ة بمشاركة صورة مش مرشح إلا حازم أبو إسماعيل (رابطة المصريين العاملين بالسعودية).
اتهم باحث أمريكي الحكومة الأمريكية بالتآمر مع مصر لإزاحة أبو إسماعيل من سباق الر...ئاسة، وتشويه صورة الإسلاميين.
وقال الباحث الأمريكي ريان جولدنبرج - مدير مشروع مقاطعة سياتل الحكومي – أن ما أشيع عن جنسية والدة الشيخ حازم أبو إسماعيل المرشح لانتخابات الرئاسة في مصر حتى الآن محض خيال، مشيرا إلى أن خطاب الخارجية الأمريكية للجنة الانتخابات وهم.
وأضاف فى مقال له على صفحته الرسمية على الفيس بوك، قال فيه: "من دواعي العجب أن تصدر الولايات المتحدة ورقة وهمية لوزارة الخارجية المصرية تثبت صحة كلام الحكومة المصرية بأن والدة أبو إسماعيل حصلت على الجنسية في أواخر حياتها ويتضمن اعترافها بذلك وهو محض خيال".
وأشار ريان إلى أن الخطاب الأمريكي مزور وهو محض خيال ووهم، فلكي يثبتوا الجنسية عليهم إظهار صورة طبق الأصل من جواز سفرها التي تملكه الحكومة الأمريكية أو وثائق رسمية لها وهي توقع على أخذ جواز السفر والجنسية ببصمات يدها ونسخة شهادة المواطنة التي يتم تسليم نسخة منها للمواطن ونسخة طبق الأصل.
واتهم ريان الحكومة الأمريكية بالتآمر مع مصر لإزاحة حازم أبو إسماعيل من سباق الرئاسة، وتشويه صورة الإسلاميين من خلاله وضربهم في مقتل، على الرغم من أن كل ما لديهم هو ورقة مزورة لا تثبت أنها طلبت الجنسية قبل وفاتها كما يزعمون، مؤكدا أنهم يعرفون أنهم يكذبون وإلا لأخرجوا مستندات تقطع الشك
! بحلم !
وقال الباحث الأمريكي ريان جولدنبرج - مدير مشروع مقاطعة سياتل الحكومي – أن ما أشيع عن جنسية والدة الشيخ حازم أبو إسماعيل المرشح لانتخابات الرئاسة في مصر حتى الآن محض خيال، مشيرا إلى أن خطاب الخارجية الأمريكية للجنة الانتخابات وهم.
وأضاف فى مقال له على صفحته الرسمية على الفيس بوك، قال فيه: "من دواعي العجب أن تصدر الولايات المتحدة ورقة وهمية لوزارة الخارجية المصرية تثبت صحة كلام الحكومة المصرية بأن والدة أبو إسماعيل حصلت على الجنسية في أواخر حياتها ويتضمن اعترافها بذلك وهو محض خيال".
وأشار ريان إلى أن الخطاب الأمريكي مزور وهو محض خيال ووهم، فلكي يثبتوا الجنسية عليهم إظهار صورة طبق الأصل من جواز سفرها التي تملكه الحكومة الأمريكية أو وثائق رسمية لها وهي توقع على أخذ جواز السفر والجنسية ببصمات يدها ونسخة شهادة المواطنة التي يتم تسليم نسخة منها للمواطن ونسخة طبق الأصل.
واتهم ريان الحكومة الأمريكية بالتآمر مع مصر لإزاحة حازم أبو إسماعيل من سباق الرئاسة، وتشويه صورة الإسلاميين من خلاله وضربهم في مقتل، على الرغم من أن كل ما لديهم هو ورقة مزورة لا تثبت أنها طلبت الجنسية قبل وفاتها كما يزعمون، مؤكدا أنهم يعرفون أنهم يكذبون وإلا لأخرجوا مستندات تقطع الشك
! بحلم !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق