المجتمع · 1,833 إعجاباً
# يقين|# مصر| مجدى حسين يدعو الى تصعيد الثورة سياسيا بعدة اجراءاتدعى مجدى حسين رئيس حزب العمل الجديد من خلال حسابه على الفيس بوك الى تشكيل مجلس لقيادة الثورة من رؤساء الاحزاب الاسلامية والوطنية وتولى عماد عبدالغفور او بكينام الشرقاوى قائم باعمال رئيس الجمهورية حتى عودة الرئيس الشرعى
كما دعى حسين الى قيام باسم عودة باعادة تشكيل مجلس الوزراء و إنتظام مجلس الشورى فى اجتماعاته برابعة وفقا لنفس الجدول المعتاد , كما طالب مجدى حسين بانتخاب محافظين وعمد للقرى , وتشكيل لجان شعبية امنية فى كل قرية وحى
نص ما كتبه مجدى حسين : أدعو إلى تصعيد الثورة سياسيا بالاجراءات التالية
1- تشكيل مجلس لقيادة الثورة من رؤساء الأحزاب الاسلامية المشاركة فى الثورة وأى حزب وطنى آخر متواجد فى الاعتصامات والمسيرات . ويتحول هذا المجلس إلى مجلس استشارى للرئيس مرسى فور عودته .
2- إعلان تولى د عماد عبد الفغور أو السيدة بكينام قائما بأعمال رئيس الجمهورية لحين فك اسره . باعتبارهما مساعدين للرئيس .
3 - قيام باسم عودة بإعادة تشكيل مجلس الوزراء الشرعى لأن الدكتور هشام قندل لن يقوم بهذه المهمة . وستقوم فى اللحظة بإجراء الاتصالات السياسية الداخلية والخارجية . وتوجيه توجيهات للعاملين فى الوزارات . والتعقيب على القرارات المخربة لحكومة الانقلاب . ويمكن لتشكيل الحكومة الذى يجب أن يكون جادا أن يمثل فكرا جديدا للاخوان وأن تكون حكومة وحدة وطنية بجد . وأن يعلن أنها ستتولى الحكم بعد سقوط الانقلاب . ويمكن أن يكون فيها على سبيل المثال: ابراهيم العيسوى - حمدى قنديل - وائل قنديل - اللواء طاهر عز الدين - الشيخ يحيى اسماعيل - مجدى قرقر - أحمد الخولى - علاء صادق - محمد شرف - خالد عودة الخ والمشاورات الجادة ستخلق حالة من الجدية وتشعر الناس بتحول الاخوان بجد . وأنا أقترح الاخوان لأنهم لايزالوا الحزب الأكبر وفقا لآخر انتخابات ولأن الرئيس المنتخب منهم .
3- إنتظام مجلس الشورى فى اجتماعاته برابعة وفقا لنفس الجدول المعتاد ، مع محاولة الاجتماع فى المقر الرئيسى للمجلس ولو لمرة واحدة ويمنعها الأمن والجيش وليشهد الشعب ذلك . ويمكن للمجلس أن يعقب على التخريب التشريعى الذى يمارسه الانقلاب باسم الطرطور . وإصدار تشريعات بديلة نطالب الشعب بالالتزام بها ، وتكون نافذة عقب سقوط الانقلاب .
4- انتخاب محافظين وعمد للقرى .
5- تشكيل لجان شعبية أمنية فى أى حى أو قرية أو مدينة يتخلى فيها الأمن عن القيام بدوره لحماية الناس من البلطجية أو حين يثبت تعاون الشرطة مع الانقلاب غير الشرعى .
( مجدى حسين )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق