ام Nader Ahmed بمشاركة صورة السياسي⊰2⊱POLITICIAN.
د. باسم عوده Dr. Bassem Ouda
*اعترف مدير أمن المنيا بأن التحريات عن وجود عاصم عبد الماجد فى (دلجا) غير صحيحة!!
* و أقول له ردّاً على هذا الاعتراف الخطير : يا خبركم اسود !! قاتلكم الله من طواغيت فسقة فجرة ظلمة !!!!
*اعتقلتم العشرات ..أصبتم و ضربتم و سحلتم المئات ..روّعتم عشرات الألوف من الأطفال و النساء و الشيوخ..خربتم المساجد ..هدمتم عشرات المنازل .أحرقتم المزارع و البهائم ...
كل هذا بسبب كذبة حقيرة من (مخبر) عديم الضمير؟!!!
*ثم زعمتم أن مسلمين أحرقوا كنائس القرية ،فأبى الله الا أن يخرج شهود عيان من نصارى دلجا ليفضحوا افتراءاتكم ،و يعلنوا -على قنوات الفلول ذاتها -أن بلطجية معروفين بالاسم هم من أحرقوا الكنائس و ليس الاسلاميين !!!
* و حتى المظاهرات فشلتم فى منعها ،فخرج عشرات الألوف من أبطال دلجا البواسل الليلة فى مظاهرات صاخبة رفضاً للانقلاب و القمع الوحشى ، و لم يرهبوا دباباتكم و مصفّحاتكم المنتشرة فى الشوارع و كأنها جيش احتلال !!!
* رغم كل (الزفّة) الأمنية الاعلامية لم تحصدوا سوى الفشل الذريع ،و الخيبة (الثقيلة) و دعوات و لعنات عشرات الألوف من المظلومين التى ستحرقكم دنيا و آخرة ان شاء الله.
*اعترف مدير أمن المنيا بأن التحريات عن وجود عاصم عبد الماجد فى (دلجا) غير صحيحة!!
* و أقول له ردّاً على هذا الاعتراف الخطير : يا خبركم اسود !! قاتلكم الله من طواغيت فسقة فجرة ظلمة !!!!
*اعتقلتم العشرات ..أصبتم و ضربتم و سحلتم المئات ..روّعتم عشرات الألوف من الأطفال و النساء و الشيوخ..خربتم المساجد ..هدمتم عشرات المنازل .أحرقتم المزارع و البهائم ...
كل هذا بسبب كذبة حقيرة من (مخبر) عديم الضمير؟!!!
*ثم زعمتم أن مسلمين أحرقوا كنائس القرية ،فأبى الله الا أن يخرج شهود عيان من نصارى دلجا ليفضحوا افتراءاتكم ،و يعلنوا -على قنوات الفلول ذاتها -أن بلطجية معروفين بالاسم هم من أحرقوا الكنائس و ليس الاسلاميين !!!
* و حتى المظاهرات فشلتم فى منعها ،فخرج عشرات الألوف من أبطال دلجا البواسل الليلة فى مظاهرات صاخبة رفضاً للانقلاب و القمع الوحشى ، و لم يرهبوا دباباتكم و مصفّحاتكم المنتشرة فى الشوارع و كأنها جيش احتلال !!!
* رغم كل (الزفّة) الأمنية الاعلامية لم تحصدوا سوى الفشل الذريع ،و الخيبة (الثقيلة) و دعوات و لعنات عشرات الألوف من المظلومين التى ستحرقكم دنيا و آخرة ان شاء الله.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق