يوصي الاستاذ أحمد عبدالعزيز مستشار الرئيس الاعلامي بقراءة هذا الكلام جيدا :
أ.أحمد عبدالعزيز عبر صفحته الشخصية :
سألتني إحدى أخواتي الفضليات المؤيدات للشرعية (من دولة خليجية) :
ما فائدة المظاهرات كل هذه المدة منذ اعتقال الرئيس ـ حفظه الله ؟!
ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ
الرد ..
لولا هذه المظاهرات ، لاعترفت دول العالم بسلطة الانقلاب كسلطة شرعية ،
وهذا لم يحدث ـ حتى الآن ـ باستثناء الدول الخمس التي شاركت في التخطيط
ودعم الانقلاب .. من أصل 192 دولة عضو في الأمم المتحدة .
هذا نصر كبير لمؤيدي الشرعية ، وهزيمة منكرة لسلطة الانقلاب ..
المظاهرات المستمرة وإفشال الانقلاب مهما كانت التضحيات تعني :
() قطع الطريق مسقبلا على أي قوة تريد إهدار إرادة الشعب ، أو تتسلط عليه بغير سند من الدستور ..
() تتبوأ مصر مكانتها التي تستحقها بين الدول المتحضرة التي ينعم فيها
الإنسان بحقوق الإنسان ، وليس كما في مصر الآن ، حيث يطالب معظم المصريين
مساواتهم في الحقوق بالحيوان ..
() أن العد التنازلي لعمر الكيان
الصهيوني بدأ ؛ لأن (إسرائيل) عاشت كل عمرها ـ حتى الآن ـ بفضل تواطؤ النظم
المصرية المتعاقبة وليس بفضل أي شيء آخر ..
() تشجيع بقية العرب والمسلمين على استعادة حريتهم وكرامتهم وقرارهم من أيدي هذه النظم الفاسدة العميلة ..
() بداية فجر جديد للأمة ، ينتهي بالولايات المتحدة الإسلامية ، أو
الخلافة أو أي مسمى يعجبك ، تحقيقا لنبوءة الرسول صلى الله عليه وسلم التي
نوقن ونؤمن بها ..
المظاهرات ..
() هي كلمة ـ بل صرخة ـ حق عند سلطان جائر .. وهذا من أعظم الجهاد ..
() وهي نهي عن المنكر ..
() وهي كابوس يحرم المستبد من الراحة على كرسي السلطة المغتصب ..
() وهي برهان عملي من المتظاهرين على صدقهم مع الله ؛ لأنهم خرجوا مجاهدين بأنفسهم في سبيله ..
() وهي رسالة إلى العالم ، بأن الوضع في مصر لا يسمح لأي دولة ببناء أي علاقة استراتيجية مستقرة مع سلطة الانقلاب ..
() وهي تدفع باتجاه التمييز ووضع خطوط فاصلة ، بين الوطنيين ، والمنافقين ، والعملاء ناهبي الوطن وسارقيه ..
() وهي توقظ ضمير الغافل ، وتنبه المواطن العادي لخطورة استمرار سلطة الانقلاب في سدة الحكم ..
المظاهرات السلمية تستمد شرعيتها من كونها تسعى :
() لاسترداد كرامة الإنسان وحريته وحقه في الاختيار ..
() لإخراج العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد وحده لا شريك له ..
لا يحني المواطن ـ بعدها ـ رأسه إلا لله ..
يبيت آمنا في سربه ..
عنده قوت يومه ..
معافى في بدنه وأهله ..
عزيزا بين بني الإنسان ..
زي أي بني آدم في أي دولة متحضرة !!
كل هذه أمور لا يعرفها إلا من ذاق حلاوتها ..
ومن يريد أن يذوقها من الأحرار !!
الأحرار فقط ..
يوصي الاستاذ أحمد عبدالعزيز مستشار الرئيس الاعلامي بقراءة هذا الكلام جيدا :
أ.أحمد عبدالعزيز عبر صفحته الشخصية :
سألتني إحدى أخواتي الفضليات المؤيدات للشرعية (من دولة خليجية) :
ما فائدة المظاهرات كل هذه المدة منذ اعتقال الرئيس ـ حفظه الله ؟!
ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ
الرد ..
لولا هذه المظاهرات ، لاعترفت دول العالم بسلطة الانقلاب كسلطة شرعية ، وهذا لم يحدث ـ حتى الآن ـ باستثناء الدول الخمس التي شاركت في التخطيط ودعم الانقلاب .. من أصل 192 دولة عضو في الأمم المتحدة .
هذا نصر كبير لمؤيدي الشرعية ، وهزيمة منكرة لسلطة الانقلاب ..
المظاهرات المستمرة وإفشال الانقلاب مهما كانت التضحيات تعني :
() قطع الطريق مسقبلا على أي قوة تريد إهدار إرادة الشعب ، أو تتسلط عليه بغير سند من الدستور ..
() تتبوأ مصر مكانتها التي تستحقها بين الدول المتحضرة التي ينعم فيها الإنسان بحقوق الإنسان ، وليس كما في مصر الآن ، حيث يطالب معظم المصريين مساواتهم في الحقوق بالحيوان ..
() أن العد التنازلي لعمر الكيان الصهيوني بدأ ؛ لأن (إسرائيل) عاشت كل عمرها ـ حتى الآن ـ بفضل تواطؤ النظم المصرية المتعاقبة وليس بفضل أي شيء آخر ..
() تشجيع بقية العرب والمسلمين على استعادة حريتهم وكرامتهم وقرارهم من أيدي هذه النظم الفاسدة العميلة ..
() بداية فجر جديد للأمة ، ينتهي بالولايات المتحدة الإسلامية ، أو الخلافة أو أي مسمى يعجبك ، تحقيقا لنبوءة الرسول صلى الله عليه وسلم التي نوقن ونؤمن بها ..
المظاهرات ..
() هي كلمة ـ بل صرخة ـ حق عند سلطان جائر .. وهذا من أعظم الجهاد ..
() وهي نهي عن المنكر ..
() وهي كابوس يحرم المستبد من الراحة على كرسي السلطة المغتصب ..
() وهي برهان عملي من المتظاهرين على صدقهم مع الله ؛ لأنهم خرجوا مجاهدين بأنفسهم في سبيله ..
() وهي رسالة إلى العالم ، بأن الوضع في مصر لا يسمح لأي دولة ببناء أي علاقة استراتيجية مستقرة مع سلطة الانقلاب ..
() وهي تدفع باتجاه التمييز ووضع خطوط فاصلة ، بين الوطنيين ، والمنافقين ، والعملاء ناهبي الوطن وسارقيه ..
() وهي توقظ ضمير الغافل ، وتنبه المواطن العادي لخطورة استمرار سلطة الانقلاب في سدة الحكم ..
المظاهرات السلمية تستمد شرعيتها من كونها تسعى :
() لاسترداد كرامة الإنسان وحريته وحقه في الاختيار ..
() لإخراج العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد وحده لا شريك له ..
لا يحني المواطن ـ بعدها ـ رأسه إلا لله ..
يبيت آمنا في سربه ..
عنده قوت يومه ..
معافى في بدنه وأهله ..
عزيزا بين بني الإنسان ..
زي أي بني آدم في أي دولة متحضرة !!
كل هذه أمور لا يعرفها إلا من ذاق حلاوتها ..
ومن يريد أن يذوقها من الأحرار !!
الأحرار فقط ..
أ.أحمد عبدالعزيز عبر صفحته الشخصية :
سألتني إحدى أخواتي الفضليات المؤيدات للشرعية (من دولة خليجية) :
ما فائدة المظاهرات كل هذه المدة منذ اعتقال الرئيس ـ حفظه الله ؟!
ــــــــــــــــــــــــــــــ
الرد ..
لولا هذه المظاهرات ، لاعترفت دول العالم بسلطة الانقلاب كسلطة شرعية ، وهذا لم يحدث ـ حتى الآن ـ باستثناء الدول الخمس التي شاركت في التخطيط ودعم الانقلاب .. من أصل 192 دولة عضو في الأمم المتحدة .
هذا نصر كبير لمؤيدي الشرعية ، وهزيمة منكرة لسلطة الانقلاب ..
المظاهرات المستمرة وإفشال الانقلاب مهما كانت التضحيات تعني :
() قطع الطريق مسقبلا على أي قوة تريد إهدار إرادة الشعب ، أو تتسلط عليه بغير سند من الدستور ..
() تتبوأ مصر مكانتها التي تستحقها بين الدول المتحضرة التي ينعم فيها الإنسان بحقوق الإنسان ، وليس كما في مصر الآن ، حيث يطالب معظم المصريين مساواتهم في الحقوق بالحيوان ..
() أن العد التنازلي لعمر الكيان الصهيوني بدأ ؛ لأن (إسرائيل) عاشت كل عمرها ـ حتى الآن ـ بفضل تواطؤ النظم المصرية المتعاقبة وليس بفضل أي شيء آخر ..
() تشجيع بقية العرب والمسلمين على استعادة حريتهم وكرامتهم وقرارهم من أيدي هذه النظم الفاسدة العميلة ..
() بداية فجر جديد للأمة ، ينتهي بالولايات المتحدة الإسلامية ، أو الخلافة أو أي مسمى يعجبك ، تحقيقا لنبوءة الرسول صلى الله عليه وسلم التي نوقن ونؤمن بها ..
المظاهرات ..
() هي كلمة ـ بل صرخة ـ حق عند سلطان جائر .. وهذا من أعظم الجهاد ..
() وهي نهي عن المنكر ..
() وهي كابوس يحرم المستبد من الراحة على كرسي السلطة المغتصب ..
() وهي برهان عملي من المتظاهرين على صدقهم مع الله ؛ لأنهم خرجوا مجاهدين بأنفسهم في سبيله ..
() وهي رسالة إلى العالم ، بأن الوضع في مصر لا يسمح لأي دولة ببناء أي علاقة استراتيجية مستقرة مع سلطة الانقلاب ..
() وهي تدفع باتجاه التمييز ووضع خطوط فاصلة ، بين الوطنيين ، والمنافقين ، والعملاء ناهبي الوطن وسارقيه ..
() وهي توقظ ضمير الغافل ، وتنبه المواطن العادي لخطورة استمرار سلطة الانقلاب في سدة الحكم ..
المظاهرات السلمية تستمد شرعيتها من كونها تسعى :
() لاسترداد كرامة الإنسان وحريته وحقه في الاختيار ..
() لإخراج العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد وحده لا شريك له ..
لا يحني المواطن ـ بعدها ـ رأسه إلا لله ..
يبيت آمنا في سربه ..
عنده قوت يومه ..
معافى في بدنه وأهله ..
عزيزا بين بني الإنسان ..
زي أي بني آدم في أي دولة متحضرة !!
كل هذه أمور لا يعرفها إلا من ذاق حلاوتها ..
ومن يريد أن يذوقها من الأحرار !!
الأحرار فقط ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق