الصحافة: 25 يناير ثورة إخوان والسيسي حيران.. والتوتر يتصاعد مع الخرطوم

اضغط للتكبير

صورة أرشيفية

09/04/2017 09:46 ص

كتب محمد فتحي:

تناولت صحف الأحد عدة قضايا، حيث أبرزت ما وصفته بضرورة تحرك المجتمع الدولى لإنهاء الصراع السورى.. وقالت إنه بعد الضربة الأمريكية.. روسيا ترسل فرقاطة إلى السواحل السورية.. وتناولت الأخبار ما وصفتها بأسرار قصف سوريا بصواريخ «توماهوك» الأمريكية.. وحذرت من أن اتساع نطاق العمليات يهدد بـ«جر» العالم للانتحار.

وأوضحت المصري اليوم أن الأسد يستأنف غاراته من الشعيرات ومظاهرات فى أمريكا ضد الضربة.. وقالت الشروق إن ترامب يناقش "قطع رأس الأسد".. وروسيا تهب لنجدته عسكريًا.. أبوالغيط يدعو إلى التراجع عن التصعيد العسكرى.. وأعضاء الكونجرس يطالبون الرئيس الأمريكى باستراتيجة شاملة للتعامل مع سوريا.. والمرصد السورى: طائرات بشار تعاود الإقلاع من "الشعيرات".. وأضافت الوطن أن أمريكا تستعد لفرض عقوبات اقتصادية على سوريا.. وتتوعد بضربات جديدة.. نواب يتقدمون بـ15 طلب إحاطة وبيانًا للحكومة عن موقف مصر من العدوان.

وحكوميا.. نشرت تصريحات السيسي حول استيراد كميات إضافية من السلع لتلبية احتياجات رمضان وإجراءات لخفض الدين وزيادة الاحتياطي.. وتناولت بدء المرحلة الثانية من التعداد غدًا.. الجندى: التعداد لن يقصى أحدًا من "التموين".. وزيرة التخطيط: 125 مليار جنيه استثمارات حكومية خلال العام المالى المقبل.. مشيرة إلى أن البنوك تقرض الشركة العامة للبترول 2 مليار جنيه.. و9 مليارات جنيه احتياجات "السكك الحديدية" خلال العام المالى المقبل.

وفي ملف العلاقات الخارجية.. أشارت إلى أن القاهرة والخرطوم تبحثان إقرار "ميثاق شرف إعلامى".. لتجنب التوتر.. شكرى يترأس اليوم وفد مصر فى اجتماعات لجنة المشاورات السياسية المصرية السودانية.. والسيسي يوجه الحكومة بمتابعة نتائج زيارته واشنطن.. وقالت المصري اليوم إن "تميم" فى إثيوبيا بعد "البشير"..

أجرت الوطن حوارا مع فتح الله جولن الذي وصفته بعدو "أردوغان" اللدود حيث ادعى: أنا إنسان عادى رأسماله الوحيد أنه لم يسجد لغير ربه.. فتح الله جولن: الرئيس التركى تلاعب بسمعة الجيش لتحسين صورته ويحتاج إلى العرض على طبيب نفسى.. وانقلاب يوليو الفاشل "مسرحية مؤسفة".. مستعد لتسليم نفسى لو أدانتى لجنة تحقيق دولية.. و"أردوغان" يسهم فى تأجيج الأحداث داخل مصر وسوريا ويراوده حلم الخلافة وحزبه خدعنا بشعارات حقوق الإنسان فوجدنا أنفسنا أمام طلاب سلطة يتظاهرون بالديمقراطية ويمارسون الديكتاتورية.

واقتصاديا.. سوقت لإنشاء 8 مجمعات صناعية بالصعيد قريبا وإطلاق المشروع القومى لتطوير السكة الحديد يوليو المقبل.. ونشرت تحقيقا قالت فيه إن الغلاء يلتهم العلاوة.. والحلول مازالت قاصرة.. محنة أصحاب المعاشات.. مليون و600 ألف يحصلون على 500 جنيه شهريا.. و93 ألفا يتقاضون أكثر من 5 آلاف.. سالم: الاستثمار الأمثل لأموال التأمينات يحل مشكلة تدنى المعاشات.. المعاشات تضاعفت 300%.. والخزانة العامة تتحمل 50% من قيمتها.. نقابة المعاشات: إقرار حد أدنى مطلب عادل وفقا للمادة 27 من الدستور.. البدرى: مطلوب تشكيل لجنة قضائية مستقلة لفتح ملف أموال المعاشات.

وأشارت المصري اليوم إلى ارتفاع أسعار حج الجمعيات بنسبة 110% عن العام الماضى.. وتراجع أعداد المتقدمين.. "الداخلية" تنتهى من قرعة الحجاج اليوم.. وزغاريد وبكاء بالمحافظات.. وقالت إن شركات المحمول تصعد دبلوماسياً وقانونيًا ضد الحكومة فى معركة "الجيل الرابع".

ونشرت اليوم السابع تصريحات "المالية": وصول 1.2 مليار دولار من صندوق النقد فى يونيو.. و"المركزى": احتياطى الذهب 47 مليار جنيه.. وأضافت اليوم السابع أن "الصناعة" تبدأ تخصيص الأراضى بالمجان للمستثمرين بمحافظات الصعيد.. وأضافت البوابة أن الزراعة تطرح 40 ألف فدان بسيناء على المستثمرين منها 15 ألف فدان جاهزة المرافق.

وسياسيا.. قالت المصري اليوم إن المسيحيين يحتفلون بـ"أحد السعف".. والكنائس تتشح بالسواد قبل أسبوع الآلام.. 5500 مسيحي يحجزون تذاكر سفر للقدس.. وبررت اليوم السابع ذلك بأن الكنيسة ترفض رحلات حج المسيحيين للقدس وتسمح لكبار السن فقط.. ونقلت عن الكاتب لينين الرملى: يوليو "انقلاب".. وحالنا بعد "يناير ويونيو" أسوأ.

وتساءلت اليوم السابع: من يدفع ملايين الدورلات لتدمير البرلمان؟.. مصادر: منظمات دولية تقود حملة لتشوية وإسقاط مجلس النواب.. ومحاولات لاستغلال أزمة "السلطة القضائية".

وفي الملف الأمني قالت إن قوات "إنفاذ القانون" تدخل وادى العريش لتشديد الحصار على "بيت المقدس".. تفجير 4 عبوات ناسفة.. و"التنظيم" يجلد 3 مواطنين لحيازتهم سجائر..وتناولت سقوط مافيا بطاقات التموين فى الشرقية.. وأشارت البوابة إلى أنه للتأكيد على عودة الأمن.. العريش تتحدى الإرهاب بـ"ماراثون السلام".

وفي ملف الإخوان.. واصلت الصحف حملتها السوداء بحق الجماعة التي حازت على ثقة المصرييين في كل الاستحقات النزيهة بعد ثورة 25 يناير، حيث أجرت اليوم السابع حوارا مع الممثل يحيى الفخراني حيث أبدى فيه حبه لمبارك مضيفا أن 25 يناير هي ثورة إخوان.. وعبدالناصر سبب تدهور الصحة والتعليم ومنتجو السينما تجار شنطة.

و"الشروق" تناولت استقالة متحدث باسم "إخوان الخارج" بعد إعلانه تورط أعضاء الجماعة فى "تفجير السودان.. وفى ص3 قالت إن أسرة أحد المتحفظ عليهم تكشف أن الأمن السودانى اعتقل 11 إخوانيا على دفعتين.. وعبدالقادر "سلمهم تسليم أهالى".. وخلافات مستمرة بين جبهتى "الجماعة" فى الخرطوم.

أما "الأهرام" فى ص5 فأشارت إلى تأجيل محاكمة مرسى وآخرين فى إهانة القضاء.. وتأجيل محاكمة 739 متهما فى فض اعتصام رابعة.. و"الوطن" فى ص3 نشرت تقريرا حول جلسة "اغتيال هشام بركات" حيث نقلت عن المحامي "منتصر الزيات": المتهمون اعترفوا بالإكراه.. والنيابة: التزم الأدب.. غياب "بديع" ونجل مرسي الذي وصفتها بـ"المعزول" يؤجل محاكمتهما فى "فض رابعة".

وأبرز مانشيت "البوابة" حوارا مع "أبوعبدالرحمن الإلكترونى" الذي وصفته بمؤسس تنظيم الجهاد الهارب من داخل منزله بجوار دار القضاءء العالي.. وقالت إنه يفتح النار على من وصفتهم بـ "أئمة الإرهاب".. وفى ص7: قلت للظواهرى: لا نريد أن نعمل وكلاء وموردين أنفار لجهات معروفة بالعمالة والخيانة.. محمد مرسى ليست لديه صفات الرئاسة ولا الشرع ولا السياسة ولا العسكرية ولا الجهاد.. الإخوان وراء أغلب احداث العنف.. وجهادهم ليس فى سبيل الله.. الإخوان عندما شعروا أنهم سيقعون استعانوا بالجهاد وورطوهم معهم وهذا دأب الإخوان عندما ينحصرون يدفعون الشباب وعندما يكونون فى المواجهة يتخلون عنهم وفى النهاية ليسوا إخوانًا وليسوا مسلمين.

أما "الشروق" فتناولت مقتل 3 وصفتهم بالإرهابيين فى تبادل إطلاق النار بالبحيرة ودمياط.. وزعمت أن قوات الأمن تهاجم وكرا لتجهيز المتفجرات فى البحيرة.. ونيابة أمن الدولة تعاين موقع اشتباكات الشرطة مع عضو "حسم".. وفى ص3: "أمن دمياط": مصرع بلبولة أحد منفذى حادث مقتل خفير البصارطة.. والإخوان ينظمون مظاهرة ليلية اعتراضًا على قتله.. مصدر: الإرهابيون اتخذوا مزرعة بالدلنجات وكرًا لهم بحسب مزاعم الصحيفة.

وأشارت الأهرام إلى مقتل 5 وصفتهم بالإرهابيين وضبط 5 خلال حملات أمنية.. وفى ص5: فى ضربات أمنية ناجحة ضد البؤر الإرهابية بالبحيرة والمنوفية والإسكندرية.. مقتل إرهابيين والقبض على 5 من الحراك المسلح ولواء الثورة.. بحسب ادعاءات صحف العسكر.

أبرز ما تناولته صحف الأحد:
"الأهرام": 
• تحرك المجتمع الدولى ضرورة لإنهاء الصراع السورى.. الرئيس: استيراد كميات إضافية من السلع لتلبية احتياجات رمضان.. السيسى يوجه الحكومة بمتابعة نتائج زيارته واشنطن
• بعد الضربة الأمريكية.. روسيا ترسل فرقاطة إلى السواحل السورية
• جولة جديدة من المشاورات السياسية المصرية السودانية
• مقتل 5 إرهابيين وضبط 5 خلال حملات أمنية.. وفى ص5: فى ضربات أمنية ناجحة ضد البؤر الإرهابية بالبحيرة والمنوفية والإسكندرية.. مقتل إرهابيين والقبض على 5 من الحراك المسلح ولواء الثورة
• 8 مجمعات صناعية بالصعيد قريبا
• إطلاق المشروع القومى لتطوير السكة الحديد يوليو المقبل
• الغلاء يلتهم العلاوة.. والحلول مازالت قاصرة.. محنة أصحاب المعاشات.. مليون و600 ألف يحصلون على 500 جنيه شهريا.. و93 ألفا يتقاضون أكثر من 5 آلاف.. سالم: الاستثمار الأمثل لأموال التأمينات يحل مشكلة تدنى المعاشات.. المعاشات تضاعفت 300%.. والخزانة العامة تتحمل 50% من قيمتها.. نقابة المعاشات: إقرار حد أدنى مطلب عادل وفقا للمادة 27 من الدستور.. البدرى: مطلوب تشكيل لجنة قضائية مستقلة لفتح ملف أموال المعاشات

"الأخبار": 
• بدء تخصيص الأراضي الصناعية بالمجان في الصعيد
• الرئيس يكلف الحكومة بمتابعة نتائج زيارته لأمريكا.. توفير سلع رمضان وإجراءات لخفض الدين وزيادة الاحتياطي.. السيسى لوفد الكونجرس: استراتيجية متكاملة لمحاربة الإرهاب 
• أسرار قصف سوريا بصواريخ «توماهوك» الأمريكية.. اتساع نطاق العمليات يهدد بـ«جر» العالم للانتحار
• مقتل إرهابيين من المتورطين فى تفجيرات طنطا
• اليوم.. الأقباط يحتفلون بـ«أحد السعف» البابا فى الإسكندرية.. والداخلية تكثف الإجراءات الأمنية

"المصري اليوم":
• "تميم" فى إثيوبيا بعد "البشير".. "شكرى" يبحث عن "ميثاق شرف" بالسودان
• مغامرة "المصري اليوم" فى تجارة السمك.. صحفية تشترى "البلطى" وتبيعه بأقل من 10 جنيهات عن التجار
• الأسد يستأنف غاراته من الشعيرات ومظاهرات فى أمريكا ضد الضربة
• الأقباط يحتفلون بـ"أحد السعف".. والكنائس تتشح بالسواد قبل أسبوع الآلام
• الكاتب لينين الرملى: يوليو "انقلاب".. وحالنا بعد "يناير ويونيو" أسوأ
• طلاب الثانوية يؤدون الامتحانات التجريبية لـ"الإنجليزى والوطنية".. "التعليم": 50% نسبة مشاركة فى "البوكليت".. وإعادة تسليم الأوراق بعد التصحيح
• السيسى: حل القضية الفلسطينية أساس الاستقرار.. الرئيس ووزير الدفاع يتقبلان وفدًا من مجلس النواب الأمريكى
• 5500 قبطى يحجزون تذاكر سفر للقدس
• ارتفاع أسعار حج الجمعيات بنسبة 110% عن العام الماضى.. وتراجع أعداد المتقدمين.. "الداخلية" تنتهى من قرعة الحجاج اليوم.. وزغاريد وبكاء بالمحافظات

"الشروق": 
• ترامب يناقش "قطع رأس الأسد".. وروسيا تهب لنجدته عسكريًا.. أبوالغيط يدعو إلى التراجع عن التصعيد العسكرى.. وأعضاء الكونجرس يطالبون الرئيس الأمريكى باستراتيجة شاملة للتعامل مع سوريا.. والمرصد السورى: طائرات بشار تعاودالإقلاع من "الشعيرات"
• القاهرة والخرطوم تبحثان إقرار "ميثاق شرف إعلامى".. لتجنب التوتر.. شكرى يترأس اليوم وفد مصر فى اجتماعات لجنة المشاورات السياسية المصرية السودانية
• مقتل 3 إرهابيين فى تبادل إطلاق النار بالبحيرة ودمياط.. قوات الأمن تهاجم وكرا لتجهيز المتفجرات فى البحيرة.. ونيابة أمن الدولة تعاين موقع اشتباكات الشرطة مع عضو "حسم".. وفى ص3: "أمن دمياط": مصرع بلبولة أحد منفذى حادث مقتل خفير البصارطة.. والإخوان ينظمون مظاهرة ليلية اعتراضًا على قتله.. مصدر: الإرهابيون اتخذوا مزرعة بالدلنجات وكرًا لهم
• بدء المرحلة الثانية من التعداد غدًا.. الجندى: التعداد لن يقصى أحدًا من "التموين".. وزيرة التخطيط: 125 مليار جنيه استثمارات حكومية خلال العام المالى المقبل
• "النقض" تقر مبدأ جديدًا: جواز طعن النيابة والمدعين بالحق المدنى على حكم البراءة الغيابى
• 2 مليار جنيه من البنوك لـ"العامة للبترول"
• 9 مليارات جنيه احتياجات "السكك الحديدية" خلال العام المالى المقبل

"الوطن": 
• "السيسى": لـ"وفد الكونجرس": إنشاء دولة فلسطينية سيُسهم فى استقرار المنطقة.. الرئيس يوجه الحكومة بمتابعة نتائج زيارة واشنطن.. وزيادة الاحتياطى النقدى وخفض الدين العام
• عدو "أردوغان" اللدود فى حوار لـ"الوطن": أنا إنسان عادى رأسماله الوحيد أنه لم يسجد لغير ربه.. فتح الله جولن: الرئيس التركى تلاعب بسمعة الجيش لتحسين صورته ويحتاج إلى العرض على طبيب نفسى.. وانقلاب يوليو الفاشل "مسرحية مؤسفة".. مستعد لتسليم نفسى لو أدانتى لجنة تحقيق دولية.. و"أردوغان" يسهم فى تأجيج الأحداث داخل مصر وسوريا ويراوده حلم الخلافة وحزبه خدعنا بشعارات حقوق الإنسان فوجدنا أنفسنا أمام طلاب سلطة يتظاهرون بالديمقراطية ويمارسون الديكتاتورية
• شركات المحمول تصعد دبلوماسياً وقانونيًا ضد الحكومة فى معركة "الجيل الرابع"
• أمريكا تستعد لفرض عقوبات اقتصادية على سوريا.. وتتوعد بضربات جديدة.. نواب يتقدمون بـ15 طلب إحاطة وبيانًا للحكومة عن موقف مصر من العدوان
• للمرة الأولى: رئيس مجلس الدولة يترأس جلسة مراجعة تعديلات "الهيئات القضائية".. مصادر: "قضاة التشريع" درست التعديلات مبدئيًا قبل عرضها على "القسم"
• مواجهة "أطفال الشوارع".. 27 فريق عمل و17 وحدة متنقلة تتجول 10 محافظات للقضاء على ظاهرة "التشرد".. "والى": تطالب البرلمان بمراقبة دور الرعاية.. ورئيس "تحيا مصر": المواجهة تتكلف 165 مليون جنيه
• الأقباط يبدأون "أسبوع الآلام".. الاحتفال بـ"أحد السعف" وسط إجراءات أمنية مشددة.. و"تواضروس" يترأس القداس فى الإسكندرية
• "إنفاذ القانون" تدخل وادى العريش لتشديد الحصار على "بيت المقدس".. تفجير 4 عبوات ناسفة.. و"التنظيم" يجلد 3 مواطنين لحيازتهم سجائر

"اليوم السابع": 
• من يدفع ملايين الدورلات لتدمير البرلمان؟.. مصادر: منظمات دولية تقود حملة لتشوية وإسقاط مجلس النواب.. ومحاولات لاستغلال أزمة "السلطة القضائية"
• يحيى الفخراني في حوار خاص مع اليوم السابع: أحب أزور مبارك.. و25 يناير ثورة إخوان.. وعبدالناصر سبب تدهور الصحة والتعليم ومنتجو السينما تجار شنطة..
• "المالية": وصول 1.2 مليار دولار من صندوق النقد فى يونيو.. و"المركزى": احتياطى الذهب 47 مليار جنيه
• سقوط مافيا بطاقات التموين فى الشرقية
• الكنيسة ترفض رحلات حج الاقباط للقدس وتسمح لكبار السن فقط
• السيسى يشيد بنتائج زيارته لأمريكا.. الرئيس لوفد الكونجرس: الزيارة خطوة مهمة على طريق تطوير العلاقات الاستراتيجية بين البلدين
• "الصناعة" تبدأ تخصيص الأراضى بالمجان للمستثمرين بمحافظات الصعيد
• ثانى ارتفاع فى الاحتياطى الأجنبى لمصر بعد "الدولار".. البنك المركزى: رصيد "الذهب" وصل إلى 47.1 مليار جنيه
• "العصار" يستقبل مسؤولاً أردنياً لبحث التعاون فى الصناعات الحربية والدفاعية

شاهد| أولى حلقات برنامج "التحفيلة" للفنان محمود خزبك

اضغط للتكبير

صورة من الحدث

08/04/2017 09:16 م

 رامي ربيعبثت قناة مكملين الفضائية، أمس، أولى حلقات برنامجها الساخر الجديد "التحفيلة"، الذي يقدمه الفنان محمود خزبك، بعنوان "يا واد وطّي حسّك.. بيقفشوا في الناس المضايقة".

ويسخر خزبك، خلال الحلقة الأولى من البرنامج، من إجراءات وتصريحات مسئولي حكومة الانقلاب، حول اتهام رافضي الانقلاب بإشاعة المناخ التشاؤمي بين المواطنين، واتخاذ هذه التهمة ذريعة لاعتقالهم والتنكيل بهم.

ويناقش خزبك كذلك الأوضاع المأساوية التي يعيشها المواطنون في عهد الانقلاب العسكري، مثل انقطاع المياه باستمرار، وأزمة السكر، ونقص أسطوانات الغاز.

مخاوف لدى "السيسى" من قنبلة تم تسريبها إلى البرلمان الإيطالى بشأن "ريجينى"

معرفة دقيقة بأسماء وتفاصيل كل من شاركوا فى القبض وتعذيب وقتل الطالب

 منذ 2 ساعة

 عدد القراءات: 1773

أكدت تقارير إعلامية، أن قائد نظام العسكر، عبدالفتاح السيسى، لديه مخاوف شديدة للغاية، بعد أن تم تسريب معلومات دقيقة للجانب الإيطالى بقائمة بها أسماء وتفاصيل كل من شاركوا فى القبض وتعذيب وقتل الباحث الإيطالى جوليو ريجينى، مشيرين إلى أن من سرب المعلومات وصفها بـ"القنبلة" التى ستنفجر فى وجه النظام، على الرغم من تعويله على زيارة بابا الفاتيكان المرتقبة.

 وكانت أسرة الطالب الإيطالي جوليو ريجيني، قد أعلنت عن توصلها لمعلومات جديدة عن مكان تعذيب نجلها حتى الموت في مصر، وطالبت الاتحاد الأوروبي بالتدخل في القضية لتقديم الجناة للعدالة.

وقالت والدة "ريجيني" خلال مؤتمر صحفي بحضور أعضاء من مجلس الشيوخ الإيطالي ورئيس منظمة العفو الدولية، إنها الآن أصبحت تعرف المتسببين في مقتل ابنها، مشيرة إلى أن أجهزة الأمن الإيطالية أعدت قائمة بأسماء 10 أفراد متورطين في الجريمة ينتمون لمؤسسات أمنية مصرية مختلفة.

كما أوضحت محامية الأسرة، أليساندرا باليريني، خلال المؤتمر الذي عقد الأربعاء الماضي، أن أجهزة الأمن الإيطالية باتت على يقين بأسماء الذين شاركوا في الجريمة وبالمكان الذي شهد مقتل ريجيني وأن هذا المكان خاضع لسيطرة أجهزة الأمن المصرية.

أما والد رجيني، فأعلنت أن رئيس الوزراء الإيطالي أكد له عدم إعادة السفير الإيطالي إلى مصر قبل تقديم الجناة للعدالة، مضيفا أن دول أوربية أخرى ستسحب سفراءها من القاهرة في حال عدم الكشف عن مرتكبي الحادث.

وبحسب تقارير صحفية فإن أجهزة التحقيق الإيطالية أعدت قائمة أولية ضمت 26 اسما من المتهمين بخطف وتعذيب وقتل ريجيني والتخلص من جثته، لكنها استبعدت 16 شخصا ينتمون لجهات سياسية تنفيذية، حرصا على العلاقات مع مصر.

وأوضحت أن المستبعدين بعضهم وقفت مسؤوليته على معرفتهم بالجريمة بحكم مناصبهم الرسمية، وبعضهم الآخر تدخلوا في الملف بعد مقتل ريجيني، مشيرة إلى أن معلومات دقيقة حصلت في هذا الصدد بمشاركة أجهزة أمن غربية وعربية.

وأشارت تقارير إعلامية إلى أن وفد التحقيق الإيطالي برئاسة النائب العام الإيطالي سيزور مصر خلال أيام لتوجيه طلب رسمي للنائب العام المصري ببدء التحقيق مع المتهمين العشرة.

ونقلت عن مصدر حكومي بالنظام على صلة بالتحقيقات، قوله إن القضية مرشحة للتعقيد بسبب إصرار إيطاليا على أن يوجه النائب العام المصري الاتهامات إلى المتهمين العشرة الذين ينتمون لمؤسسات أمنية مصرية مختلفة، دون دليل قاطع بتورطهم في الجريمة، على حد قوله.

واتهمت أجهزة التحقيق الإيطالية الجانب المصري بعدم التعاون في القضية، ومحاولة إخفاء الحقيقة، بدءا من توجيه اتهامات أخلاقية لريجيني، مرورا بتلفيق القضية لخمسة أشخاص لا شأن لهم بالقضية وقتلهم بدم بارد، انتهاء بعرقلة عمل الشركة الألمانية التي كانت تفرغ كاميرات المراقبة الخاصة بمحطات مترو الأنفاق.

وكان الطالب الإيطالي جوليو ريجيني قد عثر على جثته في فبراير 2016، على طريق خارج القاهرة، وعليها آثار تعذيب، بعد أسبوع من اختفائه في يوم ذكرى ثورة 25 يناير.

وقال المحلل السياسي عمر هاشم، إن "النظام تعامل مع قضية ريجيني منذ البداية بطريقة خاطئة، فحجب المعلومات، وأدار الأزمة بشكل سيئ مع الجانب الإيطالي"، مؤكدا أن "النظام يعرف أن تسليم المتهمين يعني إقراره بشكل واضح بتجاوزات الأمن المصري، وهو ما سيؤدي إلى فضح النظام في المحافل الدولية".

وأضاف أنه "لا يوجد حل أمام النظام سوى توضيح الحقائق، ومحاكمة المتهمين، حتى لو كانوا قيادات كبيرة في الداخلية"، مشيرا إلى أن "القضية أثرت كثيرا على علاقة مصر بإيطاليا ودول أوروبية أخرى، لأنها تمثل انتهاكا فجا لحقوق الإنسان".

وأكد أن القضية "أظهرت للعالم الجانب القمعي لأجهزة أمن العسكر، وهزت صورة النظام بشكل كبير"، متوقعا أن يضطر الجانب المصري "إلى تنفيذ كل ما يطلبه الإيطاليون، حتى لا يتضرر أكثر وأكثر جراء هذه القضية".

من جانبه، قال أستاذ العلوم السياسية محمد شوقي، إن "الأجهزة الأمنية لديها تخوفات كبيرة من القضية بعد أن اكتشف العالم محاولة تلاعبها أكثر من مرة بأدلة القضية"، مشددا على أن "الداخلية أصبحت مطالبة بتوضيح الحقيقة للرأي العام المصري والعالمي".

وأضاف أن "المخرج الوحيد للنظام هو سياسي بالأساس، وأن الداخلية عليها أن تقدم اعتذارا واضحا إذا كانت قد أخطأت"، مرجحا أن أن تكون قضية ريجيني ضمن أجندة بابا الفاتيكان أثناء زيارته لمصر "حتى يضغط على النظام في اتجاه سرعة إنهاء التحقيقات، وتقديم الجناة للعدالة".

وتوقع شوقي أن تطلب إيطاليا من مصر دفع تعويضات مالية كبيرة حتى تنهي القضية بشكل نهائي، "ولن يجد النظام أمامه سوى دفع التعويضات، أسوة بما فعله مع السياح المكسيكيين الذين قتلوا بطريق الخطأ في مصر، ودفعت لأسرهم تعويضات".

مقالات ممكن أن تعجبك

نادر فرجانى يتحدث عن مفارقة عجيبة بيوم الخميس الماضى

محمد حسان يستجدي الصعود على المنبر مقابل اتهام الإخوان بإسقاط الدين!.. ويزعم: أنه لم يخلق من...

إحصل على أفضل أسعار الأجهزه الخلوية وملحقاتهاAlibaba.com

شاهد التلفاز من الجوال واللابتوب مجانا ومن كل مكانstreaming-unlimited

شاهد التلفاز من الجوال واللابتوب مجانا ومن كل مكانstreaming-unlimited

مفاجأة جديدة فى قضية "ريجينى" تكشفها محامية دولية: قيادى رفيع بالأمن الوطنى فضح نفسه دون...

نكشف بالتفاصيل اغتيال شيخ "البصارطة" بعد اعتقال زوجته وأختها واحراق منزله.. واغتيال شابين آخرين بالبحيرة (صور)

 منذ 5 ساعة

 عدد القراءات: 4834

لا يتوقف اجرام الجهات الأمنية أو بعضها ولو للحظة، وذلك بعد تصاعد عمليات التصفية الجسدية، التى يرفضها القانون والدستور، ويحجاسب عليها القانون الدولى، وهى تعد من جرائم الحرب التى لا تسقد بالتقادم، ففى يومين فقط، قام النظام باعلاء صوت الرصاص على صوت الحرية، التى يطالب بها شرفاء الوطن، وقاموا باغتيال الشيخ الشاب، وذلك بعد تصفية عدد من أقاربه واعتقال زوجته وأختها، بجانب اعتقال اخوته، ولم يكتفوا بهذا الحد، بل قاموا منذ ساعات قليلة بتصفية شابين بالبحيرة.

قتلوه وحرقو منزله واعتقلوا زوجته وأخواته

ففى اجرام جديد ومتواصل من قوات أمن العسكر، قامت قوات الأمن باعتقال الشيخ الشاب، محمد عادل بلبولة، بعد اعتق ال دام 6 أشهر، ليس هذا فحسب، بل قاموا باحراق منزله، واعتقال زوجته وأختها، بجانب تصفية واعتقال عدد من اخوته وأقاربه بالبصارطة.

 فمحمد عادل بلبولة، حاصل على ليسانس شريعة وقانون جامعة الأزهر ، التهمة مثله مثل غيره من أنصار الشرعية ، الداخلية اتهمته بقتل خفير نظامي حتى قامت بحرق منزله فجر اليوم وبعدها قامت بتصفيته .

أهالي البصارطة أجمعوا على حسن خلق الشيخ الشهيد ، الذي كان أباً لطفلين (رغد وعادل) ، لم يتمكنوا حتى من حضور جنازته ، حيث تم دفنه وتم تهديد كل من يحاول حضور الجنازة ، فحضرها النساء فقط وتم دفنه دون صلاة جنازة  .   

تصفية شابين بالبحيرة

استقبال ترامب لرئيس الصين بالمطار.. يؤكد "الحضيض" الذي وصل إليه السيسي

اضغط للتكبير

الفرق بين استقبال قائد الانقلاب واستقبال رئيس الصين

08/04/2017 10:55 ص

كتب أحمدي البنهاوي:

يقيم قائد الانقلاب عبدالفتاح السيسي، وزنا لاستقبال الرؤساء بالمطارات، بل غير الرؤساء فقبل أسابيع أغلق شوارع القاهرة وهو في استقبال منتخب مصر الخاسر في بطولة الأمم الإفريقية، بحثا عن "شرعية" هي بالأساس مسروقة، ويأتيه ذلك التوصيف لـ"رئاسته" المزعومة، في كل خطوة خارجية يخطوها، فلا يقيم رؤساء دول العالم وزنا للسفيه، ولعشقه لـ"اللقطة" بمعناها الدارج، يصر المنقلب على تصوير نفسه وهو في استقبال نفسه!، فتجهز سفارة مصر نفسها في الدولة محط الزيارة بمندوبي الكنيسة والأزهر والجيش والدبلوماسيين والمخابرات وعاملو الجوازات لاستقباله.

وقبل ساعات كشف استقبال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للرئيس الصيني في المطار، أن عدم استقباله لعبدالفتاح السيسي، واستقباله بقاعدة مطار اندروز العسكرية، باعتباره عسكريا، وليس رئيس دولة، وذلك توضيح لقيمة السيسي بين الزاعمين أنهم رؤساء.

وأثارت اللقطتان سخرية النشطاء، فكتب أحدهم عن رئيس الصين الذي أعد له ترامب وفدا من حكومته وذهب لاستقباله في المطار بنفسه وبحرس الشرف وقيادات سياسية وعسكرية. مقابل صورة لمن وصفوه بالـ"منيم أمريكا من المغرب" و"آسر قائد الأسطول السادس"، ولا أحد ذهب وأعطاه اعتبارا، و"لا حتى عمدة نيويورك وواخد ناس معاه يستقبلوه".

وساخرا علق ناشط آخر على التواصل الاجتماعي "استقبال حافل كالعادة للرئيس #السيسي من كبار رجال الدولة.. المصرية..#بلحة_اضحوكة_القرن".

سوابق أمريكية
وفي 4 سبتمبر الماضي، وضع الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما "السيسي" في موقف محرج، بعدما تجاهله خلال قمة العشرين، فبعد انتهاء أخذ اللقطات التذكارية، وفي أثناء توجه الرؤساء إلى قاعة المؤتمر، ظهر السيسي وهو يحاول جاهدا مصافحة الرئيس الأمريكي باراك أوباما.

وظهر أوباما وهو يصافح رئيس الوزراء الهندي مودا، وعددا آخر من الزعماء المشاركين في القمة، وسط محاولة السيسي الاقتراب منه والوقوف خلف الزعماء الآخرين لنيل فرصة مصافحة أوباما حسب نشطاء، وفي كل مرة يقترب فيها من أوباما ينشغل الأخير بزعيم آخر.
ولم يتمكن السيسي من مصافحة أوباما إلا بعد أن انتهى من السلام على بقية الزعماء، وهمّ بالمغادرة مع رئيس وزراء الهند ليسلم عليه بشكل عابر ويمضي.

وفي 2015 الماضي، وعلى هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، تجاهل أوباما لقاء السيسي رغم إقامتهما في الفندق نفسه، "نيويورك بالاس"، ولم يعقد أوباما مع السيسي اجتماعا ثنائيا معه كما فعل في 2014، إبان مشاركتهما معا في اجتماعات الجمعية العامة الأمم المتحدة.

فضيحة الطائرة
وبعيد هزلية تنصيبه، خالف السيسي البروتوكلات الدولية الرئاسية وصعد قائد الانقلاب السفيه، طائرة عاهل السعودية، الملك عبدالله بن عبدالعزيز، وأجرى مباحثات استمرت دقائق قليلة بمطار القاهرة الدولي.

ومن المعمول به في البروتوكلات الرئاسية بين الدول أن تجرى المباحثات بين رئيسي أي دولتين في قصور الرئاسة للدولة صاحبة الضيافة ولكن لأن السيسي مغتصب للسلطة ومنقلب على الرئيس الشرعي، فلم يكن لديه أي مانع أن يخالف البروتوكولات ويقزم دور مصر من أجل إرضاء داعميه وممولي الانقلاب العسكري.

وأظهرت لقطات بثها التلفزيون المصري، الملك عبدالله يستقبل السيسي داخل الطائرة، وهو يتكئ على "مشاية"، فينحني السيسي ليقبله قم يقبل رأسه في إشارة إلى تقزيم مكانة مصر التي تطلب في ظل الانقلاب المساعدات والهبات المالية من داعميها وفي مقدمتهم ملك السعودية.

مطار كاليجالي
وفي العاصمة الرواندية، فضيحة أخرى، حيث صعد السفيه السيسي على منصة الاستقبال وحيدا، بعدما غاب الرئيس الرواندي، عن استقباله فيما استقبل تاليا الملك المغربي محمد السادس على أرض المطار ذاته.

ففي يوليو الماضي، أثار استقبال عبدالفتاح السيسي، في العاصمة الرواندية كيجالي، للمشاركة في فعاليات القمة الأفريقية، استياء العديد من المصريين، معتبرين أن الاستقبال لا يليق باسم مصر، حيث إن الرئيس لم يستقبله أحد إلا السفيرة الدكتورة نميرة نجم سفير مصر لدى رواندا.

إفريقيا وعربيا
وفي زيارة السيسي الأخيرة للإمارات في 1 ديسمبر الماضي، لدى ترتيب –فشل لاحقا- من محمد بن زايد للقاء السيسي والملك سلمان، وخلال الاستقبال الرسمي من أي قيادات هامة على رأس الدولة واقتصر وفد المستقبلين، حيث استقبل السفيه في المطار مجموعة أمنية من قصر ولي عهد أبوظبي، ورغم أخبار بأن محمد بن زايد استقبله بنفسه، إلا أن صورا كعادة الإماراتيين لم ترشح عن هذا الاستقبال الفاتر.

وفي نوفمبر 2014، رفض الرئيس الفرنسى فرانسوا هولاند استقبال السيسي فى المطار وأرسل له وزير المحليات لاستقباله.

ولدى زيارته إثيوبيا في 2015، لم يستقبل أحد بشكل بروتوكولي معهودا، بل استقبلته زفة إثيوبية شبيهة بالزفة المصرية التي أعتاد تنظيمها أثناء زيارته للولايات المتحدة بأفراد من الكنيسة ومصريون يدفع لهم رجال أعمال.

وفي زيارته الوحيدة للجزائر –التي كلفته سوء علاقاته مع المغرب- لم يجد السيسي في استقبال سوى وزير شئون الرئاسة، فضلا عن رفض شعبي وإعلامي لزيارة المنقلب.