الأربعاء، 14 فبراير 2018

صحيفة تكشف: مستندات "عنان" أغضبت "بن زايد" لأنها تدين الإمارات

صحيفة تكشف: مستندات "عنان" أغضبت "بن زايد" لأنها تدين الإمارات

 منذ 3 ساعة
 عدد القراءات: 592
صحيفة تكشف: مستندات "عنان" أغضبت "بن زايد" لأنها تدين الإمارات
كشفت صحيفة "القدس العربي"، اليوم الأربعاء 14 فبراير 2018م، مفاجأة مدوية حول اعتقال الفريق سامي عنان، رئيس أركان القوات المسلحة الأسبق، والمرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، المعتقل حاليًا بالسجن العسكري، حيث قالت أن المستندات التي بحوزته أغضبت "آل زايد" لأنها تدين دولة الإمارات.
وقالت الصحفية أيضًا نقلاً عن مصادر وصفتها بالمطلعة، أن تلك الوثائق قد تسببت فى اعتقال المستشار هشام جنينة، رئيس الجهاز المركزي للمحاسبات السابق، ونائب عنان لشئون حقوق الإنسان حال فوزه بانتخابات الرئاسة (التي لم يخضها بالأساس)، وذلك لأنها تدين القيادة الإماراتية.
وتابعت الصحيفة قائلاً: أن ضابط إماراتي (لم تذكر إسمه)، أنفق أموال طائله لدعم قائد نظام العسكر عبدالفتاح السيسي، من أجل تقوية نفوذه.
كما قدم الضابط الإماراتي، وفق المصدر، "أموالاً لرجال أعمال لفتح قنوات فضائية مصرية تسوق للسيسي ومشروع الإمارات في مصر".
ووفق المصدر، الذي رفض الكشف عن هويته، فإن أشرطة الفيديو الموجودة بحوزة "عنان" لاجتماعات سابقة للمجلس العسكري شهدت حوارات ساخنة ومشاجرات حول أمور مالية.
وأضاف أن "المجلس العسكري في مصر مرّ بمرحلة كان كل أعضائه لا يثقون ببعضهم البعض".
وكان موقع "هاف بوست عربي" نقل عن مصادر قال إنها من داخل غرفة القيادة العامة للجيش المصري، أن "عنان احتفظ لنفسه بنسخة منتقاه من تلك الفيديوهات، تحمل مشادات ومشاحنات بين أعضاء المجلس، كما تشمل أيضاً أحاديث عن كثير من أمورهم المالية".
وتظهر التسريبات أن المشير "محمد حسين طنطاوي" وزير الدفاع المصري الأسبق، هو قاسم مشترك في كل تلك المقاطع، وكثير منها يظهر فيها بصوته وهو يتحدث عن استثماراتهم وأنشطة مالية تتعلق بأعضاء المجلس العسكري.
ويشير التسريب إلى أن الشق السياسي في تلك الأشرطة يشمل واقعه "ماسبيرو"، أكتوبر عام 2011، التي راح ضحيتها عشرات الأقباط، ووقتها طالت الاتهامات المجلس العسكري الحاكم إبان ثورة 25 يناير 2011، بالمسؤولية الكاملة عن المذبحة.
وكانت النيابة العسكرية في مصر، قررت أمس الثلاثاء، حبس "جنينة"، 15 يوماً على ذمة التحقيقات، وذلك بعد اعتقاله عقب تصريحات أدلى بها بشأن وثائق يمتلكها "عنان"، "تدين قيادات في الدولة".
وكشفت ابنتا جنينة أن "جهة سيادية»" أحاطت بمنزل والدهما مساء الإثنين، وصباح أمس الثلاثاء ألقت قوة أمنية مكونة من الشرطة المدنية والعسكرية القبض عليه، واصطحبوه في سيارة عادية، وكان وراءهم عدد من أفراد الجهة السيادية التي كانت تحيط بالمنزل".
وأوضحت "ندى"، ابنة جنينة، أن "عملية القبض على والدها استغرقت نحو 15 دقيقة"، مضيفة : "عناصر القوة الأمنية في بداية الأمر قالوا لنا إنهم يصطحبون والدنا إلى مقر قسم شرطة التجمع الأول، لكن السيارات وصلت إلى مقر النيابة العسكرية في الحي العاشر في مدينة نصر".
واعتبرت "منظمة العفو الدولية" أن "القبض التعسفي على المستشار هشام جنينة وإحالته للمدعي العسكري يمثلان إهدارا تاما للحق في حرية التعبير والمشاركة في الحياة العامة".
وكان المتحدث العسكري قال في بيان، أمس الأول الإثنين، إن "ما صرح به هشام جنينة حول احتفاظ الفريق مستدعى سامي عنان بوثائق وأدلة يدعي احتواءها على ما يدين الدولة وقيادتها، وتهديده بنشرها حال اتخاذ أي إجراءات قانونية حيال المذكور، هو أمر يشكل جريمة تستهدف إثارة الشكوك حول الدولة ومؤسساتها، في الوقت الذي تخوض فيه القوات المسلحة معركة الوطن في سيناء لاجتثاث جذور الإرهاب".
وسارع «سمير عنان» نجل رئيس الأركان المعتقل في السجن الحربي منذ نحو 3 أسابيع، إلى نفي صحة تصريحات "جنينة" حول وجود وثائق مع والده تدين الدولة أو قياداتها.
كذلك نفى "ناصر أمين"، محامي "عنان"، تصريحات "جنينة"، وقال في بيان: "نعلن أننا سنتخذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد كل من أدلى أو يدلي بتصريحات صحفية أو إعلامية ينسب فيها أي أقوال أو أفعال للفريق سامي عنان تؤدي للمساس بموقفه القانوني".



مصادر تكشف طبيعة المستندات التي يمتلكها "عنان" على السيسي

مصادر تكشف طبيعة المستندات التي يمتلكها "عنان" على السيسي

 منذ يوم
 عدد القراءات: 3701
مصادر تكشف طبيعة المستندات التي يمتلكها "عنان" على السيسي
في ظل الضجة التي أحدثها حوار المستشار "هشام جنينة" الرئيس السابق للجهاز المركزي للمحاسبات ، و نائب الفريق "سامي عنان" في حملته الانتخابية ، وحديثه عن امتلاك الفريق عنان لمستندات وأدلة تورط قيادات كبيرة في المجلس العسكري والدولة في مجازر ووقائع فساد. 
وأعقب حوار المستشار هشام جنينة ، بيان من المتحدث الرسمي للقوات المسحلة ،ينفي ما جاء في حوار "جنينة" وأكد على اتخاذ الإجراءات القانونية ضد "جنينة" و "عنان " .
وقد كشفت مصادر عسكرية ، عن طبيعية المستندات التي تحدث "جنينة" عن امتلاك "عنان" لها ضد قيادات كبيرة في الجيش المصري من بينهم عبدالفتاح السيسي ،مشيرة إلى أن ما تحدث عنه جنينة ليس وثائق أو مستندات ، ولكنها عبارة عن مجموعة شرائط فيديو مصورة (فيديو)، مسجلة من قلب غرفة القيادة العامة للقوات المسلحة.
ولفتت المصادر ، أن كافة الاجتماعات التي تُقام في قيادت القوات المسلحة يجري تسجيلها صوتًا وصورة ، وبحكم موقع عنان كرئيس أركان الجيش فكان له حق التطلع على تلك الفيديوهات ، حيث احتفظ لنفسه بنفسخة من تلك الملفات التي تحمل مشادات ومشاحنات بين أعضاء المجلس، كما تشمل أيضاً أحاديث عن كثير من أمورهم المالية.
وفي نفس السياق كشف مصدر عسكري للـ"هاف بوست"، أن زيارة ريكس تيلرسون وزير الخارجية الأمريكي ، إلى مصر يوم الأحد والإثنين الماضيين ، كانت تتضمن  السعي للصلح بين الفريق سامي عنان من جهة والسيسي وقيادات الجيش من جهة آخرى . 

مستندات"عنان"...المخابرات الحربية ارتكبت جرائم حرب في "أحداث ماسبيرو"

مستندات"عنان"...المخابرات الحربية ارتكبت جرائم حرب في "أحداث ماسبيرو"

 منذ 4 ساعة
 عدد القراءات: 854
مستندات"عنان"...المخابرات الحربية ارتكبت جرائم حرب في "أحداث ماسبيرو"
في ظل الضجة التي أحدثتها تصريحات المستشار "هشام جنينة" الرئيس السابق للجهاز المركزي للمحاسبات ونائب "الفريق المعتقل "سامي عنان" في حملته الانتخابية ، عن امتلاك عنان لمستندات وأدلة تثبت تورط قيادات في الجيش في وقائع فساد وأحداث دموية حدثت خلال ثورة 25 يناير، وما أعقبه من قيام قوات الأمن باعتقال "جنينة" والتحقيق معه.
كشفت مصادر خاصة، خلال تصريحات صحيفة لـ"العربي الجديد" ، عن تفاصيل خطيرة عن بعض تلك الأدلة التي يمتلكها عنان على السيسي خلال فترة رئاسته لجهاز المخابرات الحربية ، مشيرًة إلى أن أخطر تلك المستندات هي  أدلة تورط رجال السيسي  بالمخابرات الحربية في قتل الأقباط في أحداث ماسبيرو.
وأكدت المصادر ، قائله إنه "إبان حادثة ماسبيرو وقع خلاف كبير داخل المجلس العسكري بشأن التعامل مع تظاهرات الأقباط يومها، وكانت هناك معارضة عنيفة من جانب عنان و3 آخرين من كبار قيادات المجلس العسكري بسبب التعامل مع التظاهرات بشكل عنيف، وقيام المخابرات الحربية، التي كان السيسي يتولى رئاستها حينذاك، وكان برتبة لواء، ولم يكن يدافع عنه ويتبنّى موقفه بالتدخل العنيف  سوى رئيس المجلس حينها المشير حسين طنطاوي". 
وأوضحت المصادر أنه "بعدما تواردت تفاصيل عما قامت به مجموعات لم تكن من قوات الجيش الموجودة في محيط مبنى التلفزيون، من عمليات قتل في صفوف الأقباط المتظاهرين، تفجّر يومها غضب كبير داخل المجلس في ظل خشية من تدخل غربي لحماية الأقباط حال تم الكشف عما حدث". 
وكشفت المصادر أن ما فجر يومها الغضب بين قيادات الجيش ، هو قيام عدد من  رجال المخابرات الحربية بتنفيذ عمليات قتل حال الكشف عنها وقتها كانت ستدرج تحت مسمى "جرائم حرب". 
وأضافت المصادر أن "عمليات قتل لمتظاهرين أقباط تمت على يد تابعين للمخابرات الحربية، وعلى الفور أبلغ طنطاوي النائبَ العام يومها، عبد المجيد محمود، بإبعاد النيابة العامة تماماً عن التحقيقات في القضية، وترك الأمر برمّته للنيابة العسكرية والقضاء العسكري لتسهيل مهمة إخفاء الأدلة التي تثبت تورط عسكريين في عمليات الذبح التي تمّت في غرفة في إحدى البنايات المجاورة لمنطقة الحادث، حيث كان يتم القبض على عدد من الأقباط وذبح بعضهم على يد أفراد من الجهاز داخل تلك الغرفة"
 وشددت المصادر على أن "احتفاظ عنان بملف مثل هذا، يأتي ربما لكونه يدرك طبيعته وحساسيته ومدى تأثيره في الخارج".

الثلاثاء، 13 فبراير 2018

كشف تفاصيل جديدة عن محاولة اغتيال صدقي صبحي و"عبدالغفار" بالعريش

كشف تفاصيل جديدة عن محاولة اغتيال صدقي صبحي و"عبدالغفار" بالعريش

 منذ 13 يوم
 عدد القراءات: 4238
كشف تفاصيل جديدة عن محاولة اغتيال صدقي صبحي و"عبدالغفار" بالعريش

كشف الإعلامي عماد أديب، عن تفاصيل جديدة عن محاولة اغتيال الفريق صدقي صبحي وزير الدفاع، واللواء مجدي عبدالغفار، وزير الداخلية بالعريش ديسمبر الماضي.
وأوضح "أديب" إنه تم إطلاق صاروخ "كورنيت روسي الصنع" من مزرعة تبعد عن المطار 3.5 كيلو متر، استهدف خزان الطائرة التي كانت يعتزم وزيري الدفاع والداخلية استقلالها، للعودة إلى القاهرة، بعد زيارة القوات في سيناء.
وأشار "أديب" إلى أن "تأخر وزيرا الدفاع والداخلية دقيقة و45 ثانية عن موعد استقلالهما الطائرة للحديث مع أحد الجنود بجوار المدرعة المكلف بالخدمة عليها، أنقذت حياتهما، حيث تحدثا مع الجندي في حين تم إطلاق الصاروخ باتجاه المدرعة".
ولفت "أديب" إلى أن المسافة بين الطائرة والمدرعة التي كان يستقلها الجندي تبلغ نحو 120 مترا، وهذا الفارق الزمني بين دخولهم الطائرة والحادث بلغ دقيقة و45 ثانية.
ولم يكشف أديب، كيف علم مطلقي الصاروخ بموعد صعود "صبحي" وعبدالغفار للطائرة بالأساس.


كن أول من يعلق

الموقع غير مسئول عن التعليقات المنشورة

مصادر عسكرية تفجر مفاجآت عن "سامي عنان" داخل محبسه وما لديه ضد "السيسي"

مصادر عسكرية تفجر مفاجآت عن "سامي عنان" داخل محبسه وما لديه ضد "السيسي"

رفض الاعتذار.. ويمتلك أوراق للضغط على النظام لقيادات حالية وسابقة.. وحادث "جنينة" كان اختطاف بشأن مستندات بحوزة عنان

 منذ 13 يوم
 عدد القراءات: 11600
مصادر عسكرية تفجر مفاجآت عن "سامي عنان" داخل محبسه وما لديه ضد "السيسي"
قالت مصادر عسكرية مطلعة على التحقيقات التي تجري مع الفريق سامي عنان، أن المدعي وجه إليه ثلاثة تهم هي: التحريض على القوات المسلحة، ومخالفة القوانين العسكرية، والتزوير فى محررات رسمية، مضيفة أن التحقيق استمر لأربع جلسات متتابعة منذ اعتقاله.
وتابعت: أن "عنان" موجود فى السجن الحربي بالهايتكستب، بمقر الفرقة الثانية وهو المكان ذاته المسجون فيه 21 ضابطاً في القوات المسلحة كان صدرت بحقهم أحكام، تراوحت بين السجن 10 و25 سنة، بعد توجيه اتهامات لهم بالتخطيط لانقلاب عسكري في عام 2015.
وأشارت المصادر إلى أنه تم نقل "عنان" إلى زنزانة انفرادية في السجن الذي تم تشييده حديثاً على أحدث النظم الأميركية في السجون، وتم نقل "عنان" له منذ اليوم الأول لاعتقاله، نظراً إلى وقوع مقر المحكمة العسكرية داخل نطاق السجن في مقر الفرقة الثانية، ما يسهل معه نقل عنان إلى المحاكمة.
وأكدت المصادر ذاتها، علي مفاجأة تعرض لها المحققون، وذلك بعد تعرض عنان لضغوط معنوية ونفسية كبيرة خلال الأيام الماضية، لإجباره على تقديم بيان اعتذار على طريقة الفريق أحمد شفيق، الذي أعلن تراجعه، في وقت سابق، عن الترشح للانتخابات الرئاسية، مشددة على تمسك عنان، حتى الآن، بموقفه الرافض للإجراءات التي تتخذ ضده.
 وأوضحت أنه تم توجيه تهمة واحدة فقط إلى عنان خلال التحقيقات، وهي مخالفة القوانين العسكرية، بعدما أعلن ترشحه، عبر بيان متلفز، من دون الحصول على إذن من القوات المسلحة بصفته فريقاً مستدعى.
يذكر أن عنان أعلن، في البيان المشار إليه، نيته التقدم للترشح للانتخابات، بعد اتخاذه الإجراءات المطلوبة من المؤسسة العسكرية.
ولفتت المصادر إلى أن جلسة تحقيق واحدة كانت رسمية، وحصل بعدها عنان على 15 يوماً حبساً على ذمة التحقيقات، فيما أجريت ثلاث جلسات غير رسمية، حضرتها قيادات بارزة في القوات المسلحة.
وقالت إن عنان لوح بالكشف عن الكثير من المعلومات وتفاصيل الكثير من الأحداث التي وقعت منذ 25 يناير عام 2011، إذ أكد خلال الجلسات التي جرت معه، امتلاكه ما يدين قيادات بارزة في الدولة، في مقدمتهم السيسي، ومسؤولون آخرون، مشددة على أن مسألة تهديده لن تفيد.
وأكدت المصادر أن جلسة عاصفة جاءت بعد علم عنان باقتحام الشرطة العسكرية منزله ومصادرة بعض مقتنياته، مؤكداً، خلال الجلسة، أن هذا تصرف لا يليق بقيادات عسكرية تتعامل مع رئيس أركان حرب الجيش المصري، ومشدداً، في الوقت ذاته، على أنه ما زال لديه الكثير ليكشف عنه ويدين به من يتعاملون معه بهذه الطريقة.
وتابعت المصادر أن "عنان أكد، خلال تلك الجلسة، أنه لا يخشى حتى مسألة تصفيته، قائلاً إنه تجاوز السبعين عاماً، وأن ما بقي في عمره لن يكون أكثر مما مرّ منه، وبناءً عليه فهو لا يهاب وسائل تخويفه".
وكشفت المصادر أن من بين ما تطرق له عنان، لأوراق الضغط العكسية التي بحوزته، هي امتلاكه أدلة على الدور الذي لعبه جهاز الاستخبارات الحربية خلال المرحلة الانتقالية التي أعقبت ثورة 25 يناير، وتفاصيل الكثير من الأحداث التي تورط فيها رئيس الجهاز وقتها، في إشارة إلى عبد الفتاح السيسي.
وأوضحت أنه حين تم التطرق إلى ملفات فساد، قالت القيادات العسكرية، التي حضرت إحدى الجلسات، إن عنان متورط فيها، رد عليهم بأنه "ليس لدي مانع أن يعلن كل منا ما لديه من ملفات فساد، والقضاء والشعب هو الذي يعلن من الفاسد"، مشددة على أن عنان يملك ملفات فساد تدين قيادات بارزة، حالية وسابقة، في القوات المسلحة.
وأكدت المصادر أن ما جرى مع الرئيس السابق للجهاز المركزي للمحاسبات، المستشار هشام جنينه، الذي أعلن عنان انضمامه إلى فريقه الرئاسي كنائب له، كان محاولة خطف، هدفها معرفة ما لدى جنينة من معلومات بشأن وقائع ذكرها عنان خلال التحقيقات، لافتة إلى أنهم "يريدون أن يعلموا ما إذا كان وصل جنينة أي ملفات مما أشار عنان لها من عدمه، بالإضافة إلى معلومات أخرى بشأن قيادات عسكرية في الخدمة داعمة لعنان في تحركه الأخير".

إحالة هشام جنينة وسامي عنان إلى التحقيق

إحالة هشام جنينة وسامي عنان إلى التحقيق

 منذ 13 ساعة
 عدد القراءات: 1139
إحالة هشام جنينة وسامي عنان إلى التحقيق
أصدر العقيد تامر الرفاعى، المتحدث باسم القوات المسلحة، بيانا، مساء اليوم، ردا على تصريحات هشام جنينة، الرئيس السابق للجهاز المركزى للمحاسبات، بخصوص الفريق مستدعى سامى عنان.

وقال بيان المتحدث العسكرى: "فى ضوء ما صرح به المدعو هشام جنينة حول احتفاظ الفريق مستدعى سامى عنان بوثائق وأدلة يدعى احتوائها على ما يدين الدولة وقيادتها، وتهديده بنشرها حال اتخاذ أى إجراءات قانونية قبل المذكور، وهو أمر بجانب ما يشكله من جرائم يستهدف إثارة الشكوك حول الدولة ومؤسساتها، فى الوقت الذى تخوض فيه القوات المسلحة معركة الوطن فى سيناء لاجتثاث جذور الإرهاب.

وتابع البيان: "وهو الأمر الذى تؤكد معه القوات المسلحة أنها ستستخدم كافة الحقوق التى كفلها لها الدستور والقانون فى حماية الأمن القومى، والمحافظة على شرفها وعزتها، وأنها ستحيل الأمر إلى جهات التحقيق المختصة لاتخاذ الإجراءات القانونية قبل المذكورين".

كن أول من يعلق

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...