نظام السيسي يحاول إقناع مرسي بشتى الطرق أن يتنحى رسميا ويستقيل أو حتى أن يعود بصورة صورية والرد الوحيد هو : اقتلوني ولكني أريد أن أدفن في الشرقية

نظام السيسي يحاول إقناع مرسي بشتى الطرق أن يتنحى رسميا ويستقيل أو حتى أن يعود بصورة صورية والرد الوحيد هو : اقتلوني ولكني أريد أن أدفن في الشرقية

.مهم للنشر.
أحمد منصور
********
هذا منشور شديد الأهمية يجب تعميمه ونشره على نطاق واسع مع مقدم الشهر القادم

1- يمرون على مشايخ مصر واحدا تلو الآخر فلا يجدون إلا ردا واحدا: لا لن ندعو الشباب للعودة من الميادين!
2- يمرون على قيادات الإخوان واحدا تلو الآخر فلا يجدون إلا ردا واحدا: لا نقاش ولا حوار حتى يعود مرسي!
3- حتى دول الشرق والغرب أغلبها في حالة انتظار لما ستسفر عنه الأمور لا يريدون أن يتسرعوا بدعم نظام 20 مليونا من سكانه يسكنون الشوارع والميادين والارصفة ويهتفون ضده ليل نهار - لا يريدون أن يتسرعوا بدعم نظام غير قادر على احتواء الوضع تماما في سيناء والعريش ومطروح رغم التكتم الإعلامي الرهيب على خسائر الجيش الفادحة هناك بسبب سياساته الغبية!
4- طوائف كبيرة من الشعب بدأت تراجع موقفها وتتعاطف مع الطرف المظلوم!
5- صدام وشيك في الأفق بين الفصائل العلمانية المختلفة والفلول وكذلك بين الألتراس والداخلية!
6- نظام السيسي يحاول إقناع مرسي بشتى الطرق أن يتنحى رسميا ويستقيل أو حتى أن يعود بصورة صورية والرد الوحيد هو : اقتلوني ولكني أريد أن أدفن في الشرقية
7- المعلومات السابقة مؤكدة ومن مصادر لا غبار عليها مطلقا فاستبشروا بمقدم الشهر الكريم وارفعوا معنويات المسلمين وانشروا هذا المنشور بنية تثبيت من في الميادين