خلافات قـادة الانقلاب وصلت لمرحلة التصفية الجسدية
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*- *-*-*-*-*-*-*-*-*-*
22/09/2013
قادة الانقلاب وصلو الى مرحلة مخيفه وخطيرة ، فهاجس المحاكمة يراودهم ليلا
ونهارا ولكن وصولهم الى مرحلة تصفية بعضهم البعض هذا يوحى بأن الخلافات
بينهم باتت واضحة وأصبحت مكشوفة
مقتل اللواء الذي كان يقود عملية اقتحام منطقة كرداسه وما قيل عن إشتراطه عدم قتل من لا يحمل سلاح برصاص حي مهما فعل ..
ويبدو أن مخطط تصفيته جاء بقرارات منفردة والخروج للرأي العام بلقطات
تتناقض كلها مع بعضها البعض وكل لقطة فضحت الأخرى والأدهى من ذلك اتصال أحد
أطباء الطب الشرعي وأحد من شارك في كتابة التقرير المبدئى عن الوفاه على
قناة فضائيه يؤكد أن احتراق الملابس من أسفل الزراع يعنى ان الرصاصه أطلقت
من مسافة نصف متر والإبط هو المكان الذي لا يغطيه الساتر وهذا يعنى أن
الرصاصة جاءت لتكون قاتله ..
ثم فجأة تتغير وتتبدل أقواله ويؤكد ان
الرصاصه أطلقت من بعد 15 متر وهذا يوضح حجم التهديد الذي تعرض له الطب
الشرعي ومن المعلوم أن الطب الشرعي جهاز حساس يتبع وزارة العدل بشكل إدارى
إلا أن سيطرة المخابرات وأمن الدوله عليه واضحة على مدار تاريخ من التقارير
المخالفه للواقع الطبي لكثير من الحالات ..
يبدو أن الأيام القادمة
ستشهد تحولات خطيره ومثيره لان الواقع يتجه نحو مذيد من التصعيد لان الزحف
الى العاصمه المصريه سيصبح متاح لان الجامعات ستكون بؤر للتجمعات سيرتبك
الامن في التعامل معها لا سيما ان ارتكاب مذيد من القتلى وخصوصا في
الجامعات لن يمر مرور مجازر الميادين وسيقابل بتنديد دولى وسيفاقم المشاكل
الاقتصاديه لان الاستثمارات متوقفه عن مصر بشكل كامل خشية تدهور الوضع
والسياحه لا تاتى اليوم حتى بما يكفي برواتب العاملين فيها وحتى رواتب
الموظفين في كل مؤسسات الدوله تعانى استقطاعات لا تتماشى مع موجة غلاء توحى
بثورة جياع ستنضم لاحقا بثورة انصار مرسى ...
مشكلة انقطاع الكهرباء
بشكل مستمــــر ليس لها معنى سوى تقصير من دول النفط التى تستطع حلها في
ساعات رغم أنها ذات المشكله التى تسببت في موجة غضب شعبي ضد مرســى ويذكر
أن إحدى دول الخليج إشترطت على نظام مرسي دفع ثمن شحنة الوقود وهى في البحر
وتوقفت الحامله في عرض البحر في انتظار تحويل المبلغ المستحق حينها وليس
لفشل الانقلاب معنى أخر في نظر الخليجيين الذين بدأو ينفقون بحذر على
الانقلابيين خشية عودة مرسي الذي قد يعود اقوى مما كان ولن تجرؤ قوة على
الارض حينها في عزله وسيتوقف العبث بامن مصر القومى الذي تم العبث به طيلة
فترة حكم مرسي بعلم من العسكر وبترخيص من المخابرات
العالم اجمع يجمع
على صعوبة التنبؤ بما قد يحدث في مصر لان موجة الثوره ككرة الثلج تتدحرج
وتكبر وفي النهاية لابد أن تصطدم ولكن بمن سوف تصطدم .. والاكيد أن
التظاهرات ابدا لن تتوقف
(( نعوم تشومسكى ))
خلافات قـادة الانقلاب وصلت لمرحلة التصفية الجسدية
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*- *-*-*-*-*-*-*-*-*-*
22/09/2013
قادة الانقلاب وصلو الى مرحلة مخيفه وخطيرة ، فهاجس المحاكمة يراودهم ليلا ونهارا ولكن وصولهم الى مرحلة تصفية بعضهم البعض هذا يوحى بأن الخلافات بينهم باتت واضحة وأصبحت مكشوفة
مقتل اللواء الذي كان يقود عملية اقتحام منطقة كرداسه وما قيل عن إشتراطه عدم قتل من لا يحمل سلاح برصاص حي مهما فعل ..
ويبدو أن مخطط تصفيته جاء بقرارات منفردة والخروج للرأي العام بلقطات تتناقض كلها مع بعضها البعض وكل لقطة فضحت الأخرى والأدهى من ذلك اتصال أحد أطباء الطب الشرعي وأحد من شارك في كتابة التقرير المبدئى عن الوفاه على قناة فضائيه يؤكد أن احتراق الملابس من أسفل الزراع يعنى ان الرصاصه أطلقت من مسافة نصف متر والإبط هو المكان الذي لا يغطيه الساتر وهذا يعنى أن الرصاصة جاءت لتكون قاتله ..
ثم فجأة تتغير وتتبدل أقواله ويؤكد ان الرصاصه أطلقت من بعد 15 متر وهذا يوضح حجم التهديد الذي تعرض له الطب الشرعي ومن المعلوم أن الطب الشرعي جهاز حساس يتبع وزارة العدل بشكل إدارى إلا أن سيطرة المخابرات وأمن الدوله عليه واضحة على مدار تاريخ من التقارير المخالفه للواقع الطبي لكثير من الحالات ..
يبدو أن الأيام القادمة ستشهد تحولات خطيره ومثيره لان الواقع يتجه نحو مذيد من التصعيد لان الزحف الى العاصمه المصريه سيصبح متاح لان الجامعات ستكون بؤر للتجمعات سيرتبك الامن في التعامل معها لا سيما ان ارتكاب مذيد من القتلى وخصوصا في الجامعات لن يمر مرور مجازر الميادين وسيقابل بتنديد دولى وسيفاقم المشاكل الاقتصاديه لان الاستثمارات متوقفه عن مصر بشكل كامل خشية تدهور الوضع والسياحه لا تاتى اليوم حتى بما يكفي برواتب العاملين فيها وحتى رواتب الموظفين في كل مؤسسات الدوله تعانى استقطاعات لا تتماشى مع موجة غلاء توحى بثورة جياع ستنضم لاحقا بثورة انصار مرسى ...
مشكلة انقطاع الكهرباء بشكل مستمــــر ليس لها معنى سوى تقصير من دول النفط التى تستطع حلها في ساعات رغم أنها ذات المشكله التى تسببت في موجة غضب شعبي ضد مرســى ويذكر أن إحدى دول الخليج إشترطت على نظام مرسي دفع ثمن شحنة الوقود وهى في البحر وتوقفت الحامله في عرض البحر في انتظار تحويل المبلغ المستحق حينها وليس لفشل الانقلاب معنى أخر في نظر الخليجيين الذين بدأو ينفقون بحذر على الانقلابيين خشية عودة مرسي الذي قد يعود اقوى مما كان ولن تجرؤ قوة على الارض حينها في عزله وسيتوقف العبث بامن مصر القومى الذي تم العبث به طيلة فترة حكم مرسي بعلم من العسكر وبترخيص من المخابرات
العالم اجمع يجمع على صعوبة التنبؤ بما قد يحدث في مصر لان موجة الثوره ككرة الثلج تتدحرج وتكبر وفي النهاية لابد أن تصطدم ولكن بمن سوف تصطدم .. والاكيد أن التظاهرات ابدا لن تتوقف
(( نعوم تشومسكى ))
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-
22/09/2013
قادة الانقلاب وصلو الى مرحلة مخيفه وخطيرة ، فهاجس المحاكمة يراودهم ليلا ونهارا ولكن وصولهم الى مرحلة تصفية بعضهم البعض هذا يوحى بأن الخلافات بينهم باتت واضحة وأصبحت مكشوفة
مقتل اللواء الذي كان يقود عملية اقتحام منطقة كرداسه وما قيل عن إشتراطه عدم قتل من لا يحمل سلاح برصاص حي مهما فعل ..
ويبدو أن مخطط تصفيته جاء بقرارات منفردة والخروج للرأي العام بلقطات تتناقض كلها مع بعضها البعض وكل لقطة فضحت الأخرى والأدهى من ذلك اتصال أحد أطباء الطب الشرعي وأحد من شارك في كتابة التقرير المبدئى عن الوفاه على قناة فضائيه يؤكد أن احتراق الملابس من أسفل الزراع يعنى ان الرصاصه أطلقت من مسافة نصف متر والإبط هو المكان الذي لا يغطيه الساتر وهذا يعنى أن الرصاصة جاءت لتكون قاتله ..
ثم فجأة تتغير وتتبدل أقواله ويؤكد ان الرصاصه أطلقت من بعد 15 متر وهذا يوضح حجم التهديد الذي تعرض له الطب الشرعي ومن المعلوم أن الطب الشرعي جهاز حساس يتبع وزارة العدل بشكل إدارى إلا أن سيطرة المخابرات وأمن الدوله عليه واضحة على مدار تاريخ من التقارير المخالفه للواقع الطبي لكثير من الحالات ..
يبدو أن الأيام القادمة ستشهد تحولات خطيره ومثيره لان الواقع يتجه نحو مذيد من التصعيد لان الزحف الى العاصمه المصريه سيصبح متاح لان الجامعات ستكون بؤر للتجمعات سيرتبك الامن في التعامل معها لا سيما ان ارتكاب مذيد من القتلى وخصوصا في الجامعات لن يمر مرور مجازر الميادين وسيقابل بتنديد دولى وسيفاقم المشاكل الاقتصاديه لان الاستثمارات متوقفه عن مصر بشكل كامل خشية تدهور الوضع والسياحه لا تاتى اليوم حتى بما يكفي برواتب العاملين فيها وحتى رواتب الموظفين في كل مؤسسات الدوله تعانى استقطاعات لا تتماشى مع موجة غلاء توحى بثورة جياع ستنضم لاحقا بثورة انصار مرسى ...
مشكلة انقطاع الكهرباء بشكل مستمــــر ليس لها معنى سوى تقصير من دول النفط التى تستطع حلها في ساعات رغم أنها ذات المشكله التى تسببت في موجة غضب شعبي ضد مرســى ويذكر أن إحدى دول الخليج إشترطت على نظام مرسي دفع ثمن شحنة الوقود وهى في البحر وتوقفت الحامله في عرض البحر في انتظار تحويل المبلغ المستحق حينها وليس لفشل الانقلاب معنى أخر في نظر الخليجيين الذين بدأو ينفقون بحذر على الانقلابيين خشية عودة مرسي الذي قد يعود اقوى مما كان ولن تجرؤ قوة على الارض حينها في عزله وسيتوقف العبث بامن مصر القومى الذي تم العبث به طيلة فترة حكم مرسي بعلم من العسكر وبترخيص من المخابرات
العالم اجمع يجمع على صعوبة التنبؤ بما قد يحدث في مصر لان موجة الثوره ككرة الثلج تتدحرج وتكبر وفي النهاية لابد أن تصطدم ولكن بمن سوف تصطدم .. والاكيد أن التظاهرات ابدا لن تتوقف
(( نعوم تشومسكى ))
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق