السويد كلها إخوان والممثلين بتوعنا اتزيطو هناك
اليوم الثلاثاء ٣ سبتمبر أبرزت الصفحة الأولى في صحيفة جنوب السويد "واسعة الإنتشار " الإحتجاجات التي صاحبت إفتتاح مهرجان مالمو للأفلام العربية بجنوب السويد بالأمس.
رفع المحتجون علامة رابعة كما إرتدوها على صدورهم ورددوا شعارات مناهضة للإنقلاب العسكري والسيسي، وعبروا عن غضبهم ورفضهم قتل المتظاهرين في ميداني رابعة العدوية والنهضة بمصر. مؤكدين على أن " رابعة " فكرة في كل مكان والأفكار لا تموت.
تباينت ردود أفعال الفنانين، على سبيل المثال دخل هشام عبد الحميد ولبلبة بخطوات سريعة وسط شعور بالحرج بينما تعدت عبير صبري على المتظاهرين لفظياً فبادلوها هتافات التنديد " يسقط كل كلاب العسكر ".
كما ذهب المتظاهرون ليلاً لمكان إحتفال المشتركين بالمهرجان، مما جعل ٥ فنانين يمتنعون عن الحضور والبقية دخلت من أبواب جانبية، ولكن كان المتظاهرون على علم بتحركاتهم وحاصروهم أينما ذهبوا.
كانت الشرطة السويدية في غاية التفاهم والتعاون.
وقد أبرزت هذا الحدث العديد من وسائل الإعلام السويدية.
اليوم الثلاثاء ٣ سبتمبر أبرزت الصفحة الأولى في صحيفة جنوب السويد "واسعة الإنتشار " الإحتجاجات التي صاحبت إفتتاح مهرجان مالمو للأفلام العربية بجنوب السويد بالأمس.
رفع المحتجون علامة رابعة كما إرتدوها على صدورهم ورددوا شعارات مناهضة للإنقلاب العسكري والسيسي، وعبروا عن غضبهم ورفضهم قتل المتظاهرين في ميداني رابعة العدوية والنهضة بمصر. مؤكدين على أن " رابعة " فكرة في كل مكان والأفكار لا تموت.
تباينت ردود أفعال الفنانين، على سبيل المثال دخل هشام عبد الحميد ولبلبة بخطوات سريعة وسط شعور بالحرج بينما تعدت عبير صبري على المتظاهرين لفظياً فبادلوها هتافات التنديد " يسقط كل كلاب العسكر ".
كما ذهب المتظاهرون ليلاً لمكان إحتفال المشتركين بالمهرجان، مما جعل ٥ فنانين يمتنعون عن الحضور والبقية دخلت من أبواب جانبية، ولكن كان المتظاهرون على علم بتحركاتهم وحاصروهم أينما ذهبوا.
كانت الشرطة السويدية في غاية التفاهم والتعاون.
وقد أبرزت هذا الحدث العديد من وسائل الإعلام السويدية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق