجزرة استاد بورسعيد ويترك الكبار

النظام يُضحى بـ"مجند" فى مجزرة استاد بورسعيد ويترك الكبار

          منذ حوالى ساعة
 عدد القراءات: 231   جمعة الشوال
النظام يُضحى بـ"مجند" فى مجزرة استاد بورسعيد ويترك الكبار
قدم النظام خلال العديد من المواقف ، ضحايا أبرياء ، للتغطية على جرائمة ، حفاظًا على أعمدته الكبار الذين قدموا له ولاء الطاعة العمياء التى تصل إلى القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد ، من أجل الإبقاء على صورته الوهمية ناصعه طاهرة ، نظيفة من الدماء.
أقرب المواقف ، كان في قضية مقل الطالب والباحث الإيطالي "جوليو ريجيني" ، حين أقدم النظام على تصفية 5 أفراد في سيارة ميكروباص ، بحسب ما روى اللواء أبو بكر عبدالكريم، مساعد وزير الداخلية لشئون للعلاقات العامة والإعلام.
لكن هذه المرة القضية معقدة شيئًا ما ، فالقاتل لا يزال مجهولًا ، كل وبكل تأكيد ، المحضرين على القتل معروفين للقاصي والداني ، فقد شكلت قضية مذبحة ستاد بورسعيد والتى كانت أجزائها الهامة مذاعة على الهواء مباشرة ، أوضحت ضلوع قوات الأمن في عملية القتل الممنهجة التى تمت ، فقوات التأمين انسحبت بشكل تام ، كذلك تأخر وصول الدفاع المدني وسيارات الإسعاف ، وإطفاء أنوار الاستاد.
بدلًا من أن يقدم هؤلاء الكبار للمحاكمة ، قصاصًا لدماء الشباب الأبرياء ، قدمت النيابة ، شابًا صغيرًا ، تخرج من الثانوية والتحق بالقوات المسلحة المصرية ، حبًا منه في خدمة وطنيه ، وقيامًا بالدور الوطني المنوط به الشباب ، ليتفاجئ وأثناء خدمته في العسكرية ، بصدور حكم الإعدام بحقه.
والد "حسن المجدي" ، أكد أن نجله كان يشاهد التلفاز وتفاجئ بصدور الحكم ، ومن ثم اصطحبه ليقوم بإعادة الإجراءات ، مؤكدًا: "أنا متأكد ان ابني معملش حاجه ، ولو كان قتل كان ايه اللى خلاني اعمل اعادة اجراءات ، ماهو كان معايا وكنت ممكن اهربه ، أنا قولت ان القضاء شريف وان الحق هيظهر".
أكد والد الشاب ، أنه حضر نحو خمسين جلسة وهو مجند في القوات المسلحة ، مضيفًا: "كان بياخد تصريح من الجيش ويروح الجلسات ، 50 جلسه ، انا اللى جبتهه بايدى ، مانا كنت ممكن اهربهه لو هو قتل ، بس ابني برئ" ، متسائلًا: "يا شعب مصر ابني لو قتل هسلمه بايدى عشان يتعدم ازاى؟".
من ناحيته ، قال "محمد الموجي" ، صدق "حسن" ، أن صديقه برئ تمامًا مما نسب إليه ، مؤكدًا على ما قاله والد "حسن" ، من رواية القوات المسلحة ، مشيرًا إلى أنهم غير مقتنعين بالحكم وواثقين من براءته.

كل الشواهد التى ذكرناها تثبت تورط النظام في هذه القضية ، فإلى متى سيضحي بالأبرياء مقابل الحفاظ على ممن يساعدوه في إحكام قبضته على هذا الوطن ؟!
النظام يُضحى بـ"مجند" فى مجزرة استاد بورسعيد ويترك الكبار
#الشعب| #شاهد| النظام يُضحى بـ"مجند" فى مجزرة استاد بورسعيد ويترك الكبار قدم النظام خلال العديد من المواقف ، ضحايا أبرياء ، للتغطية على جرائمة ، حفاظًا على أعمدته الكبار الذين قدموا له ولاء الطاعة العمياء التى تصل إلى القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد ، من أجل الإبقاء على صورته الوهمية ناصعه طاهرة ، نظيفة من الدماء. التفاصيل عبر الرابط التالى:-
تم نشره بواسطة ‏جريدة الشعب‏ في 5 مارس، 2017

وائل قنديل يكتب: جمعة أنا إنسان.. أعتذر للميدان

وائل قنديل يكتب: جمعة أنا إنسان.. أعتذر للميدان

 منذ 325 يوم
 عدد القراءات: 3336
وائل قنديل يكتب: جمعة أنا إنسان.. أعتذر للميدان
هذا يوم مختلف عما قبله وما بعده، يوم فاصل في تاريخ الثورة المصرية، والوطنية المصرية  والإنسانية المصرية.
يوم تقول فيه لمن اعتبروك وعاءً لألقاء الأكاذيب والأوهام: أنا إنسان. وتقول فيه لمن استخدموك أداة  لضخ الكراهية وإشاعة العنصرية وتكريس القبح وتقديس الرداءة: تقول أنا إنسان.
هو يوم للكرامة الوطنية والكرامة الإنسانية معاً، تقف فيه في وجه الذين يعبثون بأرضك، ويحتقرون  رأيك، تستعيد نفسك مواطناً صاحب أرض، لا دمية للعرض، تستعملها السلطة، أو تسلط عليها  مجموعات من مروجي "الشوفينية الثورية"، تدّعي احتكار الحقيقة المطلقة، والثورية المطلقة،  والوطنية المطلقة.
انزل ضد باعة الجزر، بثمن بخس لقاء البقاء في السلطة، ولا تستمع لصناع الجزر الذين يقتاتون  على تفتيت المشاعر وبعثرة الغضب، وتحويل الجموع إلى جزر منعزلة، كلٌّ يدعي أن مساحته  الأقدس، وأن موضع قدميه هو الفسطاط.
هذا يوم آخر، لكي يعتذر فيه المصريون لثورتهم وميدانهم وإنسانيتهم، يشبه أياماً كثيرة من أيام  2011 وما بعدها، حين كان المصريون يعودون إلى الميدان، بعد انشغالهم عنه بمعارك بينية، صنعها  الذين يفرّطون في الأرض والكرامة الوطنية الآن. أقول لك، كما قلت في تلك الجمعة المشهودة في التاسع والعشرين من يوليو/ تموز 2011: أيها  الداخلون إلى ميدان التحرير لأول مرة، أو العائدون إليه بعد غياب وانقطاع، تذكّروا ما يلي: هذا  المكان لا يمتلكه فصيل بعينه، ولا يستطيع مهما حاول، لأن الأيام أثبتت أن التحرير أكبر من الجميع،  وأوسع من حدود أي حالم بالزعامة أو الانفراد به، بل وأقوى من أي كائن من كان يتصور أنه قادر  أن يفرض سطوته وسلطته عليه.
تذكّروا جيداً أن هذا الميدان تعرّض لقصف عنيف من مختلف الجبهات، طوال الفترة الماضية، وتلقى  ضربات شديدة القسوة، من خارجه ومن داخله. وعلى الرغم من ذلك، بقي صامداً وسيبقى عنواناً  وحيداً للثورة، وقبلة وحيدة للبحث عن التغيير والتطهير.
إن العودة إلى التحرير بهذه الكثافة المتوقعة، اليوم، تعني، في أحد جوانبها، أن الجميع استوعبوا درساً  مهماً للغاية، وهو أن أحداً لا يستطيع العبث بالتاريخ والجغرافيا، مهما حاول، وأن القيمة الرمزية  والدلالة الروحية للميدان لدى المصريين لم تهتز، ولم تتأثر بكل تلك الألاعيب التي حاولت محاكاة  الثورة، أو اختراع عبواتٍ مقلدة لها، في "روكسي" أو غيره، طوال الفترة الماضية. كما تحمل هذه العودة الكثيفة، ضمن ما تحمل، اعتذاراً ضمنياً لميدان التحرير عن كل ما طاوله منشتائم وسخائم وافتراءات وأكاذيب ومحاولات تدنيسه وتلويث تربته النظيفة بالبذور السامة،  والتصرفات المسرطنة. ويخطئ من يتصوّر أنه قادر على امتلاك الميدان، أو السيطرة عليه، مهما بلغ حجمه وعدده، وعلا  صوته، لأن الأيام أثبتت أن هناك حقيقة جيوبولوتيكية مؤكدة، اسمها "عبقرية الميدان"، تشبه كثيراً " عبقرية المكان" التي تحدث عنها الراحل العظيم جمال حمدان، في سفره الكبير "شخصية مصر".
ومن ثم، فإن المأمول اليوم من جميع الأطراف الذاهبة إلى التحرير أن تدرك أن هذا الميدان الكبير  الواسع الفسيح العميق، المتجذر في وجدان المصريين، ليس مجرد مساحة خلاء أو قطعة أرض  فضاء، يستطيع تملكها، أو وضع يده عليها أحد، فالميدان نموذج مصغر لمصر، وقد قال لنا التاريخ  إن مصر كانت دائماً أكبر من كل أحلام الذين تصوّروا يوماً أنه يمكنهم اختطافها أو حبسها داخل  لافتة.

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...