وكالة الcnn الإخبارية تفضح دعوة السيسى للحشد يوم الجمعة القادم
وكالة السى إن إن الإخبارية
دعى اليوم القائد العام للقوات المسلحة المصرية و وزير الدفاع المصرى الجنرال عبد الفتاح السيسى الشعب للإحتشاد تأيدا للإنقلاب العسكرى. هذا و من المتوقع إستخدام العنف للإخلاء القسرى للمعتصمين الرافضين للإنقلاب العسكرى.
وفقا لتصريحات إحدى القيادات العسكرية الذى رفض التصريح بإسمه قائلا أنه غير مصرح له رسميا بإعطاء هذه المعلومات مما يعرض حياته للخطر . و يقول (ان طلب السيسى مؤيدو الإنقلاب التظاهر يوم الجمعة قد سبقه إجتماع فى مبنى المخابرات الحربية.و قد ترأس الإجتماع القائد العام السيسى فى حضور أعضاء المجلس العسكرى و بمقاطعة بعض قادة أفرع الأسلحة فى القوات المسلحة.
و قد دار الإجتماع وفقا لمصدرنا حول الوضع الحالى فى مصر بعد الإطاحة بمحمد مرسى اول رئيس مدنى منتخب فى مصر يوم 3 يوليو و كيفية إضفاء الشرعية على إستخدام العنف المفرط ضد المعارضة للمجلس العسكرى.
و قد أضاف ان الخيارات جميعها مفتوحة متضمنا تفجبر اماكن تظاهر المتظاهرون (المؤيدون للإنقلاب العسكرى) أو سيارات مفخخة فى ميدان التحرير او عند القصر الرئاسى بالإتحادية و مؤسسات الحكومة و إلقاء التهمة على جماعة الإخوان المسلميين مما سيمهد الطريق للمجلس العسكرى بإستخدام العنف و القتل لفض الإعتصامات المضادة للإنقلاب و للإستيلاء على السلطة تماما فى مصر و الإقصاء العنيف للإسلاميين من العملية السياسية بمصر).
جدير بالذكر ان مؤخرا هذا الأسبوع تم تفجير قنبلة بجانب مديرية أمن الدقهلية فى مدينة المنصورة مخلفة قتيل و 16 جريح و و قد أثيرت الشكوك بأن هذا الحادث مدبر حيث تمت إذاعة التفجير مباشرة من قبل بدء الأحداث على قنوات مؤيدة للإنقلاب العسكرى.
جدير بالذكر ان الحكم العسكرى استمر فى مصر لمدة 60 عاما حتى قيام ثورة 25 يناير و التى يبدوا انها قد انتهت بالإنقلاب العسكرى الذى حدث مؤخرا و الذى اطاح بأول رئيس مدنى منتخب فى مصر.
و جدير بالذكر ايضا انه فى 26 أكتوبر 1954 تعرض الرئيس السابق جمال عبد الناصر (والذى استولى على السلطة فى مصر بإنقلاب عسكرى تم تصويره و تسميته بالثورة ايضا فى 23 يوليو 1952) فد تعرض لمحاولة إغتيال فى ميدان المنشية بالإسكندرية و الذى ثبت فيما بعد انها مزيفة و تم الإعداد لها من الرئيس نفسه و إتهام الإخوان بها مما أعطاه المبرر لبدء عمليات إغتيال منظمة و تلفيق التهم لأعضاء جماعة الإخوان المسلمين و الذى إنتهى بإعدام عدد من قيادتهم و القبض على معظم أعضاء الجماعة.
CNN|Middle-east
by Saad Abedine and Salma Abdelaziaz
CNN updated 8:21 AM EDT, Wed July 24, 2013
Egyptian Army Chief Gen. Abdul-Fattah al-Sisi calls for pro-military protests Friday. Forced Eviction of Anti-Coup Sit-ins Is Expected... According to senior military officer who spoke on condition of anonymity ("I am not officially authorized to give this sort of information, which exposes my life to danger" he said), Al-Sisi's call for pro-military protests was preceded with a meeting held at Egypt's Military Intelligence HQ. The meeting was headed by Chief Gen. al-Sisi and attended by SCAF members, in absence of chiefs of Military branches. According to our source, the meeting mainly revolved around current situation in Egypt after the Army had ousted Mohamad Morsi on July 3rd, and means for legitimizing use of force against any defiance or opposition to Military Coup. "All options are proposed, including setting bombs amid mobs of pro-Military protests in Tahrir Square and near presidential palace and use of booby-trapped cars to attack sensitive country institutions, and attribute same to Muslim Brotherhood, which gives a justification before international community and human rights organizations of a pre-determined eviction of anti-coup sit-ins. Bombings and violent attacks attributed to Muslim Brotherhood would certainly pave the way for SCAF to seize absolute power in Egypt, and forcefully exclude Islamists from political process", he said. Earlier this week a bomb was set off at a security building in the Nile Delta City of Mansoura, leaving one dead and 16 injured, amid suspicions of being arranged by putschists, as incident was live broadcasted by some pro-Military channels.
The Military rule in Egypt continued for 60 years, and was interrupted by January 25th revolution that appears to be ended by a recent Military Coup, which ousted Egypt's first freely elected president Mohamad Morsi. It is worth mentioning that back to October 26th, 1954 former president Gamal Abdel Nasser who seized power after a military coup, which was also called a revolution on July 23rd, 1952, was subject to an assassination attempt in Al Manshia square, Alexandria that was later proven to be a factious. Muslim Brotherhood were accused of such attempt, giving the justification and triggering off organized assassinations and trumped-up charges against its members, which ended by executing their leaders and arresting most of Muslim Brotherhood members
https://
وكالة السى إن إن الإخبارية
دعى اليوم القائد العام للقوات المسلحة المصرية و وزير الدفاع المصرى الجنرال عبد الفتاح السيسى الشعب للإحتشاد تأيدا للإنقلاب العسكرى. هذا و من المتوقع إستخدام العنف للإخلاء القسرى للمعتصمين الرافضين للإنقلاب العسكرى.
وفقا لتصريحات إحدى القيادات العسكرية الذى رفض التصريح بإسمه قائلا أنه غير مصرح له رسميا بإعطاء هذه المعلومات مما يعرض حياته للخطر . و يقول (ان طلب السيسى مؤيدو الإنقلاب التظاهر يوم الجمعة قد سبقه إجتماع فى مبنى المخابرات الحربية.و قد ترأس الإجتماع القائد العام السيسى فى حضور أعضاء المجلس العسكرى و بمقاطعة بعض قادة أفرع الأسلحة فى القوات المسلحة.
و قد دار الإجتماع وفقا لمصدرنا حول الوضع الحالى فى مصر بعد الإطاحة بمحمد مرسى اول رئيس مدنى منتخب فى مصر يوم 3 يوليو و كيفية إضفاء الشرعية على إستخدام العنف المفرط ضد المعارضة للمجلس العسكرى.
و قد أضاف ان الخيارات جميعها مفتوحة متضمنا تفجبر اماكن تظاهر المتظاهرون (المؤيدون للإنقلاب العسكرى) أو سيارات مفخخة فى ميدان التحرير او عند القصر الرئاسى بالإتحادية و مؤسسات الحكومة و إلقاء التهمة على جماعة الإخوان المسلميين مما سيمهد الطريق للمجلس العسكرى بإستخدام العنف و القتل لفض الإعتصامات المضادة للإنقلاب و للإستيلاء على السلطة تماما فى مصر و الإقصاء العنيف للإسلاميين من العملية السياسية بمصر).
جدير بالذكر ان مؤخرا هذا الأسبوع تم تفجير قنبلة بجانب مديرية أمن الدقهلية فى مدينة المنصورة مخلفة قتيل و 16 جريح و و قد أثيرت الشكوك بأن هذا الحادث مدبر حيث تمت إذاعة التفجير مباشرة من قبل بدء الأحداث على قنوات مؤيدة للإنقلاب العسكرى.
جدير بالذكر ان الحكم العسكرى استمر فى مصر لمدة 60 عاما حتى قيام ثورة 25 يناير و التى يبدوا انها قد انتهت بالإنقلاب العسكرى الذى حدث مؤخرا و الذى اطاح بأول رئيس مدنى منتخب فى مصر.
و جدير بالذكر ايضا انه فى 26 أكتوبر 1954 تعرض الرئيس السابق جمال عبد الناصر (والذى استولى على السلطة فى مصر بإنقلاب عسكرى تم تصويره و تسميته بالثورة ايضا فى 23 يوليو 1952) فد تعرض لمحاولة إغتيال فى ميدان المنشية بالإسكندرية و الذى ثبت فيما بعد انها مزيفة و تم الإعداد لها من الرئيس نفسه و إتهام الإخوان بها مما أعطاه المبرر لبدء عمليات إغتيال منظمة و تلفيق التهم لأعضاء جماعة الإخوان المسلمين و الذى إنتهى بإعدام عدد من قيادتهم و القبض على معظم أعضاء الجماعة.
CNN|Middle-east
by Saad Abedine and Salma Abdelaziaz
CNN updated 8:21 AM EDT, Wed July 24, 2013
Egyptian Army Chief Gen. Abdul-Fattah al-Sisi calls for pro-military protests Friday. Forced Eviction of Anti-Coup Sit-ins Is Expected... According to senior military officer who spoke on condition of anonymity ("I am not officially authorized to give this sort of information, which exposes my life to danger" he said), Al-Sisi's call for pro-military protests was preceded with a meeting held at Egypt's Military Intelligence HQ. The meeting was headed by Chief Gen. al-Sisi and attended by SCAF members, in absence of chiefs of Military branches. According to our source, the meeting mainly revolved around current situation in Egypt after the Army had ousted Mohamad Morsi on July 3rd, and means for legitimizing use of force against any defiance or opposition to Military Coup. "All options are proposed, including setting bombs amid mobs of pro-Military protests in Tahrir Square and near presidential palace and use of booby-trapped cars to attack sensitive country institutions, and attribute same to Muslim Brotherhood, which gives a justification before international community and human rights organizations of a pre-determined eviction of anti-coup sit-ins. Bombings and violent attacks attributed to Muslim Brotherhood would certainly pave the way for SCAF to seize absolute power in Egypt, and forcefully exclude Islamists from political process", he said. Earlier this week a bomb was set off at a security building in the Nile Delta City of Mansoura, leaving one dead and 16 injured, amid suspicions of being arranged by putschists, as incident was live broadcasted by some pro-Military channels.
The Military rule in Egypt continued for 60 years, and was interrupted by January 25th revolution that appears to be ended by a recent Military Coup, which ousted Egypt's first freely elected president Mohamad Morsi. It is worth mentioning that back to October 26th, 1954 former president Gamal Abdel Nasser who seized power after a military coup, which was also called a revolution on July 23rd, 1952, was subject to an assassination attempt in Al Manshia square, Alexandria that was later proven to be a factious. Muslim Brotherhood were accused of such attempt, giving the justification and triggering off organized assassinations and trumped-up charges against its members, which ended by executing their leaders and arresting most of Muslim Brotherhood members
https://
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق