تعليقي على طلب أمريكا بالإفراج عن الدكتور محمد مرسي هو..
أن أمريكا بلد النفاق السياسي والديمقراطي والحقوقي في العالم بعد أن خنست وصمتت على الانقلاب ، أمريكا لم تطالب بعودة الشرعية ولم تطلب بعودة الديمقراطية ولا المسار الديمقراطي ولم تطالب بوقف الاعتداء على المصريين المسلمين المصلين.
بل خرجت علينا بهذا الموقف الباهت بعد أن دخلنا في الإسبوع الثاني من الانقلاب لتطالب بالإفراج عن الرئيس الشرعي المنتخب بعد أن سبقتها ألمنيا فوضعتها في مأزق أخلاقي بعد أن طالبت ألمنيا الإفراج عن الرئيس مرسي قبل أمريكا.
عموماً إن غداً لناظره لقريب يا أدعياء الديمقراطية والحرية وحقوق الإنسان.. والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.. وإنا لمنتصرون بإذن الله وحده لا شريك له.
أن أمريكا بلد النفاق السياسي والديمقراطي والحقوقي في العالم بعد أن خنست وصمتت على الانقلاب ، أمريكا لم تطالب بعودة الشرعية ولم تطلب بعودة الديمقراطية ولا المسار الديمقراطي ولم تطالب بوقف الاعتداء على المصريين المسلمين المصلين.
بل خرجت علينا بهذا الموقف الباهت بعد أن دخلنا في الإسبوع الثاني من الانقلاب لتطالب بالإفراج عن الرئيس الشرعي المنتخب بعد أن سبقتها ألمنيا فوضعتها في مأزق أخلاقي بعد أن طالبت ألمنيا الإفراج عن الرئيس مرسي قبل أمريكا.
عموماً إن غداً لناظره لقريب يا أدعياء الديمقراطية والحرية وحقوق الإنسان.. والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.. وإنا لمنتصرون بإذن الله وحده لا شريك له.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق