الجمعة، 24 مارس 2017

بدء تشغيل "أكبر شمس صناعية في العالم"

بدء تشغيل "أكبر شمس صناعية في العالم"

 منذ 6 ساعة
 عدد القراءات: 1108
بدء تشغيل "أكبر شمس صناعية في العالم"
أكدت صحيفة "جارديان" البريطانية ، إن ألمانيا بدأت تشغيل "أكبر شمس صناعية في العالم"، على أمل استخدام مصادرها الضوئية المكثفة لإنتاج الوقود الصديق للبيئة  ، ويقع مقر مشروع "أكبر شمس صناعية في العالم" في بلدة يوليش ، التي تقع على بعد 19 ميلًا إلى الغرب من مدينة كولونيا الألمانية.
وتتكون التجربة من 149 مصباحًا ضوئيًا، وتنتج الضوء بكثافة تضاهي كثافة أشعة الشمس الطبيعية على الأرض ، فعندما يتم تدوير مصابيح الشمس الصناعية لتركيز ضوئها على بقعة ما، ينتج عن ذلك توليد درجات حرارة أقوى بكثير من درجة حرارة أفران الصهر.
البروفيسور "برنارد هوفشميدت" ، مدير الأبحاث في مركز الفضاء الألماني ، يقول أن التجربة في غرفة إشعاع واقية: "إذا ذهبت إلى الغرفة في وقت كانت تعمل فيه مصابيح الشمس الصناعية ستحترق مباشرة".
والهدف من التجربة هو إنتاج وقود الهيدروجين، من خلال تسخير حرارة الشمس لإنتاج البخار الذي يحول التوربينات ويولد الكهرباء، ويمكن استخدامه كمصدر وقود للطائرات والسيارات.
وتستخدم "الشمس الصناعية" حاليا كمية هائلة من الطاقة الكهربائية لمدة أربع ساعات يوميا - ولكن العلماء يأملون مستقبلا في استخدام أشعة الشمس الطبيعية لإنتاج الهيدروجين.
وقال هوفشميت: "نحن بحاجة إلى مليارات الأطنان من الهيدروجين إذا أردنا قيادة الطائرات والسيارات بوقود خال من ثاني أكسيد الكربون".

مظاهرات متنوعة في الجيزة تهتف بسقوط الانقلاب

مظاهرات متنوعة في الجيزة تهتف بسقوط الانقلاب

Share
جانب من فعاليات اليوم
24/03/2017 01:59 م

أردوغان: سأواصل مسيرتى مع الشعب التركي في هذه الحالة

أردوغان: سأواصل مسيرتى مع الشعب التركي في هذه الحالة

Setup Timeout Error: Setup took longer than 30 seconds to complete.
 منذ حوالى ساعة
 عدد القراءات: 267
أردوغان: سأواصل مسيرتى مع الشعب التركي في هذه الحالة
تعهد الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان" ، بمواصلة مسيرته مع الشعب التركي ، فى حال ترشيحه من قبل حزبة فى الانتخابات الرئاسية ، وانتخابه من قبل الشعب ، مضيفًا "وإذا ما انتخب شخصاً آخر فسيأتي ويدير البلاد".
وأعلن "أردوغان" ، ي كلمة له ألقاها اليوم الجمعة ،  أمام حشد جماهيري خلال مراسم افتتاح عدداً من المشاريع في ولاية دنيزلي ، أنه وفقاً للنظام الجديد فإن الانتخابات الرئاسية ستجري في نوفمبر 2019، مبيناً أنه سيقبل بالترشح في حال قام حزبه (العدالة والتنمية) بترشيحه. 
وأشار إلى أن الهدف من الانتقال من النظام البرلماني إلى الرئاسي، هو نقل تركيا إلى مراحل أكثر رخاءً وحرية، عبر نظام رئاسي محلي، ووطني وديمقراطي، مبيناً في الوقت ذاته أن النظام الرئاسي هو نظام تركي بامتياز.
وبيّن أردوغان أن سلطة البلاد جاءت بطرق ديمقراطية، وستواصل طريقها مع الديمقراطية، مؤكداً أن الغرض من تحديث النظام الإداري للبلاد، هو جعل تركيا أكثر قوة في الديمقراطية، والاقتصاد، والاستثمارات، والمشاريع الكبيرة.
ولفت إلى أنهم لا يخشون التغيير والتجديد، مبيناً أن الشعب التركي لم يتردد على مر التاريخ من أخذ كل ما هو جيد ومفيد، وكان رائداً في إجراء التغييرات ، معربًا عن ثقته بأن يصوت الشعب التركي لصالح التعديلات الدستورية في الاستفتاء الشعبي المزمع إجراؤه في 16 أبريل المقبل.

الأمن القومي الصهيوني | النظام المصري حليفنا.. ولابد أن يساندنا "السيسي" كما نسانده

الأمن القومي الصهيوني | النظام المصري حليفنا.. ولابد أن يساندنا "السيسي" كما نسانده

 منذ 4 ساعة
 عدد القراءات: 685
الأمن القومي الصهيوني | النظام المصري حليفنا.. ولابد أن يساندنا "السيسي" كما نسانده
أكد السفير الصهيوني في القاهرة ، "ديفيد غوفرين" ، وجود علاقة خاصة تربط بين رئيس حكومة الاحتلال ، "بنيامين نتنياهو" ، وقائد نظام العسكر عبد الفتاح السيسي ، واصفًا إياها بأنها "متينة وتقوم على الثقة والاحترام المتبادلين".
وخلال المؤتمر الذي نظمه مركز أبحاث الأمن القومي الصهيوني ، أمس الخميس ، بمناسبة 40 عامًا على إبرام معاهدة كامب ديفيد ، في تل أبيب ، قال "غوفرين" ، أنه "يجب على القيادتين الإسرائيلية والمصرية عرض ثمار السلام على الشعبين الإسرائيلي والمصري تفاديًا لإتاحة المجال أمام معارضي السلام لإثارة الشكوك حول معاهدة السلام بين الدولتين وللمطالبة بإلغائها".
وانتقد "جوفرين" حكومة العسكر ، رغم كم التنازلات الذي يقدمها النظام لتل أبيب ، لكن على ما يبدو أنهم يطمحون فى المزيد ، حيث قال أن "النظام المصري يفضل عدم قيام تعاون اقتصادي ومدني مع اسرائيل لأسباب سياسية داخلية، وذلك رغم كون مثل هذا التعاون يصب في مصلحة مصر"
وتابع: "التعاون بين الدولتين تقلص جدا في الأعوام الأخيرة بسبب الربيع العربي وبسبب حادث الاستيلاء على السفارة الاسرائيلية في القاهرة". 
ومن جهة أخرى ، قال الناطق بلسان وزارة الخارجية الصهيونية "عيمانويل نحشون" إن اسرائيل تولي أهمية قصوى لعلاقاتها مع مصر وأنها ملتزمة بدفع هذه العلاقات إلى الأمام ، مطالبًا حكومة العسكر ، وقائد النظام عبد الفتاح السيسي ، تقديم المزيد من علامات "السلام الدافئ" الذي أشار إليها الأخير فى أحد خطاباته ، متابعًا: "لقد اتخذنا النظام في مصر السيسي حليف قوى ومهم لنا ، ويجب أن يساندنا بنفس الدرجة التى نسانده بها".
بطبيعة الحال ، وكما عهدنا من هذا النظام الذي لا يتذكر ولو مجرد التذكرة بجرائك الكيان الصهيوني بحق الشعب المصري على أقل اعتبار ، فإن سفير النظام لدي تل أبيب "حازم خيرت" ، أكد إن نظام بلاده معني بتطوير العلاقات الاقتصادية مع حكومة الاحتلال ، ليؤكد على حجم عمالة النظام الذي يتنامى ويتصاعد ، مستشهدًا بملاحظات السفير الصهيوني ، بأن النظام في مصر امتنع في السنوات الماضية ، عن تطوير علاقات طبيعية مع الكيان المحتل ، بما في ذلك تعزيز التعاون الاقتصادي والتبادل الثقافي والعلمي.
المؤتمر بتطوير التعاون الشامل بين الكيان الصهيوني ومصر السيسي ، كما ثمن الصهاينة الدور المصري في محاولة لتحقيق تسوية سياسية مع الفلسطينيين على أساس حل الدولتين ، مشيرين إلى أن السيسي يعتقد بوجود فرصة لتحقيق ذلك، في ظل إدارة الرئيس الأمريكي الحالي "دونالد ترامب" وتوجهاته.

قرية الرئيس مرسي تنتفض في جمعة "ارحل يا سفيه"

قرية الرئيس مرسي تنتفض في جمعة "ارحل يا سفيه"

Share
جانب من فعاليات اليوم
24/03/2017 02:38 م

الخليج ينقلب على "السيسي" | السعودية تدعم "عنان".. والإمارات تساند "شفيق"

الخليج ينقلب على "السيسي" | السعودية تدعم "عنان".. والإمارات تساند "شفيق"

الحرب تشتعل بين الأنظمة.. و"السيسي" منزعجًا: هو إنتوا فاكريني حسيبها؟

 منذ 2 ساعة
 عدد القراءات: 638
الخليج ينقلب على "السيسي" | السعودية تدعم "عنان".. والإمارات تساند "شفيق"
لا شك أن أدهزة النظام المختلفة بدأت تتصارع مع نفسها ، أملًا فى تحقيق أعلى المكاسب على حساب الشعب المصري ، واتخذت كل فرقة منه سيدًا جديدًا تحارب عنه بالوكالة داخليًا وخارجيًا ، ويبدو أن الصراع على الانتخابات الرئاسية القادمة 2018 قد بدأ مبكرًا ، بما يرشح لصيف ساخن ، ربما لا ينتهي إلا برؤية أكثر وضوحًا عن شكل الدولة المصرية ومصيرها خلال السنوات القادمة. 
التسريبات الواردة من هنا وهناك ، والتى تخرج بين الحين والأخر ، تؤكد أن ثمة شيئًا يجري في الكواليس ، ليس في مطبخ صنع الرؤساء فقط ، بل بعواصم خليجية وأجنبية تسبب الوضع الإقتصادي المتردي في مصر أن يكون لها يد وربما طولى في تحديد هوية الرئيس القادم لأكبر دولة عربية ، ليحارب عنها بالوكالة ، مقابل بعض الإمتيازات الشخصية التى تدعمة وتوطد حكمة ، ولا عزاء لأصحاب البلد ومواطنيها.
وقد بدا "السيسي" مصرًا على إيصال رسالة تحمل مخاوفه وتوجساته خلال تصريحاته المختلفة ، لذا فقد كررها مرتين، وكانت المرة الأولى حين قال قاصدًا منصبه: "هو إنتوا فاكريني حسيبها؟ لا والله"، أما المرة الثانية ، فتجلت في قوله بتوتر شديد مخاطبًا المعارضين: "إنتوا مين؟ إنتوا عاوزين إيه؟ " ، بل حملت كلمته ذات مرة ، حين قال أنه يستبعد أن يقوم الجيش بأى انقلاب عليه ، رسائل ذات مخزى عميق ، تؤكد أن الصراحات داخل أجهزة النظام قد تنفجر ليشتد وطيسها فى أى لحظة.
على ما يبدو أن الأبواق الإعلامية للنظام ، بدأت مبكرة في حملة تشوهيه كل ما ينوي أو يفكر في الترشيح لهزلية الانتخابات الرئاسية المقبلة ، حتى وإن كانت من أبناء النظام نفسه ، بل بدأت مبكرًا جدًا وقبل أكثر من عام.

الحرب تظهر فى الأفق !

ربما كانت الحرب الشرسة التى شنتها اجهزة النظام على الفريق الهارب "أحمد شفيق" ، كانت أول المؤشرات التي ظهرت مؤخرًا ، لحرقه مبكرًا من خلال الترويج بأن مصاب بـ"الخرف" و"الزهايمر" ، وان حالته الصحية متردية ، ثم تسريب مصادر مقربة منه أنه يدرس بالفعل الترشح للرئاسة ، ليعود أخر رئيس للوزراء بعهد مبارك ، أميرًا على حكم مصر ، بدعم خليجي كامل ، أملًا منهم في خلق يد جديدة لهم فى مصر بعدما خذلهم السيسي.
المؤشرات تنامت مع ما تردد عن وجود اتصالات بين الفريق "سامي عنان" رئيس أركان القوات المسلحة الأسبق ، مع بعض رموز المعارضة بالخارج ، وما تردد من مزاعم عن وجود تنسيق بينه وبين القيادي الليبرالي بالخارج والمرشح الرئاسي السابق "أيمن نور".
المؤشرات جميعها تدل على وجود حراك وربما بضوء داخلي من مؤسسات حساسة وخارجي من دول ممولة للبحث عن وجود بديل من داخل المؤسسة العسكرية ذاتها كبديل عن "السيسي" ، وذلك في ظل استمرار حالة الإنهاك الشديدة للإقتصاد وفِي محاولة لتبريد الساحة السياسية المصرية انتظارًا لترتيبات وأوضاع جديدة على الساحة الإقليمية والدولية لايمكن أن تستثنى مصر منها. 
بل أن مام خرج فى عدة تقارير مؤكدًا وجود مشاورات رسمية وغير رسمية بين مراكز اتخاذ القرار في دول الخليج خاصة في المملكة العربية السعودية والإمارات عن ضرورة التحسب لوجود بديل مناسب مكان "السيسي" ، حيث كان هناك اجماع على ضرورة أن يكون البديل من داخل المؤسسة العسكرية ذاتها بزعم أن وجود رئيس مدني في مصر لايصلح في الظروف الحالية.

لماذا يتخلون عن "السيسي" ؟!

المؤكد أن شعبية السيسي اليوم هي ليست شعبيته في 2013 ، حيث أدت قراراته المتعاقبة إلى تزايد السخط وعدم الرضا يومًا بعد يوم بين الكثير من مؤديه ، حيث لم يعد الرجل في صدام مع جماعة الإخوان المسلمين والإسلاميين بشكل عام فحسب ، فاتساع دائرة الاشتباه والاعتقال في حق الناشطين من المجتمع المدني ، جعلت منه خصمًا للقوى الثورية والنشطاء السياسيين من الشباب.
وبالطبع لم تسمح الخلافات الإيديولوجية بين التيار الثوري والتيار الإسلامي بتوحيد الصفوف ضد السيسي، وهو ما يجعله في أمان نسبي، لكن هذا لا ينفي أن الرجل أصبح أكثر محاصرة بتعدد الجبهات الرافضة له ولسياسته.
وبالرغم تراجع شعبيته الكبيرة بسبب الأزمات الإقتصادية ، وانعدام الأفق السياسي بالبلاد ، وتراجع أكبر مناصريه من التيارين الناصري واليساري وتيار نظام مبارك عنه ، مازال السيسي يتمتع بدعم المؤسسات السيادية له حتى الآن ، وبما يمكنه من الاستمرار في الحكم لفترة ثانية مع بعض الدعم الدولي خاصة من قبل الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" ، باعتباره خادمًا مطيعًا للغرب وعلى رأسهم الولايات المتحدة والكيان الصهيوني ، ألا إن السعودية والإمارات لا يردون للسيسي البقاء في هذا المنصب لعدة أسباب.
وفي أوائل ديسمبر من العام الماضي ، غادر السيسي الإمارات قبل ساعات قليلة من وصول العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز ، وهو ما يؤكد على استمرار التوتر في العلاقات بين البلدين.
وبعد زيارة استمرت حوالي ثلاثة أيام تزامنت مع الاحتفال بالعيد الوطني للإمارات ، عاد السيسي إلى القاهرة ، ورغم أن ملك السعودية ذهب أيضا للاحتفال بالمناسبة ذاتها، وتكهنت وسائل إعلام مصرية باستغلال الحدث لرأب الصدع بين البلدين، إلا أنهم لم يلتقيا.
وتزايدت فجوة الخلاف السياسي بين مصر والسعودية ، حول ملفات إقليمية عديدة ، حتى ظهرت للعلن مع إعلان الرياض استياءها من تصويت القاهرة في مجلس الأمن الى جانب مشروع قرار روسي بشأن سوريا.
وكان مندوب السعودية في مجلس الأمن "عبد الله المعلمي" صرح في مقابلة تلفزيونية بعد عملية التصويت في مجلس الأمن "كان من المؤلم أن يكون الموقف السنغالي والماليزي أقرب إلى التوافق العربي من موقف المندوب العربي المصري".

"سامي عنان"..  دعم سعودي في الخارج وأبناء مبارك فى الداخل

شخصية عسكرية بارزة مازال لها اتصالات وتأثير داخل المؤسسة العسكرية ، لا يخفى على أحد أنه صاحب طموح للترشح للرئاسة الماضية ، لكنه تراجع تحت ضغوط وتهديدات ، وربما كان تراجعًا تكتيكيًا.
"عنان" يتمتع بعلاقات عربية قوية خاصة مع المملكة العربية السعودية ، كونه شخصية توافقية بالنسبة لهم ، كما يتمتع بقدرة كبيرة على المناورة والتفكير الاستراتيجي ويؤثر في كل من يلتقيه.
المملكة العربية السعودية أنه الشخصية الأمثل لقيادة فترة رئاسية لتبريد الوضع السياسي والأمني بمصر وبما يمهد لعودة السياحة والاستثمار وإنعاش الاقتصاد بحيث يقل الاعتماد على دول الخليج التي تعاني بسبب تراجع أسعار البترول والأوضاع الإقليمية بما فيها الحرب باليمن وسوريا.
وكشف عدة تقارير عن فصول جديدة في العلاقة المتوترة بين عبد الفتاح السيسي ورئيس أركان حرب القوات المسلحة السابق، الفريق سامي عنان، وأشارات إلى أن هناك أجهزة سيادية علمت بتحركات سياسية لعنان واتصالات عديدة جرت بينه وبين الفريق الهارب أحمد شفيق.
"السيسي" قام بإيصال رسالة لعنان عبر أحد قيادات المجلس العسكري الحاليين ، والذين ما زالت لهم اتصالات برئيس الأركان السابق ، مفادها ألا يحاول الاقتراب من المشهد السياسي في الوقت الراهن حتى لا يثير غضب السيسي، وبالتالي سيكون أمام تبعات لن يقدر على تحمل قوتها ، كما أنه وفي مارس 2016 ، خلال جنازة الشقيق الأكبر لعنان ، بدا واضحاً ما يمر به الرجل في علاقته بالنظام الحالي ، إذ لم يظهر أي مسؤول رسمي خلال الجنازة التي شيعها عدد قليل من الأفراد ، كما أنه خلال مراسم العزاء التي جرت ، في مساء اليوم ذاته ، لم يظهر أي من قيادات الجيش أو المسؤولين الرسميين أو السياسيين في الدولة.
وتقول تقارير أخرى ، أن صراع "عنان" له أبعاد شخصية ، فالسيسي يكرهه بشدة، نظرًا لأن عنان حينما كان رئيسًا لأركان حرب الجيش المصري، عندما كان السيسي رئيسًا للاستخبارات الحربية ، كان عنان يتعمد إهانته وتهميشه ، بسبب قربه من أذن وزير الدفاع السابق المشير حسين طنطاوي.
كما أوضحت عدة مصادر أن المملكة العربية السعودية تقدم دعمها الكامل لـ"عنان" ، ليحل محل السيسي ، نظرًا لتوافقهم فى عدة قضايا محورية ، خاصة وأن "عنان" ، يعتبر ضمن نظام المخلوع حسني مبارك ، وهو الأمر الذي يير إلى معرفته بخفايا إدارة النظام بشكل أكثر حكمة من السيسي ، وعدم إدخال النظام فى مواجهات مع الفقراء بسبب قرارا ت عشواشية.

الهارب "أحمد شفيق".. ذراع الإمارات الفريد

الفريق الهارب "أحمد شفيق" ، المقيم في أبوظبي ، له شعبية كبيرة بين المحسوبين على نظام المخلوع مبارك والحزب الوطني الفاسد ، حيث يعتبر الإمتداد الطبيعي لهذا النظام ، وترى الامارات التي يقال انها ادخرت "شفيق" لمثل هذا اليوم أنه سيكون الأقدر على قيادة مصر خلال الفترة المقبلة بحيث لن يكون هناك أي انقلاب في سياسة البلاد وخصوصًا تجاهها . 
الإمارات لم تعد متمسكة بـ"السيسي" مثل ذي قبل ، وهو ما جعلها تلجأ لسحب مستشاريها من مصر ، ترى أن أي تغيير يجب أن يكون من الداخل النظام ولا ترى في شفيق خروجًا عن قاعدة النظام في حال تم الإضطرار لذلك.
وكانت صحيفة مقربة من النظام العسكري ، ومعروفه بعلاقتها بالأجهزة المخابراتيه ، قد شككت في القوى الذهنية والعقلية للفريق الهارب "شفيق" ، حيث أشارت صحيفة "الدستور" المقربة من أجهزة المخابرات ، في عددها الصادر أمس الخميس ، إلى أن الفريق الهارب "أحمد شفيق" ، مصاب بمرض يفقده القدرة على خوض الانتخابات الرئاسية المزمعة في العام المقبل ، مؤكدة أنه مصاب بمرض الزهايمر ، وأنه فقد جزءًا كبيرًا من الذاكرة والقدرة على التركيز فضلًا على كونه يتلقى علاجًا مكثفًا ، لذلك لن يستطيه خوض ما أسموه "السباق الرئاسي".
ويأتي هذا الكشف في ظل تأكد الأوساط السياسية المصرية والعالمية ، بأن "شفيق" هو الورقة التي ستستخدمها دول الخليج على رأسهم الإمارات ، وبدعم سعودي كامل ، في حال ازدادت الأزمات التي يتسبب بها السيسي، سواء على مستوى الداخل المصري، أو على مستوى التعاون معهما إقليميًا، أو حتى على مستوى مصالحهما في مصر ، حيث ادعت "الدستور" أن دولًا غربية سعت لعزل السيسي ، وتوافقت على تولي "شفيق" ، مرحلة انتقالية ، لكن تحركات السيسي أفشلت الخطة، مشيرة إلى أن الواقعة جرت منذ شهور.
وكشفت "الدستور" أن الفريق الهارب يقود مؤامرات لإسقاط السيسي ، وأنه يتواصل حاليًا مع تيارات سياسية وشخصيات مصرية في أبوظبي لتقديم نفسه كبديل للنظام ، واتهمه "الباز" ، بأنه متورط في "تخطيط واضح للعودة مرة أخرى، ولو على جناح خصومه السابقين".
وقد بثت إحدى القنوات المناهضة للنظام ، منذ أسبوع ، تسريبًا جديدًا للفريق الهارب أحمد شفيق ، وهو يتحدث على السيسي باحتقار شديد ، واصفًا كلام السيسي عن ترشيح المجلس العسكري له بأنه جهل شديد وقلة خبرة ، معتبرًا الأمر في غاية الغرابة ، حيث أنه كشف عن مخطط العسكر للاستيلاء عن السلطة بتضليل الشعب ، مستنكرًا أن يتولى المجلس العسكري الذي يدير البلاد عميلة ترشيح رئيسًا مدنيًا للجمهورية.
في التسريب الجديد الذي بثته فضائية "الشرق" المناهضة للنظام العسكري ، للفريق "أحمد شفيق" ، ظهر المرشح الرئاسي السابق وأخر رئيس حكومة في عصر المخلوع حسني مبارك وهو يتحدث مع شخصية مجهولة ، ويتناول في المكالمة ، قضية ترشح السيسي وقتها للرئاسة بالنقد والتحليل ، واصفًا الأخير بالجهل.

"تحالف دعم الشرعية" يدعو لأسبوع (ارحل يا سفيه)

"تحالف دعم الشرعية" يدعو لأسبوع (ارحل يا سفيه)

Share
شعار التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب
24/03/2017 08:50 ص

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...