خبر عاجل ومهم جدا
الأحداث في مصر
اجتماعات واتصالات واسعة النطاق بين عدد من قادة الجيش المصري لتدارس استعادة الشرعية ممثلة في الرئيس المنتخب محمد مرسي حفظه الله ، والدستور المستفتي عليه بإرادة حرة ونزيهة ، والإطاحة بوزير الدفاع القائد العام للقوات المسلحة الفريق عبد الفتاح السيسي ، وبعض القيادات العسكرية التي ساهمت في الانقلاب ، ومحاكمتهم محاكمة عسكرية لخيانتهم وطن عند أول فرصة ، ودفع البلاد نحو أزمة غير مسبوقة ، ودفعها نحو الحرب الأهلية ، وهذا بعد تململ كبير في صفوف القادة الميدانيين ، ومحاولات واسعة لانشقاق عن الجيش ، والدفاع عن الشرعية ومنجزات ثورة 25 يناير ، ولإثبات بأن الجيش المصري هو جيش كبير ، وهو لكامل الشعب المصري ، وأن الانقلاب هو انقلاب بضعة أشخاص لا يمثلون الجيش المصري الشريف ، وهم يرفضون دفع الفريق السيسي لمصر نحو السيناريوا السوري ، وهم لا ينتظرون سوى تقوية صفوفهم ، وتوحيد كلمتهم واللحظة المناسبة لذلك ، ويسعى هؤلاء الأبطال للتواصل مع بعض الرموز المدافعة عن الشرعية ، وحثها على تحريك الشارع من أجل دعم هذا الحراك المبارك ، ويصر بعضهم على موافقة الرئيس محمد مرسي على القضاء المبرم على الثورة المضادة ، وفلول مبارك عند عودته ، وهذا ضمانا لحماية الوطن كما يقولون من قوى الردة ، ولضمان عدم عودة الجيش للسياسة ، وهذا هو موضع الخلاف بينهم حتى الآن ، وهو في طريق الحسم ، وسيعجل في حسمه خروج الملايين لتأييد هذا المسعى الوطني الشريف المبارك .
شاركه فورا ، وأنشره على أوسع نطاق ، لأن معضم القنوات الإعلامية تريد التعتيم عليه ، بعد مساندتها ومساندة حكوماتها المباشرة والغير مباشرة للانقلاب .
الأحداث في مصر
اجتماعات واتصالات واسعة النطاق بين عدد من قادة الجيش المصري لتدارس استعادة الشرعية ممثلة في الرئيس المنتخب محمد مرسي حفظه الله ، والدستور المستفتي عليه بإرادة حرة ونزيهة ، والإطاحة بوزير الدفاع القائد العام للقوات المسلحة الفريق عبد الفتاح السيسي ، وبعض القيادات العسكرية التي ساهمت في الانقلاب ، ومحاكمتهم محاكمة عسكرية لخيانتهم وطن عند أول فرصة ، ودفع البلاد نحو أزمة غير مسبوقة ، ودفعها نحو الحرب الأهلية ، وهذا بعد تململ كبير في صفوف القادة الميدانيين ، ومحاولات واسعة لانشقاق عن الجيش ، والدفاع عن الشرعية ومنجزات ثورة 25 يناير ، ولإثبات بأن الجيش المصري هو جيش كبير ، وهو لكامل الشعب المصري ، وأن الانقلاب هو انقلاب بضعة أشخاص لا يمثلون الجيش المصري الشريف ، وهم يرفضون دفع الفريق السيسي لمصر نحو السيناريوا السوري ، وهم لا ينتظرون سوى تقوية صفوفهم ، وتوحيد كلمتهم واللحظة المناسبة لذلك ، ويسعى هؤلاء الأبطال للتواصل مع بعض الرموز المدافعة عن الشرعية ، وحثها على تحريك الشارع من أجل دعم هذا الحراك المبارك ، ويصر بعضهم على موافقة الرئيس محمد مرسي على القضاء المبرم على الثورة المضادة ، وفلول مبارك عند عودته ، وهذا ضمانا لحماية الوطن كما يقولون من قوى الردة ، ولضمان عدم عودة الجيش للسياسة ، وهذا هو موضع الخلاف بينهم حتى الآن ، وهو في طريق الحسم ، وسيعجل في حسمه خروج الملايين لتأييد هذا المسعى الوطني الشريف المبارك .
شاركه فورا ، وأنشره على أوسع نطاق ، لأن معضم القنوات الإعلامية تريد التعتيم عليه ، بعد مساندتها ومساندة حكوماتها المباشرة والغير مباشرة للانقلاب .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق