-
لا تستفز الأفعى قبل ان تبيّت النية والقدرة على قطع رأسها.. ولن يفيدك
القول انك لم تبتدىء أن هي فاجأتك بالهجوم عليك، وأعد لكل حال ما يستوجب،
وتوكل على الله.
2- لا تقرّب اليك من يظنك تحتقره.
3-
إذا لم تقصد الذهاب الى كامل المدى، عليك ان تبصّر عدوك بعواقب الأمور،
عندما يكون قصدك ان تتفادى الصراع معه، إذ ربما لا يكون قد قررالذهاب
بالصراع الى كامل المدى، وما فعله الذي أوحى لك بأنه يقصد الصراع لكل مداه
إلا حماقة حجبت عنه إمكانية أن يبصر عواقب الأمور، وقد يكون تبصيرك إياه
مما يبعده عن أن يتوغل في مداه، وإذا ما قررت ان تصطرع مع عدوك، فأظهره على
حقيقته كمعتد، ولتكن الضربة الكبيرة منك، والضربة الحاسمة لك.
4- أسرع، وعجل في الخير، وتريث، وتأنّ في ما يلحق ضرراً بآخرين.. ولا تتردد في إنفاذ الحق الى ميدانه ولطم الباطل حيثما ذر قرنه.
5- لا تساوي بين الجبناء والشجعان، ولا بين المخلصين ومن لم يستقروا بعد
على موقف واضح، ولا بين النزهاء والمدنسين، ولا بين الصادقين والكاذبين..
ولا بين القمم ومجرّد مثابات دالة فوق أرض مستوية.
6- ان حكمت، فأحكم بالعدل، ولا تدخل الهوى في ما يثقل حكماً، أو يدع مجرماً لا يرجى إصلاحه يفلت من عقاب.
عندما لا تحضر ميدان العمل والقتال لسبب مسوغ، لا تدع ظلك يغيب عن المكان،
أو لا يكون صوتك مسموعاً. أرسم خططك العامة على قدرة الأغلبية وأستنفرها
على ما هو أعلى، وأجعل النخبة حداتها الى حيث صعودها الدائم بالعمل
القيادي.. وأجعل أول القوم يرى أخرهم، وأخرهم يرى أولهم.
7- اجعل
الرحمة تاج العدالة، والحزم بديلاً عن التردد.. والتأني بديلا" عن التسرع،
والحكمة بديلاً عن التهور، والعقل بديلاً عن الحماقة.
8- لا تعط عدوك فرصة عليك ولا تجعل عدوك يطمع في صفحك، ولا صديقك ييأس منه.
9- إذا رأيت أن غضبك قد يفضي الى قرار تندم عليه، تريث، لتتخذ قرارك في
ظرف لا يداخله الهوى، فيحرفه عن مقصده، أو يسد طريق الرحمة في قلبك اليه.
10- لا تساو بين صديقك وعدوك، حتى لو حصل صلح مع الأخير، لكي لا يستهين
عدوك بك، ويستخف صديقك بمعاني الصداقة وحقوقها.. وأعط كل واحد استحقاقه،
على أساس وصفه.
11- ضميرك وعقلك سلطانك، وليس لسانك وهواك، فأربط
لسانك بعقلك وأجعل ضميرك رقيب هواك. أحرص على أن لا تظلم أحداً.. فخير لك
أن يفلت منك من يستحق عقاب، فتلوم النفس، من أن تظلم إنساناً فتعنفها.
12- أأتمن من يكون أمامك في الملمات، ولا يتحدث عن نفسه، وأحذر من يكون
ضمن صفوفك، ويعمل لنفسه حسب. أحرص على سرك، ولا تفرط به، وأودع ما ترى انه
ضروري منه لدى من اختبرته بما هو مثله.. ولا تجعل سرك رسم، أو مفتاح،
البداية لمن تختبر لسانه وولاءه.
-
لا تستفز الأفعى قبل ان تبيّت النية والقدرة على قطع رأسها.. ولن يفيدك
القول انك لم تبتدىء أن هي فاجأتك بالهجوم عليك، وأعد لكل حال ما يستوجب،
وتوكل على الله.
2- لا تقرّب اليك من يظنك تحتقره.
3- إذا لم تقصد الذهاب الى كامل المدى، عليك ان تبصّر عدوك بعواقب الأمور، عندما يكون قصدك ان تتفادى الصراع معه، إذ ربما لا يكون قد قررالذهاب بالصراع الى كامل المدى، وما فعله الذي أوحى لك بأنه يقصد الصراع لكل مداه إلا حماقة حجبت عنه إمكانية أن يبصر عواقب الأمور، وقد يكون تبصيرك إياه مما يبعده عن أن يتوغل في مداه، وإذا ما قررت ان تصطرع مع عدوك، فأظهره على حقيقته كمعتد، ولتكن الضربة الكبيرة منك، والضربة الحاسمة لك.
4- أسرع، وعجل في الخير، وتريث، وتأنّ في ما يلحق ضرراً بآخرين.. ولا تتردد في إنفاذ الحق الى ميدانه ولطم الباطل حيثما ذر قرنه.
5- لا تساوي بين الجبناء والشجعان، ولا بين المخلصين ومن لم يستقروا بعد على موقف واضح، ولا بين النزهاء والمدنسين، ولا بين الصادقين والكاذبين.. ولا بين القمم ومجرّد مثابات دالة فوق أرض مستوية.
6- ان حكمت، فأحكم بالعدل، ولا تدخل الهوى في ما يثقل حكماً، أو يدع مجرماً لا يرجى إصلاحه يفلت من عقاب.
عندما لا تحضر ميدان العمل والقتال لسبب مسوغ، لا تدع ظلك يغيب عن المكان، أو لا يكون صوتك مسموعاً. أرسم خططك العامة على قدرة الأغلبية وأستنفرها على ما هو أعلى، وأجعل النخبة حداتها الى حيث صعودها الدائم بالعمل القيادي.. وأجعل أول القوم يرى أخرهم، وأخرهم يرى أولهم.
7- اجعل الرحمة تاج العدالة، والحزم بديلاً عن التردد.. والتأني بديلا" عن التسرع، والحكمة بديلاً عن التهور، والعقل بديلاً عن الحماقة.
8- لا تعط عدوك فرصة عليك ولا تجعل عدوك يطمع في صفحك، ولا صديقك ييأس منه.
9- إذا رأيت أن غضبك قد يفضي الى قرار تندم عليه، تريث، لتتخذ قرارك في ظرف لا يداخله الهوى، فيحرفه عن مقصده، أو يسد طريق الرحمة في قلبك اليه.
10- لا تساو بين صديقك وعدوك، حتى لو حصل صلح مع الأخير، لكي لا يستهين عدوك بك، ويستخف صديقك بمعاني الصداقة وحقوقها.. وأعط كل واحد استحقاقه، على أساس وصفه.
11- ضميرك وعقلك سلطانك، وليس لسانك وهواك، فأربط لسانك بعقلك وأجعل ضميرك رقيب هواك. أحرص على أن لا تظلم أحداً.. فخير لك أن يفلت منك من يستحق عقاب، فتلوم النفس، من أن تظلم إنساناً فتعنفها.
12- أأتمن من يكون أمامك في الملمات، ولا يتحدث عن نفسه، وأحذر من يكون ضمن صفوفك، ويعمل لنفسه حسب. أحرص على سرك، ولا تفرط به، وأودع ما ترى انه ضروري منه لدى من اختبرته بما هو مثله.. ولا تجعل سرك رسم، أو مفتاح، البداية لمن تختبر لسانه وولاءه.
2- لا تقرّب اليك من يظنك تحتقره.
3- إذا لم تقصد الذهاب الى كامل المدى، عليك ان تبصّر عدوك بعواقب الأمور، عندما يكون قصدك ان تتفادى الصراع معه، إذ ربما لا يكون قد قررالذهاب بالصراع الى كامل المدى، وما فعله الذي أوحى لك بأنه يقصد الصراع لكل مداه إلا حماقة حجبت عنه إمكانية أن يبصر عواقب الأمور، وقد يكون تبصيرك إياه مما يبعده عن أن يتوغل في مداه، وإذا ما قررت ان تصطرع مع عدوك، فأظهره على حقيقته كمعتد، ولتكن الضربة الكبيرة منك، والضربة الحاسمة لك.
4- أسرع، وعجل في الخير، وتريث، وتأنّ في ما يلحق ضرراً بآخرين.. ولا تتردد في إنفاذ الحق الى ميدانه ولطم الباطل حيثما ذر قرنه.
5- لا تساوي بين الجبناء والشجعان، ولا بين المخلصين ومن لم يستقروا بعد على موقف واضح، ولا بين النزهاء والمدنسين، ولا بين الصادقين والكاذبين.. ولا بين القمم ومجرّد مثابات دالة فوق أرض مستوية.
6- ان حكمت، فأحكم بالعدل، ولا تدخل الهوى في ما يثقل حكماً، أو يدع مجرماً لا يرجى إصلاحه يفلت من عقاب.
عندما لا تحضر ميدان العمل والقتال لسبب مسوغ، لا تدع ظلك يغيب عن المكان، أو لا يكون صوتك مسموعاً. أرسم خططك العامة على قدرة الأغلبية وأستنفرها على ما هو أعلى، وأجعل النخبة حداتها الى حيث صعودها الدائم بالعمل القيادي.. وأجعل أول القوم يرى أخرهم، وأخرهم يرى أولهم.
7- اجعل الرحمة تاج العدالة، والحزم بديلاً عن التردد.. والتأني بديلا" عن التسرع، والحكمة بديلاً عن التهور، والعقل بديلاً عن الحماقة.
8- لا تعط عدوك فرصة عليك ولا تجعل عدوك يطمع في صفحك، ولا صديقك ييأس منه.
9- إذا رأيت أن غضبك قد يفضي الى قرار تندم عليه، تريث، لتتخذ قرارك في ظرف لا يداخله الهوى، فيحرفه عن مقصده، أو يسد طريق الرحمة في قلبك اليه.
10- لا تساو بين صديقك وعدوك، حتى لو حصل صلح مع الأخير، لكي لا يستهين عدوك بك، ويستخف صديقك بمعاني الصداقة وحقوقها.. وأعط كل واحد استحقاقه، على أساس وصفه.
11- ضميرك وعقلك سلطانك، وليس لسانك وهواك، فأربط لسانك بعقلك وأجعل ضميرك رقيب هواك. أحرص على أن لا تظلم أحداً.. فخير لك أن يفلت منك من يستحق عقاب، فتلوم النفس، من أن تظلم إنساناً فتعنفها.
12- أأتمن من يكون أمامك في الملمات، ولا يتحدث عن نفسه، وأحذر من يكون ضمن صفوفك، ويعمل لنفسه حسب. أحرص على سرك، ولا تفرط به، وأودع ما ترى انه ضروري منه لدى من اختبرته بما هو مثله.. ولا تجعل سرك رسم، أو مفتاح، البداية لمن تختبر لسانه وولاءه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق