حامد أحمد الطاهر الطاهر
من داخل مستشفى التأمين الصحي وبرجاء النشر على أعلى مستوى أرجوكم لا يكفي الإعجاب فقط ويصبح الإعجاب هنا استفزازا لا أكثر :
الشهداء الذين تم تسليمهم للمستشفى حلقت لحاهم جميعا وصوروا على أنهم من الجيش والشرطة وسيتم تشييعهم في جنازات رسمية لاستنفار الرأي العام ضد الإسلاميين .
المصابون تم تصوير بعضهم على أنهم من مصابي الشرطة .
الجثث محتجزة في حجرة أمام استقبال المستشفى .
عدد القتلى يفوق العدد الرسمي .
اعترض بعض الموظفين فتم خصم نصف شهر لهم .
برجاء التشيير على مستوى عالي جدا وإلا فستضيع دماء الشهداء .
هذه أمانة في عنقك ..
من داخل مستشفى التأمين الصحي وبرجاء النشر على أعلى مستوى أرجوكم لا يكفي الإعجاب فقط ويصبح الإعجاب هنا استفزازا لا أكثر :
الشهداء الذين تم تسليمهم للمستشفى حلقت لحاهم جميعا وصوروا على أنهم من الجيش والشرطة وسيتم تشييعهم في جنازات رسمية لاستنفار الرأي العام ضد الإسلاميين .
المصابون تم تصوير بعضهم على أنهم من مصابي الشرطة .
الجثث محتجزة في حجرة أمام استقبال المستشفى .
عدد القتلى يفوق العدد الرسمي .
اعترض بعض الموظفين فتم خصم نصف شهر لهم .
برجاء التشيير على مستوى عالي جدا وإلا فستضيع دماء الشهداء .
هذه أمانة في عنقك ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق