تحزير الى الشعب المصرى من انتقام الشرطة وامن الدولة من اولادنا فى المدارس والكليات فى جميع المحافظات لانة الان على القنوات يبشرو بهذا لكى يتهمو الاخوان المسلمين بهذا والانتقام من الشعب المصرى
elزانا خايف ان ولاد الكلب اللي هم الخسيسي ومحمد البراهيم يقتلوا اطفالنا في المدارس دي ناس ليس لهل دين
مصيبه مصيبه مصيبه مصيبه
اقسم بالله مصيبه مصيبه
الحقير ضياء رشوان يهدد الاخوان ان اي اعتداء ارهابي علي المدارس سيكون هو
نهاية الاخوان وسيخسرون السقط واللقط وما حدث معهم في رمسيس ورابعه
وغيرهما كوم وما ينتظرهم كوم تاني لو قربوا من اطفال الاهالي (وخدوا بالكم
من الاهالي دي)...
وعلي ال CBC قناة الفاسدة لميس الحديدي تطالب
المدارس والمحلات بتركيب كاميرات لتسجيل اي اعتداء من اعتداء الاخوان
الارهابيين , وتتداخل امراءه من تلفون ثمنة 5000 جم حتي يكون الصوت بهذا
الوضوح وتحذر هذه السيده الاخوان المسلمين قائله انهم من الممكن ان يقوموا
بعمليات ارهابية علي اطفالنا ...
وبالطبع نحن نعرف جيدا ان لميس
الحديدي عندها الحاسة الوسخة التي تتوقع الامور قبل حدوثها فانا متاكد
مليون في المائة ان هناك ما تم تدبيره بالفعل وهناك احداث تم الاعداد لها
لعمل عمليات قذره ضد ابنائنا في مدارسهم يتم اتهام الاخوان فيها وبالطبع لن
تتم هذه العمليات في المدارس الدوليه او المدارس الفلكيه التي يدرس فيها
اولاد المنقلبون بل ستكون في المدارس التي نعلم نحن اولادنا فيها ,,,
الرجاء الرجاء النشر باسرع وقت فما سمعته من تلك الحيه وقبلها بدقائق هذا
القذر المسمي ضياء رشوان اصابني برعب شديد والانقلابيون بعد ما قاموا به من
مجازر لا استبعد ابدا ان يزيدوها بجرائم جديده ,ومن قتل المراة والرجل
والشاب والفتاه ليس مستبعدا ان يستهدف الاطفال بمجازر جديده ليصل الي
اهدافه الخسيسه .
elزانا خايف ان ولاد الكلب اللي هم الخسيسي ومحمد البراهيم يقتلوا اطفالنا في المدارس دي ناس ليس لهل دين
مصيبه مصيبه مصيبه مصيبه
اقسم بالله مصيبه مصيبه
الحقير ضياء رشوان يهدد الاخوان ان اي اعتداء ارهابي علي المدارس سيكون هو
نهاية الاخوان وسيخسرون السقط واللقط وما حدث معهم في رمسيس ورابعه
وغيرهما كوم وما ينتظرهم كوم تاني لو قربوا من اطفال الاهالي (وخدوا بالكم
من الاهالي دي)...
وعلي ال CBC قناة الفاسدة لميس الحديدي تطالب
المدارس والمحلات بتركيب كاميرات لتسجيل اي اعتداء من اعتداء الاخوان
الارهابيين , وتتداخل امراءه من تلفون ثمنة 5000 جم حتي يكون الصوت بهذا
الوضوح وتحذر هذه السيده الاخوان المسلمين قائله انهم من الممكن ان يقوموا
بعمليات ارهابية علي اطفالنا ...
وبالطبع نحن نعرف جيدا ان لميس
الحديدي عندها الحاسة الوسخة التي تتوقع الامور قبل حدوثها فانا متاكد
مليون في المائة ان هناك ما تم تدبيره بالفعل وهناك احداث تم الاعداد لها
لعمل عمليات قذره ضد ابنائنا في مدارسهم يتم اتهام الاخوان فيها وبالطبع لن
تتم هذه العمليات في المدارس الدوليه او المدارس الفلكيه التي يدرس فيها
اولاد المنقلبون بل ستكون في المدارس التي نعلم نحن اولادنا فيها ,,,
الرجاء الرجاء النشر باسرع وقت فما سمعته من تلك الحيه وقبلها بدقائق هذا
القذر المسمي ضياء رشوان اصابني برعب شديد والانقلابيون بعد ما قاموا به من
مجازر لا استبعد ابدا ان يزيدوها بجرائم جديده ,ومن قتل المراة والرجل
والشاب والفتاه ليس مستبعدا ان يستهدف الاطفال بمجازر جديده ليصل الي
اهدافه الخسيسه .
مصيبه مصيبه مصيبه مصيبه
اقسم بالله مصيبه مصيبه
الحقير ضياء رشوان يهدد الاخوان ان اي اعتداء ارهابي علي المدارس سيكون هو نهاية الاخوان وسيخسرون السقط واللقط وما حدث معهم في رمسيس ورابعه وغيرهما كوم وما ينتظرهم كوم تاني لو قربوا من اطفال الاهالي (وخدوا بالكم من الاهالي دي)...
وعلي ال CBC قناة الفاسدة لميس الحديدي تطالب المدارس والمحلات بتركيب كاميرات لتسجيل اي اعتداء من اعتداء الاخوان الارهابيين , وتتداخل امراءه من تلفون ثمنة 5000 جم حتي يكون الصوت بهذا الوضوح وتحذر هذه السيده الاخوان المسلمين قائله انهم من الممكن ان يقوموا بعمليات ارهابية علي اطفالنا ...
وبالطبع نحن نعرف جيدا ان لميس الحديدي عندها الحاسة الوسخة التي تتوقع الامور قبل حدوثها فانا متاكد مليون في المائة ان هناك ما تم تدبيره بالفعل وهناك احداث تم الاعداد لها لعمل عمليات قذره ضد ابنائنا في مدارسهم يتم اتهام الاخوان فيها وبالطبع لن تتم هذه العمليات في المدارس الدوليه او المدارس الفلكيه التي يدرس فيها اولاد المنقلبون بل ستكون في المدارس التي نعلم نحن اولادنا فيها ,,, الرجاء الرجاء النشر باسرع وقت فما سمعته من تلك الحيه وقبلها بدقائق هذا القذر المسمي ضياء رشوان اصابني برعب شديد والانقلابيون بعد ما قاموا به من مجازر لا استبعد ابدا ان يزيدوها بجرائم جديده ,ومن قتل المراة والرجل والشاب والفتاه ليس مستبعدا ان يستهدف الاطفال بمجازر جديده ليصل الي اهدافه الخسيسه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق