الخميس، 22 أغسطس 2013

خطير جدا كارثة كبيرة في السر وراء حرق الجثث الحقيقي


خطير جدا كارثة كبيرة في السر وراء حرق الجثث الحقيقي
==================================

نافذة مصر
للمرة الثانية ننقل خبرا كما هو متداول علي المواقع باللهجة العامية المصرية نظرا لخطورته وما تضمنه من معلومات

كلام خطير قرأته بأحد المنشورات رجاءا الانتباه والتنبيه له" رجاء من الإخوة المصريين الانتباه : نحن في العراق لدينا ذكريات مؤلمة مع بلاك وتر, بلاك وتر وصلت الى مصر عن طريق الإمارات, فهم عبارة عن مرتزقة من اخطر مجرمي العالم و تديره الموساد, و اخطر مهنة يقومون بها عند وصولهم الى اي بلد فيها فوضى هي سرقة أعضاء الناس, فهم لديهم فرق طبية لإخراج أعضاء الجرحى والأسرى بشكل علمي مثل القلب و الكلاوي وأحيانا العيون و إرسالها مباشرة الى المتلقين الغربيين مقابل اموال طائلة, فهم لا يرون في الجريح او الاسير غير صيد ثمين لاستخراج الكنوز منه, و هذه الصور المرفقة مع الموضوع تدل بشكل لا ريب فيها انهم قاموا بسرقة اعضاء هؤلاء الضحايا ثم تشويههم و حرقهم لاخفاء الجريمة, رجاء رجاء الحذر الحذر,
و الله سوف يقتلون مئات الالاف منكم لسرقة أعضائكم ان لم توقفوا هذه الجرائم , و هؤلاء الأبالسة لا يفرقون بين اسلامي او علماني او مؤيد للانقلاب او معارض له, فهم يرون جثثكم فقط فيها شئ ذا قيمة و يجب سرقتها, رجاء تحققوا من كلامي قبل استحفال الامر و نشر الموضوع و اعطاءه حقه,من الناحية القانونية فهم يعملون عقود مع من يستجلبهم لاعفاءهم من اية مسائلة او توقيفهم اوتفتيشهم, اللم اني قد بلغت
وانا اصدق جزء كبير من الكلام ده الاسلوب الي بيعملوه , من حرق الجثث وان بطون جثث شهداء ابو زعبل مشقوقة ووجوههم مشوهة
لو تلاحظو في الفيديو الي عرض علي الجزيرة باب الغرفة الي تم تصوير الجثث فيها كان مقفول وفي حد بيخبط من الخارج واضح ان حد من الاطباء كان عندو ضمير وصور الجثث في الخفاء حتي تظهر الحقيقة.

*****************************

فعلا مفيش تفسير منطقى لحرق الجثث و سرقة الأعضاء غير كده ...فاكرين لما جيه رئيس أركان جيش الإمارات جه فى زيارة من أسبوعين تقريبا ......
.
.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...