لا لاخونه بـــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــلال فضــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــل
للعلم بلال فضل ده مختلف معاه فى حاجات كتييييييييييييير جدا.
على الطلاق القضيه الان قضيه شعب .
وليس اخوان ولا ارهابين.
من متى ومصر بها ارهابين .
بالله عليك قول لى من متى.
بـــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــص:
انها لا تعمى الابصار ولكن تعمى القلوب التى فى الصدور.
مفاااااااااااااااااااااااااااا ااااااااجأة ,, إقرأ المقال وانشرة
إليكم مقال بلال فضل في جريدة الشروق والذي اثار استاء العديد من أصدقائه ومحبيه
والمقال عبارة عن اسئلة يوجها الي القائمين علي ادارة البلاد
...واليكم بعض الاسئلة :-
- أين ذهبت الأسلحة الكيماوية والآلية الثقيلة التي كانت كل الصحف ووسائل
الإعلام الخاصة والحكومية تجزم بوجودها في اعتصامي رابعة والنهضة وتتحدث عن
قدرتها على إسقاط آلاف القتلى؟
- لماذا لم نسمع صوتا واحدا
للسادة المحترمين الذين وصلوا إلى الحكم يعلق على عشرات الفيديوهات التي
تظهر كيف كان يتم قنص المعتصمين والمعتصمات العُزّل في الرأس والصدر حتى
عند قيامهم بإسعاف زملائهم أو تصويرهم لما يجري؟
- هل هناك فيديو
يظهر قيام قوات الأمن بحفر الأرض لتجد تحتها عشرات الجثث محترقة ومدفونة
تحت المنصة أم المفروض أن نصدق أن ذلك حدث لمجرد عرض وسائل الإعلام فاقدة
المصداقية لفيديو يظهر قوات الأمن وهي تقف إلى جوار جثث محترقة لم يتم
تحقيق رسمي محترم يكشف من تسبب في حرقها؟
- لماذا لم تقم وسيلة
إعلام مصرية واحدة بعرض صور وأسماء ضحايا فض الاعتصامين إن لم يكن احتراما
لإنسانيتهم فاحتراما لحق المشاهد في المعرفة؟
- كيف نصدق الآن من
كانوا يبكون على دماء الشهداء الذين سقطوا في عهد مرسي وهم يصمتون على بقاء
وزير الداخلية محمد ابراهيم الذي سفك تلك الدماء وأضاف إليها الآن دماء
جديدة لمن كان يقتل من أجلهم بالأمس وكانوا يباركونه ويبررون له مثلما
تفعلون الآن بالضبط؟
- لماذا كان البعض يهلل لأي رد فعل دولي يدين
أفعال حكم الإخوان أيا كان مصدره بينما الآن يدين كل رد فعل دولي يستنكر
التدخل الأمني الغشيم وينبه لخطورته على مصر؟
- هل أنتم ضد التدخل الدولي في شئون مصر بشكل عام أم أنكم ضد التدخل الدولي الذي لا يتفق مع مواقفكم فقط؟
- لماذا لا يوجه الفريق السيسي كلاما شديد اللهجة لكل من يصرحون إعلاميا
بأن محمد مرسي ومحمد البرادعي على ما بينهما من اختلافات كانا جاسوسين
دوليين؟
- هل يظن الفريق السيسي أن الشاب الذي شاهد أعز أصدقائه
وهم يُقتلون إلى جواره كالحيوانات دون رحمة ولا إنسانية لن يتبنى سيد قطب
وشكري مصطفى وبن لادن ولن يتحول إلى مشروع إرهابي يسعى للإنتقام من
المجتمع؟
- هل يصدق الفريق السيسي أولئك المثقفين الذين يتزلفون
له ليل نهار عندما يقولون أن مصر يمكن أن تصبح مجتمعا مدنيا متحضرا بقوة
السلاح؟
- هل يمكن أن يدلنا على نموذج لدولة واحدة في العالم
تمكنت من حسم صراع سياسي مع أي جماعة سياسية حتى لو كانت مسلحة بطريقة غير
سياسية؟
أخيرا: هل يمكن أن نتقدم شبرا إلى الأمام طالما لم نقدم
إجابات حاسمة لهذه الأسئلة وغيرها؟، إذا استفزك طرحي لهذه الأسئلة ودفعك
لسبي ولعني بدلا من محاولة الإجابة عليها، فلماذا تضيع وقتك أصلا في
القراءة لشخص يرفض تسليم عقله للإجابات المعلبة وسيتمسك بطرح الأسئلة حتى
لو أعلنوا حظر الأسئلة؟.
الطيب
لا لاخونه بـــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــلال فضــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــل
للعلم بلال فضل ده مختلف معاه فى حاجات كتييييييييييييير جدا.
على الطلاق القضيه الان قضيه شعب .
وليس اخوان ولا ارهابين.
من متى ومصر بها ارهابين .
بالله عليك قول لى من متى.
بـــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــص:
انها لا تعمى الابصار ولكن تعمى القلوب التى فى الصدور.
مفاااااااااااااااااااااااااااا ااااااااجأة ,, إقرأ المقال وانشرة
إليكم مقال بلال فضل في جريدة الشروق والذي اثار استاء العديد من أصدقائه ومحبيه
والمقال عبارة عن اسئلة يوجها الي القائمين علي ادارة البلاد
...واليكم بعض الاسئلة :-
- أين ذهبت الأسلحة الكيماوية والآلية الثقيلة التي كانت كل الصحف ووسائل الإعلام الخاصة والحكومية تجزم بوجودها في اعتصامي رابعة والنهضة وتتحدث عن قدرتها على إسقاط آلاف القتلى؟
- لماذا لم نسمع صوتا واحدا للسادة المحترمين الذين وصلوا إلى الحكم يعلق على عشرات الفيديوهات التي تظهر كيف كان يتم قنص المعتصمين والمعتصمات العُزّل في الرأس والصدر حتى عند قيامهم بإسعاف زملائهم أو تصويرهم لما يجري؟
- هل هناك فيديو يظهر قيام قوات الأمن بحفر الأرض لتجد تحتها عشرات الجثث محترقة ومدفونة تحت المنصة أم المفروض أن نصدق أن ذلك حدث لمجرد عرض وسائل الإعلام فاقدة المصداقية لفيديو يظهر قوات الأمن وهي تقف إلى جوار جثث محترقة لم يتم تحقيق رسمي محترم يكشف من تسبب في حرقها؟
- لماذا لم تقم وسيلة إعلام مصرية واحدة بعرض صور وأسماء ضحايا فض الاعتصامين إن لم يكن احتراما لإنسانيتهم فاحتراما لحق المشاهد في المعرفة؟
- كيف نصدق الآن من كانوا يبكون على دماء الشهداء الذين سقطوا في عهد مرسي وهم يصمتون على بقاء وزير الداخلية محمد ابراهيم الذي سفك تلك الدماء وأضاف إليها الآن دماء جديدة لمن كان يقتل من أجلهم بالأمس وكانوا يباركونه ويبررون له مثلما تفعلون الآن بالضبط؟
- لماذا كان البعض يهلل لأي رد فعل دولي يدين أفعال حكم الإخوان أيا كان مصدره بينما الآن يدين كل رد فعل دولي يستنكر التدخل الأمني الغشيم وينبه لخطورته على مصر؟
- هل أنتم ضد التدخل الدولي في شئون مصر بشكل عام أم أنكم ضد التدخل الدولي الذي لا يتفق مع مواقفكم فقط؟
- لماذا لا يوجه الفريق السيسي كلاما شديد اللهجة لكل من يصرحون إعلاميا بأن محمد مرسي ومحمد البرادعي على ما بينهما من اختلافات كانا جاسوسين دوليين؟
- هل يظن الفريق السيسي أن الشاب الذي شاهد أعز أصدقائه وهم يُقتلون إلى جواره كالحيوانات دون رحمة ولا إنسانية لن يتبنى سيد قطب وشكري مصطفى وبن لادن ولن يتحول إلى مشروع إرهابي يسعى للإنتقام من المجتمع؟
- هل يصدق الفريق السيسي أولئك المثقفين الذين يتزلفون له ليل نهار عندما يقولون أن مصر يمكن أن تصبح مجتمعا مدنيا متحضرا بقوة السلاح؟
- هل يمكن أن يدلنا على نموذج لدولة واحدة في العالم تمكنت من حسم صراع سياسي مع أي جماعة سياسية حتى لو كانت مسلحة بطريقة غير سياسية؟
أخيرا: هل يمكن أن نتقدم شبرا إلى الأمام طالما لم نقدم إجابات حاسمة لهذه الأسئلة وغيرها؟، إذا استفزك طرحي لهذه الأسئلة ودفعك لسبي ولعني بدلا من محاولة الإجابة عليها، فلماذا تضيع وقتك أصلا في القراءة لشخص يرفض تسليم عقله للإجابات المعلبة وسيتمسك بطرح الأسئلة حتى لو أعلنوا حظر الأسئلة؟.
الطيب
للعلم بلال فضل ده مختلف معاه فى حاجات كتييييييييييييير جدا.
على الطلاق القضيه الان قضيه شعب .
وليس اخوان ولا ارهابين.
من متى ومصر بها ارهابين .
بالله عليك قول لى من متى.
بـــــــــــــــــــــــــــــ
انها لا تعمى الابصار ولكن تعمى القلوب التى فى الصدور.
مفاااااااااااااااااااااااااااا
إليكم مقال بلال فضل في جريدة الشروق والذي اثار استاء العديد من أصدقائه ومحبيه
والمقال عبارة عن اسئلة يوجها الي القائمين علي ادارة البلاد
...واليكم بعض الاسئلة :-
- أين ذهبت الأسلحة الكيماوية والآلية الثقيلة التي كانت كل الصحف ووسائل الإعلام الخاصة والحكومية تجزم بوجودها في اعتصامي رابعة والنهضة وتتحدث عن قدرتها على إسقاط آلاف القتلى؟
- لماذا لم نسمع صوتا واحدا للسادة المحترمين الذين وصلوا إلى الحكم يعلق على عشرات الفيديوهات التي تظهر كيف كان يتم قنص المعتصمين والمعتصمات العُزّل في الرأس والصدر حتى عند قيامهم بإسعاف زملائهم أو تصويرهم لما يجري؟
- هل هناك فيديو يظهر قيام قوات الأمن بحفر الأرض لتجد تحتها عشرات الجثث محترقة ومدفونة تحت المنصة أم المفروض أن نصدق أن ذلك حدث لمجرد عرض وسائل الإعلام فاقدة المصداقية لفيديو يظهر قوات الأمن وهي تقف إلى جوار جثث محترقة لم يتم تحقيق رسمي محترم يكشف من تسبب في حرقها؟
- لماذا لم تقم وسيلة إعلام مصرية واحدة بعرض صور وأسماء ضحايا فض الاعتصامين إن لم يكن احتراما لإنسانيتهم فاحتراما لحق المشاهد في المعرفة؟
- كيف نصدق الآن من كانوا يبكون على دماء الشهداء الذين سقطوا في عهد مرسي وهم يصمتون على بقاء وزير الداخلية محمد ابراهيم الذي سفك تلك الدماء وأضاف إليها الآن دماء جديدة لمن كان يقتل من أجلهم بالأمس وكانوا يباركونه ويبررون له مثلما تفعلون الآن بالضبط؟
- لماذا كان البعض يهلل لأي رد فعل دولي يدين أفعال حكم الإخوان أيا كان مصدره بينما الآن يدين كل رد فعل دولي يستنكر التدخل الأمني الغشيم وينبه لخطورته على مصر؟
- هل أنتم ضد التدخل الدولي في شئون مصر بشكل عام أم أنكم ضد التدخل الدولي الذي لا يتفق مع مواقفكم فقط؟
- لماذا لا يوجه الفريق السيسي كلاما شديد اللهجة لكل من يصرحون إعلاميا بأن محمد مرسي ومحمد البرادعي على ما بينهما من اختلافات كانا جاسوسين دوليين؟
- هل يظن الفريق السيسي أن الشاب الذي شاهد أعز أصدقائه وهم يُقتلون إلى جواره كالحيوانات دون رحمة ولا إنسانية لن يتبنى سيد قطب وشكري مصطفى وبن لادن ولن يتحول إلى مشروع إرهابي يسعى للإنتقام من المجتمع؟
- هل يصدق الفريق السيسي أولئك المثقفين الذين يتزلفون له ليل نهار عندما يقولون أن مصر يمكن أن تصبح مجتمعا مدنيا متحضرا بقوة السلاح؟
- هل يمكن أن يدلنا على نموذج لدولة واحدة في العالم تمكنت من حسم صراع سياسي مع أي جماعة سياسية حتى لو كانت مسلحة بطريقة غير سياسية؟
أخيرا: هل يمكن أن نتقدم شبرا إلى الأمام طالما لم نقدم إجابات حاسمة لهذه الأسئلة وغيرها؟، إذا استفزك طرحي لهذه الأسئلة ودفعك لسبي ولعني بدلا من محاولة الإجابة عليها، فلماذا تضيع وقتك أصلا في القراءة لشخص يرفض تسليم عقله للإجابات المعلبة وسيتمسك بطرح الأسئلة حتى لو أعلنوا حظر الأسئلة؟.
الطيب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق