ليتفرغ للدور الرقابى بالمجلس..
أبو حامد يترك منصبى نائب رئيس المصريين الأحرار والهيئة البرلمانية
الثلاثاء، 28 فبراير 2012 - 23:07
أبو حامد
كتب محمود سعد الدين
أعلن الدكتور محمد أبو حامد، عضو مجلس الشعب، تركه منصب ممثل الهيئة البرلمانية لحزب المصريين الأحرار بمجلس الشعب، وكذلك منصب نائب رئيس الحزب.
وقال أبو حامد فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، إنه تقدم بطلب إلى الهيئة العليا لحزب المصريين الأحرار لإعفائه من منصبى ممثل الهيئة البرلمانية، ونائب رئيس الحزب، إيماناً بنقطتين فى غاية الأهمية، أولهما تركيزه فى أدائه الرقابى والتشريعى داخل مجلس الشعب، وكذلك تحركاته خارج المجلس بين القوى الثورية والحركات لتجميعها تحت كيان واحد، وجعلها قوى سلمية ضاغطة.
وأشار أبو حامد إلى أن الهيئة البرلمانية عقدت اجتماعاً مساء اليوم وناقشته بشأن التراجع عن القرار، غير أنه رفض وتمسك بقراره، ليتفرغ لدوره داخل البرلمان وخارجه، بعيداً عن أى مشاغل إدارية داخل الحزب وبالهيئة البرلمانية.
ويعد أبو حامد نائب عن دائرة قصر النيل "دائرة الثورة"، ودخل فى عدة معارك فى الأيام الأولى لانعقاد مجلس الشعب، أبرزها معركة الخرطوش، حين كشف عن إطلاق جنود الأمن المركزى الخرطوش على المتظاهرين بمحيط وزارة الداخلية، وكذلك معركة الدفاع عن الدكتور محمد البرادعى بعد الاتهامات التى وجهها له مصطفى بكرى تحت قبة البرلمان.
وقال أبو حامد فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، إنه تقدم بطلب إلى الهيئة العليا لحزب المصريين الأحرار لإعفائه من منصبى ممثل الهيئة البرلمانية، ونائب رئيس الحزب، إيماناً بنقطتين فى غاية الأهمية، أولهما تركيزه فى أدائه الرقابى والتشريعى داخل مجلس الشعب، وكذلك تحركاته خارج المجلس بين القوى الثورية والحركات لتجميعها تحت كيان واحد، وجعلها قوى سلمية ضاغطة.
وأشار أبو حامد إلى أن الهيئة البرلمانية عقدت اجتماعاً مساء اليوم وناقشته بشأن التراجع عن القرار، غير أنه رفض وتمسك بقراره، ليتفرغ لدوره داخل البرلمان وخارجه، بعيداً عن أى مشاغل إدارية داخل الحزب وبالهيئة البرلمانية.
ويعد أبو حامد نائب عن دائرة قصر النيل "دائرة الثورة"، ودخل فى عدة معارك فى الأيام الأولى لانعقاد مجلس الشعب، أبرزها معركة الخرطوش، حين كشف عن إطلاق جنود الأمن المركزى الخرطوش على المتظاهرين بمحيط وزارة الداخلية، وكذلك معركة الدفاع عن الدكتور محمد البرادعى بعد الاتهامات التى وجهها له مصطفى بكرى تحت قبة البرلمان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق