بضدها تتمايز الاشياء
لولا قمع قوات الانقلاب للمظاهرات السلميه لما عرفنا مقدار سعة صدر مرسي وهو يأمر قواته بالا تطلق النار على من يخلعون باب قصره
ولولا منح الضبطية القضائية لحرس الجامعه لما ترحمنا على سنة كان فيها سقف حريات الطلاب يلامس السماء
ولولا توزيع زيت التموين على المواطنين في اكياس بلاستيكيه وحرمان الاف
الاسر من حصتها التموينيه لما قدرنا الليالي التي سهرها باسم عوده وفريقه
لتوفير التموين للمواطنين
ولولا اعلان الحرب على اهالينا في سيناء
وهدم منازلهم وتجريف مزارعهم لما عرفنا كم كان مرسي حكيما وهو يوازن بين
تحقيق الامن والتصالح مع المجتمع
ولولا اغلاق الجزيرة والناس ومصر25 وغيرها لما قدرنا ما وفره مرسي للمصريين من حرية في الاعلام
ولولا استهداف النشطاء اليساريين والليبراليين لما عرفنا اننا عشنا عاما
امن فيه النشطاء على انفسهم حتى خلع بعضهم ملابسه الداخليه امام منزل وزير
الداخليه وحمل بعضهم طعام البهائم امام منزل رئيس الدولة
ولولا
قول المسلماني ان الامن في مصر لفن يستقر قبل ثمان سنوات وقول الببلاوي
لاتسألوني عن تحسن المعيشه قبل استقرار الامن لما عذرنا هشام قنديل حينما
كان يتحدث عن التحديات التي تواجهه
ولولا حظر التجوال لما تبين
لنا سطحية من سخروا من مقترح قنديل اغلاق المحال في العاشره مساءا, ثم بعد
الانقلاب صار الساخرون يغلقون ابواب منازلهم في السادسه مساءا
ولولا جرائم القضاء والنيابه العامه لظللنا نتباكى على القضاء الذي انتهكت استقلاليته في عهد مرسي
ولولا فتاوى اهدار الدم لظلت صورة بعض خدام السلطان في اذهاننا مخالفه للواقع
ولولا افاني التكفير لظننا ان بعض فنانينا ابطالا مغاوير
ولولا ممارسة الساسه بعد الانقلاب لكان بعض ساستنا في عيوننا لازالوا شجعانا ابطالا
جزى الله الشدائد كل خير عرفت بها عدوي من صديقي
منقوول
" س . ع "
بضدها تتمايز الاشياء
لولا قمع قوات الانقلاب للمظاهرات السلميه لما عرفنا مقدار سعة صدر مرسي وهو يأمر قواته بالا تطلق النار على من يخلعون باب قصره
ولولا منح الضبطية القضائية لحرس الجامعه لما ترحمنا على سنة كان فيها سقف حريات الطلاب يلامس السماء
ولولا توزيع زيت التموين على المواطنين في اكياس بلاستيكيه وحرمان الاف الاسر من حصتها التموينيه لما قدرنا الليالي التي سهرها باسم عوده وفريقه لتوفير التموين للمواطنين
ولولا اعلان الحرب على اهالينا في سيناء وهدم منازلهم وتجريف مزارعهم لما عرفنا كم كان مرسي حكيما وهو يوازن بين تحقيق الامن والتصالح مع المجتمع
ولولا اغلاق الجزيرة والناس ومصر25 وغيرها لما قدرنا ما وفره مرسي للمصريين من حرية في الاعلام
ولولا استهداف النشطاء اليساريين والليبراليين لما عرفنا اننا عشنا عاما امن فيه النشطاء على انفسهم حتى خلع بعضهم ملابسه الداخليه امام منزل وزير الداخليه وحمل بعضهم طعام البهائم امام منزل رئيس الدولة
ولولا قول المسلماني ان الامن في مصر لفن يستقر قبل ثمان سنوات وقول الببلاوي لاتسألوني عن تحسن المعيشه قبل استقرار الامن لما عذرنا هشام قنديل حينما كان يتحدث عن التحديات التي تواجهه
ولولا حظر التجوال لما تبين لنا سطحية من سخروا من مقترح قنديل اغلاق المحال في العاشره مساءا, ثم بعد الانقلاب صار الساخرون يغلقون ابواب منازلهم في السادسه مساءا
ولولا جرائم القضاء والنيابه العامه لظللنا نتباكى على القضاء الذي انتهكت استقلاليته في عهد مرسي
ولولا فتاوى اهدار الدم لظلت صورة بعض خدام السلطان في اذهاننا مخالفه للواقع
ولولا افاني التكفير لظننا ان بعض فنانينا ابطالا مغاوير
ولولا ممارسة الساسه بعد الانقلاب لكان بعض ساستنا في عيوننا لازالوا شجعانا ابطالا
جزى الله الشدائد كل خير عرفت بها عدوي من صديقي
منقوول
" س . ع "
لولا قمع قوات الانقلاب للمظاهرات السلميه لما عرفنا مقدار سعة صدر مرسي وهو يأمر قواته بالا تطلق النار على من يخلعون باب قصره
ولولا منح الضبطية القضائية لحرس الجامعه لما ترحمنا على سنة كان فيها سقف حريات الطلاب يلامس السماء
ولولا توزيع زيت التموين على المواطنين في اكياس بلاستيكيه وحرمان الاف الاسر من حصتها التموينيه لما قدرنا الليالي التي سهرها باسم عوده وفريقه لتوفير التموين للمواطنين
ولولا اعلان الحرب على اهالينا في سيناء وهدم منازلهم وتجريف مزارعهم لما عرفنا كم كان مرسي حكيما وهو يوازن بين تحقيق الامن والتصالح مع المجتمع
ولولا اغلاق الجزيرة والناس ومصر25 وغيرها لما قدرنا ما وفره مرسي للمصريين من حرية في الاعلام
ولولا استهداف النشطاء اليساريين والليبراليين لما عرفنا اننا عشنا عاما امن فيه النشطاء على انفسهم حتى خلع بعضهم ملابسه الداخليه امام منزل وزير الداخليه وحمل بعضهم طعام البهائم امام منزل رئيس الدولة
ولولا قول المسلماني ان الامن في مصر لفن يستقر قبل ثمان سنوات وقول الببلاوي لاتسألوني عن تحسن المعيشه قبل استقرار الامن لما عذرنا هشام قنديل حينما كان يتحدث عن التحديات التي تواجهه
ولولا حظر التجوال لما تبين لنا سطحية من سخروا من مقترح قنديل اغلاق المحال في العاشره مساءا, ثم بعد الانقلاب صار الساخرون يغلقون ابواب منازلهم في السادسه مساءا
ولولا جرائم القضاء والنيابه العامه لظللنا نتباكى على القضاء الذي انتهكت استقلاليته في عهد مرسي
ولولا فتاوى اهدار الدم لظلت صورة بعض خدام السلطان في اذهاننا مخالفه للواقع
ولولا افاني التكفير لظننا ان بعض فنانينا ابطالا مغاوير
ولولا ممارسة الساسه بعد الانقلاب لكان بعض ساستنا في عيوننا لازالوا شجعانا ابطالا
جزى الله الشدائد كل خير عرفت بها عدوي من صديقي
منقوول
" س . ع "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق