جندى
مجند عبد الله فوزى 22سنه من طنطا شاب ملتزم اخلاقيا ودينيا كان يخطب
الجمعه فى العساكر القياده بتاعته كتبوله خطبه وامروه انه يخطبها فالعساكر
فلم يلتزم بها لما فيها من اخطاء سيحاسبه
عليها الله بعد هذه الخطبه وجد الضابط يعطيه تصريح اجازه 8 ايام رغم ان
مفيش اى حد بياخد اجازات فى هذا التوقيت روح لأهله فى طنطا وجد ابوه معتقل
لانه كان فى مظاهره ضد الانقلاب العسكرى واخوه مصاب عشان البلطجيه ضربوه
وكسروا عربيته عشان برضو كان فى مظاهره ضد الانقلاب وجد بلطجية حمدى
الفخرانى يوميا يحاصرون منازل المعتقلين ويحاولون اقتحامها وسرقتها
والاعتداء على اهلها والده خرج بكفاله وكان يحثه على الالتزام بما امر به
الله وعدم اطلاق اى رصاص على المتظاهرين اثناء خدمته فوجد الابن يعلم جيدا
الحق من الباطل بعد يومين من الاجازه قائد الوحده العسكريه ورتبته رائد
اتصل هاتفيا بعبدالله وقاله انت بكره فى مأموريه بمطار فايد العسكرى بمنطقه
اسمها كبريت ذهب عبدالله باكرا لمأموريته وفور وصوله اتصل بأهله وطمنهم
عليه وعرفهم انه وصل بعدها اتصل به اهله للاطمئنان عليه وجدوا هاتفه مغلق
فاتصلوا على هاتف الضابط اللى كلفه بالمأموريه فكان رده (عبدالله واخد
اجازه 8 ايام وهو ليس على قوة الكتيبه الان ) ازداد قلق الاب وذهب الى مطار
كبريت ليرى ابنه وانتظر هناك طوال الليله الماضيه ليصبح فيجد جثة ابنه
مقتولا فقط لانه لم يقول باطلا الان صلاة الجنازه على الشهيد عبدالله فى
مكان ما هربت اليه الاسره بكاملها من هذا الظلم الواقع عليهم من المحتمل
خروج متحدث عن القوات المسلحه ليقول كذب وافتراء عن قتل هذا المجند ارجو
النشر على اوسع نطاق ليعرف الجميع من قتل عبدالله قبل ان ينتشر كذب جنود
فرعون حسبنا الله ونعم الوكيل
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب
عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...
-
محمد العمدة يكتب: السيسي والعسكر ونهب مصر (5) تحقيق جمعة الشوال ...
-
تداول نشطاء قطريون معارضون لنظام تميم بن حمد بن خليفة أل ثانى صورة لقطريين يتناولون مثلجات عليها صورة "ت...
-
00 :00 00 :30 نشرة أخبار 00 :30 01 :00 نشرة أخبار 01 :00 01 :05 نشرة أخبار 01 :05 02 :00 أفلام وثائقية 02 :00 02 :30 نشرة ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق