الأربعاء، 8 مارس 2017

بالمستندات.. أسرة الشهيد حسن جلال تنفي رواية داخلية الانقلاب

بالمستندات.. أسرة الشهيد حسن جلال تنفي رواية داخلية الانقلاب

Share
حسن جلال
08/03/2017 07:07 م

بالأرقام.. جرائم العسكر بحق "الحرائر" في يومها العالمي

بالأرقام.. جرائم العسكر بحق "الحرائر" في يومها العالمي

Share
من الفيديو
08/03/2017 11:52 ص
التعليقات / عدد التعليقات (0)
الإسم   
  
عنوان التعليق   
  
 

  اذا لم تظهر الصور اعد تحميل الصفحة اكتب الارقام   « تغيير الصورة 

لماذا يشعر جواسيس إسرائيل بالسعادة في عهد السيسي؟

لماذا يشعر جواسيس إسرائيل بالسعادة في عهد السيسي؟

Share
عبد الفتاح السيسي (قائد الانقلاب العسكري)
08/03/2017 04:07 م

فيديو| سياسيون عن "مظاهرات العيش": بركان الانفجار بات نشطًا

فيديو| سياسيون عن "مظاهرات العيش": بركان الانفجار بات نشطًا

Share
صورة أرشيفية
08/03/2017 03:58 م

استمرار انتفاضة الخبز لليوم الثانى.. ونشطاء: العيش أول مسمار فى نعش العسكر

استمرار انتفاضة الخبز لليوم الثانى.. ونشطاء: العيش أول مسمار فى نعش العسكر

 منذ 5 ساعة
 عدد القراءات: 1496
استمرار انتفاضة الخبز لليوم الثانى.. ونشطاء: العيش أول مسمار فى نعش العسكر
على الرغم من المسكنات الحكومية، ودعوات إعلام النظام بالتهدئة لأن البلاد لا تتحمل، لكن المواطن المطحون من الممكن أن يتحمل دون غيره، إلا أن انتفاضة الخبز التى بدأت أمس عقب قرار وزير التموين بحكومة العسكر، على مصيلحى، بخفض حصة الفرد من خمسة أرغفة إلى ثلاثة فقط، وأثار موجة غضب شديدة بين المواطنين، كانت ظاهرة فى احتجاجات الأمس بعدد من المحافظات، واستمرت حتى اليوم، عبر مواقع التواصل، التى بدأت منها ثورة الخامس والعشرين من يناير.
وتصدر هاشتاج "انتفاضة الخبز" ترنيد موقع التدوين المصغر تويتر لليوم الثانى على التوالى، وأكد النشطاء، أن "العيش" أول مطالب الثورة وسيكون أيضًا أول مسمار فى نعش العسكر.. هانت.
وهذا ما أكد عليه، إيهاب شيحة، الذى علق على الأمر قائلاً: "من حق الناس أن تنتفض وتثور، ومن واجب القوى السياسية والثورية أن تحترم وتتفاعل وتدعم مطالب الناس مهما كانت فئوية، فما بالك لو كانت قضية سلعة استراتيجية".
وتناول "شيحة" كيفية توظيف غضب المتظاهرين بسبب الخبز في تحقيق التوعية بظلم النظام، فقال إن "هذه الانتفاضة فرصة لتنمية الوعي والتقارب المجتمعي، واستعادة اللحمة الحقيقية بين الناس، رغم قناعتي التامة أنه سواء كانت الانتفاضة سببها صراع الأجهزة، أو تمثيلية لمحاولة استعادة شعبية القزم؛ فإن المشهد الآن صار جاهزا لإصدار توجيهاته للجيش لتوفير الخبز للمواطنين، ليسدل الستار على تصفيق حاد للقزم باعتباره المنقذ".
وتابع: "أيا كانت النتائج، فيجب أن ندرك أن استعادة اللحمة المجتمعية هي نتاج تراكمات من التفاعل والتأثير والتأثر بمشاكل الناس، واحترام مطالبهم".
وأيد وجهة نظر شيحة، الداعية عصام تليمة، حيث خاطب "الذين ينكرون على الناس خروجهم ضد الغلاء والخبز" قائلا: "هل علمتم أن أول معركة في الإسلام بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم كانت ضد مانعي الزكاة، وهو حق الفقير، وأصر عليها أبو بكر الصديق رضي الله عنه، ولم يقل له أحد كيف تجاهد في سبيل الله لأجل حق الفقراء".
وأضاف: "تفقهوا في الإسلام والحياة قبل أن تنكروا على الناس، وكونوا مع الناس في معاركهم يكونون معكم في معارككم".
وتابع تليمة: "لا يقضي القاضي وليس في بيته دقيق.. قول أطلقه فقهاء علموا أهمية الشبع كي يقوم القاضي بالعدل؛ لأنه لو جاع لاشتراه الخصم كي يحكم له".
وغردت الأديبة ياسمين الخطيب: "إلى الذين يظنون أننا شامتون.. نحن أكثر منكم فزعا وحزنا وحرصا على الاستقرار.. اسمعونا قبل فوات الأوان.. الجوع كافر".
وعقب الإعلامي معتز مطر: "ليس منطقيا أن يكون الناس في مثل ثقافتك، فيثوروا كلهم من أجل الحرية والعدل.. العسكر جهّلهم، فلا تمنّ عليهم ببصيرتك".
وأضاف: "لماذا تسخر من انتفاضة التموين؟ ألم تكن (عيش) حرية عدالة اجتماعية؟ فليثوروا من أجل العيش، ولتثر أنت من أجل حريتهم".
وعلق الحقوقي جمال عيد: "طيب إنت عايز الفقير ينتفض عشان إيه؟ وينتفض ازاي لأي حاجة وهو جعان؟ غبي من لا يدعم معارك الناس وحقهم في احتياجاتهم".
وقال محمد محسوب: "عندما يطلب شعبنا الخبز، فقد سقطت كل أوراق التوت عن أي سلطة، ولا تكون الثورة ثورة إلا لتحقيق مطلبه".
وأصدرت وزارة التموين قرارا، الأسبوع الجاري، بتخفيض حصة الكارت الذهبي الخاص بأصحاب المخابر من 1500 إلى 500 رغيف يوميا، وحصة الفرد من خمسة أرغفة إلى ثلاثة فقط.

سليم عزوز يكتب : وَذَكِّرْهُم بمجدي حسين !

سليم عزوز يكتب : وَذَكِّرْهُم بمجدي حسين !

 منذ 30 دقيقة
 عدد القراءات: 197
سليم عزوز يكتب : وَذَكِّرْهُم بمجدي حسين !
 "النفاق السياسي"، هو أن تتطوّع بالدفاع عن صحفي لمجرد خضوعه للتحقيق أمام النيابة، مدعياً - بتطوعك - الانحياز لحرية الصحافة، في الوقت الذي تتجاهل فيه تماماً صحفياً آخرَ يقضي في السجن خمس سنوات، وفي ظروف بالغة السوء، ولم تفكر في كتابة كلمة واحدة دفاعاً عنه وتنديداً بما يتعرّض له!
فلم تكد النيابة العامة تستدعي "إبراهيم عيسي"، للتحقيق معه في البلاغ المقدم ضده بإهانة البرلمان، حتى انبرى كثيرون يدافعون عنه كما لو كانت المرة الأولى التي تنتهك فيها حرية الصحافة، مع أن قرب المذكور من أهل الحكم يجعله "في الأمان"، وهم إن كانوا قد أوقفوا برنامجه في قناة "القاهرة والناس"، فها هم يتعاقدون معه للعمل في المحطة التلفزيونية التي يطلق عليها في الأوساط الإعلامية "قناة المخابرات"، فمن له ظهر لا يُضرب على بطنه، والاستدعاء للنيابة وإن مثل للبعض عملاً مرهقاً فإنه في حالتنا هذه سيكون "فاتحة خير" للكاتب، عندما تنهال عليه الجوائز العالمية، باعتباره دليلاً على الشجاعة الصحفية، وضحية من ضحايا القمع في العالم العربي، وهذه الجوائز هي لون آخر من ألوان النفاق كما سنبيّن بعد قليل!
الذين انبروا دفاعاً عن المذكور، لم نشاهد لهم وجوداً في قضايا الحريات، في وقائع انتهاك حقيقي لها، وأبرز مثال على ذلك هو مجدي أحمد حسين، رئيس تحرير جريدة "الشعب"، الذي تم الحكم بسجنه خمس سنوات في قضية نشر، عندما وجهت له السلطة تهمة "ازدراء الأديان"، وهو الاتهام الذي تعتبره المنظمات الحقوقية، يمثل التخلف التشريعي وتطالب بإلغائه، عندما يستخدم ضد من لهم آراء سلبية من الإسلام وآراء فكرية شاذّة، ومن "فاطمة ناعوت"، إلى "إسلام البحيري"، لكن يمر عليهم سجن مجدي حسين مرور الكرام. وفي اعتقادي أن السلطة كلما همت بإلغاء هذه العقوبة استجابة لهذه المطالب الحقوقية، وحتى تحصل على تصفيق الغرب، تتراجع عندما تعلم أن رئيس تحرير "الشعب" هو من سيستفيد من ذلك، وهو يراد التنكيل به، نتيجة لمواقفه الثورية، فهو ضد الانقلاب العسكري، وكان ضد الحكم الذي يمثله عبد الفتاح السيسي، في وقت كان كثيرون من دعاة الثورية الآن، لا يدرون ما النضال، ولا يقدرون على تحمل تبعاته.
لقد أعلنت أسرة مجدي حسين، أنه يتعرض للتنكيل في "حجز" قسم شرطة مصر القديمة، حيث يتم سجنه في مكان غير آدمي، ويمنع عنه الماء والطعام والدواء، وهو المريض بكل أمراض العصر، ورغم أن شكوى الأسرة وصلت للجميع إلا أنه تم تجاهلها، ولم تتحرك إنسانية الحقوقيين إزاء هذا الإجرام الذي تمارسه سلطة الانقلاب، لسبب بسيط وهو أن مجدي أحمد حسين معارض حقيقي وجاد منذ شبابه، ومن هم من دونه، يقومون بتمثيل أدوار المعارضة ربما باتفاق مع جهات في السلطة، لأنهم في الأساس يمارسون المعارضة الشكلية التي لا تقلق المضاجع!
فإبراهيم عيسي كان يركز في رفضه لتوريث الحكم، على كلام فارغ، من نوعية أن جمال مبارك تاه في طريقه إلى بيت خطيبته، فكيف لرجل لا يعرف شوارع بلد أن يتولى حكمه؟!.. وهي معارضة على تفاهتها تجد الحماية من أطراف في السلطة كانت تجد في الابن خطراً على مستقبلها السياسي، ولهذا فصحيفة "الدستور" كانت تصدر بترخيص أسبوعي ومع ذلك يتمكن من الحصول على ترخيص بالصدور اليومي لها، وبالمخالفة للقانون، بينما يحتسي فنجان قهوة في مكتب "صفوت الشريف"، رئيس مجلس الشورى، ورئيس المجلس الأعلى للصحافة!
وقد "تمطع" المذكور وقدم نفسه على أنه المعارض الجسور لمبارك، فإذا بكل حيثيات هذا الادعاء أنه نشر أن مبارك مريض، ليصدر الحكم بسجنه شهرين، فيطلب في هلع تدخل "طوب الأرض" لإنقاذه، في مشهد رواه نقيب الصحفيين حينئذ مكرم محمد أحمد فأضحك الثكالى، ومكن مبارك - بالعفو - من ادعاء أنه حريص على حرية الصحافة، فأساء للمعارضة وهو يقدم على أنه أحد رموزها، وأعطى مبارك الفرصة ليتحول أمام العالم من مستبد إلى حاكم يرفض سجن الصحفيين وإن أساءوا إلى شخصه بالقول أنه مرض!
علماً بأن مبارك أغلق جريدة "الشعب"، وشرد العاملين فيها، ورفض تنفيذ ثلاثة عشر حكماً قضائياً بإعادة صدورها، وقد أكد القضاء في أحكامه المتواترة أن قرار الإغلاق تخلق في رحم البطلان، وقد أهدر المخلوع حجية كل هذه الأحكام!
كما سجن مبارك خمسة من صحفيي جريدة "الشعب" من بينهم "مجدي أحمد حسين"، رئيس التحرير، في القضية الخاصة بالمبيدات المسرطنة، إذ أمسكت الجريدة نائب رئيس الوزراء، ووزير الزراعة، والأمين العام للحزب الوطني متلبساً بإدخال مبيدات مسرطنة للبلاد، وقال هو أمام المحكمة إنه لم يفعل إلا بعد أن حصل على موافقة رئيس الحكومة، فهل كانت موافقته بعد حصوله على موافقة مبارك نفسه؟!
وكالعادة، فإن المنظمات الحقوقية في الخارج والداخل لم تجد فيما حدث لصحفيي "الشعب" أمراً يستدعي التنديد به، ويفتح الباب أمام تكريمهم دولياً كضحايا لانتهاك حرية الصحافة في مصر، لكن التنديد، كان من نصيب إبراهيم عيسي ومن على شاكلته، لمجرد استدعاء للتحقيق أمام النيابة، وعندئذ قيل إن حرية الصحافة في مصر تنتهك، والقضية الوحيدة التي صدر فيها حكم بالإدانة كان لشهرين وقد عفا مبارك وأصفح وأسقط الحكم!
سيحصل المذكور على الكثير من الجوائز الصحفية والحقوقية لمجرد الاستدعاء للتحقيق، وفي بلاغات قد تنتهي للحفظ، أو إلى أحكام تتدخل السلطة كرماً منها وتوقف تنفيذها، لكن هذه الجوائز لا تعرف طريق سجين الصحافة مجدي أحمد حسين، لأن الأول هو بلا قضية، أما الثاني فيمثل المعارضة الجذرية، والأول بلا مرجعية سياسية، فلم يضبط متلبساً بالكتابة ضد الاحتلال الإسرائيلي، أما مجدي حسين، فمناضل شرس ضد الهيمنة الأمريكية والإجرام الإسرائيلي ضد الفلسطينيين!
اثبت لي إيمانك بحرية الصحافة ودافع عن مجدي أحمد حسين.

فيديو| مأساة سيدة مصرية: السيسي بهدلنا وخلانا ناكل من الزبالة

فيديو| مأساة سيدة مصرية: السيسي بهدلنا وخلانا ناكل من الزبالة

Share
من الفيديو
08/03/2017 10:44 ص

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...